مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
yasmine27
yasmine27
عضو خبير
عضو خبير
عدد الرسائل : 785
الأوسمة :  الحكام الفرنسين بالجزائر  Mod
البلد :  الحكام الفرنسين بالجزائر  Male_a11
نقاط : 1706
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/03/2010

 الحكام الفرنسين بالجزائر  Empty الحكام الفرنسين بالجزائر

الأحد 09 يناير 2011, 17:40


الكونت دي بورمون
هو لويس أوغست فكتور دي شاز الملقب بالكونت دي بورمون. ولد في 2 سبتمبر 1773 في مقاطعة فريني عين وزيرا للحربية في 23 ماي 1825 بعد أن اختاره الملك شارل العاشر لمهمة قيادة الحملة العسكرية الفرنسية على الجزائر ، لكونه صاحب تجربة في الميدان العسكري.كلف من طرف الملك الفرنسي بقيادة الحملة العسكرية الفرنسية ضد الجزائر في 11 أفريل 1830 .

أصبح مارشال فرنسا في 14 جويلية 1830.لقب بالخائن لكونه فر من جيش نابليون بونابرت أثناء معركة واترلو عام1814
كان من دعاة الملكية الرجعية لذلك قربه الملك البربوني شارل العاشر .

لم يتمتع بنتائج الحملة على الجزائر رغم قيادته لها ونجاحه فيها ,فبمجرد قيام ثورة 1830 التي أطاحت بالملك شارل العاشر حتى استدعته حكومة الملك لويس فليب في 18 أوت1830 وعينت مكانه اللواء كلوزيل.توفي في 27 أكتوبر 1846 بقصره الموجود في مسقط رأسه

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

دي دوق روفيقو
هو الجنرال سفاري دوق دي روفيقو تولى أمور الجزائر ما بين 31 ديسمبر 1831ومارس 1833، وقد تولى مهمته خلفا لبيرتزين ، وقبل أن يصبح قائدا عاما كان وزيرا سابقا للشرطة ، تميزت شخصيته بالقسوة والظلم ، وعرفت الجزائر على عهده مرحلة تميزت بسفك دماء الأبرياء والقتل الجماعي ، وقد ارتبط اسمه كسفاح بمذبحة العوفية الرهيبة التي أبادها عن آخرها في 5 أفريل 1832. ومن أعماله في الجزائر :
- فرض غرامات ثقيلة على الأهالي من سكان البليدة والقليعة بدعوى مساندة الثوار .
- تهديمه للكثير من المؤسسات الدينية منها جامع السيدة الكائن بمدينة الجزائر .
- فرضه غرامة من الصوف على سكان مدينة الجزائر قدرها 4500 قنطار لتجهيز أسرة الجيش الفرنسي .
- أصدر قرارا يجعل كل الفرنسيين الذين يتراوح سنهم بين 20 و60 سنة بتشكيل الحرس الوطني ، فتألفت منهم أربعة فرق من المشاة وفرقة من الفرسان .

- حول جامع كتشاوة إلى كنيسة كاثوليكية .
لكن فشله في إخماد نار المقاومة عجل برحيله عن الجزائر ، حيث اضطرت حكومة لويس فيليب إلى عزله وتعويضه بقائد عام آخر هو الجنرال فرول والظاهر أن دماء الأبرياء و أرواحهم بقيت تطارده إلى أن أصيب بالجنون بعد أن عان من مرض سرطان اللسان وقد مات بعد شهرين من عزله في شهر جوان1833


-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


دي قيدون
عين حاكما عاما على الجزائر في 25 مارس 1871 ,كان من حكام النظام المدني الذي شهدته الجزائر بعد انهزام نابليون الثالث أمام ألمانيا ,والذين أطلقوا يد المستوطنين في تسيير أمور الجزائر.

عمل على استتباب الأمن و الاستقرار في الجزائر لفائدة المعمرين ,كما أرسل إلى محافظي المقاطعات الثلاثة الجزائر ووهران وقسنطينة بعدم طرد أطفال الأهالي الجزائريين من المدارس ,ومع ذلك فإن سياسته تجاه الأهالي الجزائريين كانت تمليها فئة المستوطنين والآباء البيض المسيحيين ,ففي مجال الاستيطان كان أمله كبيرا في هجرات واسعة للفرنسيين نحو الجزائر حتى لقبه الراهب لافيجري أبو الاستيطان في الجزائر ,كما أنه اقتنع بوجهة نظر الأب لافيجري على أن فرنسا لم تعمر الجزائر بالقدر الكافي و بالتالي لابد عليها أن تعمل على تنصير وفرنسة مليونين من البربر و العرب .

ومن أعماله كذلك الخطيرة على المجتمع الجزائري هو إصداره قرارا في 15 سبتمبر عام1871 يقضي بانتزاع أراضي الجزائريين الذين شاركوا في المقاومات الشعبية ضد فرنسا ومنحها للمهاجرين الجدد القادمين من منطقة الألزاس و اللورين .كما شهدت حركة التنصير في عهده مرحلة مزدهرة إلى جانب حركة الاستيطان ,وقد قال في هذا الصدد مايلي:" قضيت حياتي وأنا أساند الحركات التبشيرية في جهات العالم فكيف تسمح لي نفسي أن أقف ضدها في أرض فرنسية هي الجزائر..".

ومما قاله الراهب لافيجري في شخص الحاكم العام دوقيدون مايلي:" إننا نستبشر قدوم أيام خير لنشاطنا التبشيري ,إنها سياسة حقيقية استعمارية فرنسية وحقيقة مسيحية وفرت لنا حرية أوسع تتطلبها الكنيسة دوما لمواصلة مهامها المقدسة..".

المصدر موقع وزارة المجاهدين
yasmine27
yasmine27
عضو خبير
عضو خبير
عدد الرسائل : 785
الأوسمة :  الحكام الفرنسين بالجزائر  Mod
البلد :  الحكام الفرنسين بالجزائر  Male_a11
نقاط : 1706
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/03/2010

 الحكام الفرنسين بالجزائر  Empty رد: الحكام الفرنسين بالجزائر

الإثنين 10 يناير 2011, 16:49

موريس فيوليت
موريس فيوليت حكم الجزائر بين 1925 -1927 ، عضو قيادي في الحزب الاشتراكي الفرنسي صار نائبا في مجلس الشيوخ بعد استقالته من منصب الحاكم العام ، كان له دور كبير في ترسيخ سياسة فرنسا في المستعمرات ، و عرف عنه اهتمامه بشؤون الجزائر المستعمرة ممّا جعله في خلاف مع الكولون الذين كانت رغبتهم في إيقاف الجزائريين مستعبدين واضحة ، لكنه من جهة أخرى ساهم في قمع الحركة الوطنية واضطهاد زعمائها و التضييق على نشاطهاتهم مثل منع الشيخ عبد الحميد بن باديس من إلقاء خطبة بأحد مساجد مدينة تلمسان في أفريل 1927 ، كما منع جريدة المنتقد من الصدور ، و كان شديد الحرص على بقاء الجزائر تابعة لفرنسا و لذلك بادر باقتراح مشروع سياسي يحمل اسمه سنة 1931 للحيلولة دون ضياع الجزائر من يد فرنسا ، هذا المشروع جعل منه خبيرا بشؤون الجزائر المستعمرة ، ولشرح أفكاره و الدفاع عن مشروعه ، ألّف كتابا بعنوان: هل ستعيش الجزائر ؟

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

كلوزيل
عينته حكومة الملك لويس فليب قائدا عاما بعد الكونت دي برمون قائد الحملة العسكرية الفرنسية على الجزائر من 12 اوت 1830 الى 21 فبراير1831 .
رقي الى رتبة مارشال في 27 جويلية 1831. توفي في 21 افريل 1842 بسكوريو بمنطقة قارون العليا.و قد قدم كلوزيل إلى الجزائر شهر سبتمبر 1830، وبقي في منصبه ستة أشهر إلى غاية فبراير 1831 و هو صاحب سجل حافل بالجرائم البشعة في حق الشعب الجزائري ،و كان من دعاة الاحتلال الشامل و أعيد تعيينه للمرة الثانية حاكما عاما على الجزائر ما بين أوت 1835 و فبراير 1837 برتبة مارشال.

أما عن سياسته في الجزائر ، فيمكن إجمالها في النقاط التالية :
- انشأ فرقة مشاة من الجزائريين عرفت بإسم الزواف في أكتوبر 1830.

- قام بتوزيع الأراضي على فرقه العسكرية
- أصدر قرارا بجعل أملاك الأوقاف وإحصائها وإدارتها وحساباتها ترجع الى إدارته الجديدة.

عزل من منصبه في 20 فبراير 1831 بعد اتهامه بالذاتية وعدم الدبلوماسية ، عاد الى الجزائر سنة 1835 خلفا لديرلون . فشل في معركة قسنطينة الأولى سنة 1836

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

المارشال راندون
جاك لويس - قيصر ألكسندر راندون ، ولد في مدينة غرونوبل "GRENOBLE " في يوم 27 مارس من سنة 1795 ، التحق إلى رتبة ملازم أول ، ثم قائد "Escadron " في 1830 ، مارشال فرنسا سنة 1856 ينتمي إلى عائلة بروتستانتية ، وهو حفيد لجنرال فرنسي يدعى مارشان"MARCHAND General " الذي غادر الحياة سنة 1851 ليأخذ عنه حفيده صفة الكونت.

عينّه لويس نابوليون كخليفة للجنرال هوتبول "HAUTPOUL "ليصبح لاحقا حاكما عاما ، استطاع أن يقود عملية الغزو للجزائر مما جعل شهرته أكبر كحاكم عام للجزائر لا كوزير للحربية . عاصر المارشال راندون الكثير من الأحداث منها المقاومة في الأغواط في الجنوب الجزائري والتي قادها ناصر بن شهرة والشريف بو شوشة والشريف محمد بن عبد الله .

ويبدو عليه أن عاش مسارا حافلا بالنجاحات ، وهو الذي قلّد بوسام اللفيف الشرفي في 24 ديسمبر 1853 ، ليرتقي إلى رتبة مارشال في 10 مارس 1856، وبعدها بـ 3 سنوات تم تقليده رتبة جنرال الأركان الجيش الألب حتى سنة 1867 . مات بجنيف سنة 1871

موقع وزارة المجاهدين الجزائر
yasmine27
yasmine27
عضو خبير
عضو خبير
عدد الرسائل : 785
الأوسمة :  الحكام الفرنسين بالجزائر  Mod
البلد :  الحكام الفرنسين بالجزائر  Male_a11
نقاط : 1706
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/03/2010

 الحكام الفرنسين بالجزائر  Empty جاك سوستال_ شانزي _ بليسيي

الخميس 16 يونيو 2011, 20:03
جاك سوستال
اسمه الحقيقي بن سوسان BEN SOUSSAN من أصول يهودية، ولد في نوفمبر 1912 بمونبلييه ، تابع تكوينا جامعيا في الفلسفة وعلم الإثنولوجيا (علم الأجناس).

بدأ مساره السياسي بانضمامه إلى لجنة المثقفين المناهضين للنازية واشتغل بتدريس علم الاجتماع ونائب مدير متحف الإنسان سنة 1937 .

التحق بلندن سنة 1940 و انضم إلى القوى الفرنسية الحرة FFL عينه ديغول محافظا وطنيا للإعلام ثم مسؤولا عن المكتب المركزي للاستعلامات والعمل ، وأسس سوستال في الجزائر العاصمة المديرية العامة للمصالح الخاصة D.G.S.S التي كلفت بمهمة مراقبة الجزائريين وجمع المعلومات ووضع الخطط للتصدي للثورة.وكان يتمتع سوستال بثقة ديغول ، وتجلى ذلك في تعيينه وزيرا للمستعمرات ثم وزيرا للإعلام .

أثناء الثورة التحريرية عين واليا عاما على الجزائر في حكومة مانديس فرانس ، فكان صاحب مشروع إنشاء المصالح الإدارية المختصة؛ ثم احتفظ بمنصبه في حكومة إدغارفور ونصب نفسه مدافعا عن "الجزائر الفرنسية" وسياسة الإدماج.

وبعد عزله سنة 1956 قاد حملة عنيفة كانت وراء سقوط حكومة بورجوس مونوري وحكومة فيليب غايار.

بعد وصول ديغول إلى الحكم كلف سوستال بوزارة الإعلام ثم الوزارة المنتدبة للصحراء . لكن حدثت القطيعة بينهما بداية من 1960 حين أعلن ديغول قبوله بمبدأ تقرير المصير في الجزائر، فغادر سوستال الحكومة معلنا معارضته لديغول ، وربط صلته بمنظمة الجيش السري O.A.S .

نفي إلى إيطاليا عام 1961 نظرا لدفاعه الشديد عن الجزائر الفرنسية ، وارتبط اسمه في الجزائر بالمراكز الأدارية المتخصصة وكذلك بقانون الإطار.
................................................................................................

شانزي
تم تعيينه حاكما عاما على الجزائر في 10 جوان 1873 ,وقبل ذلك شغل منصب قنصل فرنسا ببلاد الشام ,حيث عاصر وعايش الفتنة الكبرى بين المسلمين و المسيحيين .
تميز حكمه بالاستمرار في تطبيق سياسة سابقيه في تعامله مع القضايا المتصلة بالجزائريين والجزائر على حد سواء ,خاصة وأنه كان من دعاة توسيع سياسة التنصير والنشاط التبشيري في الجزائر ,وقد قدم مساعدة كبيرة للأب لافيجري ,ولكنه في نفس الوقت حاول مخادعة الجزائريين بالتقرب إليهم ومحاولة استمالتهم من خلال مشاركتهم أفراحهم وأعيادهم الدينية وحضور الولائم ,كما أنه سمح لهم بالحج إلى بيت الله الحرام .ومن جهة أخرى حاول بسط نفوذه على كل المؤسسات في كامل التراب الجزائري ,وذلك بإنشاء القرى الاستعمارية وتأسيس فروع للبلديات منها فرع قرية سان سبريان التي أسسها الراهب لافيجري وأيضا سانت مونيك.
بقي الجنرال شانزي يطبق أوامر الكولون إلى غاية عام1879 ,وقد أطلق يد المستوطنين الذين استفحل أمرهم ,فكانوا وبالا على الجزائريين الذين عانوا من القوانين الاستثنائية في عهده ,وكان من أشهرها وأخطرها قانون الأهالي الذي كان سيفا مسلطا على رقاب الجزائريين الذين صودرت أملاكهم وسلبت أراضيهم وسلمت للمعمرين بمعية من الجنرال شانزي نفسه
.......................................................................

بليسيي
ولد جون جاك بليسيي دوق دوملاكوف يوم 6 نوفمبر 1794 بمدينة روان الفرنسية، خريج مدرسة سان سير العسكرية بتاريخ 18مارس 1815 شارك في الحملة الفرنسية على الجزائر عام 1830، تولى القيادة في مستغانم لمدة 3 سنوات ثم قيادة الجيش بوهران .
شارك في معركة إيسلي ، اقترف مذبحة في حق قبيلة أولاد رياح أين أباد خنقا أكثر من ألف شخص في غار الفراشيش بالظهرة يوم 19 جوان 1845، ترقى على إثرها إلى رتبة جنرال و عين حاكما بالنيابة ما بين 23أفريل إلى 10 ديسمبر 1851.
وفي 24 نوفمبر 1860 عين حاكما عاما. مات يوم الأحد 22 ماي 1864 بالجزائر
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى