مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
فاروق
فاروق
مشرف منتدى الأخبار
مشرف منتدى الأخبار
عدد الرسائل : 7766
العمر : 52
الأوسمة : «سلام فياض» متهم بالتورط في كارثة طلب تأجيل التصويت على تقرير «غولدستون» 110
البلد : «سلام فياض» متهم بالتورط في كارثة طلب تأجيل التصويت على تقرير «غولدستون» Male_a11
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008

«سلام فياض» متهم بالتورط في كارثة طلب تأجيل التصويت على تقرير «غولدستون» Empty «سلام فياض» متهم بالتورط في كارثة طلب تأجيل التصويت على تقرير «غولدستون»

الثلاثاء 06 أكتوبر 2009, 06:57
«سلام فياض» متهم بالتورط في كارثة طلب تأجيل التصويت على تقرير «غولدستون» 1210-3
العميل «فياض» تلقى اتصالات من واشنطن وتل أبيب "وصلت إلى حد التهديد"
وقالت مصادر رفضت الكشف عن هويتها نظرا لحساسية القضية لوكالة «سما» الفلسطينية إن «فياض» تلقى اتصالات من واشنطن وتل أبيب "وصلت إلى حد التهديد بقطع كافة المساعدات التي تمنحها الإدارة الأمريكية للسلطة الفلسطينية وكذلك توقيف إسرائيل عائدات الضرائب التي تعتمد عليها السلطة في دفع رواتب موظفيها".
وأكدت المصادر أن العميل«فياض» -عقب الاتصالات التي تلقاها- مارس ضغوطا على السلطة الفلسطينية والرئيس محمود عباس لسحب القرار لأنه سيشكل عقبة كبيرة في وجه المشاريع الاقتصادية في الضفة، وينعكس سلبا على أداء حكومته.
وأكدت المصادر أن حالة من الغضب تنتاب السلطة الفلسطينية والرئيس «محمود عباس» عقب ردود الأفعال القوية التي تلقتها السلطة من منظمات حقوق الإنسان والفصائل الفلسطينية على قرار سحب دعمها لمشروع قرار مناقشة تقرير «غولدستون».
اعتبرت وزيرة الشؤون الاجتماعية ماجدة المصري أن ذلك الموقف أضر بمصلحة الشعب الفلسطيني. وقد كشفت صحيفتا «نيويورك تايمز» الأمريكية و «هآرتس» الإسرائيلية أن رئيس السلطة الفلسطينية تعرض لضغوط أمريكية للتراجع عن دعم القرار عبر اتصال من وزيرة الخارجية الأمريكية «هيلاري كلينتون» التي دعته إلى رفض ما جاء في التقرير بدعوى أنه سيعمق الفجوة مع إسرائيل. وحسب الصحيفتين نفسيهما فإن العميل«فياض» نصح الرئيس « العميل عباس» بالتراجع عن التقرير خشية عقوبات اقتصادية إسرائيلية وأمريكية على السلطة الفلسطينية إذا رفع التقرير إلى القضاء الدولي.
وحسب «هآرتس» فإن إسرائيل اشترطت على السلطة الفلسطينية تراجعها عن دعم التقرير الذي يدينها بارتكاب جرائم حرب مقابل السماح لشركة اتصالات فلسطينية بالعمل، وهو ما كانت ترفضه إسرائيل في السابق. وقد مارست الحكومة الإسرائيلية خلال الأيام الماضية ضغوطا مناهضة للتقرير، وصعدت من انتقادها له علنا، ووصفته بأنه غير متوازن وبأنه منحاز.
واستبق رئيس الوزراء الإسرائيلي «بنيامين نتنياهو» التصويت بدعوة مجلس حقوق الإنسان إلى عدم تبني القرار قائلا إن "التصديق على التقرير وتوصياته سيوجه ضربة قاسية لعملية السلام في المنطقة".
وكان المراقب الفلسطيني الدائم لدى الأمم المتحدة «إبراهيم خريشة» قال إن الكثير من الدول أكدت حاجتها لمزيد من الوقت لدراسة تقرير «غولدستون»، المكون من 600 صفحة ويضم عشرات التوصيات والاستخلاصات. وأضاف «خريشة» أن الفلسطينيين بدورهم "يفضلون أن يحصل القرار على إجماع المجلس، حتى تنبثق عنه قرارات مهمة تنصف حق الفلسطينيين، ولذلك فضلوا منح المزيد من الوقت للدول لدراسة التقرير ومناقشته في مارس القادم".
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى