رسالة إلى أبناء الفراعنة ...وإلى ريسهم شاهد ما شافش حاجة···

المصريون، مصابون بعقدة التفوق·· قلنا ما عليهش···
المصريون، مصابون بعقدة العظمة·· قلنا ما عليهش···
المصريون، يريدون أن يكونوا فراعنة وإلى الأبد على العرب والمسلمين والمسيحيين·· قلنا ما عليهش···
المصريون، يخترعون الكذبة ثم يصدقونها ويريدون أن يصدقهم في كذبتهم العالم كله·· قلنا ماعليهش···
المصريون يرفضون أن تكون مصر هي الدينا، ويصرون أن تكون مصر أم الدنيا·· قلنا ما عليهش···
المصريون، لا يكفون عن القول أننا أشقاءهم الصغار (طبعا ليس الكبار)، وأنهم يحبوننا، وأنهم وأنهم وأنهم··· لكن عند ساعة الحقيقة نكتشف أنهم لايحبون إلا أنفسهم·· قلنا ما عليهش···
المصريون، يدعون أنهم آباء العروبة وعند لحظة الصح يتفاخرون علينا بفرعونيتهم، قلنا ما عليهش···
المصريون وعدوا فريقنا وأنصار فريقنا الوطني، أنهم سيستقبلون بالورورد الحمراء، لكنهم استقبلونا بالحجارة والعصي واللغة الحمراء·· وقلنا ما عليهش···
المصريون، بدأوا حملتهم الشعواء علينا، وعلى تاريخنا وعلى شهدائنا، وعلى ثورة المليون ونصف المليون شهيد، وعلى وسائل إعلامنا·· وكنا نحن الضحية، وعندما قال بعضنا حرام يا إخواننا من أهل مصر، تحولوا بقدرة قادر إلى ضحية، فهم الطيبون ونحن الأشرار، وهم الملائكة ونحن الشياطين·· وقلنا مع ذلك ما عليهش···
ومع كل هذا كنا نتمنى عندما حدث ما حدث لدى وصول فريقنا إلى مصر، أن يعلو صوت الرئيس حسني مبارك، ويكون الصوت الذي يعلو ولا يعلى عليه، فيستقبل وفدا من الفريقين، فريق الجزائر وفريق مصر·· ويقول كلمات فقط·· كلمات تشيد بالشعبين، وبالعلاقات التي تجمع بين البلدين·· كلمات فقط·· و عندئذ كل شيء يتحول·· كل شيئ يتغير، كل شيئ ينفرج··
كلمات فقط وتحدث المعجزة، كلمات فقط وكل الجراح تلتئم·· كلمات فقط وكل المياه تعود إلى مجاريها، كلمات فقط··
أجل، كلمات فقط وتعود
البسمة إلى الشفاه والطمأنينة إلى القلوب وفرحة العرس إلى الكرة·· كلمات فقط وكل هذه الدوشة تتلاشى، وكل هذه الفتنة تعود إلى حيث لابد أن تكون إلى سريرها الليلي، إلى حفرتها، إلى نومها، إلى سباتها العميق والدفين والأبدي···
لكن السيد الرئيس حسني مبارك لم ينبسها·· لم يقل كلمات···
السيد الرئيس مبارك، تحول إلى كابتن·· كابتن الفريق المصري·· نزل من قصره، وتوجه إلى الملعب حيث يتدرب الفريق المصري، في حين كان الشاب خالد ملك الراي الجزائري، يغني للمصريين وهو يحمل على جسده راية مصر···
الكابتن حسني مبارك لم يقل كلمات، رفض أن يقول كلمات·· توجه إلى الملعب، صافح لاعبيه وجلس يتابع حصة التدريب، وكأن شيئا لم يحدث، كأن اللاعبين الجزائريين لم يتعرضوا للاعتداء وكأن المسؤولين الجزائريين الذين رافقوا الفريق الوطني لم يحتجوا ولم يناشدوا السلطات المصرية حماية الفريق والأنصار الجزائريين، وكأن الوكالات العالمية لم تكتب حرفا، وكأن العالم لم يتكلم···
الكابتن حسني مبارك، لم يقل كلمات، يا إلهي لم يقل كلمات·· بل قالها، قال كلمة واحدة ووحيدة للاعبيه ''ربي ينصركم ''، على من ربي ينصرهم؟ وكأن ربي هو ربهم وحدهم؟! ''طبعا·· على فريق الجزائر''·· الكابتن حسني مبارك يريد النصر فقط·· النصر بأي ثمن، ولو كان ذلك على حساب الرئيس ولصالح الكابتن مبارك···
الكابتن حسني مبارك كان شاهدا في ذلك اليوم قبل المشهود·· لكن شاهد ما شافش حاجة···
احميدة العياشي

أهلا اخينا خالود يا أخي عن صفة الفراعنة لم يطلق هذه التسمية الجزائريون بل اعلامكم من أوجدها , و في الحقيقة أنت غريب كبقية المصريين لا تعترفون بالحقيقة أبدا , الحافلة أصيب ركابها و تحاول تغطية الشمس بالغربال من الاجدر و كشخص مثقف أن تؤكد صحة الخبر و تنسبه لشلة أو مجموعة من المخابرات أما أن تنفيه فنحن الجزائريون لا نخشى في الله لومة لائم و لا نرجع للخلف أبدا.

كل انسان له راى فلا باس
لكن تزييف الحقائق ففيه لبس
الفراعنة اول حضارة علمت العالم وكانت المنارة
قال التوانسة والمغاربة ان شعبكم حرامية
فى اوربا والجزائرو كما حدث فى فرنسا
لكنى لم اصدق هذا على شعب عربى
حتى ما رايتة والسلب والنهب فى فرنسا
بالامس اظهرتم حضارة وكنتم خير ممثلين
للعرب ام لليهود يا ترى نسبكم يعود

الاستاذ بروفشنال " المحترف"
انا ذكرت انى رايت الاتوبيس محاط بالامن وذلك قبل وصول البعثة ولم اتكلم هل تم الاعتداء على الاتوبيس ام لا لكنى بقولك تبين من اى خبر يا عسل

فور وصول المنتخب رشق بالحجارة ما ادى الى اصابة بعض اللاعبين مما اثر على على نفسيتهم واتهمتوهم انهم هم من فعلوا ذلك ايعقل هذا؟
قمتم بالاعتداء على مناصرة جزائرية في الشارع لا لشئ الا انها كانت تحمل علم الجزائر فو انتهاء المقابلة تعرض الوفد الصحفي الجزائري للاعتداء عبرتم عن فرحتكم باحراق علم الجزائراهكذا تكون الحضارة في رايك...

تحياتى خالود

المصري ليس فرعون اطلاقا وانما يحلم بأن يكون كدلك,ممرست فعل الفرعنة في خطابه وتغنيه بمقولة 5000سنة جليا وواضحا وخاصة لدى النخبة من الادباء وعلى رأسهم جمال غيطانى وتغنيه بفكرة الخلود....يا خالود المتستر نحن لسنا اطفالا ,انتهت الشيوعية ولا داعي الى احاديث عمر وهو بريء من من بضاعتكم المز يفة فى توظيفكم لدين لتحقيق اغراضكم .
فرعون الساحر له حضور مكثف في نفسية الكائن المصري وبما انه ساحر صعب على المصريين الانتماء اليه او المساك به,فتجدهم اول ما يفكرون في وساطة مغربية للقاء بزمنهم الضائع,لان المغاربة متمكنين من السحر,ونمتلك مفتاح الههم.
والفارق كبير بين ان افكر بالسحر وافكربالقوانين العلمية.

الحبر الكثير الذي أسيل بسبب هذه المباراة، وما تعرض له الجزائريين من أشائهم المصريين من سوء إستقبال وحيوانية في المعاملة، هذه الكتابات ستزول بعد أيام لكن الورقة لن تمزق بل ستقلب فقط، وستبقى الأخلاق السيئة لبعض المصريين عارا في جبينهم، لن نعاملهم بالمثل وسنترك التاريخ يحكم أي البلدين يتشبع بالحضارة، لقد نجح أشباه الإعلاميين المتعصبين، القندور، الشلبي، أديب ، عبد وغيرهم، كانوا نكرة وأصبحوا أشهر الإعلاميين لكن للأسف الشديد في الإتجاه السلبي.
نعشق أشبال سعدان حتى النخاع ونناصرهم إلى آخر لحظة لتحقيق حلم 35 مليون جزائري، لكننا بالمقابل لن نتطاول على مقدسات وتاريخ دولة عربية شقيقة، وما أقصى أن تعاقب من أساء إليك بحسن الأداب.

أأمل أن يتفادى الجميع التنابز بالألقاب أو إطلاق التهم عبثا على الطرف الآخر، هذا المنتدى وغيره وجدوا من أجل تبادل الآراء البناءة والسعي لإيجاد حلول وسطية لكل المشاكل، صحيح أن ما حصل بين شعبي البلدين من تلاسن وتبادل للقذف سببه الإعلاميين التافهيين بالدرجة الأولى وليس من يفوز في المقابلة، إلا أننا إخوة يجمعنا الدين والعرق واللغة وليس من العقول أن يفرقنا هذا الجلد المنفوخ المتقاذف بالأرجل، أنا أناصر أشبال سعدان بكل قوة وعشق زملاء عنتر يحي يسري في عروقي، وتأسفت كثيرا لما بدر من المصريين المغلوب على أمرهم، لأن الإعلام هو من زيف الوقائع وشحنهم سلبيا بإيعاز من الأسرة الحاكمة، لكن هذا لا يمنعني من الدعوة إلى التعقل من الجانبين والتاريخ وحده كفيل بأن يكشف جميع الحقائق ومن تسبب في هاته الأزمة التي نتمنى أن تزول لأنا أعدائنا اليوم يعلنون الأفراح لما يشاهدونه من مهازل، وللحديث بقية..

يا جماعة الخير انتم لا تعرفون عن مصر الا اسمها او من خلال الاعمال الفنية ا
لماذا لاتسالوا انفسكم لماذا اربع جوائز نوبل اين العرب يا ترى
السادات قائد عظيم سبق عصره وكانت القضية الفلسطينية قد حلت الان
وكانوا اخذوا اكثر مما يطالبون به الان ولكن العناد والمكابرة
رحم الله القائد السادات

أخواني الجزائرين لا ترودو عليهم في الاخير سنرى. كيما المثل لي يقول (العريس يعرس والمشوم يتهرس) :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol:
وأذا لم يعجبكم الحال كاين الجدران في مصر أضربوا ريسانكم حتى تشبعوا واذا حبيتوا تعاودوها ماكاش مشكل الجدلران كاينين في كل مكان ok يا لaryoulin

مسكين انت يا ميمى وتفكيرك لا يرضينى

مصر لها مطلق الحرية فى ارضها

حاربنا طوال62 عام لخدمة فلسطين واين انتم

جاء دوركم بدلا من الكلام الذى لا يفيد

لم نجنى الا الضرر الجسيم طوال الفترة الماضية

والدليل انت وامثالك لا يقدرون

جاء دوركم وننتظر منكم تحرير القدس باذن الله