طائرات لنقل الأنصار لمؤازرة أشبال سعدان في كابيندا

علمت ''الفجر'' من مصادر مطلعة أن وزير التضامن والجالية الجزائرية بالخارج يعكف على تحضير مفاجأة لأنصار المنتخب الوطني، وتتضمن تخصيص طائرات لنقل هؤلاء إلى أنغولا لتدعيم المنتخب الوطني في بعد تأهله إلى الدرو ربع النهائي·
قالت مصادر مسؤولة بوزارة التضامن الوطني والجالية الوطنية بالخارج إن الوزير جمال ولد عباس يسعى جاهدا لتخصيص طائرات لنقل عدد معتبر من أنصار الفريق الوطني إلى أنغولا تحسبا لمساندة رفقاء كريم زياني، لاسيما بعد مروهم إلى الدور ربع النهائي لنهائيات كأس أمم إفريقيا على حساب أصحاب الأرض المنتخب الأنغولي·
وفي نفس السياق قالت ذات المصادر إن الوزير يبحث عن شركاء لتمويل العملية من القطاعات العمومية، الخطوط الجوية الجزائرية، بالإضافة إلى كبار المتعاملين الاقتصاديين الوطنيين، وهي المهمة التي قالت ذات المصادر إنها ليست مستحيلة، خاصة وأن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة قال مرارا وتكرارا إن كل شيء يهون من أجل وضع كامل الإمكانيات البشرية والمادية لخدمة أشبال الناخب رابح سعدان، مادام الأمر يتعلق بتشريف الراية الوطنية في المحافل الدولية·
وجاء تفكير الدولة في ضرورة تعزيز المنتخب الوطني لكرة القدم للعديد من الاعتبارات، منها قلة عدد الأنصار الجزائريين المتواجدين بأنغولا لارتفاع تكاليف الرحلة والإقامة ·· إلخ، والمقدرة بأكثر من 32 مليون سنتيم، بالإضافة إلى بعد انغولا عن الجزائر جغرافيا عكس باقي المنتخبات، ماجعل جماهيرها أكثر حظا في مؤازة منتخباتهم·
كما أثبت الجمهور الجزائري دوره الكبير في صناعة الدكليك لصنع انتصار المنتخب، وكان ذلك جليا في المقابلة الفاصلة بالقاهرة ضد منتخب الفراعنة ثم مقابلة السد بأم درمان بالسودان الشقيق·
رشيد حمادو

هكذا يا فاروق ما كان يجب عمله

ارسلواهم فى طائرات حربية ومعهم

ما يلزم لمناصرة الفريق وارهاب المنافسين ومناصريهم

وبذلك تسجلون الاهداف وتربحون

ما رايكم فى اتفاق الجزائر وانجولا لاخراج مالى من البطولة

رغم ان مالى انقذت الجزائر وفازت على ملاوى بمهارة

يجب ان نتذكر المانيا والنمسا بكل خير

الله يهديك يا "مان" الغيرة تحرق قلوب كل الحاسدين، الجزائر تتأهل رغم تسجيلها لهدف واحد أما مالي ورغم سباعيتها تقصى، ربي يحبنا وعشرة في عينين الحساد، نريد دائما أن ندفن الماضي وما حصل لنا في مصر التي لم ندخلها آمنين، طوينا الصفحة ولم نمزقها، لكن إصرار بعض الإخوة المصريين سامحهم الله لا يتركون أي فرصة لإهانة كل ما هو جزائري، قافلتنا تسير.. و35 ملوين جزائري يتمون تأهل الخضر إلى النهائي ليس من أجل إنتزاع اللقب، وإنما لمواجهة "الفراعنة" إن كتب لهم المرور من أجل تلقينهم درسا آخر في الشهامة، لأن موقعة أم درمان دوختهم لكنها لم تلزمهم حدهم.

اخى العزيز لم اهين اى جزائرى ولكن هناك بطحة على رؤوسكم لاتنسى

ارجو ان تلتقى مصر والجزائر ففى انجولا سوف نعمل حسابنا للارهاب الجزائرى

ولا يتكرر ما حدث فى ام درمان وستكون فضيحة للفريق الجزائرى

العالم يشهد اننا الافضل والاحق ولكن واجهنا المساجين ولم ناخذ حظرنا

ولكن ما موقف مالى يا ترى والشكوى المقدمة ضدكم فى الكاف

مش ملاحظ ان الشكوى من الجزائر كرويا ازدادت ويا عالم

اخى توخينا الحظر فالمؤمن لايلدغ من جحر واحد مرتين

man كتب:اخى العزيز لم اهين اى جزائرى ولكن هناك بطحة على رؤوسكم لاتنسى

ارجو ان تلتقى مصر والجزائر ففى انجولا سوف نعمل حسابنا للارهاب الجزائرى

ولا يتكرر ما حدث فى ام درمان وستكون فضيحة للفريق الجزائرى

العالم يشهد اننا الافضل والاحق ولكن واجهنا المساجين ولم ناخذ حظرنا

ولكن ما موقف مالى يا ترى والشكوى المقدمة ضدكم فى الكاف

مش ملاحظ ان الشكوى من الجزائر كرويا ازدادت ويا عالم

اخى توخينا الحظر فالمؤمن لايلدغ من جحر واحد مرتين

بلطجة عنتر هي اللي غيرت اللقاء عندكم ألف حق يا اخوة المصريين شوف وخلي العالم يحكم :

قادمون بثبات يا آل فرعون، سنحنط من بقي منكم للأبد هذه المرة، حتى يرتاح العالم من سخافاتكم، عذرا فلا أقصد الـ 80 مليون مصري، لكن أحفاد الفراعنة الذين لا يفوتون أي فرصة من أجل الإساءة لبلد المليون والنصف مليون شهيد، أنصح الفراعنة بعدم الفوز أمام الكامرون من أجل تجنب الإلتقاء مع الخضر لأننا سنصفعهم ثانية ونشهد أنغولا بعد أم درمان

ان شاء الله سنفوز على اسود الكاميرون

ثم نسقط ورقه التوت من الخضر

فتظهر عوراتهم رغم الحظ

الحظ لا يظل مؤازر للخبيث اللئيم

الفراعنة قادمون يا ثعابين وسنرى كيف نسلخ جلودكم ونصنع منها الاحذية

تجاوزت الحدود يا man ، الأن فقط أيقنا لماذا أنتم إحتصاصيون في كأس إفريقيا فقط، مقر الكاف يشرب من مياه النيل والحكم البينيني حجز مقعده كمراقب في الهيأة قبل إدارته لأسوء مباراة في تاريخ التحكيم، لا أقول هذا لأننا لم نتجرع الخسارة ولا أقول الهزيمة، عليكم مشاهدة خروج المناصرين الجزائريين إلى الشارع معبرين عن اعتزازهم بفريقهم، لم يحدث في العالم أن يفرح الخاسر لكن العالم كله شاهد المسرحية وسيشاهد الأبطال في مونديال الأبطال
.