تحويل موقع لمسرح معركة تاريخية بالسور في مستغانم إلى مركز لردم النفايات.

من غرائب الأمور وعجائب إنجازات مشاريع التنمية المستدامة يتم إختيار موقع من قبل مكتب الدراسات وبحضور المسؤولين المحتجين ذات يوم من سنة 1999 ليكون محل إقامة مركز تقني لردم النفايات تجمع به القمامات وتجلب من أزيد من 10 بلديات كان في 22جانفي من سنة 1958 مسرحا وحسب سكان المنقطة لمعركة تاريخية حاسمة استمر على مدار عدة أيام وأسفرت عن إستشهاد 6 مجاهدين ما أنجبت الأمة وكبدت جيش العدو الإستعماري الفرنسي خسائر جسيمة في العتاد والأرواح كما يدل عن ذلك النصب التذكاري وذلك تحديدا ببلدة أولاد بوراس التابعة إقليميا لبلدية السور بدائرة عين تادلس جنوب شرق ولاية مستغانم وليضحى اليوم
وحسب ما صرح به ع الجيلالي الذي يناهز عمره 70 سنة ذلك الموقع التاريخي وصمة عار في جبين ذاكرة الأمة الجماعية وإلى جانب ذلك التجني فإن سكان المنقطة يعشون وحسب ما وقفت عليه الجريدة .... التي تحاصر أزيد من 6 آلاف نسمة وتجعلهم في حيرة من موهم كما هو حال النسيج الغابي الذي تتوسطة ذات المفرغة وفي ذات السياق فإن السكان قد وجهوا رسالات إلى السلطات بغية إيجاد حلول.
ع البوراسي
منقول عن جريدة البلاغ

merci

un cet a la place d'une bataille de l'aln c'était le 22javier 1958 il s'agit de 08 modjahidines 03 sont tombés dans le champs d'honneur abbassa hmida ,dit si souryaet tayab charef dit fateh etle 3si zoubir et aujourdhui damhom rah un endroit de jet de déchet je demande aux mostaganemois de lutter contre cet harcellement de l'histoire et ladakira jam3ya kouna sghar on disait ntal3o au monument darwak wladna rahom ugoulo ntal3o l azoubia c'est honteu