مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
conan76
conan76
عضو مبتدئ
عضو مبتدئ
عدد الرسائل : 35
العمر : 47
الموقع : relizane
نقاط : -3
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/01/2009

أردوغان: حماس ليست ذراعا لإيران والعالم لم يحترم إرادة الشعب الفلسطيني Empty أردوغان: حماس ليست ذراعا لإيران والعالم لم يحترم إرادة الشعب الفلسطيني

الأحد 01 فبراير 2009, 18:31
أردوغان: حماس ليست ذراعا لإيران والعالم لم يحترم إرادة الشعب الفلسطيني

أردوغان: حماس ليست ذراعا لإيران والعالم لم يحترم إرادة الشعب الفلسطيني K96c1f9f1c6

رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان - رويترز

المصدر: وكالة انباء الشرق الاوسط + مصراوى
الاحد 1 فبراير 2009





أنقرة - انتقد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الموقف الدولى من حركة
حماس قائلا : " إن العالم لم يظهر الاحترام للإرادة السياسية للشعب
الفلسطيني"، مشيرا إلى أن فلسطين تحولت إلى سجن مفتوح.

ورفض أردوغان فى حديثين - لصحيفة (واشنطن بوست) ومجلة (نيوزويك)
الأمريكيتين نقلته وسائل الإعلام التركية اليوم الأحد - الإدعاءات التي
تقول إن حماس هي ذراع إيران في المنطقة ، قائلا : "إن حركة حماس ليست
ذراعا لإيران في المنطقة ، وقد شاركت في الانتخابات كحزب سياسي ، ولو
منحهم العالم فرصة للتحرك كحزب سياسي ما كان الوضع بعد فوزهم فى
الانتخابات وصل إلى ما هو عليه اليوم".

وقلل رئيس الوزراء التركي من الاتهامات الموجهة إليه بأن موقفه معاد
للسامية وموجه ضد الشعب الإسرائيلي واليهود فى تركيا ، معربا عن أسفه لهذه
المزاعم ، وقال : "إنها تمثل تحركات فردية".

وحول العلاقات مع إسرائيل وما إذا كانت قد انتهت .. قال أردوغان: "إن
علاقاتنا مع إسرائيل هي علاقة قوية ، لكننى ضد استثمار أزمة قطاع غزة في
الانتخابات الإسرائيلية المقبلة"، مضيفا "أنه ينتظر من الرئيس الجديد
للولايات المتحدة باراك أوباما أن يلعب دورا عادلا في حل الأزمة
الفلسطينية الإسرائيلية".

وأشار رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إلى أن أنقرة كانت على وشك
التوصل إلى اتفاق بين سوريا وإسرائيل لإجراء محادثات مباشرة في ديسمبر
الماضي ، داعيا الحكومة الإسرائيلية إلى مراجعة نفسها في مسألة العلاقات
مع تركيا ، وإلى عدم استغلال العدوان على غزة لأهداف انتخابية.

وقال أردوغان : "إن بلاده ونزولا عند طلب دمشق دخلت مرحلة عمل جماعي مع
سوريا وإسرائيل في شكل غير مباشر ، وقامت بدور الوسيط على هذا المسار وكان
الهدف هو الانتقال إلى مرحلة المفاوضات المباشرة".

وأضاف أن تركيا قامت بدور الوسيط في المحادثات بين إسرائيل والرئيس
الفلسطينى محمود عباس (أبومازن)، مشيرا إلى أنه "عقد اجتماعا في ديسمبر
الماضي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت في أنقرة، وأوضح له أنه
من الخطأ عدم إشراك حركة حماس في المفاوضات ، فهم شاركوا في الانتخابات
وفازوا بغالبية المقاعد في البرلمان، لكن أولمرت قال إنه لا يستطيع القيام
بأمر كهذا.

وتابع أردوغان قائلا : "وأكثر من ذلك قلت له أن في وسعي النجاح في إطلاق
سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، وقال إن الجملة الأخيرة لأولمرت قبيل
مغادرته تركيا كانت "لدى وصولي سأتشاور مع زملائي وأعود لك، فانتظرت جوابه
لكن في 27 ديسمبر الماضي بدأت الصواريخ تسقط على غزة

".
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى