الظواهر السلبية الخطيرة المنتشرة في عين تادلس

كل المجتمعات في العالم تنتشر فيها الظواهر السلبية الخطيرة الضارة وتتفاوت خطورتها من مجتمع إلى آخر.وكل المسئولين عبر العالم يهتمون بمثل هذه الظواهر ويدرسونها ويحددون أسبابها فيسنون قوانين تضبطها وتضع لها حدا .
ولا يخلو مجتمعنا من هذه الظواهر السلبية ،غير أنها كثيرة وتشوه صورة بلدنا الغالي فنتمنى زوالها.
من هذه الظواهر السلبية المنتشرة في قرية عين تادلس التسرب المدرسي ، والتوقف المبكر للبنت بسبب الفقر و العوز ،وطاولات لبيع السجائر في الزوايا بجوار المدارس ، وتسكع فتيات قاصرات في شوارع القرية ووسطها تتعاطى عدة آفات على مرأى ومسمع من السلطات المحلية،تعكس الحالة المزرية التي تعيشها هذه الفئة من الشابات الجزائريات، ثم التبول الإرادي من شباب وشيوخ ، ذكورا وإناثا خاصة في الساحة المجاورة لسيارات الأجرة ،ورصيف توقف الحافلات ،خلف سلة المخصصة لرمي النفايات أمام مرأى المارين ذكورا وإناثا ، تنبعث من تلك الأماكن الروائح الكريهة التي تزكم الأنوف، تتقزز منها نفوس المارة ....
.إلى متى تبقى هذه الظواهر السلبية تطبع بلدية عين تادلس ؟إلى متى يبقى المسئول لا يهتم بهذه الظواهر السلبية ومنشغل عنها ؟ هل المسئول كلف معاونيه بالدارسة لهذه الظواهر قصد تصحيحها والقضاء عليها؟ أما المواطنون المرتكبون لهذه الظواهر السلبية
خصوصا التبول إذا حاورتهم يرمون بالآئمة على المسئول المحلي ،و أن الضرورة تبيح المحظورة، فيرجعون سبب انتشارها إلى قلة
وجود مراحيض عمومية تسمح للمواطن عند الضرورة قضاء حاجاته في سترة بعيدا عن الأنظار ..
نطمح من خلال القول أن نلفت المسئولين المحلين حتى يسعوا جادين لحل مشاكل مواطني عين تادليس وزوارها الذين يأتونها من كل حدب و صوب
أرجو من المواطنين المطلعين على هذا القول أن يساهموا بنقاش مسؤول لهذه الظواهر السلبية المذكورة أو أخرى غير مذكورة مع تحديد أسبابها ونتائجها واقتراح بعض الحلول التي يرونها مناسبة مساعدة للمسئول المحلي في اتخاذ الإجراءات المناسبة المعالجة للأمرفورا قبل استفحال الوضع فيصعب معالجته........

خاصة تسكع البنات الفاسدات في الجهة غربية لعين تادلس

لي مربي مربي في تادلس ما عندك ما تخبي ، المشكل في تادلس هو الإنسان اللي يمشي في الطريق و يتبول على الجدران و يشرب الخمر في اطراف المدينة ، ويتخرش بجارته ,,,,,,,,,الخ المسالة مسألةتربية لاعير وليست مسالة ادارة او مسئولين فالعيب فينا و ليس في سوانا فمن العيب ان ان نوجه الاتهامات للغير وننسى بل نتانسى بأن نحن السبب

هل تدرون ان المعرض الذي يوجد بوسط المدينة صار مخدعا للممارسة الرذيلة في بعض محالاته بل في الغرف العلوية ..........ربي يسترنا

ليست المشكلة في السلطات بقدر ما هي في همجية الانسان الذي يفتقد الى القيم النبيلة التي افتقدناها ....
ان الفوضى عمت ، وشر البلايا ما يضحك.........

C DES GENTS INGOUVERNABLE IL NOUS FAUT UNE LOI POUR COURIGER TOUTES C SALTEES