مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
فاروق
فاروق
مشرف منتدى الأخبار
مشرف منتدى الأخبار
عدد الرسائل : 7766
العمر : 52
الأوسمة : أصداء بعض الجرائد الوطنية لهذا اليوم .. 110
البلد : أصداء بعض الجرائد الوطنية لهذا اليوم .. Male_a11
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008

أصداء بعض الجرائد الوطنية لهذا اليوم .. Empty أصداء بعض الجرائد الوطنية لهذا اليوم ..

السبت 28 مارس 2009, 08:34
جاء في المحقق السري:
أصداء بعض الجرائد الوطنية لهذا اليوم .. 157

وجاء في الفجر : بوتفليقة يتبرأ من أحداث منطقة القبائل ويعتبر الضحايا شهداء
استعمل المترشح الحر للانتخابات الرئاسية لغة الترغيب في
مخاطبة الجماعات المسلحة، قائلا إن أبواب الرحمة والتوبة لاتزال مفتوحة
لاستقبالهم، كما وصف ولأول مرة ضحايا الربيع الأسود الذي اندلعت شرارته من
بني دوالة، بـ "الشهداء"


خصصت الأسرة
الرياضية لمنطقة القبائل، أمس، استقبالا مميزا للمترشح الحر للانتخابات
الرئاسية، عبد العزيز بوتفليقة، وقد نجح نجوم الرياضة المنحدرين من
المنطقة، وفي مقدمتهم، شبيبة القبائل وعلى رأسها مدربها محند الشريف وعلي
فرفاني وكريم مدان في حشد الآلاف من الشباب القادمين ليس فقط من ولاية
تيزي وزو وإنما أيضا من بجاية وسطيف وخراطة وبومرداس. وقد دشن بوتفليقة
استقباله الشعبي الذي احتضنه شارع علي رابية بلقاء مع والدة الملاكم
السابق لوصيف حماني، المجاهدة "يسمينة حماني" التي قدمت له باقة من
الزهور. واختارت مديرية الحملة الانتخابية لبوتفليقة، آيات قرآنية لافتتاح
التجمع الشعبي المنظم بدار الثقافة مولود معمري. وشكلت المصالحة الوطنية
والأمازيغية النقطتان المحوريتان في خطاب المترشح، الذي جدد النداء
للجماعات المسلحة لتطليق لغة السلاح والرجوع إلى أحضان الشعب الجزائري
بفضل تدابير الرحمة وفرص التوبة المتاحة في ميثاق السلم والمصالحة الوطنية
"لأننا لن نعيش في الإرهاب والخوف ولن نستسلم، ولو كنا من المستسلمين
لاستسلمنا لفرنسا". وخلص في هذا السياق للقول "إن الله يمهل ولا يهمل".
كما اعتبر المترشح، لأول مرة ضحايا الربيع الأسود شهداء وتبرأ بوتفليقة،
أمام سكان تيزي وزو، من ضلوعه في الأحداث التي شهدتها المنطقة خلال 2001،
ووصفها "بالتراجيديا"، وواصل أنه "عندما أخطئ اعترف بالخطأ، كما أنني لم
أطعن أحدا في الظهر، وهو ما يجعلني أموت بسلام". وأكد المترشح أنه لا يمكن
الحديث عن منطقة القبائل بشكل منفصل، لأنها جزء لا يتجزأ من الجزائر، لأن
الوحدة وعدم التمييز هي القاسم المشترك لكل الجزائريين. ووعد المترشح سكان
المنطقة ببرنامج تنموي طموح، موضحا أن المشكل ينحصر في قلة الأراضي
العمومية، ووجه دعوته للسلطات المحلية لحل هذا الاشكال قصد إنجاز مؤسسات
تربوية وصحية وجامعية في السنوات الخمس القادمة. وتفاعل المترشح مع الجو
الحماسي للقاعة، التي كرر المتواجدين بها مرارا "أسا أزكا بوتفليقة يلا
يلا". أي بوتفليقة اليوم وغدا. وهو ما جعل الرئيس المترشح يقول: "اشحنوا
البطاريات أنتاعي كانوا فراغين شويا". والمسجل هو أن شارع ولاية تيزي وزو
ميزته الحيوية والحماس خلال رئاسيات 2009 مقارنة برئاسيات 2004، لأن منطقة
القبائل كانت لاتزال لم تستفق بعد من الأزمة التي عصفت بها في ربيع 2001
ببلدية بني دوالة لتمتد شرارتها فيما بعد إلى كل الولايات المجاورة.
واعترف بوتفليقة أمام أنصاره أنه لم يأت لإلقاء خطابه الانتخابي، بقدر ما
أتى لجس نبض سكان ولاية تيزي وزو، مخيرهم بين الاستمرارية لبرامجه أو
تزكية مترشح آخر. وفي سياق متصل، قال محند شريف حناشي، وهو يتأهب لاستقبال
المترشح، أنه اختار هو وأتباعه من الرياضيين، عبد العزيز بوتفليقة، رغبة
في تنمية منطقة القبائل وتطويرها وأن ينعم سكانها بالأمن والاستقرار، وهو
نفس الموقف الذي عبر عنه عمارة بن يونس، رئيس حزب التجمع الديمقراطي
الجمهوري، المنحدر من نفس المنطقة، مواصلا أنه يرغب في حصول تغيير حقيقي
بمنطقة القبائل التي ظلت لسنوات مسرحا لحسابات سياسية. مبعوثة الفجر إلى تيزي وزو: شريفة. عوجاء في الشروق اليومي:أصداء بعض الجرائد الوطنية لهذا اليوم .. Thumbnail.php?file=boutef_tizi400_731754050
نجح الرئيس المنتهية ولايته والمرشح المستقل
لعهدة ثالثة عبد العزيز بوتفليقة، في التصالح مع منطقة القبائل، وتحديدا
ولاية تيزي وزو التي استقبلته أمس على غير العادة استقبالا جماهيريا مسح
كل ما كان يقال عن عداء المنطقة لكل ما له صلة بالسلطة.


  • </li>
  • * بوتفليقة: لا جزائر بدون قبائل ويمكنني أن أموت الآن مطمئنا على وحدة البلاد
  • * أجهل إلى اليوم الأسباب التي حركت أحداث منطقة القبائل
  • وقال بخصوصه إن التاريخ سيسجله، وبعبارة واحدة استهل حديثه لحضور القاعة التي
    احتضنت تجمعه الشعبي، حيث قال "اليوم وبعد هذا الإستقبال التاريخي، أستطيع
    أن أموت مطمئنا على مصير الجزائر، واحدة موحدة، لا يشوب تكتلها شائبة، من
    تيبازة الى تمنراست ومن تبسة الى تلمسان".
  • حظي بوتفليقة الذي اختار ولاية تيزي وزو تاسع محطة في حملته الانتخابية،
    باستقبال جماهيري حاشد، يشبه استقبال الأبطال الفاتحين بقلب ولاية تيزي
    وزو، تجاوزت حرارته حرارة الاستقبالات، التي حظي بها في الولايات التي
    يتمتع بها بأكبر شعبية وقبول، إذ وبرغم وصوله عند الساعة العاشرة والنصف
    صباح يوم أمس، غير أن الشارع الرئيسي المؤدي الى دار الثقافة كان ممتلئا
    عن آخره عند حدود الساعة الثامنة صباحا، وعلى طول المسار تجاوزت مسافته
    الكيلومتر الواحد ترجل فيها، لتحية المصطافين على حافتي الشارع الرئيسي،
    حيث لم يتخلف رئيس نادي شبيبة القبائل محمد الشريف حناشي، ومناصرو فريقه،
    وعدد من الأسماء التاريخية بالمنطقة عن الإستقبال الجماهيري .
  • وقد غابت بصفة نهائية عن الإستقبال الذي حظي به بوتفليقة، في الشارع وبالقاعة
    المغلقة، الشعارات المعادية للنظام، كما جرت عليه العادة، وبدا الإستقبال
    عفويا لأبعد الحدود، بعد جمع بين مختلف الفئات الاجتماعية رجالا ونساء،
    شيوخا وشبابا، وإن كانت فئة الشباب الأكثر حضورا، وقد حضرت بقوة الشعارات
    الداعمة لبوتفليقة، كشعار "أسا أزكا بوتفليقة يلا يلا" أي ما معناه "اليوم
    وغدا بوتفليقة موجود موجود"، كما أطلقت شعارات تدعمه خيارا دون غيره من
    المرشحين، وفيما عمت الزغاريد القاعة، توالى الدعاء له بطول العمر وموفور
    الصحة.
  • "بعد هذا الإستقبال التاريخي يمكنني أن أموت مطمئنا على وحدة الجزائر
    والجزائريين ..." بهذه العبارة تفاعل بوتفليقة مع الإستقبال الذي حظي به
    واختار أن يفتتح به كلمته لحضور القاعة التي احتضنت تجمعه، وبعد الترحم
    على أٍرواح شهداء الثورة التحريرية، ترحم بوتفليقة على ضحايا أحداث الربيع
    الأسود، وما تلته من أحداث في منطقة القبائل، واعترف أمام الجميع أنه من
    موقع رئيس الجمهورية مازال لا يعرف من تسبب في تحريك منطقة القبائل في
    2001 ، ولا الأطراف التي عملت على تحريكها ، مشيرا الى أنه من شيمه قول
    الصراحة وعدم الضرب في الظهر ، مهما كانت الأسباب، قائلا "المصالحة
    الوطنية والوحدة الوطنية ثنائية لن تتجزأ ولن أتخلى عنها".
  • وبعد أن أكد بوتفليقة أنه أمازيغي من أصول أمازيغية، قال إن الجزائر أمازيغية،
    ولا وجود للقبائل من دون جزائر، ولا جزائر من دون قبائل، مطيحا نهائيا
    بنعرة الانتماء والعصبية الضيقة، قائلا هي أمازيغية، غير أن طريقتكم في
    مطالبتنا الاعتراف بها كانت خشنة "من رؤوس خشنة غير أن رؤوس من قابلوا
    مطلبكم كانت أخشن". في هذا السياق حرص بوتفليقة على إطلاق نداء جديد
    للمسلحين من بقايا الجماعات الإرهابية، للالتحاق بمسار المصالحة الوطنية،
    مؤكدا أن الجزائر بجيشها الوطني الشعبي وكل أجهزتها الأمنية فاتحة ذراعيها
    لاستقبال عودة من ضلوا الطريق من دون غلّ أو حقد، في مقابل ذلك قال إن
    الدولة تبقى واقفة دوما ومعروف على الجزائريين عدم رضوخهم واستسلامهم أمام
    نير الاستعمار، فكيف الاستسلام أمام ظاهرة دخيلة على المجتمع الجزائري
    كظاهرة الإرهاب.
  • وبالعودة الى إنجازاته والمشاريع التنموية التي حظيت بها ولاية تيزي وزو، قال إن
    المنطقة وسكانها يستحقون كل ما رصد للولاية، واعدا إياها ببرنامج تنموي
    خاص، طالبا من المواطنين التجاوب مع السلطات العمومية، والتنازل عن
    أراضيهم لصالح المشاريع العمومية، نظير تعويض ملكياتهم الخاصة، في خطوة
    نحو تسوية مشكل العقار، الذي يعترض مسار التنمية بالولاية.
جاء في جريدة مايلي:

أصداء بعض الجرائد الوطنية لهذا اليوم .. P-03-BOUTEFLIKA
تعهد المترشح الحر عبد العزيز بوتفليقة بفتح صفحة جديدة مع سكان منطقة القبائل
الذين خاطبهم في اليوم الاخير من الاسبوع الاول للحملة الانتخابية من
ولاية بجاية التي خصه سكانها باستقبال شعبي مميز، واكد، في نفس السياق،
بعدما ترحم على ارواح ضحايا احداث ,2001 بان عاصمة الحماديين ستسفيد من
برنامج تنموي رصدت له الاموال في المستقبل القريب، داعيا اياهم الى التحلي
بالصبر في انتظاره.


كانت محطة امس في الحملة الانتخابية للمترشح بوتفليقة مميزة جدا حيث استمع
لانشغالات سكان بجاية خلال الاستقبال الكبير الذي خصوه به في الشارع
الرئيسي للمدينة قبل توجهه الى القاعة المتعددة الرياضات التي احتضنت
نشاطه المتمحور حول المرأة، كما كانت المناسبة سانحة ليقدم تصوراته
وليبادل سكان المنطقة الافكار التي يحملها خلال العهدة الجديدة في حال
انتخابه والقائمة اساسا على الاستمرارية.

فريال بوشوية
وجاء في الجمهورية:

تجاوب ملموس للمواطن

أصداء بعض الجرائد الوطنية لهذا اليوم .. P

يقبل المترشحون
الستة على مرحلة جديدة من التعاطي مع نوعية الخطاب السياسي الذي سيحملونه
ويقابلون به، ابتداء من اليوم، جموع المواطنين الذين لمسنا فيهم تجاوبا
كبيرا مع الحملة الإنتخابية التي تدخل اليوم يومها العاشر، وإذا كان لنا
من تقييم أولي لمجريات هذه الحملة التي أنهت أسبوعها الأول وتدخل الأسبوع
الثاني، فإننا نسجل كثافة عالية لنشاط المترشح الحر السيد عبد العزيز
بوتفليقة ومؤازريه في التحالف الرئاسي ومعهم زعماء بعض التنظيمات المهنية
والجماهيرية الذين جابوا ما يناهز %80 من التراب الوطني، فيما كان نشاط
باقي المترشحين الخمسة الآخرين أقل كثافة، باستثناء السيدة لويزة حنون
والسيد موسى تواتي اللذين كانا يحققان معدل ولايتين في اليوم الواحد.


وجاء في الخبر الأسبوعي:عبد الله جـاب الله ضيــف ''النقـاش'':الرئاسيات فلكلور تهدر فيه أموال الشعب
وجاء في جريدة المساء:وصف استقبال أهلها له بالتاريخي

المترشح بوتفليقة يعد تيزي وزو ببرنامج تنموي طموح
أعلن المترشح المستقل السيد عبد العزيز بوتفليقة أمس عن برنامج طموح لتنمية
ولاية تيزي وزو، وقال بأنه أهم من البرامج السابقة، مؤكدا حاجة الجزائر الملحة إلى
الأمن والسلم والاستقرار من أجل تحقيق تقدمها، وجدد بالمناسبة دعوته لأولئك الذين
لازالوا يحملون السلاح ضد وطنهم العودة إلى أحضان المجتمع، وأن "الوطنيين
سيكونون هنا للاستجابة لهم.

هذه المؤشرات كلها وخاصة الاستقبال الحار الذي حظي به السيد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في القبائل تعطي لمرشح الائتلافي الرئاسي الحظ الأوفر في الفوز برئاسيات 10/04/2009م.اللهم بارك لسيدي الرئيس في هذا النجاح الباهر والمستحق،نظرا للحملة الآنتخابية المتميزة التي قادها عبر الوطن ،حيث استقبل فيكل ولايات الوطن بحفاوة لامثيل لها ،وخصوصا الولايات الشرقية....
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى