الحارس الشخصي للعقيد يروي للشروق الوجه الخفي لملك ملوك إفريقيا القذافي شيطان.. لا يصوم ولا يصلي وغارق في الرذيلة

الممرضة البلغارية كانت عشيقة حقيقية وزوجته صفية مجرّد جارية
المعيار الوحيد لتولي المناصب لدى القذافي هو انتهاك شرف الليبيات

أماط الحارس الشخصي السابق للقذافي، اللثام عن الوجه الآخر للعقيد، ليفضح العقيد عبد السلام خلف الله النداب وجه الطاغية المستتر وراء بسمته التي يلقى بها الليبيين في كل موعد، ويده التي يبايعهم بها وقد صرف بها كل ثرواتهم في سهرات المجون والإنفاق على أناقته وترف أبنائه، وكشف المزيد في هذا الحوار للشروق، داحضا كل الكذب والنفاق الاجتماعي الذي كان يمارسه على شعبه مستغلا الإعلام أحسن استغلال في إظهار المحاسن التي تطلبها الشعوب في رؤسائها، مبقيا قبيحها لمن عايشوه عن قرب.
كيف تصف لنا الوجه الحقيقي لمعمر القذافي؟
لقد اقتربت منه ورأيت كيف كان مسوّقا في الإعلام بغير وجهه الحقيقي، ووجدت العكس تماما أمامي، فهو شيطان، لا يصلي ولا يصوم، زان، فاسق، لوطي، يوزّع المناصب بعد أن يستبيح شرف المستفيد منها، ولا يتوانى في التعدي على حرمات طالبي المناصب حتى يضعهم تحت رحمته.
هل تعني أن حتى المتواجدين في مناصب وزراء استفادوا من هذه المناصب بنفس الطريقة؟
يمكن القول إن 90 بالمائة من الوزارء حصلوا على هذه المناصب على حساب شرفهم، وقلة منهم من تبؤوها من باب الشرف، فهو يوزّع المناصب على حساب الشرف، بالتعدي على الزوجة أو البنت أو على المستفيد نفسه، والولاء عنده يخضع لهذا المقياس وحسب.
كيف شاهدته يقضي أيامه فترة وكنت حارسا شخصيا له؟
كان يقضي كل يومه مع النساء، واللهو والفسق، وليست له أية هواية أخلاقية يستفاد منها، فلا كرة تنس ولا كرة قدم، ولا مطالعة، لا هواية له إلا حياة المجون، حتى الصلاة هو لا يصلي وحينما يأتيه وفد وقت الصلاة، يدعوهم لآداء الصلاة للتظاهر أمامهم بأنه مصل، وفي ذكرى المولد النبوي الشريف يجمع من يصلي بهم.
وحينما أذيع خبر اعتداء ابنه على خادمة سويسرية شحذ الناس بالمشاعر الدينية ثم استغل حادثة منع إقامة المآذن فيها لينسيهم الإساءة التي قام بها ابنه مستغلا تعلق الناس بالدين، فهو يستخدم الدين وسيلة لتحقيق غاياته، وفي نظري هو زنديق فاسق وشاذ.
هل من تلك النسوة من كنّ حارسات له يرافقنه في كل مكان؟
نعم، كان ينتقي منهن حارسات له في كل مكان، فقد كان يحاط بمجموعة من العاهرات من الليبيات ومن مختلف الجنسيات، وكان يستخدمهن أكثر في العمل بالكليات العسكرية، إذ كان يستغل هذه الكليات لتفريخ أكبر قدر من العاهرات، وكان يقدم لهن أموالا طائلة، وأما المطربات فحدّث ولا حرج، كنّ يأتينه من المشرق والمغرب، وكذا الإعلاميات من مختلف المحطات الإعلامية الكبيرة، ولا أريد فضح الكثيرات بذكر أسمائهن.

الذئب من ملحقش عنقود العنب قال حمض..لي صديق منذ زمن يبحث عن اٍمرأة للزواج فلم يعثر لأسباب مادية ,حيث الماديات لا تكفي الشروط التي يريدها في شريكة حياته...فتاب الى الله ونفض يديه من الفاني,وبدأ في مشروعه المستقبلي يحكي لي عن الحوريات في الجنة ,وعن الفارق الكبير بين المتعة الروحانية والمتعة الجسدية...وأنا شخصيا طرحت عليه مشروعا أرضيا بدل من الذهاب بعيدا الى هناك...مشروع الزواج من جنية والاٍنجاب منها ورياح رأسك من الماديات والبحث عن سكن.
واليوم صباحا وأنا أتجول في شوارع الرويبة بالعاصمة سمعت أحدهم يتكلم عن الكسيات العاريات بصوت عال.. يوحي بانه من الدوار فجأته مرونة المدينة.

ومعرفة القذافي يجب أن تكون من الباب الحقيقة وليس من نافذة الدعايات المغرضة التى تخدم المعارضة.
ومهما كان معمر هذا لا ينفي عنه أنه مسلما..وأنا شخصيا أعرف منذ زمن أن القذافي متألها لا يؤمن بالنبوات مثله مثل اٍبن سينا واٍبن طفيل وأفلاطون...وأراه أقرب الى الحضارة الاٍسلامية من معارضيه الليبو البريطاني والحشاشون التي أنتجتهم أمريكا في أفغانستان والعراق.

وفي الأخير القذافي هو من أخطأ في قراءته للوضع ..وثورة المعارضة ليست مشروعا بل حالة نفسية قبلية اٍنتقامية.اٍستثمرها الغرب واٍسلاميي أمريكو-السعودي.

لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم....سبحانك ربي ظلمت نفسي ،وعملت سوءا فاغفرلي ...أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ...أعوذ بك من العنف والتطرف فكرا وعملا... اللهم وفقنا إلى عمل الخير ...أعرف أنه قصورمني في التفكير والتدبير ، ولكن بعد هذا القصور الفاضح الذي يجعل من التهيئات وخزعبلات حقائق لاعلينا إلا ان نتبع قول رسولنا الكريم ...امسك لسانك ،وليسعك بيتك ،وجرد بنانك للرد على ما يروجون وما يفكون ...
يوحي بانه من الدوار فاجأته مرونة المدينة.هذا لغط وغلط ويا ليت ما قلته ياسيدي العجيسي ،ثر على الفكر الأفلطوني أو فكر بن سينا أو الفارابي أو ابن عربي ولكن لا تكن لك أو عندك جرءة وجراءة على حبيبنا رسول الله الأعظم ...
وكيف يكون القذافي مسلما ومتألها في ذات الوقت ...هذا لا يكون إلا عند المتألهين من أمثال ابن عربي الدعي المتطرف في فكره حتى ادعى أنه الرب في عباءته ...حاشا لله أن يكون هذا الجسد النتن المفرز للقاذورات أن يكون إلها أو ربا ...
ولايقول مثل هذه الترهات أو يروج لها إلا ...مفكر لم يخرج من قوعقته ،ومن دائرة نفسه ، يضع نظارة السادة لتحول الأحرار عبيدا وخماسين والثوار على الطغاة حشاشين ...

وهذا الحارس اللي يحكي عن القدافي من يصدقه ؟؟؟ فربما هذا الحارس مريض اكثر من القدافي لأنه رضي أن يكون حارسا عنده واليوم يجي يحكيلنا على القدافي ؟؟؟
والله شي مضحك

انا اصدق الحارس لان الدليل سيقدم بالاسماء بعد حين وسترون الفضائح في المحكمة القادمه - وهذا الطاغيه القذافي لا يري إلا ولا ذمه في احد - وها هو الدليل تقتيل وتنكيل من يعمل هذا الا زنديق فاسق .....

محمد الشارف كتب: انا اصدق الحارس لان الدليل سيقدم بالاسماء بعد حين وسترون الفضائح في المحكمة القادمه - وهذا الطاغيه القذافي لا يري إلا ولا ذمه في احد - وها هو الدليل تقتيل وتنكيل من يعمل هذا الا زنديق فاسق .....

تحية الى أستاذنا المحترم محمد الشارف والحمد لله على السلامة.

faysalzawali كتب:وهذا الحارس اللي يحكي عن القدافي من يصدقه ؟؟؟ فربما هذا الحارس مريض اكثر من القدافي لأنه رضي أن يكون حارسا عنده واليوم يجي يحكيلنا على القدافي ؟؟؟
والله شي مضحك

سيدي فيصل مشكلة الخطاب هنا ليست مسألة صدق او كذب قدر ما هو أداة من أدوات تفكيك الشخصية المعنوية للنظام السابق تمهيدا لنظام جديد...دعك سيدي فيصل من كذبة الصدق.

فاروق كتب:لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم....سبحانك ربي ظلمت نفسي ،وعملت سوءا فاغفرلي ...أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ...أعوذ بك من العنف والتطرف فكرا وعملا... اللهم وفقنا إلى عمل الخير ...أعرف أنه قصورمني في التفكير والتدبير ، ولكن بعد هذا القصور الفاضح الذي يجعل من التهيئات وخزعبلات حقائق لاعلينا إلا ان نتبع قول رسولنا الكريم ...امسك لسانك ،وليسعك بيتك ،وجرد بنانك للرد على ما يروجون وما يفكون ...
يوحي بانه من الدوار فاجأته مرونة المدينة.هذا لغط وغلط ويا ليت ما قلته ياسيدي العجيسي ،ثر على الفكر الأفلطوني أو فكر بن سينا أو الفارابي أو ابن عربي ولكن لا تكن لك أو عندك جرءة وجراءة على حبيبنا رسول الله الأعظم ...
وكيف يكون القذافي مسلما ومتألها في ذات الوقت ...هذا لا يكون إلا عند المتألهين من أمثال ابن عربي الدعي المتطرف في فكره حتى ادعى أنه الرب في عباءته ...حاشا لله أن يكون هذا الجسد النتن المفرز للقاذورات أن يكون إلها أو ربا ...
ولايقول مثل هذه الترهات أو يروج لها إلا ...مفكر لم يخرج من قوعقته ،ومن دائرة نفسه ، يضع نظارة السادة لتحول الأحرار عبيدا وخماسين والثوار على الطغاة حشاشين ...

القذافي في اٍعتقادي كان موحدا مسلما ,وفي ذات الوقت كان يعتبر النص القرأنى عقدا اٍجتماعيا .هذا هو التأله.
أما عن الكاسيات العاريات كنت أشير الى نفسية بدوي لم يستوعب تنوع المدينة ويحلم بمدن تشبيهه ...كما أنني لم أشير الى سيدنا محمد بل الى ماقاله البطل.
اللهم أنصر سيدنا محمد على أبطال هذه الأمة وأنصر الثورة التحريرية على شهوة مجاهديها.

وأقول لهذا الحارس المرتزقة قبل أن تكشف السر ,يجب أن تعلم أولا بأنك تحت حماية اللوطيون واللقطاء من الأمريكان والاوربيين.
وأنتم أدرى بالاٍطاليين منا.