هل ستنتخب في المحليات القادمة؟

ـ قالوا: من أنتم؟
قلنا: مجموعة شبابية غيورة على ولايتها، تجمع بين الخبرة، الإرادة والطموح والمساواة، متوسط عمرها 36 سنة، جامعيون بنسبة 83.33%.
ـ قالوا: هاتوا برهانكم.
قلنا: خبرتنا في دليلنا ومتصدر قائمتنا، "الحاج بشيخ" وهو مهندس رئيسي في الفلاحة، يبلغ من العمر 57 سنة، ناضل لأجل ولايته فأبلي الباء الحسن، الإرادة والطموح تتجلى ثاني القائمة، "تكوك شريف" شاب يبلغ من العمر 28 سنة، مهندس دولة في العلوم الزراعية، يحمل هموم الشباب ويقاسمهم آلامهم وآمالهم، أما ثالث القائمة، فهي "مكرتار جميلة" طبيبة نفسانية تبلغ من العمر 34 سنة، وهنا تتجسد المساواة، خبرة الكبار، إرادة وطموح الشباب، وحق المرأة في مشاركة الرجل في صنع المستقبل.
ـ قالوا: ما هي وعودكم؟
ـ قلنا: هل تنتظرون مني أن نسرد لكم تقريرا مطولا يشمل العديد من الأبواب لنشرح مشروع التغيير الذي ننشده، أو مجلدا يحوي كل ما يجب أن نتبعه أو نبتعد عنه، سئمنا ومللنا من الاستماع لمثل هذا، لأنها وببساطة شعارات رنانة تصلح لتزيين المؤلفات لا أكثر، نحن واقعيون وصرحاء مع أنفسنا قبل كل شيء، ومشروعنا لتغيير واقعنا نحو الأفضل يعتمد عليكم، إن وجدنا فيكم الأرض الخصبة، سنسعى لأن نكون بذرة طيبة تُثمر فيها، حتى تكتمل معادلة تغيير الوضع نحو الأفضل إن شاء الله.
ـ قالوا: ما المطلوب منا؟
ـ قلنا: مسافة الألف ميل تبدأ بخطوة، ها قد أقدمنا على أولاها بتشكيلنا لقائمة متكاملة، هي قائمة التحالف الوطني الجمهوري، والتي تحمل الرقم (42)، ونحتاج لمساهمتكم حتى نُكمل طريق تغيير الوضع نحو الأحسن سويا، وسنبلغ ذلك بحول الله أولا وبدعمكم ثانيا.
قالوا وقلنا: سنكون معا إن شاء الله، حان الأوان لنُؤثر ولا نكتف بالتأثر بغيرنا، لأن الأمر بأيدينا وليس بيد غيرنا، بلدياتنا يشكل الشباب فيها النسبة الأعلى التي تمكنه من صنع الفارق، قادر على التمييز بين من يده بيضاء ومن يده ملوثة بالفساد، لسنا أعداء لأحد، وعازمون على المضي قدما لشغل مكاننا.
..فما قولكم أنتم يا أبناء لؤلؤة المتوسط؟

نعم سأنتخب
في انتظار تحديد السفارة للموعد

دون تعليق

أحترم كل الأراء حتى وإن كانت تخافني، لكن إن كان هذا رأيك يا فاروق، ففعلا بدون تعليق

أنا عندي تساؤل قلبت وبحثت عليه في كل وسائل الإعلام وما لقيتش الجواب،
وهو
ما الفائدة من إنتخاب برلمان لا يستطيع فعل شئ أمام ديناصورات النظام ؟؟؟
........؟؟؟...........

دون تعليق ...

أحترم كل الأراء حتى وإن كانت تخافني،لكن إن كان هذا رأيك يا فاروق، ففعلا بدون تعليق....

أقدمت امرأة تبلغ من العمر 43 عاما، ببلدية طارق بن زياد في ولاية عين الدفلى، مساء أول أمس، على وضع حد لحياتها شنقا بواسطة حبل بمنزلها العائلي الكائن بحي 30 مسكنا بمنطقة تانوت بالمخرج الجنوبي لمقر البلدية، حيث تدخل أعوان الحماية المدنية وتم نقل جثة الضحية إلى مستشفى خميس مليانة، موازاة مع فتح مصالح الدرك الوطني تحقيقا في الحادثة التي لم تعرف بعد أسبابها الحقيقية.

أكدت مصادر محلية لـ''الخبر'' أن الدافع وراء الانتحار هو الفقر المدقع، حيث تعيش الضحية التي تدعى ''أمام امباركة'' داخل كوخ وهو ما توضحه الصور التي تمكنا من الحصول عليها، رفقة أم مسنة وكفيفة وشقيق رب أسرة يعيش في مسكن مستقل، أما الأب فهو متوفى.

وتكابد العائلة ظروفا معيشية مزرية على مدار السنة بسبب عدم وجود أي دخل تقتات منه ويضمن لها حياة كريمة، وذلك على عكس ما جاء على لسان المكلف بالشؤون الاجتماعية بمصالح البلدية، الذي أوضح في اتصال معه، بأن الضحية تتقاضى مبلغا ماليا يقدر بأربعة آلاف دينار، وتستفيد الأم من منحة الإعاقة المقدرة بثلاثة آلاف دينار. وحسب محدثنا، فإن الضحية التي حاولت الانتحار من قبل وتم إنقاذها في آخر لحظة، تعاني من اضطرابات نفسية وهي محل متابعة طبية من طرف الخلية الجوارية ببلدية طارق بن زياد وكانت تخضع دوريا لجلسات علاج نفسي وتحسنت حالتها كثيرا خلال الأيام الأخيرة، قبل أن تفاجئ عائلتها وجيرانها بانتحارها.

من جهة أخرى، حاولنا الاتصال بالطبيب النفساني الذي يتابع حـــالة الضحية، غير أنه تعـــذر علينا ذلك رغـــم محـــاولاتنا المتـــكررة.

يذكر أن بلدية طارق بن زياد، شهدت، مؤخرا، حادثة انتحار مختل عقليا صعقا بالكهرباء بعد تسلقه عمودا كهربائيا.
حتى المختل عقليا ينتحر...
هل فهمت معنى الكاركاتور...

البطاط وماأدراك ما البطاط ...

اهتز،‮ ‬صباح أمس،‮ ‬سكان دائرة مروانة بولاية باتنة على وقع فضيحة سماها البعض جريمة في‮ ‬حق الإنسانية،‮ ‬ضحيتها جثة الشيخ المدعو‮ ''‬عبد الله نجاني‮'' ‬في‮ ‬السبعينيات من العمر الذي‮ ‬وافته المنية أمس الأول،‮ ‬الاثنين،‮ ‬ليتم نقل جثته إلى مستشفى علي‮ ‬النمر بمروانة‮.حيث عاينها الطبيب وبيّن الفحص أنها كاملة ولا آثار عليها،‮ ‬لكن وبعد أن قضت الجثة ليلة الاثنين إلى الثلاثاء في‮ ‬غرفة حفظ الجثث،‮ ‬تفاجأ الفريق الطبي‮ ‬والممرضون صباح أمس بنهش وجهها بطريقة‮ ‬غريبة،‮ ‬حيث أن جزءا من الأنف قد اختفى وكذلك جزءا من الخد،‮ ‬بالإضافة إلى آثار خدوش عميقة تشبه ضربات السكين على باقي‮ ‬الوجه،‮ ‬الأمر الذي‮ ‬أثار استغراب الجميع،‮ ‬فتم إبلاغ‮ ‬مصالح الدرك التي‮ ‬تدخلت وفتحت تحقيقا في‮ ‬الموضوع بعد إخطار وكيل الجمهورية لدى محكمة مروانة الابتدائية،‮ ‬وفي‮ ‬الوقت الذي‮ ‬سُلمت فيه الجثة لأهلها زوال أمس قصد دفنها واصلت مصالح الدرك تحقيقاتها في‮ ‬هذه الحادثة الغريبة والأولى من نوعها‮. ‬ومن أجل معرفة أسباب الحادثة،‮ ‬اتصلت‮ ''‬النهار‮'' ‬بالعديد من الأطراف فوجدنا أنّ‮ ‬أغلب من تحدثنا إليهم من داخل وخارج المستشفى رجحوا فرضية تسبب‮ ''‬الطومبة‮'' ‬في‮ ‬هذه الحادثة وأنها التي‮ ‬قامت بنهش وجه الجثة،‮ ‬لأن‮ ‬غرفة حفظ الموتى مليئة بالأوساخ وتنعدم فيها أدنى شروط النظافة،‮ ‬وحالها كحال المستشفى برمته الذي‮ ‬يعاني‮ ‬منذ سنوات من أزمة ماء حقيقية،‮ ‬وهو ما خلق كل ظروف التي‮ ‬تساعد على انتشار الفئران والحشرات والزواحف وغيرها،‮ ‬ولذلك ففرضية‮ ''‬الطومبة‮'' ‬هي‮ ‬الأكثر قربا للواقع وللتصديق‮. ‬وقد اتصلنا بابن عم الضحية وسألناه ما إذا كانت جثة قريبه قد تعرضت لتشويه ما،‮ ‬فرد بعدم علمه بأي‮ ‬شيء من هذا القبيل،‮ ‬سوى أنّ‮ ‬الجثة استلموها وهي‮ ‬داخل مسجد مدينة وادي‮ ‬الماء للصلاة عليها ثم دفنها‮ - ‬كان اتصالنا به عند الساعة 21و54‬دقيقة‮- ‬وأضاف أنّه التحق ببلدية وادي‮ ‬الماء،‮ ‬صباح أمس،‮ ‬فقط من أجل حضور الجنازة‮. ‬أما إدارة المستشفى،‮ ‬وعلى لسان مديرها في‮ ‬حديثه معنا،‮ ‬فقد استبعد تماما فرضية‮ ''‬الطومبة‮'' ‬وقال إن مصالحه قامت بعمليات مراقبة دقيقة لمصلحة الحفظ وثلاجة حفظ الموتى والأبواب،‮ ‬وخلص إلى قناعة تامة بأنّ‮ ‬الحادثة ليست بسبب‮ ''‬الطومبة‮''‬،‮ ‬نافيا وجود الأوساخ داخل الغرفة،‮ ‬قبل أن‮ ‬يمنح سماعة الهاتف للمراقب الطبي‮ ‬المشرف شخصيا على عملية البحث والتحقيق،‮ ‬والذي‮ ‬قال إنه منذ سنة 2891 ‬وهو‮ ‬يمارس عمله كممرض في‮ ‬هذا المستشفى ولم‮ ‬ير في‮ ‬حياته فأرا أو‮ ''‬طومبة‮''‬،‮ ‬لكن الطرفين ضلا حائرين في‮ ‬سبب ما لحق بوجه الجثة،‮ ‬وقد قال المدير إن الحديث عن اختفاء جزء من أنف وجفن الجثة أمر مبالغ‮ ‬فيه‮.‬
الطونبة تضرب بالسكين جديدة في بلاد كل شيء ممكن ....

<iframe width="420" height="315" src="https://www.youtube.com/embed/5lHixm0fmnw" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>

je t'aime dieu-donne ...car tu est pauvre néanmoins t'est libre

يا أخ فيصل ما لا يدرك كله لا يترك جله، حتى وإن لم يستطيع البرلمان القادم زحزحة الديناصورات، فعلى الأقل ينقلون انشغالات وهموم البسطاء ويغيرون ما أمكنهم من الحقرة، وهذا لا يكون غلا إن احسنا اختيار ممثلينا، ففي البرلمان لا يوجد من يمثل المقاطعين ويرافع لأجل رأيهم.
أخي فاروق إنه خطأ غير مقصود فقط، فكنت أقصد تخالفني بدل تخافني، لا زلت أحترم رأيك والاختلاف لا يفسد للود قضية يا فاروق.

في خاطر البطاطا
<iframe width="420" height="315" src="https://www.youtube.com/embed/MgWTRUoXwME" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>

ما رأيك إذا دخل بياع البطاط إلى البر لامان ..

أعتقد أن الأزمة ثقافية وليس بطاطية ، فهذه الأخيرة مفتعلة لتظليل الرأي العام
فلو كان في البلاد قيمة للثقافة ، لــتطور الوعي لدى الناس ولما أصبح بياع البطاطا يتحكم في زمام الأمور ويلعب بالشعب وبالشباب الضائع المنتحركيما يبغي ..؟؟..
ولهذا إلى حد الآن لم أجد مثقفا صاحب فكر حضاري ممن يعطي قيمة للثقافة والفكر والإبداع لكي أنتخب عليه .
أما المشاركة أو المقاطعة مازال لم أتخذ قرارا نهائيا حتى الآن وأنا شخصيا أبني قراراتي إنطلاقا من ثقافتي وفكري الحر وليس بالإنسياق وراء خطابات تدغدغ العواطف لا من المترشحين ولا من الحكومة ولا من المواطنين البطاطيين (نسبة إلى البطاطا) ..
........... يتبع...

..... اسمحولي خرجت نشري رطل بطاطا ورجعت ...ههههههه...

حبيت نقولكم سمعت في إحدى القنوات الفضائية مواطن جزائري يقول إذا حبوا نفوطو لازم الديبيتي ما يخلصوهش ثلاثين مليون وإنما يعطوه عشر ملايين بزاف عليه
وأنا أوافقه لو كان يطبقو هذا الإقتراح انا ماشي نروح نفوطي
وإنما أترشح للإنتخاب
لكي
نوريلهم الزنباع وين ينباع
...........

"أعتقد أن الأزمة ثقافية" نعم سيدي انها كذلك و هذا هو مشكل العالم العربي و الإسلامي و لكن ما هو الحل. كم من محاضرات و كم من ملتقيات و كم من اجتمعاعات و كم من نداوات و كم و كم على كل الأصعدة و من مختلف المحللين و المفكرين السياسيين و الإسلاميين و غيرهم و الى حدى الساعة قطارنا لم يصل بعد.
هناك شيء اسمه "التنبيه" و نحن لا ننتبه كي نبحث عند غيرنا الذين سبقون بالتنبيه و البحث عن المحرك الأساسي الذي ينطلق به القطار "فالغرب" وجد ذلك في "التعليم" لكل الأطفال الي غاية 18 سنة اجباريا.
اتعرفون اخواني الأعضاء لماذا: كي يكون المجتمع كله مثقفا و "الشاب الجامعي" ليس بالضرورة هو من يملك منصب السياسة قد يكون غير مثقفا لأن "المستوى شيء" و "الثقافة شيء ٱخر"
و اذا كان المجتمع كله "متعلما" فهو مثقف و بالتالي يكون لنا مجتمع واحد متكامل سليم من كل العيوب فهو كالبنيان المرصوص و لا نحتاج الي مدارس لتعليم محو الأمية فهذا لا ينفع.
و هذا هو السِّر عند غيرنا الذين فهموا حقيقة كلمة "اقرأ" طبقوها امرا مفعولا و كانوا من السابقين السابقين مع الأسف نحن فهمنها و لكن لم نطبقها او لم نعط للكلمة وزنا. فاصبحنا من الٱخرين المعطلين.
و السؤال المطروح عمليا كي تتضح الصورة اكثر فاكثر هو لماذا الشاب الجامعي العربي مستواه الثقافي ليس كمستوى الشاب الغربي؟ لماذا و الف لماذا؟ زد على ذلك الشاب الغربي يستطيع ان يشارك في اي ندوة في اي حصة بتدخلاته فالقضية ايها الإخوة ليست قضية مستوى او قضية فكر بل قضية ثقافة بالدرجة الاولى. و قد تجد شابا لم يدخل المدرسة في حياته بينما له افكار قد يتغذى بها الشاب ذو المستوى فما بالك ان كان متعلما.و هكذا يكون المجتمع متكاملا يغذي بعضه بعضا.
نتيجة كلمة "اقرأ" و بهذا يكون التوازن و الا الكارثة تبقى على حالها تساوي مجتمع متعلم و مجتمع غير متعلم. الى هنا اعتقد ان العالم العربي اذا تنبه الى هذه النقطة فيكون من الفائزين و الجزائر لها قدرات مادية و بشرية لفعل ذلك و هكذا تبنى الحضارات.
(تحليلي الخاص)
انتظر تحليلكم و انتم مشكورين جميعا.

"Je pense que la crise est culturelle" Oui, monsieur elle est ainsi et c'est le problème du monde arabe et islamique, mais quelle est la solution ? .Combien de conférences, de forums et combien de séminaires et combien… à tous les niveaux des intellectuels, des politologues, des islamistes et d’autres etc. etc.… n’ont abouti à rien et notre train n’est toujours pas arrivé.
Il y’a une chose qui s’appelle «alerte» ou «attention» et nous, nous n’avions pas cette idée d’être attentifs que d'autres qui sont déjà arrivés grâce à cette alerte et avaient pu trouvé le moteur principal qui avait démarré le train à toute allure
« L’Occident » cherchait son model dans l’enseignement éducatif – école obligatoire jusqu’à 18 ans pour tous les enfants.
Connaissez-vous mes frères membres pourquoi ? et bien tout simplement pour que toute la société soit éduquée
Un jeune universitaire n'est pas nécessairement lui qui occupe la place politique car il pourra être non cultivé en raison de l’incompétente culturelle ceci dit :le niveau de l’école (d’enseignement) est une chose mais la culture est une autre chose
Et si la société tout entière est éduquée ; elle est forcément cultivée et nous aurons une seule société complémentaire et pure comme le building à grande hauteur et par conséquent nous n’avons pas besoin des écoles pour enseigner l'alphabétisation, elles ne donnent aucun fruit.
C'est le « secret » dont d'autres qui ont compris le mot "IQRAA" ’’ lis’’ ils l’ont appliqué en ordre et ont réussit alors nous, malheureusement, nous avons compris ce mot ‘’IQRAA’’ mais nous l’avons pas appliqué ou nous ne lui avons pas donné sa capacité importante, le résultat, nous sommes devenus les derniers des derniers.

En pratique, la question qui se pose actuellement afin de bien éclairer de plus en plus l’image : pourquoi et mille pourquoi le niveau culturel chez le jeune arabe étudiant universitaire n’est pas le même ou celui de l’autre jeune occidental de plus ce dernier (occidental) imposera son existance dans tous les domaines de forums, d’émissions etc.

Chères frères la question est ‘’la culture’’ qui est en premier lieu et non pas le niveau d’instruction ou le niveau intellectuel de la pensée.
Et vous pouvez trouver un jeune homme qui n'a jamais été à l'école dans sa vie, tandis que ses idées peuvent nourrir le jeune étudiant universitaire, et encore s’il avait bien entendu suivi des cours à l’école!!
A ce point la société deviendra unie par les uns nourrissant les autres. engendrant un équilibre
En revanche la catastrophe restera la même avec une société éduquée et une autre non éduquée - alphabétisée.
En fin Je pense que si le monde arabe se penche à ce point, il serait parmi les premiers arrivants et l'Algérie a cette capacité physique et humaine de le faire et c’est comme ça donc qu’on construit des civilisations.
(Analyse personnelle)
J’attend la votre et je vous remercie.

((و قد تجد شابا لم يدخل المدرسة في حياته بينما له افكار قد يتغذى بها الشاب ذو المستوى فما بالك ان كان متعلما))
شكرا لك سيدي gramo على هذا التحليل
وأضيف وأؤكد أنه ليس كل متعلم مثقف ولكن العكس ممكن وهو كل مثقف متعلم
والمثقف كيما يقولو بالعامية (قرا وشاف) أما أصحاب الشهادات الورقية من خريجي الجامعات فمعظمهم غير مثقفين ..

أذكرمرة حدث موقف طريف مع أحد الكتاب الجزائريين في الأدب لما جاء صحفي لإجراء أنترفيو معه فسأله الصحفي عن الشهادة المتحصل عليها.. فقام الكاتب ليخرج من خزانته مجموعة من الكتب ويضعها على الطاولة قائلا : هاهي الشهادة ..

مجتمعنا في حاجة إلى الطبيب المثقف والمحامي المثقف والشرطي المثقف والمعلم المثقف والتاجر المثقف ومنظف الشوارع المقثقف والبواب المثقف وووو......

المثقف شغوف بمطالعة الكتب بكل أصنافها ويبحث في جميع المجالات فمثلا تجد طبيب مثقف يطالع كتب في الأدب والفن والتاريخ والدين ولايكتفي بالطب فقط وبالمقابل تجد المتخصصين في الأدب والفن والتاريخ والدين لهم ثقافة في مجال الصحة .. وهكذا ..
فالمثقف لا يكتفي بما تعلمه في تخصصه بل لديه ثقافة ومهارات إضافية تجعله يفهم في كل القضايا ..ومن المؤسف عندما تجد إماما في مسجد له دور ومسؤولية كبيرة في المجتمع ويحدث بمناسبة يوم العلم ليبين للناس أهمية العلم وهو جاهل بأمور كثيرة في مجال العلوم مثل l'informatique ، ولايكلف نفسه عناء تعلم هذه التقنية العصرية ..
أوتجد تاجرا أو صاحب مطعم ليس له أدنى ثقافة حول قواعد التغذية الصحية ..
أوتجد أطباء ليس لديهم ثقافة الإستقبال والتعامل بينما قد تجد أحيانا الإستقبال والتعامل من طرف تجار( بسوق العين الصفراء بمستغانم ) أفضل رغم هؤلاء مستواهم التعليمي أدنى ... هذه بعض الأمثلة ...وقس على ذلك ..
وأختم بمثال آخر من الواقع الثقافي البائس لأوضح عمق المشكلة أكثر وهو ما حدث مع أستاذ جاءه محامي (إطار في العدالة ) يستعطفه ويطلب منه أن يساعد إبنه ببعض النقاط للحصول على معدل سنوي لينقذه من تكرارالسنة وبعد أن لبى له الطللب تفاجأ هذا الأستاذ بقول المحامي له قائلا : (راني نخدم في المحكمة إذا تخصك حاجة رانا هنا ) . يرحم والديكم ماذا تنتظرون من إطار في العدالة يفكر بهذه العقلية الإنتهازية البائسة ..!!؟؟..(( أنا أنتظر منه يترشح للبرلمان .. هههههه ))
.........

اعتبر المؤرخ محمد حربي، ومجيد بن شيخ الباحث الاجتماعي، وأحمد دحماني الباحث في مجال الاقتصاد، في مساهمة مشتركة لهم نشرت أمس على الأنترنت، بشأن موعد 10 ماي بأنها ''هذه الانتخابات لا تعدو عن كونها حوارا بين النظام مع نفسه مثلما كانت سابقا''.
ويرى الباحثون الثلاثة المقيمون بفرنسا ''أنه يصعب اعتبار تلك الانتخابات نزيهة وحرة مثلما تعلن ذلك السلطات، فهي تبدو عملية لإعادة تشكيل للساحة السياسية من فوق، ولا يوجد ما يبرز أن الانتخابات المقبلة قد تشكل تحولا ديمقراطيا''. ووفق استنتاجاتهم فإن كل المؤشرات تبين أن هذه الانتخابات ''لن تكون مخالفة لما حدث سابقا، من حيث أنها شكل من إشكال حوار النظام مع نفسه، وعملية توزيع أوراق توسم بـ''التغيير''. وخلص الباحثون إلى هذه الاستنتاجات بناء على قراءة للمنظومة القانونية التي وضعتها السلطة مؤخرا من قوانين الأحزاب والانتخابات والإعلام والجمعيات.
وكتبوا أن المشرع أعطي من خلال قانون الانتخابات الصادر في جانفي الماضي صلاحيات واسعة للإدارة والقضاء، للسهر على نزاهة الانتخابات، لكن المشكل في الجزائر أن الإدارة مثل القضاء يخضعان للسلطة السياسية، وبالتالي فإن الحكومة منحت وسائل مراقبة الانتخابات لأجهزة تهيمن عليها، وحتى لجنة مراقبة الانتخابات المشكلة من أحزاب سياسية، وآخرين لا يحوزون على تجربة سياسية ميدانية، لا يمكنها إلا لعب أدوارا ثانوية.
ورأى الباحثون أن ''الدعوات المكررة الصادرة عن السلطات العليا في البلد لمشاركة قوية في الانتخابات إعادة تكرار خطاب قديم ليس إلا''، وأن المواطنين سيتجندون للمشاركة إذا لمسوا أن كل الشروط متوفرة لضمان حرية هذه الانتخابات، وممارسة الحق في تعيين من يمثلهم في رسم سياسات تسيير البلد وفق آمالهم. وتساءلوا أيضا كيف يمكن في ظل هذه الظروف إجراء انتخابات في ظل وجود أحزاب سياسية يسهل التحكم فيها وتشوه النقاش الديمقراطي.

Le vote c'est un droit civique si je laisse ma place a quelqu'un d'autre ça veut dire que je m 'intéresse pas a l' Algérie notre patrie qui est entrain d’être déchire par ces propres enfants, alors en Y va pour le vote même si je mets l'enveloppe vierge.

Hocine Ahmed كتب: Le vote c'est un droit civique si je laisse ma place a quelqu'un d'autre ça veut dire que je m 'intéresse pas a l' Algérie notre patrie qui est entrain d’être déchire par ces propres enfants, alors en Y va pour le vote même si je mets l'enveloppe vierge.

Premièrement vous êtes le bienvenu parmi nous deuxièmement concernant votre réaction pour le vote , je dois vous dire mon frère que le vote n'est pas un droit mais c'est un devoir et chaque devoir a en contrepartie un droit donc la question est ce que vous avez eu ce droit de l'autre partie pour que vous ayez ce devoir de le faire? et ça n'a rien avoir avec la patrie non plus
Merci de votre intervention

faysalzawali كتب:(([color=darkred]
وأختم بمثال آخر من الواقع الثقافي البائس لأوضح عمق المشكلة أكثر وهو ما حدث مع أستاذ جاءه محامي (إطار في العدالة ) يستعطفه ويطلب منه أن يساعد إبنه ببعض النقاط للحصول على معدل سنوي لينقذه من تكرارالسنة وبعد أن لبى له الطللب تفاجأ هذا الأستاذ بقول المحامي له قائلا : (راني نخدم في المحكمة إذا تخصك حاجة رانا هنا ) . يرحم والديكم ماذا تنتظرون من إطار في العدالة يفكر بهذه العقلية الإنتهازية البائسة ..!!؟؟..(( أنا أنتظر منه يترشح للبرلمان .. هههههه ))
.........

و لهذا لم يقنعني حزب من الأحزاب في برنمجه الحزبي ما هي كيفية التعليم و كيف سيكون لأن ام المشاكل هي في التعليم اذا صلح صلح النظام كله و اذا فسد كما هو اليوم فسد النظام كله.
و عندما ارى مثلا الراعي يطالع في كتاب و هو يرعى الغنم و الجزار و الخضار و البناء و وووو اعتقد اننا خطونا خطوة كبيرة لأن هؤلاء من "يرعبون" السلطة بكل مؤسساتها و بالتالي لا اظن ستجد من يقول لك "ادهن السير اسير" و اذا خصك حاجة رنا اهنا" من هذا "الكلام مبهدل و حشوم" و الا موضوع الإنتخابات لم يعد لها معنى حتى و ان كانت حرة و نزيهة. و نطلب ان تكون نزيهة

لعنة المال تشرئب برأسها
تعرض في حدود التاسعة والنصف مساء السبت الرقم 2 في قائمة الأفلان طارق تريدي مدير الإقامة الجامعية للبنات بالطارف إلى محاولة اغتيال على الطريق الوطني 84 أ عند عودته من بلدية بريحان باتجاه مقر الولاية مقر إقامته .

وحسب رواية المعني الدي نقل إلى مستشفى الطارف فقد لاحظ أنه ملاحق من طرف سيارة من نوع "لوقان" منذ خروجه من بلدية بريحان لكنه لم يساوره أي شك بشأنها، وبعد سيره لبضعة كيلومترات أوقفه هؤلاء بهتافات مساندة لحزب الأفلان فتوقف لتحيتهم لكنه تفاجأ بهجوم مباغت من شخصين ملثمين أحدهما يحمل سيفا و الأخر خنجرا واقتاداه تحت التهديد إلى داخل الغابة بالمكان المسمى العش الأخضر بالقرب من حديقة الحيوانات برابطية قبل أن يتم رشه بالبنزين و إشعال النار فيه بمساعدة شخص ثالث كان على متن السيارة . و لحسن حظ المعني فقد تعطلت الولاعة التي استعملها المعتدون ما أخر العملية لوقت ما قبل تدخل بعض الشباب المتواجد بالغابة في جلسات سمر لإنقاذه بالرغم من إشعال النار بقميص الضحية و وصولها إلى بعض أجزاء من جسمه أطرافه العلوية و إصابته على مستوى القدم بعد تلقيه لضربة عند محاولته مقاومة المعتدين.

كما قام المعتدون بتحطيم سيارة المترشح و كتابة رموز حزب الأرندي عليها و هو ما فسر مباشرة على أنها محاولة لزرع الفتنة بين الحزبين لحسن الحظ أنها لم تنطل على أحد .

وبحسب الضحية فقد أخبره المعتدون أنهم كانوا يلاحقونه ويتتبعون حركاته منذ أكثر من 10 أيام كاملة. وقد نقل المعني إلى مستشفى الطارف في حدود العاشرة ليلا أين تلقى الإسعافات الأولية وتم الإحتفاظ به تحت المراقبة الطبية. وبمجرد إخطار مصالح الأمن بالحادثة تنقل رئيس الأمن الولائي للإطمئنان على حالة المترشح الذي يحظى بشعبية كبيرة بالرغم من عدم تجاوز سنه عتبة الأربعين.

وشرعت مصالح الدرك والأمن الوطنيين مباشرة في التحقيق في القضية حيث تم الإستماع للمعني بالمستشفى تحسبا لملاحقة المعتدين قبل فرارهم بعيدا.

وعرف مستشفى الطارف توافد مئات الأشخاص للإطمئنان على صحة الشاب طارق كما تم فتح مقر محافظة الأفلان التي تجمع بها العشرات أيضا لمتابعة الحالة الصحية لمرشح حزبهم .

فاروق كتب:

اعتبر المؤرخ محمد حربي، ومجيد بن شيخ الباحث الاجتماعي، وأحمد دحماني الباحث في مجال الاقتصاد، في مساهمة مشتركة لهم نشرت أمس على الأنترنت، بشأن موعد 10 ماي بأنها ''هذه الانتخابات لا تعدو عن كونها حوارا بين النظام مع نفسه مثلما كانت سابقا''.
ويرى الباحثون الثلاثة المقيمون بفرنسا ''أنه يصعب اعتبار تلك الانتخابات نزيهة وحرة مثلما تعلن ذلك السلطات، فهي تبدو عملية لإعادة تشكيل للساحة السياسية من فوق، ولا يوجد ما يبرز أن الانتخابات المقبلة قد تشكل تحولا ديمقراطيا''. ووفق استنتاجاتهم فإن كل المؤشرات تبين أن هذه الانتخابات ''لن تكون مخالفة لما حدث سابقا، من حيث أنها شكل من إشكال حوار النظام مع نفسه، وعملية توزيع أوراق توسم بـ''التغيير''. وخلص الباحثون إلى هذه الاستنتاجات بناء على قراءة للمنظومة القانونية التي وضعتها السلطة مؤخرا من قوانين الأحزاب والانتخابات والإعلام والجمعيات.
وكتبوا أن المشرع أعطي من خلال قانون الانتخابات الصادر في جانفي الماضي صلاحيات واسعة للإدارة والقضاء، للسهر على نزاهة الانتخابات، لكن المشكل في الجزائر أن الإدارة مثل القضاء يخضعان للسلطة السياسية، وبالتالي فإن الحكومة منحت وسائل مراقبة الانتخابات لأجهزة تهيمن عليها، وحتى لجنة مراقبة الانتخابات المشكلة من أحزاب سياسية، وآخرين لا يحوزون على تجربة سياسية ميدانية، لا يمكنها إلا لعب أدوارا ثانوية.
ورأى الباحثون أن ''الدعوات المكررة الصادرة عن السلطات العليا في البلد لمشاركة قوية في الانتخابات إعادة تكرار خطاب قديم ليس إلا''، وأن المواطنين سيتجندون للمشاركة إذا لمسوا أن كل الشروط متوفرة لضمان حرية هذه الانتخابات، وممارسة الحق في تعيين من يمثلهم في رسم سياسات تسيير البلد وفق آمالهم. وتساءلوا أيضا كيف يمكن في ظل هذه الظروف إجراء انتخابات في ظل وجود أحزاب سياسية يسهل التحكم فيها وتشوه النقاش الديمقراطي.

صحيح هذه الحملة مجرد مونولوج ذاتي أي تفسير سلطوي سلطوي للاٍصلاحات وأنقلاب فوقي قرامشي أبيض على حساب اٍصلاحات حقيقية"التغيير".وحسب ما صرح به أحمد اويحيا في اٍحدى الولايات ,بانه لم يأتي من أجل التغيير بل الاٍستمرار ,وقال أحدهم محكاة لفوقية أويحي بانه جاء لتّجديد أي لتفسير الواقع لا لتغييره,والتفسير"الاٍستمرارية " هنا محاولة اٍعادة الأنموذج بنفس الوسائل التقليدية لكن بتفسير جديد لا يغير من الواقع شيئا,أما في التغيير الأمر يختلف كأن ننتقل من الكيف الى الكم,فالكيف هنا ليس تغييرا بل تفسيرا للأنموذج من زاوية اخرى, أما عن الكم هو الغوص في قلب الجماهيير حسابيا لأصلاح واقعها .....كأن تنتقل من العقل الكيفي الفوقي الى فعل تكميم الاشياء حسابيا لاٍنتاج واقع مغاير هو واقع المقدار لا واقع الوهم والتفسير.

أشكر الجميع على تفاعلهم مع الموضع، وأحترم جميع الآراء، لكن الملاحظ أن غالبيتها تصب في تحليل الواقع المعاش دون تقديم ما يجب فعله، وهذا هو المشكل الحقيقي، أن نطلق العنان في نقد الآخرين وتتبع زلاتهم دون أن نسهم في تصحيح الأمور فهذه قمة النقد السلبي، فعلا نحن لا ننتظر أن تفرز الانتخابات القادمة المهدي المنتظر وحامل العصى العجيبة وصاحب الخاتم السحري، لكن على الأقل علينا الإسهام في اختيار الأقل سوءا، لا نعيش في مجتمع مثالي حتى ننتظر مثقفا صاحب فكر حضاري ممن يعطي قيمة للثقافة والفكر والإبداع لكي ننتخب عليه يا أخ فيصل، واللوم على هذا المثقف بالدرجة الأولى لأنه لم يتقدم ليشغل مكانه وتركه للآخرين، فيما يكتف بندب الواقع، ونفس الشيء بالنسبة للكفاءات الأخرى، هل ينتظرون أن تُدق أبوابهم ويُطلب منهم النهوض باكرا في الغد لأنهم عينوا نوابا بالبرلمان.
يجب أن نكون واقعيين يا إخوة، نحن أمام معطيات وواقع لا بد من التعامل معه لا مسايرته، نحن مقبلون على فرصة لنختار وبكل حرية من يمثل ولاياتنا بدرجة أدق، لذا وجب اختيار الأحسن فيهم، لأن المقاطعة غالبا ما تكون من طرف الشباب المثقفين وبذلك تكون النسبة الأكبر للمنتخبين هم من يسهل استدراجهم من طرف الانتهازيين، وتكون النتيجة كسابقاتها ويبقى نقدنا لا يتعدى حديث المقاهي.
اللهم اجعل هذا البلد آمنا مستقرا ووفق ولاة أمورنا لما تحبة وترضاه ووفق شعبه لحسن اختيار من يمثله، حتى وإن اختلفت آرائنا وذلك لا يفسد للود قضية، فلنوحد دعائنا ونخلص في ذلك، ونتيجة ذلك ليست بالأمر الهين.

نعم سأنتخب لا لأجل من سيجلس أو ينام في البرلمان بل لأجل الجزائر

<iframe width="640" height="360" src="https://www.youtube.com/embed/T-BoB-ss25Q" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>

هذه و قاحة و بلادة و ليست جرأة ....

لكن لا عجب أن يأتي هذا التصريح من مرتزق تعلم أبجديات

الدناءة و الإصرار على رهن الجزائر بالكذب و التدليس و الرياء

من سيده '' أحمد الوخذة '' رئيس عصابة '' رانا نشربو في دمكم ''