مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
فاروق
فاروق
مشرف منتدى الأخبار
مشرف منتدى الأخبار
عدد الرسائل : 7766
العمر : 52
الأوسمة : فياض وعباس و الأجهزة الأمنية ووسائل إعلامهم سبب في الإقتتال الداخلي 110
البلد : فياض وعباس و الأجهزة الأمنية ووسائل إعلامهم سبب في الإقتتال الداخلي Male_a11
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008

فياض وعباس و الأجهزة الأمنية ووسائل إعلامهم سبب في الإقتتال الداخلي Empty فياض وعباس و الأجهزة الأمنية ووسائل إعلامهم سبب في الإقتتال الداخلي

الجمعة 05 يونيو 2009, 18:04
فياض وعباس و الأجهزة الأمنية ووسائل إعلامهم سبب في الإقتتال الداخلي 0905310509160sMS
الجهاد الإسلامي : أحداث قلقيلية تأتي في إطار الحرب التي
تقودها السلطة والعدو الصهيوني ضد المقاومة وإفشالاً لمشروع الحوار الوطني

رام الله \ سما \ اكدت قيادة حركة الجهادالإسلامي في الضفة المحتلة أن الأحداث التي تشهدها محافظة قلقيلية غرب
الضفة تأتي" في إطار الحرب التي تقودها السلطة إلي جانب العدو الصهيوني التصفية مشروع المقاومة
وأوضح "أبو القسام" أحد قادة الحركة في شمال الضفة، أن عملية "محاصرة قيادات من كتائب القسام في قلقيلية إنما ينّم عن عمليات التنسيق الأمني الواسعة التي تجريها أجهزة سلطة الحكم الذاتي لمحاربة المقاومة بالتنسيق الكامل مع مختلف أجهزة الأمن الصهيونية التي تعمل في ذات السياق للقضاء علي المقاومة وتجريدها من السلاح.وأضاف "إن عملية قلقيلية لم تكن الأولي من نوعها، وأن مناطق مختلفة من الضفة شهدت عمليات واشتباكات بين مقاتلين وعناصر أجهزة السلطة كما حصل مرات عديدة مع القيادي بسرايا القدس علاء أبو الرب وعدد من مقاتلي الجهاد وحماس في جنين ومناطق مختلفة وأنها لم تأخذ البعد الإعلامي المطلوب لسرعة العمليات التي كانت غالبيتها تفشل وتابع "إن ما يميز ما يدور في قلقيلية هو تصميم أجهزة أمن السلطة في اعتقال المقاومين، واستهدافهم بالرصاص بشكل مباشر في محاولة لقتلهم، وهو تصعيد خطير يؤكد علي أن سلطة رام الله ليست معنية بأي حوار فلسطيني ناجح ينهي حالة الانقسام التي نبتت في الآونة الأخيرةوفنّد القيادي بالجهاد "أبو القسام" ما أوردته بعض وسائل الإعلام عن وقف السلطة حملاتها قائلاً "إن أجهزة أمن سلطة رام الله لم توقف أبداً حملاتها ضد المقاتلين كما أوردت بعض وسائل الإعلام ذلك علي لسان بعض قادتها، وأن هذه التصريحات تأتي لمحاولة إظهار وجه أفضل يُجمل صورة أجهزة السلطة لدي المواطن الفلسطيني الذي بدأ يعي حقيقة دور تلك الأجهزة في محاربة المقاومين الذين هم جزء من أبناء الشعب"؛ مشيراً إلي أن أجهزة السلطة تقوم أسبوعياً باستدعاء العشرات من عناصر الجهاد في الضفة ثم تفرج عنهم بعد أيام وأكد "أبو القسام" علي ضرورة أن تقف كافة فصائل المقاومة وكذلك الدول العربية المعنية بإنجاح الحوار وقفة جدية لإنهاء الهجمة الشرسة التي تقودها قيادات سلطة رام الله ضد المقاومة والعمل علي حماية المقاتلين بدلاً من ملاحقتهم والتنسيق مع الاحتلال لاعتقالهم واغتيالهم
شبكة اخباريات: تبادلت حركتا فتح وحماس الاتهامات حول المسؤولية عن الأحداث الدامية التي شهدتها محافظة قلقيلية فجر اليوم الأحد وراح ضحيتها ستة أشخاص منهم 3 من عناصر الأمن وناشطان من
القسام ومواطن يملك البناية التي تواجد بداخلها الناشطان. وأُعلن في قلقيلية أنه سيتم بعد ظهر اليوم تشييع جثامين أفراد الامن الثلاثة الذين قتلوا في الاشتباكات وهم: شاهر حنينة ابو الطيب، وعبد الرحمن سمير ياسين، من الامن الوقائي، وحسام حسن أبو الرب من افراد الامن الوطني. وبحسب مصادر أمنية، فقد تم نقل جثماني ناشطي القسام محمد ياسين ومحمد السمان، إلى المستشفى في سلفيت منعا للاحتكاك بين عائلات الضحايا. كما سقط في الاحداث المؤسفة المواطن عبد الناصر الباشا صاحب العمارة التي تحصن في داخلها ناشطا القسام، وأصيبت زوجته بجراح ادت إلى بتر يدها ونقلت إلى العلاج في قلقيلية. واتهمت حركة فتح في قلقيلية، حماس بتكديس السلاح من اجل إثارة الفتنة والبلبلة في صفوف المواطنين ومن اجل خلق حالة من اللااستقرار لدى الأجهزة الأمنية في المحافظة. وأكدت الحركة وقوفها إلى جانب الأجهزة الأمنية في فرض الأمن والأمان والاستقرار في محافظة قلقيلية، قائلة: "إنها لن تسمح ولا بأي شكل
من الأشكال أن ينتقل ما جرى في غزة إلى ارض الضفة". وقال البيان: "إن فتح ستخرج عن صمتها أمام هذه التجاوزات الخطيرة ولن نقف مكتوفي الأيدي وسنكون لهم بالمرصاد"، متهماً حركة حماس بالسعي لافشال الحوار الفلسطيني الفلسطيني.
كتائب القسام من ناحيتها اتهمت أجهزة الامن الفلسطينية بملاحقة المجموعة منذ أسبوع، وقالت في بيان تلقت "معا" نسخة عنه: "إن الاجهزة الامنية قامت بحملة واسعة من الاعتقالات في مدينة قلقيلية على وجه الخصوص شملت العشرات من أنصار وابناء الحركة، ثم حاصرت السمان وياسين وطالبتهما بتسليم نفسيهما إلا انهما رفضا وطلبا من قوات الأمن الانسحاب وفك حصارهما، إلا أن قوات الامن بادرت بإطلاق النار نحوهما ما دفعهما للرد والاشتباك مع قوات الامن الفلسطينية". وحذرت القسام مما اسمته المساس بالمطاردين من كتائبها قائلة إن ما حدث "سيؤسس لمرحلة جديدة عنوانها مقاومة المطاردين لمحاولات اعتقالهم مما سيشعل فتيل الانفجار". وقالت حركة حماس في بيان صحفي إن هذا الحدث سيكون له تداعياته الأكيدة على تقييم سياساتها. وحملت الرئيس محمود عباس والسلطة وأجهزة الأمن المسؤولية الكاملة عن ما حدث، معتبرة ذلك تجاوزاً غير مسبوق لما وصفته بالخط الأحمر. ودعت حماس إلى تنظيم مسيرات عصر اليوم الاحد في مدن قطاع غزة، فيما أعلنت القسام أنها ستعقد مؤتمرا صحافيا اليوم للحديث عن أحداث قلقيلية. وقال
فوزي برهوم: "لا معنى للحديث عن أي حوار مع حركة فتح في ظل ما جرى أو ما يجري من تصعيد يومي خطير من قبل أجهزة أمن أبو مازن وحركة فتح ضد حركة حماس وأبنائها وقياداتها في الضفة الغربية". حركة الجهاد الاسلامي استنكرت أحداث قلقيلية محملة اجهزة الأمن الفلسطينية المسؤولية عن ما جرى، وطالبت على لسان قيادي يلقب بـ "ابي القسام" بمحاكمة من وصفهم بالمسؤولين عن هذه "الجريمة،" حاثا الفصائل والدول العربية المعنية بانجاح الحوار إلى وقف ملاحقة "المقاومين".

حماس تفشل الحوار: أحداث قلقيلية مخططة مسبقاً تمهيداً للانقلاب في الضفة

ذكرت مصادر مطلعة, أن أحداث قلقيلية التي راح ضحيتها 3 من أبناء الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية مخططة ومدروسة مسبقاً من قبل حركة حماس في قطاع غزة. واعتبرت المصادر المقربة من حركة حماس, أنه مع اقتراب الإعلان عن اتفاق المصالحة بين حكتي "فتح" وحماس برعاية مصرية أوعزت حماس لعناصرها بافتعال المشاكل في الضفة الغربية لتخريب الاتفاق قبل موعده. وتأتي هذه الحادثة بعد أيام من تصريحات مفتى حماس يونس الأسطل الذي طالب مليشياته بالسيطرة على الضفة الغربية، كما سيطرت على قطاع غزة. وأضافت المصادر: أن الخطة التي وضعتها حركة حماس تتمثل في افتعال المشاكل وإحداث حالة من الفوضى والبلبلة في الضفة الغربية, وهذا ما حدث في قلقيلية حيث القتيلين التابعين لحركة حماس كانا طعماً لاستكمال مخططها، ومن ثم ضرب حركة "فتح"
في قطاع غزة واعتقال عناصرها وقيادتها والإعلان عنها حركة محظورة. وحذرت المصادر: من أن إذا لم تتنبه قيادة السلطة في الضفة الغربية, فإن حركة حماس ستواصل مخططها الذي سينتهي في نهاية المطاف إلي انقلابها في الضفة الغربية. وأشارت المصادر, إلى أن ما يحدث اليوم يذكرنا بما كانت تقوم به حركة حماس قبل الانقلاب على غزة، حيث تهدف إلى نشر الفوضى في الضفة تمهيداً للانقلاب عليها.

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى