الفراعنة يتشبتون بالأمل

؟

/>

الفراعنة لا أمل لهم
رغم مناصيرهم
وهتافهم
ودعوهم
وفي الملاعب سجودهم
وفي الملاعب خشونتهم
مع زامبيا زلت أقدامهم
وذهبت ريحهم
ولم يسجلوا إلا هدفا يتيما
فلن تثمر جهودهم
بعد الآن
ولن ينفع سحرهم
في الآوان
ورود المحبة منهم وساما
لتألق الخضر في سما
مصر
وفي الخليج وكما
وفي شمال إفريقيا
وجنوبها دائما

؟

حشرب كزوزريحي بالك
حادخن شيشة في الزمالك
حارقص مع الغواني
اللي التغني التغني
على انتصاراللي فبالك
يا أم شكري حيينا
واستقبلينا أحنا جيين
نطمئن على مصر الكنانة
ونزف لها ورود نصرنا
وانبارك لها على الأخوة
اللي بيننا
ياأم شكري باركلنا
أحنا لم نرد بل اضطررنا
سامحينا
أنا حابكي على مصابكم
اللي جرى من محاربينا
لكن صبرا يا ألا شكري
في المرة الجييه
حانسمح لكم الفوز بنا

؟

راية مصر أحنا نرفعها
ويبقى حبي لها عتيد
هل جلدة منفوخة تنسيني
حبي لمصر التليد
حب كان يسكن جرحي و أنيني
و يخرص كلام كل بليد
حبي لمصر الكنانة والعروبة
لم الخصومة ياعنيد
أحب عنادك يا أم شكري
أتمنى كل أيامكم عيد
وترفعي راية الجزائر
في 14نوفمبريومنا مجيد

أنا الان مصري أحمل راية مصر الكنانة ....وبلا فخر
أنا الان صعيدي حتى النخاخ ....بلا فخر
أنا الان منفلوطي حثى الثمالة ...بلا فخر
أنا شربت ماء النيل حتى سكرت ....وبلافخر
أرفع راية مصر ترفرف فوق رؤوس الأعادي و أنا دي
يا أم شكري لم ترفعين علم السويد تعالي شوفي يا هنادي
أم شكري بتعمل إيه ترفع راية العدى و العوادي
يا ويلي لم لاترفعين راية عبد الناصر الصعيدي
عودي إلى أحضاننا وارفعي رايتنا ونادي
لتحيا مصر الكنانة ولتحيا جزائربلادي

؟

؟

رغم أنني لا أريد الإنصياع للإعلام المتعصب من كلا البلدين وخاصة مصر التي تفنن أوديب، الشلبي، عبد، القندور وغيرهم من السفهاء النكرة الذين اكتسبوا شعبية كبيرة في الجزائر ولكن للأسف الشديد في الإتجاه السلبي، وهو ما أسفر عن الأحداث التي تفرج العالم كله فيها وعرف حضارة الفراعنة التي يتغنون بها، والدماء الجزائرية الطاهرة التي سقطت على أرض الكنانة مثلما سقطت في بلد المليون والنصف مليون شهيد في نوفمبر 1954 وما أعظم الفرق بين نوفمبر 54 و نوفمبر 2009، إلا أنني أجد نفسي مضطرا لأنني أتشبع نخوة وغيرة على بلدي الحبيب بأن أرد على هؤلاء العلوج الفراعنة ولا أقصد كافة الشعب المصري الشقيق، لن ننمزق الصفحة ولكن سنطويها ولن تمحى لأن التاريخ نقشها في صفحاته، لن نعاملكم بالمثل بل سنحرق قلوبكم بالبارد لأننا وبكل بساطة أفضل منكم وغيرتكم هي التي ثارت على ضفاف النيل واستباحت شرف نسائنا، في حين لم يحرك البعض منكم ساكنا لما أستبيحت غزة .. لا أريد الاسترسال في الكتابة حتى لا أقول أكثر من هذا.

يا أخي التكوك كيف تطوي الصفحة ...وقدعاثت أيدي شرطتهم الآثمة بكرامة نسائنا وفتياتنا....وتجرأوا علي مس كرامتنا في الصميم ، وبهذه البرودة تنسى تلك المخازي التي تعرض لها أبناؤنا وخصوصا بناتنا ....شرف أي فتاة جزائرية هو شرفي وهيجزء من كرامتي ....والله لن أنسى تلك العبثية ....مهما حييت وسألقن الدرس للأجال الصاعدة من أبنائي وبناتي ..... واحذر من كل ما هو مصري فرعوني وأقول لهم أنها يد الأمن المصري الآثمة لطخت شرف الأمة الجزائرية في 14نوفمبر2009م..فاعقلوه وردو ا الصاع صاعين ....

؟

خطة مصرية لزرع سودانيين وسط الأنصار الجزائريين

--------------------------------------------------------------------------------

كُتب : [ اليوم - 12:51 ]


علمت ''الخبر'' من مصدر مؤكد بالسودان أن الوفد السياسي والرياضي المصري، بصدد التحضير لخطة في غاية الخطورة، حيث تمكّن من ''شراء'' سودانيين بغرض زرعهم وسط مشجعي المنتخب الجزائري، داخل المربّع المخصص لهم بالملعب اليوم.
وأفاد المصدر بأن الخطة التي يسعى المصريون لتنفيذها تتمثل في تنظيم اجتياح للملعب للإضرار بسمعة الأنصار الجزائريين، طمعا في الفوز بالمباراة على البساط الأخضر بقرار من الاتحادية الدولية لكرة القدم.
فالحذر مطلوب من سفارة الجزائر بمصر ووزير الشباب والرياضة الهاشمي جيار، ورئيس الفاف محمد روراوة والمدرب رابح سعدان، وكل المسؤولين الذين يؤطرون البعثة الجزائرية.

واضح جدا من طريقة ردودكم انكم مسالمون

يا سيد مسالم راجعوا انفسكم ...وارجع الى الوراء قليلا وكن منصفا واحكم بنفسك بيننا...وقل بصراحة من اعتدى على من ومن جرح من؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن بادر بالمشاكل؟؟

كم أنتم متفوقين في التمثيل يا أشقائنا المصريين، أقولها بصراحة بأنكم تستحقون كل التحية لبراعتكم الفائقة في التمويه، جلكم قبل كارثة السبت الأسود كان يحرض على إستعمال كل الوسائل غير المباحة من أجل التنكيل بالجزائريين، وقبيل مقابلة السودان تارجع بعضكم عن ذلك الشحن الكبير وأصبح يطالب بالتهدئة وعلى رأسكم زاهر الذي ألقنه روراوة درسا لن ينساه أبداء، كا لا بد من أن تشربوا ولو قليلا من الكأس التي أجبرتهم الأحرار الجزائريين على الشرب منها عنوة، رغم مهزلة القاهرة وما أثبتموه من معاملة فرعونية لأبناء المليون والنصف مليون شهيد، إلا أننا أبينا أن نعاملكم بالمثل وترك الفصل لنجومنا في الميدان بعيدا عن أبواقكم الإعلامية التي ستحال إلى البطالة ريثما تتربص بفرصة أخرى من أجل الظهور مجددا ولا أستبعد أنها ستوجه أقلامها إلى منتخبكم مثلما اتهمت قدوة الجزائريين "أبو تريكة" ورفقائه بما يعرفه الكل في جنوب إفريقيا الصائفة الماضية، انتصرنا لأننا الأحق ودعوة المظلوم مستجابة، أتمنى أن نلتقي مجدد في أنغولا بداية السنة القادمة حتى نثبت تفوقنا عليكم، صدقوني أنني ما كنت لأقول هذا لولا سوء الأدب الذي لاقيناه في أم الدنيا، ورغم كل هذا تأكدوا من أن جاليتكم بالجزائر لن تمس بأي سوء لأنه ليس من شماتنا، وحتى وإن كتب لفريقكم القومي التباري معنا في أرضنا، فكونوا متيقنين من أنكم ستدخلون الجزائر آمنين وتخرجون منها أكثر أمانا، لأن العفو عند المقدرة من طباعنا، الفرصة لا زالت أمامكم لتصحيح أخطائكم التي لن تجدوا من يغفرها لكم غير الجزائريين، عاطفتي تقودني للرد عليكم دون أن أظلمكم، لكن عقلي يمنعني ويدفعني لطي الصفة وليس تمزيقها..