لا اتناقش مع من كان سفرائهم مسجلين خطر وحرامية وخونة

؟

الثلاثة كلهم رزق من الله يبتلي الله بهم عباده فإن شكروا كان خيرا لهم و ان طغوا فسيحاسبهم رب العالمين المشكلة في استعمالهم في الحرام أو استعمال الحرام للوصول اليهم وهذا باستثناء الصحة التي لايمكن شراؤها طبعا.
أنا أرى بأن افضل نعمة من هؤلاء هي شكر لله عز وجل.

؟

الأهم هو راحة البال ة السعادة
فالمال وسيلة وليست غاية في حد ذاتها لتحقيق التسعادة الذاتية سواء الشخصية أو لفائدة الغير بالإحسان وسبل الخير و المعروف لاتحصى و لاتعد و السلطة هي الأخرى من الملاكات الممنوحة من قبل المولى عز و جل ويؤتي الملك لمن بشاء ووسيلة يستعملها المخلوق لتجسيد ارادة الخالق في تصريف شؤون الخلق ، اما الصحة فهي الوعاء و الوسيلة المادية التي تمكن المخلوق من اداء ما عليه والقيام بأعماله و التعبد و السعر و التنقل و غيرها من الأعمال فكلها مجمعة أو منفردة لاتسعد الإنسان ان كان غير مرناح الباب فالسلطة بدون صجة كالسلطان المريض العاجز و الصحة بدون مال لاسلطان تفقد من صاحبها مع الهموم و الجوع و الحرمان الا اذا كان مؤمنا راضيا بقدر الله خيره وشره.

الصحة هي الافضل
الحة لا تباع ولا تشترى

؟