مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
فاروق
فاروق
مشرف منتدى الأخبار
مشرف منتدى الأخبار
عدد الرسائل : 7766
العمر : 52
الأوسمة : عادت ريمة...!  لما تغيب الطيور ،تبقى الهامة تدور .... 110
البلد : عادت ريمة...!  لما تغيب الطيور ،تبقى الهامة تدور .... Male_a11
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008

عادت ريمة...!  لما تغيب الطيور ،تبقى الهامة تدور .... Empty عادت ريمة...! لما تغيب الطيور ،تبقى الهامة تدور ....

الأحد 27 يونيو 2010, 17:41
وعادت ريمة إلى عادتها القديمة! فبعد أن انتهينا من أخبار المونديال، وتجرعنا مرارة النكسة في جنوب إفريقيا، ها نحن نعود من جديد إلى "المزود" القديم نبحث بداخله عن شيء نلوكه، شيء نملأ به تصحرنا الإعلامي، وليس أحسن لنا من أخبار القاعدة المزيفة، لننشرها بالبنط العريض على صدر الصفحات الأولى دون وزن لتبعات الحدث، ودون أن نتأكد إن كان ما حدث في تبسة سببه القاعدة، أو فقط عملية إجرام عادية، لكن الصحافة الباحثة عن الإثارة أبت إلا أن تكون القاعدة هي السبب. وهل القاعدة هي السبب فيما تعرض له مواطن هاجمه الخميس الماضي في زرالدة عند الظهيرة شخصان ملثمان خرجا من خلف الأحراش عندما كان يركن سيارته، فسلباه ما كان بحوزته من نقود وجرداه من هاتفه النقال تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض؟ فالوضع في العاصمة ازداد تدهورا في الآونة الأخيرة، حيث عادت عمليات السرقة والاعتداءات على المواطنين في وضح النهار، وهو مرشح ليزداد تدهورا مع قدوم المصطافين والمهاجرين، وهذا لا علاقة له بالقاعدة أو بالإرهاب، رغم أن قوات الأمن أحبطت مخططا لتفجيرات في العاصمة زمن مباراة الجزائر أمام إنجلترا، وهذه أيضا لا علاقة لها بالقاعدة، التي وحدها بعض الصحف تريد أن تعطيها حجما ووجودا على الأرض لم تتمكن هي من اكتسابه بسبب محاصرة قوات الأمن لما تبقى من عناصر إرهابية في منطقة القبائل على وجه التحديد. فعمليات الاختطاف وطلب الفدية التي عرفتها منطقة القبائل خلال الأشهر الماضية لا علاقة لها بالإرهاب، وإنما هي جريمة منظمة، جريمة احتلت مكان الإرهاب بتحول إرهابيين إلى لصوص، يقتاتون من السرقات والاختطافات مقابل الفدية. هذا هو التحدي الذي على وزير الداخلية الجديد أن يرفعه لوضع حد لانتشار الظاهرة، خاصة بعد هزيمة جنوب إفريقيا وانسداد الأفق من جديد أمام شرائح واسعة من الشباب الذي يعاني جملة من الأزمات. أما القاعدة فلم يعد لها وجود إلا في صفحات بعض الصحف لا غير.
حدة حزام

ياحدة هل معنى هذا أن وزير الداخلية الأسبق ،كان حازما بحيث سطر وكان يسيطر على مجريات الأحداث ويتتبع الأمور صغيرها وكبيرها ،وإلا وجعل لها حدا.....
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى