- فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 52
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
العرب لديهم شهية كبيرة لتصفح مواقع الغذاء والجنس عبر النت
الجمعة 07 يناير 2011, 06:31
في تقريرها السنوي الثالث الذي صدر مؤخرا عن واقع التنمية الثقافية عبر الإنترنت في العالم العربي، أبرزت مؤسسة الفكر العربي أن أكثر مستخدمي الإنترنت العرب يبحثون عن كتب الطبخ والمأكولات ويهتمون كثيرا بالمواقع الإباحية.
*
ووفقا للتقرير، فإن زر البحث عن الكتب في موضوعات مختلفة بلغ 18700000 مراة (خلال مسح على الانترنت لمدة شهر)، وأكبر عدد من النقرات للبحث عن الكتب المطبوعة كان بحثا عن أشهر الطباخين والطهاة في العالم.
*
وجاء عشاق كتب الإسلام والتاريخ والمهتمون بالدراسات التربوية في المرتبتين الثانية والثالثة، في حين لم يهتم لقصائد الشعراء العرب أحد من مستخدمي النت حتى العرب أنفسهم، مما يعكس اختلاف اهتمام الجيل الجديد عن أجدادهم الذين كانوا يتباهون بالمعلقات من النصوص الشعرية المخلّدة عبر التاريخ.
*
وفضح التقرير في موقع بوابة الالكتروني أن عدد مستخدمي الانترنت العرب كانوا مشغولين بالبحث عن مواقع الجنس في جميع أنحاء المسح لمدة شهر. ويقال إن المدونين العرب يميلون جدا للأفلام الإباحية وينفقون على شرائها مع كتب الجنس على النت.
*
من ناحية أخرى، ينشغل شباب الوطن العربي بتبادل الأغاني والاستماع إليها، حيث أن عدد المقبلين على أغاني أم كلثوم، ووردة الجزائرية وشادية فاق عدد المقبلين على مطربي هذا العصر، إذ أن لديهم شعبية أكبر بكثير من أصحاب الألبومات والأغاني المصورة الحديثة.
*
وجاءت مسألة الإصلاحات السياسية في الدول العربية في ذيل الاهتمامات، إذ لا يوحي تماما لمستخدمي الإنترنت العرب بالحديث عنها أو تصفح المواقع الحكومية لدى استخدامهم للنت، بينما تم تبادل النكت والحكايات على نطاق واسع.
- المحترفمشرف منتدى أخبار و تاريخ مستغانم
- عدد الرسائل : 1490
نقاط : 2747
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 20/06/2008
البحث عن الجنس
الجمعة 07 يناير 2011, 08:37
البحث عن الجنس
يؤكد
خبراء التقنيات أن الحروف الثلاثة (ج ن س) هي الأكثر بحثاً في (جوجل)!
وهذا البحث يتعلق بالدول العربية بمن فيها الخليجية ومنها السعودية.
وكنت
أعتقد أن هذا العطش، عفواً (اللهث) وراء الجنس خاص ببني يعرب، لكنني وجدت
أنه كذلك في أكثر البلاد تفتحاً، عفواً (تفسخاً) بموجب القانون على أرض
الواقع في شوارع باريس، فضلاً عما تطوله العين، ولا تطوله اليد!
وهذا السعار المجنون للبحث عن الجنس ومرادفاتها في (جوجل) وغيره من وسائل البحث، نتيجة طبيعية من رفاق الشيطان، المتدربون في دوراته عبر الأقمار الصناعية، التي تنقل الصوت والصورة والمشاعر في لحظة واحدة!
(بني يعرب) تسمع أغانيهم التي تولول صباح مساء، فإذا هي البحث عن الحب والهيام وراء الجدران، وعلى شواطئ البحار، وفي غرف النوم!
(بني يعرب) تقرأ رواياتهم فإذا هي محشوة بضمة وقبلة وغياب في صحراء الشميسي!
(بني يعرب) ترى أفلامهم التي يربط بينها النساء المغنَّجات، واللقطات المشهِّيات، و (الإفِّيهات)!
(بني يعرب) الذين يضربون زوجاتهم، ويسافرون للخارج للمسفار، ليتركوا فراغاً عائلياً هائلاً، أو قنابل موقوتة!
(بني يعرب) الذين يضخون الأموال في جيش جرار من الدعايات الجذابة، وبالأشكال الزاهية، بين يدي الجمهور المستهلك !
(بني يعرب) الذين يدربون البنات على الرقص الغربي، وبالنمط الكلاسيكي، مع الحصول على شهادات خبرة!
(بني
يعرب) الذين منهم شلل (الليبرالية) و(العلمانية) و(اليسارية)، الذين
يقولون: متى يسمح للمرأة أن...، ومتى يسمح للمطاعم أن...، ومتى يسمح
للأسواق أن...، ومتى يسمح للجامعات أن...، ومتى يسمح فقط لكل شيء لا يقال
له غير مسموح!
ومن هذا الحال يتراكم السؤال، ويضغط النداء: أين الجنس؟ أين مواقع الجنس؟ أين نوادي الجنس؟
وفي
اللحظة التي تمر عليهم العقوبات الربانية، والأمراض المستعصية، ربما
يفكرون أنهم كانوا يبحثون عن سراب، حتى إذا جاءه أحدهم لم يجده شيئاً!!
منقول
يؤكد
خبراء التقنيات أن الحروف الثلاثة (ج ن س) هي الأكثر بحثاً في (جوجل)!
وهذا البحث يتعلق بالدول العربية بمن فيها الخليجية ومنها السعودية.
وكنت
أعتقد أن هذا العطش، عفواً (اللهث) وراء الجنس خاص ببني يعرب، لكنني وجدت
أنه كذلك في أكثر البلاد تفتحاً، عفواً (تفسخاً) بموجب القانون على أرض
الواقع في شوارع باريس، فضلاً عما تطوله العين، ولا تطوله اليد!
وهذا السعار المجنون للبحث عن الجنس ومرادفاتها في (جوجل) وغيره من وسائل البحث، نتيجة طبيعية من رفاق الشيطان، المتدربون في دوراته عبر الأقمار الصناعية، التي تنقل الصوت والصورة والمشاعر في لحظة واحدة!
(بني يعرب) تسمع أغانيهم التي تولول صباح مساء، فإذا هي البحث عن الحب والهيام وراء الجدران، وعلى شواطئ البحار، وفي غرف النوم!
(بني يعرب) تقرأ رواياتهم فإذا هي محشوة بضمة وقبلة وغياب في صحراء الشميسي!
(بني يعرب) ترى أفلامهم التي يربط بينها النساء المغنَّجات، واللقطات المشهِّيات، و (الإفِّيهات)!
(بني يعرب) الذين يضربون زوجاتهم، ويسافرون للخارج للمسفار، ليتركوا فراغاً عائلياً هائلاً، أو قنابل موقوتة!
(بني يعرب) الذين يضخون الأموال في جيش جرار من الدعايات الجذابة، وبالأشكال الزاهية، بين يدي الجمهور المستهلك !
(بني يعرب) الذين يدربون البنات على الرقص الغربي، وبالنمط الكلاسيكي، مع الحصول على شهادات خبرة!
(بني
يعرب) الذين منهم شلل (الليبرالية) و(العلمانية) و(اليسارية)، الذين
يقولون: متى يسمح للمرأة أن...، ومتى يسمح للمطاعم أن...، ومتى يسمح
للأسواق أن...، ومتى يسمح للجامعات أن...، ومتى يسمح فقط لكل شيء لا يقال
له غير مسموح!
ومن هذا الحال يتراكم السؤال، ويضغط النداء: أين الجنس؟ أين مواقع الجنس؟ أين نوادي الجنس؟
وفي
اللحظة التي تمر عليهم العقوبات الربانية، والأمراض المستعصية، ربما
يفكرون أنهم كانوا يبحثون عن سراب، حتى إذا جاءه أحدهم لم يجده شيئاً!!
منقول
- المسلمعضو خبير
- عدد الرسائل : 687
العمر : 42
الموقع : بورسعيد
البلد :
نقاط : 1007
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
رد
الأحد 09 يناير 2011, 07:50
ممكن برنامج فلتره ضد كل مفاتن بنى صهيون لبنى يعرب
وشكرا اخى الكريم
وشكرا اخى الكريم
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى