احذر أيها الكهل من الفتيات الساقطات ! تأمل الحادثة بمدينة مستغانم ...

تلقت امرأة مكالمة هاتفية من ابنتها قصد إبلاغها بأنها محتجزة بإحدى المزارع المتواجدة على مستوى منطقة ''سيرات'' وبالضبط بالمكان المسمى وادي العلايق، أين قامت الوالدة مباشرة بتبليغ مصالح الدرك الوطني الذين تنقلوا إلى عين المكان وتمكنوا من القبض على المتهم واسترجاع الضحية التي تعرضت إلى الإغتصاب وفقدان عذريتها.

وأكدت الضحية أنها كانت بصدد الخروج من الثانوية التي تدرس بها في حدود الساعة العاشرة صباحا، قبل أن تتوقف سيارة من نوع ''هيليكس'' كان على متنها المتهم وشخص آخر، حيث أرغماها على الركوب بالتهديد بالسلاح الأبيض، قبل تحويلها إلى المكان المذكور المتواجد وسط حقول تابعة لعائلة المتهم، حيث أدخلها إلى أحد الأكواخ المهجورة المتواجدة على حافة الحقل وبدأ بممارسة الجنس عليها عدة مرات، إلا أن المتهم أراد احتجازها طيلة ليلة كاملة، أين طلب من المتهم الثاني الذي يعتبر حارس الحقل لدى العائلة، بمراقبة الفتاة كونه ذهب لإحضار المشروبات الكحولية والمأكولات، إلا أن الضحية استغلت الفرصة وتمكنت من مهاتفة والدتها التي أخبرتها عن كل شيء إلى حين أن تم القبض عليه. المتهم أنكر كل التفاصيل التي ذكرت من قبل الضحية، مؤكدا أنه تعرّف عليها منذ قرابة الشهر وتربطه علاقة غرامية بها، كما أنه يوم الحادثة هي من اتصلت به مرارا وتكرارا قصد اللجوء إليها وأخذها معه إلى مكان بعيد، أين أكد أنه ركبت على متن السيارة بمحض إرادتها، مضيفا أنها فقدت عذريتها قبل التعرّف عليه، وهذه الحادثة ما هي إلا محاولة لإطاحة المتهم في الفخ لعدم كشف أمرها أمام عائلتها وإلصاق التهمة به. محكمة الجنايات لمجلس قضاء مستغانم أدانت المتهم ''ب. ب''، البالغ من العمر 45 سنة، بخمس سنوات حبسا نافذا، بينما المتهم الثاني ''أ. ش'' فأدانته بثلاث سنوات حبسا موقوف التنفيذ، المتابعين بجناية هتك العرض والإختطاف والإحتجاز ضد الضحية ''ا''، البالغة من العمر 18 سنة، تلميذة بثانوية في مستغانم.

كل شيئ في دنيانا أضحى يحيرني..
الفتيات الساقطات,السقوط هنا يعني الكثير...هل هوسقوط فعلا؟ واٍذا كان كذلك أين يسقطن أولئك البنات ؟!.أنا أعتقد أن السقوط يهاجم أغلب الفتيات والفتيان لأنه من صميم البيولوجي...أي السقوط الى لغة الجذب البيولوجي التي لا تؤمن بالأقنعة والحدود.
اٍذن الساقطات يسقطن الى قلب الحياة النابض..
هل أغلب ممثلات الأفلام والمغنيات. سقوطهم ثقافة؟ وفرض كفاية...لأن بناتنا تعلمن الكثير منهم, مصريات وتركيات وجزائريات وغيرهم . وهؤلاء الممثلات متواجدين حتى في الافلام الدينية.

مجرد تساؤل حتى نخفف من الكذب ونحاول قتله بحلول أخرى.

لم لم أصدق الفتاة ؟
سؤال يحتاج إلى إجابة دامغة...
اعلمي أن الفتاة تبلغ من العمر 18سنة بالغة ،ذكية ،تحلم بحياة مع فارس أحلامها ...
اعتقد أنها ركبت بمحض إرادتها ...ورابطت على طريق قصد الركوب مع ابن الغني و الاطاحة به ،وابتزاز الزواج به بعد سقطتها الأولى ،والاستفادة من ثروة أبي الضحية ...والفوز بالعريس الغني ...
والدليل على ما أقول ،بعد اغتصابها كما ادعت ، ،ترك لها المجرم هاتفا نقالا في حوزتها ،ولم ير لزاما أن يجردها من هاتفها نقال قد يسمح لها الاتصال بأهلها .وهذا دليل على تبادل الثقة بينهما.وأنها ليست المرة الأولى التى تركب معه ،لأن ترك وسيلة إصال في يد مختطفة ...هذا شيء غير معقول ..ولا نراه في الأفلام الأمريكية !!!!.وهذا ليس من شيم المجرمين في العالم ...ولكن يمكن أن يكون خليلها كما قالت هذه الضحية...
وقد أذهب بعيدا في أمر هذه الفتاة ،و ادعي أن هذا ليس من تدبيرها وحدها ،بل هو من تدبير أمها المجربة لمثل هذه الألعاب .الفاطنة لمثل هذه المكائد...أي أن الأم وابتها دبرتا الجريمة بعد سبق إصراروترصد واختيار الفتى المناسب لبقية العمر ...

بوركت يا وفاء البريئة[b]

السلام عليكم انا اشاطر اخي فاروق الراي لان الام التي ما زالت ترتدي الثياب المستورة الجلابة او حتى الحايك والتي يستحيل ان تخرج متبرجة. تمشي معها ابتها في حالة من التبرج السافر الذي كانت هذه الام تراه في ايام شبابها عارا لا يمحيه الا الموت والسبب هو من ان يفتن بها شاب من الشبا ويتعق بجمالها ويكون زوجا لها تستطيع هذه الام التي تخلت عن كرامة ابنتها وشرفها ودينها ان ترسم مثل هذه الخطة لان كيدهن عظيم

تأملي الصورة مليا ،قد تجدين من السبب في الأزمة التي يعيشها الشباب ....البنزين سريع الالتهاب فابعدي أعواد الثقاب المشتعلة ...تنجو الأمة من الكرب العظيم ...أما أننا نعاني من إزدواجية المعايير والنظرة فهذه نظرة قاصرة لاعمق فيها ...

الله يستر برك
كون عرفت كي تمشي مايصاراش اللي صرا وصحابات بزاف تاني يدوها الى الانحراف
و لوم في الاخ الدي يجب ان يراقب اخته مارانيش على هده الفتاة فقط بل بصفة عامة وادا لم يكن لها اخ هناك الاب يراقبون تحركاتها في الشارع واما في المنزل هناك الام ديرلها عملية تفتيش كاش بورتابل دايراتو خيانة ولا
وتاني تفتش تحت مخدتها كاش ماتصيب تصويرة تاع شاب خازنتها
وتاني تليكيديلها الفيس تاع المسلسلات الحب تاني هادوك داروا الخرابي وتوصيها تبعد الصحابات الفاسدات

ههههههههههههههههههه
صدقت يا ميريام هذه من أهم العوامل المؤدية إلى الإنحراف
من خلال القصة يظهر لي أن الفتاة هي التي رضت

فاروق كتب:لم لم أصدق الفتاة ؟
سؤال يحتاج إلى إجابة دامغة...
اعلمي أن الفتاة تبلغ من العمر 18سنة بالغة ،ذكية ،تحلم بحياة مع فارس أحلامها ...
اعتقد أنها ركبت بمحض إرادتها ...ورابطت على طريق قصد الركوب مع ابن الغني و الاطاحة به ،وابتزاز الزواج به بعد سقطتها الأولى ،والاستفادة من ثروة أبي الضحية ...والفوز بالعريس الغني ...
والدليل على ما أقول ،بعد اغتصابها كما ادعت ، ،ترك لها المجرم هاتفا نقالا في حوزتها ،ولم ير لزاما أن يجردها من هاتفها نقال قد يسمح لها الاتصال بأهلها .وهذا دليل على تبادل الثقة بينهما.وأنها ليست المرة الأولى التى تركب معه ،لأن ترك وسيلة إصال في يد مختطفة ...هذا شيء غير معقول ..ولا نراه في الأفلام الأمريكية !!!!.وهذا ليس من شيم المجرمين في العالم ...ولكن يمكن أن يكون خليلها كما قالت هذه الضحية...
وقد أذهب بعيدا في أمر هذه الفتاة ،و ادعي أن هذا ليس من تدبيرها وحدها ،بل هو من تدبير أمها المجربة لمثل هذه الألعاب .الفاطنة لمثل هذه المكائد...أي أن الأم وابتها دبرتا الجريمة بعد سبق إصراروترصد واختيار الفتى المناسب لبقية العمر ...

لم تكن معهم سيدي فلماذا تنشر كلاما لست متاكدا منه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لست ادافع عن الفتاة ،لكن لا احد يدري ما هي الحقيقة
اللهم استرنا واستر بنات المسلمين اجمعين يا رب

السلام عليكم
ممكن أن يحدث اكثر من هذا في مجتمع بدأ يبتعد عن الدين الإسلامي والأخلاق الفاضلة
ممكن ان يصدق هو وممكن ان تصدق هي
لكن من نظرتي السطحية للمقال وسماعنا
لقصص مشابهة واخرى منطقية سابقة لو لم يفتح الباب لما دخل الذباب
وهاته حادثة سمعتها من امام يروي لنا شكوى بعض الفتيات من معاكسات والنظر والتحديق بهن من طرف الشباب في الشارع فقال لهن البسوا الحجاب الشرعي ففعلن ولكن بعد مدة رجعن وقلن له ان الشباب مازالو يحدقوا بهن عندها قال لهن لو لم تكن تحدقن بهن فكيف تعرفن انهم يحدقون بكن

عين الصواب.

في راي ان مجتمعنا هذا لي راه فاسد سبابو التقليد الاعمى لي رانا نشوفو فيه و الوالدين تاني كين شي والدين يشوف بنتو تلبس البسة غير لائقة والتي يرفضها دين الاسلام وما يتكلمش معاها هذي حالة
اللهم اغفر لنا واهدنا يارب العالمين