كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد(عبد الرحمن الكواكبي)
الجمعة 19 أغسطس 2011, 20:52
معلومات عن الكتاب
يبحث في طبائع المستبدين وأثر الاستبداد على الشعوب ويبين موقع الاستبداد بالنسبة للدين والعلم والتربية والأخلاق ويختم بكيفية التخلص من آفة الاسبتداد. إنه حقاً لكتاب عظيم، من المستغرب أن العرب لم يحفّظوه لأطفالهم فيستظهرونه، وأنهم لم يقيموا لمؤلفه تمثالاً، فيتذكرونه ويقتدون به. إنه أحد عوامل النهضة في تاريخ العرب الحديث. ومرشدهم إلى التخلص من استبداد السلاطين العثمانيين. والجميل فيه أنه لا يصدر عن حق، ولا يدعوا إلى انتقام، وغير موجه إلى حاكم بعينه، أو دولة محددة. إنه صرخة فيلسوف مؤمن، عالم متألم، يكشف أخطر داء يمكن أن يصيب شعباً من الشعوب، ويصف له الدواء الشافي محاولاً عدم بتر أي عضو من أعضاء الجسم. فهو كما يقول: كلمات حقٍ، وصيحةٌ في واد، إن ذهبت اليوم مع الريح، قد تذهب غداً بالأوتاد... فيا ليت قومي يعقلون.
http://www.4shared.com/document/saxw4dy6/___.htm
يبحث في طبائع المستبدين وأثر الاستبداد على الشعوب ويبين موقع الاستبداد بالنسبة للدين والعلم والتربية والأخلاق ويختم بكيفية التخلص من آفة الاسبتداد. إنه حقاً لكتاب عظيم، من المستغرب أن العرب لم يحفّظوه لأطفالهم فيستظهرونه، وأنهم لم يقيموا لمؤلفه تمثالاً، فيتذكرونه ويقتدون به. إنه أحد عوامل النهضة في تاريخ العرب الحديث. ومرشدهم إلى التخلص من استبداد السلاطين العثمانيين. والجميل فيه أنه لا يصدر عن حق، ولا يدعوا إلى انتقام، وغير موجه إلى حاكم بعينه، أو دولة محددة. إنه صرخة فيلسوف مؤمن، عالم متألم، يكشف أخطر داء يمكن أن يصيب شعباً من الشعوب، ويصف له الدواء الشافي محاولاً عدم بتر أي عضو من أعضاء الجسم. فهو كما يقول: كلمات حقٍ، وصيحةٌ في واد، إن ذهبت اليوم مع الريح، قد تذهب غداً بالأوتاد... فيا ليت قومي يعقلون.
http://www.4shared.com/document/saxw4dy6/___.htm
- المرفقات
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى