الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 52
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
أسباب القتل واهية .....
السبت 10 ديسمبر 2011, 06:32
صبّ شباب من سكان بلدية أولاد عدوان بولاية سطيف الخميس، البنزين على شيخ يبلغ من العمر 60 سنة وهو متقاعد من سلك الأمن ينحدر من بلدية تيزي نبشار شمال الولاية وأشعلوا فيه النار بعد أن ضبطوه داخل أحد المنازل في وضعية مخلة بالحياء.
وحسب مصدر أمني عليم، فإن هذا الشيخ كان يتردد كثيرا على أحد البيوت المشبوهة ببلدية أولاد عدوان، مما جعل شكوكا تحوم حوله، حيث قام بعض الشبان بتعقبه ليتمكنوا من ضبطه متلبسا مع واحدة من بائعات الهوى في وضعية محرجة، أين قاموا بإخراجه من البيت وصبوا عليه كمية من البنزين وأركبوه في سيارته وأشعلوا فيه النيران في الوقت الذي فرت المتورطة معه في الرذيلة.
ولحسن حظه فإن مجموعة من السكان العقلاء تدخلوا وتم نقله على جناح السرعة إلى المستشفى الجامعي سعادنة عبد النور بسطيف، أين تم تحويله إلى مستشفى قسنطينة لخطورة إصابته، حيث يوجد حاليا في وضعية صحية معقدة في قسم الحروق بمستشفى ابن باديس، كما فتحت مصالح الدرك الوطني التابعة لدائرة عموشة تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادث.
************ ************* ************* *********** **************
أدين مواطن بقتل شرطيا عقب دهسه عمدا بسيارته، وذلك انتقاما منه بعدما سحب منه رخصة سياقته، مع فشل محاولات توسله لإرجاع الرخصة، وعلى هذا الأساس أدين المدعو (م.ر) بأربع سنوات حبسا نافذا، بعدما التمست له النيابة 10 سنوات سجنا.
من وقائع القضية حسبما دار في جلسة المحاكمة بمحكمة جنايات العاصمة، أن حيثياتها جرت في حدود الساعة الحادية عشر ليلا، حيث اقترب المتهم من حاجز أمني على مستوى مفترق الطرق بشارع كريم بلقاسم، أين كان يتواجد الشرطي، وبسبب مخالفة في لوحة ترقيم السيارة، حرر الشرطي غرامة مالية للسائق بمبلغ 800 ألف دج مع سحب لرخصة سياقته، هذا الأمر جعل السائق حسب تصريحه يتوسل الشرطي لمسامحته، ولأنه "لم يعره اهتماما" حسب قوله، وبسبب لمحه لسيارة أخرى قادمة في الاتجاه المعاكس- يقول المتهم بأنها كانت منعدمة الإضاءة، لكن الشرطي حسبه لم يتخذ ضد سائقها أية إجراءات- وهو الأمر الذي استفز المتهم وجعله يدهس الشرطي بسيارته، متسببا له إصابات جراء ارتطام رأسه بالزجاج الأمامي. لكن المتهم في جلسة محاكمته أنكر محاولته قتل الشرطي، مؤكدا بأنه يعاني من اضطرابات عقلية، النائب العام في مرافعته اعتبر الوقائع خطيرة جدا.
*************** ************* ***************** ****************
الضحية خلعت زوجها بعدما اعتدى عليها بشفرة حلاقة في السابق
اهتزت مدينة غليزان يوم أمس، على وقع جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها فتاة لم تكمل سن الثلاثين، تدعى "ب. رشيدة" تعرضت لعملية ذبح شنيعة، والتنكيل بجثتها، ورميها على قارعة الطريق بمنطقة "الويتيام"، وبالتحديد ببئر بوعمامة بالمدخل الغربي لبلدية وادي الجمعة شرق عاصمة الولاية غليزان، حيث عثر عليها جثة هامدة مذبوحة وعليها آثار الضرب والتنكيل.
حسب المعلومات المتداولة وسط عائلتها والشارع الغليزاني، فإن القاتل هو زوجها الذي لم يظهر له أثر، خصوصا وأنه قبل يوم من وقوع الجريمة اصطحب الضحية رفقة ابنتها الصغرى "ريتاج" التي تبلغ من العمر 3 سنوات، والتي لا تزال مختفية حيث وجهت له أصابع الاتهام وعملية البحث لا تزال متواصلة من الدرك.
"الشروق" اقتربت من عائلة الضحية، حيث أكد لنا شقيقها أن الضحية تقيم معهم منذ ما يقارب السنتين بحي مرتفعات الصعود المسمى "لارمود"، وكانت في خلافات مع زوجها المسمى "م. أ" المدعو كروم، حيث كانت تريد الانفصال عنه وإنهاء العلاقة الزوجية، كما سبق أن رفعت شكوى ضده بمحكمة غليزان، بسبب الاعتداء عليها بواسطة شفرة حلاقة على مستوى الوجه، حيث أدين بالسجن النافذ وكان محل بحث من قبل مصالح الأمن، كما استفادت الضحية من حكم الخلع، إلا أن زوجها المتهم رفض تطليقها وهددها عدة مرات ليظهر قبل يوم من العثور عليها مذبوحة ببيت عائلتها بغليزان، حيث كان برفقة سمسار وصاحبة الشقة التي كانت تريد بيعها، إلا انه فضل البقاء بالسيارة واصطحب الضحية معه إلى غاية الشقة التي كان يريد اقتناءها حيث ادعى وقتها بأن المبلغ المتفق عليه غير موجود معه، على أن يعود إلى مقر سكناه بمستغانم، لجلبه في المساء وهي الخطة التي قام بها لأجل اقتياد الضحية رفقة ابنته الصغرى ريتاج إلى مكان مجهول، حسب شقيقها برفقة ابنتها الصغرى التي لم يظهر لها أي أثر رفقة والدها الذي تحوم حوله الاتهامات، خصوصا أن الضحية سبق وأن تعرضت لعمليات الضرب المبرح على يد زوجها المتهم، ودخلت معه في مشاكل عائلية كبيرة وكان دائما يرفض طلبها له بالطلاق.
كما علمت "الشروق" أن المتهم قام مؤخرا باستصدار جواز سفر، ما يرجح أنه كان يخطط لتنفيذ جريمته والسفر إلى الخارج، وهي المعلومات التي تتداول بالشارع وقد فتحت مصالح الدرك تحقيقا مفصلا لتحديد ملابسات الحادثة المؤلمة التي هزت مدينة غليزان بشأن مقتل الفتاة التي لا تزال في ريعان شبابها ولم تكمل السن الثلاثين. وللعلم فان زوجها من مواليد سنة 1979 بمدينة قسنطينة، كان يشتغل بمطعم بعاصمة الولاية مستغانم.
وحسب مصدر أمني عليم، فإن هذا الشيخ كان يتردد كثيرا على أحد البيوت المشبوهة ببلدية أولاد عدوان، مما جعل شكوكا تحوم حوله، حيث قام بعض الشبان بتعقبه ليتمكنوا من ضبطه متلبسا مع واحدة من بائعات الهوى في وضعية محرجة، أين قاموا بإخراجه من البيت وصبوا عليه كمية من البنزين وأركبوه في سيارته وأشعلوا فيه النيران في الوقت الذي فرت المتورطة معه في الرذيلة.
ولحسن حظه فإن مجموعة من السكان العقلاء تدخلوا وتم نقله على جناح السرعة إلى المستشفى الجامعي سعادنة عبد النور بسطيف، أين تم تحويله إلى مستشفى قسنطينة لخطورة إصابته، حيث يوجد حاليا في وضعية صحية معقدة في قسم الحروق بمستشفى ابن باديس، كما فتحت مصالح الدرك الوطني التابعة لدائرة عموشة تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادث.
************ ************* ************* *********** **************
أدين مواطن بقتل شرطيا عقب دهسه عمدا بسيارته، وذلك انتقاما منه بعدما سحب منه رخصة سياقته، مع فشل محاولات توسله لإرجاع الرخصة، وعلى هذا الأساس أدين المدعو (م.ر) بأربع سنوات حبسا نافذا، بعدما التمست له النيابة 10 سنوات سجنا.
من وقائع القضية حسبما دار في جلسة المحاكمة بمحكمة جنايات العاصمة، أن حيثياتها جرت في حدود الساعة الحادية عشر ليلا، حيث اقترب المتهم من حاجز أمني على مستوى مفترق الطرق بشارع كريم بلقاسم، أين كان يتواجد الشرطي، وبسبب مخالفة في لوحة ترقيم السيارة، حرر الشرطي غرامة مالية للسائق بمبلغ 800 ألف دج مع سحب لرخصة سياقته، هذا الأمر جعل السائق حسب تصريحه يتوسل الشرطي لمسامحته، ولأنه "لم يعره اهتماما" حسب قوله، وبسبب لمحه لسيارة أخرى قادمة في الاتجاه المعاكس- يقول المتهم بأنها كانت منعدمة الإضاءة، لكن الشرطي حسبه لم يتخذ ضد سائقها أية إجراءات- وهو الأمر الذي استفز المتهم وجعله يدهس الشرطي بسيارته، متسببا له إصابات جراء ارتطام رأسه بالزجاج الأمامي. لكن المتهم في جلسة محاكمته أنكر محاولته قتل الشرطي، مؤكدا بأنه يعاني من اضطرابات عقلية، النائب العام في مرافعته اعتبر الوقائع خطيرة جدا.
*************** ************* ***************** ****************
الضحية خلعت زوجها بعدما اعتدى عليها بشفرة حلاقة في السابق
اهتزت مدينة غليزان يوم أمس، على وقع جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها فتاة لم تكمل سن الثلاثين، تدعى "ب. رشيدة" تعرضت لعملية ذبح شنيعة، والتنكيل بجثتها، ورميها على قارعة الطريق بمنطقة "الويتيام"، وبالتحديد ببئر بوعمامة بالمدخل الغربي لبلدية وادي الجمعة شرق عاصمة الولاية غليزان، حيث عثر عليها جثة هامدة مذبوحة وعليها آثار الضرب والتنكيل.
حسب المعلومات المتداولة وسط عائلتها والشارع الغليزاني، فإن القاتل هو زوجها الذي لم يظهر له أثر، خصوصا وأنه قبل يوم من وقوع الجريمة اصطحب الضحية رفقة ابنتها الصغرى "ريتاج" التي تبلغ من العمر 3 سنوات، والتي لا تزال مختفية حيث وجهت له أصابع الاتهام وعملية البحث لا تزال متواصلة من الدرك.
"الشروق" اقتربت من عائلة الضحية، حيث أكد لنا شقيقها أن الضحية تقيم معهم منذ ما يقارب السنتين بحي مرتفعات الصعود المسمى "لارمود"، وكانت في خلافات مع زوجها المسمى "م. أ" المدعو كروم، حيث كانت تريد الانفصال عنه وإنهاء العلاقة الزوجية، كما سبق أن رفعت شكوى ضده بمحكمة غليزان، بسبب الاعتداء عليها بواسطة شفرة حلاقة على مستوى الوجه، حيث أدين بالسجن النافذ وكان محل بحث من قبل مصالح الأمن، كما استفادت الضحية من حكم الخلع، إلا أن زوجها المتهم رفض تطليقها وهددها عدة مرات ليظهر قبل يوم من العثور عليها مذبوحة ببيت عائلتها بغليزان، حيث كان برفقة سمسار وصاحبة الشقة التي كانت تريد بيعها، إلا انه فضل البقاء بالسيارة واصطحب الضحية معه إلى غاية الشقة التي كان يريد اقتناءها حيث ادعى وقتها بأن المبلغ المتفق عليه غير موجود معه، على أن يعود إلى مقر سكناه بمستغانم، لجلبه في المساء وهي الخطة التي قام بها لأجل اقتياد الضحية رفقة ابنته الصغرى ريتاج إلى مكان مجهول، حسب شقيقها برفقة ابنتها الصغرى التي لم يظهر لها أي أثر رفقة والدها الذي تحوم حوله الاتهامات، خصوصا أن الضحية سبق وأن تعرضت لعمليات الضرب المبرح على يد زوجها المتهم، ودخلت معه في مشاكل عائلية كبيرة وكان دائما يرفض طلبها له بالطلاق.
كما علمت "الشروق" أن المتهم قام مؤخرا باستصدار جواز سفر، ما يرجح أنه كان يخطط لتنفيذ جريمته والسفر إلى الخارج، وهي المعلومات التي تتداول بالشارع وقد فتحت مصالح الدرك تحقيقا مفصلا لتحديد ملابسات الحادثة المؤلمة التي هزت مدينة غليزان بشأن مقتل الفتاة التي لا تزال في ريعان شبابها ولم تكمل السن الثلاثين. وللعلم فان زوجها من مواليد سنة 1979 بمدينة قسنطينة، كان يشتغل بمطعم بعاصمة الولاية مستغانم.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى