مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
gramo
عضو خبير متطور
عضو خبير متطور
عدد الرسائل : 2387
البلد : 10 آلاف دولار لمن يمكنه مشاهدة فيلم الرعب "فونيك 2" Female18
نقاط : 4450
السٌّمعَة : 37
تاريخ التسجيل : 19/03/2009

10 آلاف دولار لمن يمكنه مشاهدة فيلم الرعب "فونيك 2" Empty 10 آلاف دولار لمن يمكنه مشاهدة فيلم الرعب "فونيك 2"

الأربعاء 24 فبراير 2010, 17:14
مومباي، الهند (CNN) ءء "أتحداكم.. بل وأتحدى أي واحد منكم.." هذا التحدي أطلقه المخرج الهندي رام غوبال فارما، في بوليوود عاصمة صناعة السينما الهندية، لرواد السينما، لحضور فيلمه المرعب "فونك 2" Pهوونك في السينما لوحده، ووعد بمكافأة قدرها 10 آلاف دولار لمن يتمكن من القيام بذلك.
جاء هذا التحدي من قبل فارما أثناء عملية الترويج للجزء الثاني من فيلمه "فونك"في مدينة مومباي، عاصمة المال والأعمال الهندية في ولاية مهارشترا غربي الهند، في 22 فبراير/شباط الجاري.
وقال فارما إنه سيقدم جائزة مقدارها 500 ألف روبية، أي ما يزيد على 10 آلاف دولار، لمن يتمكن من إنهاء الفيلم في السينما لوحده.
وكتب على ملصق الفيلم الدعائي عبارة "الجزء الأول كان مجرد تحذير."
وقال فارما للصحفيين في مومباي، في مناسبة للترويج للفيلم، إن المشاهد الذي سيقبل التحدي سيتم ربطه بآلة لمراقبة دقات القلب ومعدل نبضه، كما ستسلط عليه كاميرا مراقبة مخفية داخل صالة السينما لضمان متابعته الأحداث طوال مدة عرض الفيلم.
وقال فارما إن قراءة الآلة ستعرض على الهواء عبر شاشة خارج السينما، لتتمكن وسائل الإعلام والصحافة وأعضاء فريق الفيلم من متابعة حالة المشاهد الذي يقبل التحدي.
ويتناول فيلم الرعب الهندي قصة روح شيطانية تحيل حياة أسرة انتقلت إلى بلدة جديدة إلى جحيم.
وكان فارما قد أطلق التحدي نفسه عندما أصدر الجزء الأول من الفيلم في العام 2008، وفقاً لموقع أخبار سينما بوليوود الهندي.
غير أن الشخص الذي قبل التحدي لم يتمكن من إكمال مشاهدة الفيلم أكثر من نصف ساعة، فغادر السينما.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى