افكار لكل امرأة تريد أن يحبها زوجها

العجيسي كتب:انا افتخر بأنني مسلما والاسلام ديني ودين اجدادي لكن...من حقي ان اتسأءل فلا داعي للقلق ارجوكم ,كما انني وبكل صدق اقول لكم اني لا اشك في صدق نواياكم وطيبة قلوبكم ورائحتكم العطرة .وانا من اسرة عريقة من مدينة عين تادلس الاصيلة....اما بعد

-افضل ان يكون عنوان العضوة نادية هكدا"افكار لكل من تريد ان يملكها زوجها او الرجل المريض بالملكية"كما نملك نحن سيارة اواي شيء اخر بتوقيع من الزوجة المملوكة "زوجك جنتك ونارك" ونسيت بان الحياة تشاركية,واستسلمت للفكر الراسمالى الدي يقدس الملكية وينتج عارضات الازياء المملوكات لسيدهم ,عشق البرجوازي للملكية النساءهو عينه الخطاب الدكورى من افلاطون الدى كان يكره النساء الى فردريك نتشة الفيلسوف الالماني الدي كان يكرهها ويعتبرها شيطانة ورمزا للغواية.
تماما ما يقوله المسلم "لعن الله قوما حكمتهم امرأة" لكن الغريب في الامر هو انني لا ادرى من اين يأتي المسلم بمثل هدا الكلام ,برغم من القدرة الكبيرة التى تمتاز بها المرأة لحماية المرضى الا انها دائما تصطدم بجدار دكوري نرجسي عاشقا لداته حد التخمة.

وحسب علمي ان من النساء الناجحات التى اخترقن السلطة الدكورية المريضة على سبيل المثال لا الحصر هي سيدتنا حديجة بنت خويلد ام فاطمة رضي الله عنهما وكيف عرضت الزواج على دلك الشاب الامين(سيدنا محمد) لاجل اغراض عملية لها علاقة بأعمالها اولا ولم تبع السيدة خديجة نفسها كما يبيع عشاق زماننا انفسهم لرجل وسيم ومن اجل وسامته فقط بل انشأت تشاركية زوجية وألغت الملكية وهدا كان قبل الاسلام....وفي عصرنا صار الرجل المسلم هومن يتزوج المرأة وهو يقرر وهي تمتثل ,تماما كما يفعل المخرج التلفزيونى مع مقدمات العروض المختلفة من دعايات لصالح الشركات وغيرها فهو يقرر وهي تنفد .يا نارالدكر كوني بردا وسلاما على شركاء الحياة.