مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
علاء الدين
علاء الدين
مشرف منتدى كورة
مشرف منتدى كورة
عدد الرسائل : 4847
العمر : 28
الأوسمة : “الكاف” تعاقب المنتخب الوطني مرة أخرى Aw110
البلد : “الكاف” تعاقب المنتخب الوطني مرة أخرى Male_a11
نقاط : 2776
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 01/06/2008

“الكاف” تعاقب المنتخب الوطني مرة أخرى Empty “الكاف” تعاقب المنتخب الوطني مرة أخرى

السبت 26 فبراير 2011, 12:03
لم تكن الاتحادية الإفريقية لكرة القدم منصفة مع
المنتخب الوطني في دورة السودان الحالية وهذا بالنظر إلى برمجة المباريات
في أوقات لا تخدم إطلاقا مصالح “الخضر”، وهو ما تأكدنا منه من خلال إجراء 6
مباريات في “الشان” واحدة منها فقط لعبت ليلا هي تلك التي كانت أمام
السودان في الجولة الثالثة من الدور الأول...

“الكاف” تعاقب المنتخب الوطني مرة أخرى Article-15206-02

المنتخب المحلي






وبذلك فإن “الكاف” تكون قد عاقبت
“الخضر” مرة أخرى ببرمجة لقاء السودان الترتيبي في تمام الرابعة زوالا وتحت
درجة حرارة وصلت إلى 36 فأكثر، وهو ما منع رفاق العيفاوي من الظهور بوجههم
الحقيقي في هذه المباراة وخرجوا منها بهزيمة لا تعكس إطلاقا مستواهم
الحقيقي.
اللعب تحت حرارة شديدة عمل لا إنساني
ويرى
المتتبعون هنا في السودان بأن اللعب تحت درجة حرارة مرتفعة مثل تلك التي
جرى تحتها لقاء منتخبنا الوطني أمام السودان عشية البارحة يعتبر عملا لا
إنسانيا من طرف الكونفدرالية الإفريقية منظمة هذه الدورة، لأن الأنسب كان
برمجة اللقاء الترتيبي ليلا ولو تحتم الأمر تقديمه إلى الخميس، لكن الهيئات
المعنية لم تكترث لذلك وبرمجت اللقاء في توقيت لم يخدم إطلاقا “الخضر”
وحتى لاعبونا أبدوا لنا انزعاجهم من هذا الجانب قبل وبعد اللقاء.
لاعبو المنتخب السوداني متعودون عليها
يمكن
للبعض أن يقول إن عامل الحرارة الشديدة على الطرفين بمن في ذلك لاعبو
المنتخب السوداني، لكن لاعبي هذا المنتخب تعودوا على اللعب في هذه الظروف
وحتى مباريات البطولة عندهم تجري في هذا التوقيت ولم يجدوا أي عائق في ذلك،
وعلى الرغم من هذا فإنهم وجدوا عدة صعوبات لأن لاعبينا حاولوا الدفاع قدر
المستطاع والصمود في ظل كل تلك الظروف القاسية لكنهم لم يتمكنوا من ذلك في
نهاية المطاف وبعد تلقيهم الهدف الأول والوحيد في اللقاء انهاروا كليا
وتيقنوا بأن مأموريتهم ليست إطلاقا بالسهلة من أجل العودة في النتيجة.
أوغندا، الغابون وجنوب إفريقيا كلها عقوبات
وبالحديث
دائما عن البرمجة فقد كانت سيئة ليس فقط في مباراة الأمس أمام المنتخب
السوداني لأن منتخبنا الوطني كان قد لعب مباراته الأولى أمام المنتخب
الأوغندي في الثالثة ونصف بالتوقيت السوداني، وبعدها أمام الغابون في
الخامسة زوالا والشيء نفسه أمام جنوب إفريقيا، وحتى أمام تونس، وكانت بذلك
كل هذه المباريات بمثابة عقوبات للاعبينا الذين لم يتمكنوا من التأقلم مع
هذا الجو ولا حظنا تراجع مستواهم من مباراة إلى أخرى، ناهيك عن أنهم كانوا
قد أبانوا عن مستويات كبيرة في المباراة التي جرت ليلا أمام السودان في
الدور الأول، لكن الخلاصة أن جابو ورفاقه يستفيدون من هذه الدورة وستكون
حتما تجربة مفيدة بالنسبة لهم.
------------------------
شعيب: “الإقصاء تونس أثر في معنويات اللاعبين ”
«لقد
أدينا دورة في المستوى وكان أداء المنتخب طيبا على العموم، وعن خسارتنا في
المباراة الترتيبية فقد كانت منتظرة بالنظر إلى انهيار معنويات اللاعبين
عقب الإقصاء المر في الدور نصف النهائي أمام تونس، حيث لم يبرزوا بالوجه
الحقيقي لا سيما أن الحرارة الشديدة كان لها تأثير في الوجه الذي كشفوا عنه
أمام السودان”.
---------------------------
مكان غير لائق لرجال الإعلام
من
بين النقاط السوداء في هذه الدورة، سجلنا في ملعب “أم درمان” أن الأماكن
التي خصّصت لرجال الإعلام لم تكن في المستوى المطلوب بحيث لم تتوفر فيها
الراحة ولم تكن مغطاة فيما كانت أشعة الشمس حارقة، وهي البطاقة الحمراء
التي توجّه لمنظمي هذه الدورة الذين لم يفكّروا في هذا الجانب، ومن حسن
حظهم أن التغطية لم تكن كبيرة مقارنة بكأس إفريقيا للمنتخبات الأولى أو مثل
كأس العالم التي جرت في جنوب إفريقيا، والتي توفر فيها كلّ شيء لرجال
الإعلام من أجل القيام بعملهم على أكمل وجه.
--------------------------
الجماهير التحقت في الشوط الثاني
بدأ
الأنصار في الالتحاق بالملعب مع مرور الوقت بعد انخفاض درجات الحرارة التي
كانت مرتفعة جدا، ولم يتمكن حتى أنصار السودان من التنقل ومتابعة مباراة
منتخب بلادهم الأخيرة في هذه الدورة. وقد سجلنا حضور ما لا يقلّ عن 10 آلاف
مناصر في هذا اللقاء، وهو عدد مقبول مقارنة بالمباريات السابقة لـ
“الخضر”، لكنه لا يعني الشيء الكثير بالنسبة للمنتخب السوداني صاحب الأرض
والجمهور الذي تعوّد على لعب كامل مبارياته بأكشاكـ مغلقة ومدرّجات مكتظة
عن آخرها، مثلما حدث في المباراة السابقة في الدور الأول بين منتخبنا
الوطني ونظيره السوداني.
-----------------------------
مترف ولموشية شرعا في التسخينات منذ (د25)
طلب
المدرب عبد الحق بن شيخة من لموشية ومترف الشروع في التسخينات مبكرا، من
أجل إجراء بعض التغييرات بالنظر إلى المستوى الهزيل الذي ظهر به لاعبونا مع
بداية اللقاء، وهو ما كان بالضبط عند أشركـ لموشية بعد إصابة زميله دلهوم
الذي خرج اضطراريا لعدم قدرته على مواصلة اللقاء.
دلهوم خرج بسبب إصابة في الرأس
تلقى
دلهوم ضربة موجعة في رأسه سقط على إثرها على أرضية الميدان ولم يتمكن من
النهوض إلى بعد تلقي الإسعافات الأولية، لذلك لم يُرد المدرب بن شيخة
المجازفة بهذا اللاعب وأخرجه في (د38) ليشركـ مكانه زميله لموشية الذي
عوّضه في وسط الميدان. واتضح في الأخير أن إصابة دلهوم لم تكن خطيرة ولا
تدعو للقلق، ويوجد في أحسن حال مثلما وقفنا على ذلك بعد نهاية اللقاء.
دوخة وزازو فقط لم يشاركا في هذه الدورة
أجرى
عبد الحق بن شيخة عدّة تغييرات على تشكيلته الأساسية في هذا اللقاء ومنح
الفرصة لغالبية اللاعبين، لكن سجلنا غياب لاعبين اثنين وهما الحارس دوخة
الذي لم يشارك في أي دقيقة في هذه الدورة، ونفس الشيء للاعب جمعية الشلف
سمير زازو، الذي اكتفى بإجراء التسخينات ولم يشاركـ في أيّ دقيقة في هذه
الدورة.
-----------------------------
صعوبات في الدخول لأول مرّة
لأول
مرّة منذ انطلاق هذه الدورة بمناسبة لقاء أمس بين منتخبنا الوطني ونظيره
السوداني، واجهنا عدة صعوبات من أجل الدخول إلى ملعب أم درمان على الرغم من
حوزتنا على بطاقات الاعتماد. ولم نفهم تصرّفات إخواننا السودانيين عند
بوابة الملعب الذين قاموا بعمليات تفتيش لم يسبق أن قاموا بها، بالإضافة
إلى القيام بحراسة شديدة في كلّ أنحاء الملعب، وهذا ربما تخوّفا من حدوث أي
تجاوزات.
العيفاوي حاول مغالطة الحكم
عرف
اللقاء بداية محتشمة من الجانبين. وفي لقطة ميّتة حاول عبد القادر
العيفاوي مغالطة الحكم السيشيلي “إيديه ماييه” عندما سجّل هدفا بيده لكن
الحكم تفطن له ومنحه البطاقة الصفراء، في لقطة لم يحسن التعامل معها قائد
المنتخب الوطني، الذي كان الأجدر به تسجيلها برأسه وهو الذي يتمتع بالخبرة
اللازمة.
-------------------------
المباراة جرت تحت حرارة شديدة
انطلق
اللقاء الترتيبي الذي جمع منتخبنا الوطني مع نظيره السوداني مستضيف الدورة
في تاما الرابعة بالتوقيت المحلي للسودان والثانية بالتوقيت الجزائري، وهو
الوقت الذي كانت فيه درجة الحرارة مرتفعة وأثرت كثيرا في مجريات اللقاء،
وحتى اللاعبون لم يتمكنوا من الظهور بكامل مستواهم أين وصلت درجة الحرارة
إلى 36، بالإضافة إلى نسبة الرطوبة المرتفعة، وهو ما لم يتعوّد عليه
لاعبونا.
جمهور قليل جدا عند بداية اللقاء
على
غير العادة منذ انطلاق هذه الدورة الإفريقية، فإن حضور الجمهور لم يكن
كبيرا، ومع انطلاق اللقاء شهدنا حضور ما لا يقلّ عن 100 مناصر على الرغم من
أن الأمر يتعلق بالمنتخب السوداني صاحب الأرض والجمهور. لكن على ما يبدو
فإن الجماهير السودانية لم تستفق بعد من صدمة الخروج في الدور نصف النهائي
وبركلات الترجيح أمام أنغولا، ولم يمنحوا أيّ أهمية للمباراة الترتيبية. مع
الإشارة إلى أن الجمهور توافد بأعداد أخرى مع مرور الدقائق.
حشود من السودان إلى السودان
كانت
الفرصة في لقاء أمس بالنسبة للمدرب عبد الحق بن شيخة مع إجراء عدة تغييرات
على التشكيلة الأساسية، وهذا بالنظر إلى شكل المباراة التي ليست لها أهمية
كبيرة مقارنة بالمباريات السابقة. ومن بين التغييرات التي سجلناها، عودة
عبد الرحمان حشود إلى التشكيلة الأساسية لكن في منصبه الأصلي أين أشركه
المدرب الوطني في الجهة اليسرى من الدفاع. وأدّى لاعب الوفاق مباراة مقبولة
إلى أبعد الحدود. وشاءت الصدف أن يشاركـ حشود في هذه الدورة فقط أمام
السودان، وهو الذي كان قد واجه هذا المنتخب في الدور الأول لكن من الجهة
اليمنى من الدفاع.
العيفاوي وسوداني فقط من التشكيلة الأساسية
طرأت
تغييرات عديدة على التشكيلة الأساسية للمنتخب الوطني أمس أمام المنتخب
السوداني، أين منح بن شيخة فرصة المشاركة للاعبين الذين لم يستفيدوا من فرص
عديدة في هذه الدورة باستثناء العيفاوي الذي دخل أساسيا مرّة أخرى هو
والمهاجم هلال سوداني الذي دخل من البداية، فيما كانت بقية العناصر كلّها
من الاحتياطيين الذين لم يشاركوا من البداية في اللقاءات السابقة، آخرها
أمام المنتخب التونسي في الدور نصف النهائي.
عصام الحضري تابع اللقاء من المنصة الشرفية
حضر
حارس المنتخب المصري عصام الحضري وتابع اللقاء من المنصة الشرفية إلى جانب
مدربه حسام البدري في المريخ السوداني. وأبى الحضري إلا أن يحضر هذه
المرّة لمتابعة مباراة المنتخب الوطني لكنه لم يتعرّف على أيّ لاعب ماعدا
لموشية الذي شاركـ قبل نهاية الشوط الأول مكان دلهوم، مع العلم أن لموشية
كان واجه الحضري والمنتخب المصري في مناسبتين بالبليدة وفي القاهرة، وهو
الذي راح ضحية الاعتداءات على الحافلة ولعب مباراة القاهرة معصوب الرأس،
وقد تذكره جيّدا عصام الحضري.
دلهوم، سيدريك وغزالي لأول مرّة في السودان
استفاد
بعض لاعبي المنتخب الوطني من فرصتهم في المشاركة في هذه الدورة بعد خروج
“الخضر” في الدور نصف النهائي من “الشان”، وبذلك فإن بن شيخة أقحم دلهوم
وغزالي لأول مرّة وكذا الحارس سيدريك، فيما بقي زماموش في دكة الاحتياط إلى
جانب دوخة. ورأى بن شيخة أن الأنسب له إشراكـ العناصر التي لم تشاركـ من
قبل، حتى تكتسب بعض الخبرة في مثل هذه المنافسات الخارجية.
بوعزة، ڤاسمي ويحيى شريف شاركوا أساسيين للمرّة الأولى
أشركـ
المدرب الوطني بعض العناصر التي تعوّدت على الدخول في المرحلة الثانية من
كلّ مباراة كأوراق رابحة، على غرار فاهم بوعزة، ڤاسمي ويحيى شريف الذين
شاركوا أساسيين لأول مرّة في هذه الدورة، بعد القرار الذي اتخذه بن شيخة في
إراحة العديد من العناصر وإعطاء الفرصة للآخرين، حتى يكون جميع اللاعبين
شاركوا في هذه الدورة، التي أبان فيها “الخضر” وجها مشرّفا وضيّعوا التأهل
إلى النهائي بركلات الترجيح لا غير، وهم الذين كانوا يعوّلون على التتويج
بالكأس.
خوالد شارك من البداية
تحصّل
المدافع نصر الدين خوالد هو الآخر على فرصته في هذا اللقاء وشاركـ من
البداية مع التشكيلة الأساسية، وهو الذي كان لعب 20 دقيقة فقط من المباراة
السابقة أمام المنتخب التونسي. وتشاء الصدف أن يشاركـ خوالد أساسيا للمرّة
الثانية أمام المنتخب السوداني الشقيق، مع الإشارة إلى أن مدافع اتحاد
العاصمة أبان وجها مقبولا، وهو الذي شاركـ في ثلاث مباريات من أصل 6 أجراها
المنتخب الوطني في هذه الدورة الإفريقية.
-----------------------------
رواروة حضر وسلّم على جميع اللاعبين
كما
جرت عليه العادة في مختلف مباريات المنتخب الوطني، فإن رئيس الاتحادية
الوطنية لكرة القدم محمد روراوة حضر إلى ملعب المريخ وتابع لقاء منتخبنا
الوطني مع نظيره السوداني لحساب المباراة الترتيبية، وأبى عضو المكتب
التنفيذي في “الفيفا” إلا أن ينزل إلى أرضية الميدان ويسلّم على جميع
اللاعبين دون استثناء، وقد شكرهم على المجهودات التي بذلوها طيلة هذه
الدورة وهنّأهم حتى قبل انطلاق المباراة أمام السودان.
تابع اللقاء من المنصة الشرفية
وبعد
تحيته جميع لاعبي المنتخب الوطني، صعد محمد روراوة إلى المنصة الشرفية من
أجل متابعة اللقاء إلى جانب أبرز الشخصيات الرياضية والسياسية الحاضرة في
الملعب لمتابعة هذه المباراة، على غرار رئيس الاتحادية العالمية لكرة القدم
“بلاتير”، عيسى حياتو، رئيس الاتحادية السودانية وغيرها من الشخصيات
المعروفة.
اللاعبون هنّأوه بفوزه في الانتخابات
كما
لم يفوّت لاعبو المنتخب الوطني فرصة نزول روراوة إلى أرضية الميدان من أجل
تحيتهم وشكرهم على المجهودات التي قاموا بها، ليهنئوه هم كذلك بفوزه في
انتخابات المكتب “التنفيذي” لـ “الفيفا” صبيحة أول أمس وتمنوا له حظا
موفقا، مؤكدين له أن فوزه يعتبر فوزا للجزائر بأكملها وتشريفا لكرة القدم
الجزائرية التي عرفت معه تطوّرا ملحوظا وعادت إلى المحافل الدولية الكبرى
من الباب الواسع




الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى