اليهود الصهاينة وحوش متعطشة إلى الدم العربي في عيد فصحهم

صورةالشقيقات الفلسطينيات الخمس اللواتي خلدن إلى النوم باكرا على أمل أن يكونالغد أجمل، فكان الموت على الأبواب،الموت يحب الدم الفلسطيني العربي وخصوصا إذا كان دم طفل مسلم أو مسيحي . لأن لليهود عادات غريبة يرويها تلمود هم ، وتتناقل جيلا عن جيل ، فلهم عيد يسمى عيد الفصح فيه طقوس غريبة وردت إليهم من أجدادهم قتلة الرسل والأنبياء .تجتمع أعلى سلطة دينية يرأسها أكبر خاحامهم فيأمر بدم شاب أو طفل عربي أو مسيحي مسفوك. و كانوا قديما يخطفون الضحية من أزقة غزة أو يافا ، أو رام الله ،فيزج به في معبدهم السري وهو على شكل مذبح ن ويضعون الضحية عاريا، كما ولدته أمه داخل برميل خشبي كبراميل التي تخزن فيها الخمور لتعتيقها ، وقد غرزت في ألواحها مسامير، لا يحصي عددها إلا أكبر الخاحامات ، وهو سر من أسرار تلك الطقوس التي ورثوها عن أجدادهم الذين عايشوا عاد وثمود .ثم يتحلقون حول هذا البرميل المقدس الذي حشي بالمسلم أو المسيحي الموثوق جيدا،ويبدأ الحفل على تلاوة العزائم و الطلاسم ،وقد طوحوا بهذا البرميل يمينا وشمالا وفي كل اتجاه وسط القاعة المخصصة سواقيها لجمع تلك الدماء الزكية التي تنزف من جسم الطفل أو الشاب المسلم أو المسيحي لتملأ حفرة خزفية وسط المعبد ، والطفل يبكي ويتألم من وخز مسامير البرميل حتى يلفظ آخر أنفاسه وتخرج روحه الزكية إلى بارئها ، في ظل بخور الشرق ،فتهيج أرواحهم وتنتعش نفوسهم لرؤية تلك الدماء الزكية النازفة من جسم الضحية ..وبعد ساعات من الرقص الشيطاني وتلاوات الطلاسم والعزائم....ثم تهدأ نفوسهم ويعودون إلى إنسانيتهم فيضعون تلك الدماء في قارورة مقدسة، فيأخذهم أكبر الخاحامات ثم يخلطها بسميد محمص حار ويعجنها كسرة عصيدة ، يدعون أنها تحول الشيخ أو الكهل شابا يافعا وتطيل العمر ، وتمد آكلها قوة ونشاطا دائمين ...ولكن هذه الطريقة التقليدية لم تعد تكفي العدد الكبير من الصهاينة ، فوجدوا ضالتهم في مثل هذه المجازر الجماعية التي يقترفونها في كل سنة مرتين أو ثلاثة ، فحبهم للدم العربي الحار النازف من أطفال وشباب غزة يثلج صدورهم ،ويقوي عزيمتهم ، ويطيل هيمنتهم على العالم ،وتقوى شوكتهم وسيطرتهم على العالم الحر
....
أخي العربي المسلم هذه العادة الخسيسة لليهود ليست من نسج خيالي ،بل هي طقوس عادات حقيقية كان ومازال خاحامات اليهود يمارسونها لإستعادة الشباب و طول العمر ...انتبه أيها العربي المسلم خلفك يهودي متعطش لدمك مثل الفنبير
vampire ،
اليهود الصهاينة وحوش متعطشة إلى الدم العربي في عيد فصحهم Murder

اليهود الصهاينة وحوش متعطشة إلى الدم العربي في عيد فصحهم Murder

صورة لكارت بريدي إنتشر في بولندا توضح الشعائر اليهودية ، والضحية تدعى آجنيس هوروزا من بولندا ، وكانت تبلغ من العمر 19 عاماً ،وتم إعتقال يهود إتهموا بهذه الجريمة

في البداية ترددت في الكتابة عن هذا الموضوع وذلك لغرابة ما يحتويه من وقائع ، إلا إنني اكتشفت فيما بعد صحة هذا الموضوع-وذلك بعد عثوري على عدة كتب وعدة مواقع على الشبكة العالمية تتحدث عن القرابين البشرية في الديانة اليهودية- ولقد حاولت أن أراعي الدقة في جمع الأحداث والوقائع. ، وبعدما انتهيت من الكتابة اتهمني الكثيرين بالمبالغة ولكنهم سرعان ما اقتنعوا بعدما أرسلت لهم المصادر التي استندت إليها و لذلك سأذكر المصادر التي اعتمدت عليها في بداية المقال و ليس في نهايته (كماجرت العادة! ) والمصادر التي استندت إليها في كتابة هذا الموضوع هي على الترتيب:

اليهودوالقرابين البشرية -محمد فوزي حمزة -دارالأنصار- مصر
نهايةاليهود -أبو الفدا محمد عارف- دارالإعتصام-مصر
المسألةاليهوديةبين الأمم العربية والأجنبية- عبد الله حسين-دار أبيالهول-مصر