أشهر القادة العسكريين في التاريخ

--------------------------------------------------------------------------------

أشهر القادة العسكريين في التاريخ


جورج واشنطن
(1732-1799)




أول رئيس للولايات المتحدة الأميركية و رجل دولة و قائد عسكري ، ولد في ويكفلد في فرجينيا و انتمى إلى أسرة ثرية ، ومن عام 1753 حتى 1758 خدم في الجيش واشترك بشكل فعال في الحروب الفرنسية الهندية ، ونال بذلك خبرة عسكرية واسعة ، وفي 1775 انتخب قائدا لجيوش المستعمرات أو قوات الثورة التي كانت تخوض معركة الاستقلال الوطني ضد الاستعمار البريطاني.




نابليون بونابرت
(1769-1821)




قائد فرنسي ، ولد في منطقة إجاكسيو عاصمة كوستارسيكا الفرنسية، تخرج ضابطا من الكلية الحربية – قسم المدفعية، و حارب الإنكليز و طردهم من طولون عام 1793، و توجه إلى قيادة حملته إلى مصر عام 1798 و استطاع السيطرة على مصر و تقدم لاحتلال فلسطين و سوريا، لكن تدمير الإنكليز لأسطوله في معركة آبي قير و المقاومة التي لقيها أمام عكا جعله يتوجه إلى فرنسا، وفي عام 1815 دحرت أوروبا جيوش نابليون بونابرت و تم نفي نابليون إلى جزيرة سانت هيلانة حتى توفي فيها عام 1821.




سيمون بوليفار
(1783-1830)




محرر وطني من أمريكا اللاتينية ، ولد في مدينة كاراكاس عاصمة فنزويلا، وهو بطل حرب الاستقلال عن إسبانيا (1810-1819)، تأثر بمبادئ الثورتين الفرنسية و الأمريكية وترجم هذا التأثر بقيادة حركة التحرير لأميركا الجنوبية بكاملها من نير الاستعمار الإسباني، استطاع بالنهاية طرد الأسبان من الأكوادور و فنزويلا و كولومبيا و البيرو بعد أن أقسم على تحريرهم، ولتخليد ذكراه سميت بوليفيا باسمه تقديرا لدوره التاريخي في تحريرها، عمل جاهدا من أجل توحيد أميركا الجنوبية في اتحاد فيدرالي، لكن محاولاته لم تثمر.




جنكيزخان
(1162-1228 )




موحد المغول وارث الزعامة المنغولية وفلاح أمي، أسر على يد إحدى القبائل المنافسة لقبيلته وامنع هربه وضع طوق خشبي حول رقبته، وكان لهذا الحادث الأثر الكبير على تمرده لصبح أقوى و أشرس رجل في العالم، وبعد هربه انحصر همه في توحيد المغول لتصبح القوة الأولى في العالم في ذاك الوقت، ووجه جيوشه إلى الصين واخترق سور الصين ليحتل أجزاء الصين الشمالية ومن ثم إلى أفغانستان و شمال الهند، وعرفت حروبه بارتكاب المذابح و المجازر الرهيبة، وبقيت أمبرطوريته قائمة من بعده حتى بلاد فارس و الشام و تركيا حيث تحدر منها تيمورلنك.




بطرس الأكبر
(1672-1725)




من أعظم و أبرز قياصرة روسيا، ولد في موسكو عاصمة روسيا و لقد أدخل أنماط الثقافة الغربية لبلده لتتحول روسيا إلى دولة غربية و عظمى، و استلم العرش القيصرية بعد خلع أخته و استلم روسيا غارقة في الجهل و الفوضى و العبودية السائدة داخل المجتمع الروسي فضلا عن التخلف العمراني و الثقافي، لكن عندما استولى على العرش باشر بإصلاح الوضع و ورشة الأعمار و أرسل العشرات البعثات الخارجية للدراسة و تعلم الصناعة و التجارة، وبني بطرس أول أسطول روسي ضخم ونظم ورتب الجيش وفق أسس صحيحة التدريبات العسكرية و أدخل الأزياء الغربية قي نمط الحياة الاجتماعية الروسية .




يوليوس قيصر
(100-44)




رجل كل العصور و أشهر رجال الرومان و قائد عسكري و سياسي رفيع المستوى، ولد في روما التي تعرف بثراء و أغناء الموارد إلا أنها بالمقابل انعكست سلبا على الحياة الاقتصادية و السياسية اذ لم يعد بمقدور السياسة الرومانية على حكم هذه الإمبراطورية الواسعة، وفي أجواء هذا التخبط السياسي شق يوليوس قيصر طريقه إلى الشهرة بقادته الجيش لاجتياح أوروبا الغربية و أن يتغلب على قبائل الغالية التي كانت تقطن تلك المناطق، وفي عام 44 ق.م أثناء دعوة يوليوس إلى مجلس الشيوخ للاجتماع برئاسته توجه صوبه العديد من هؤلاء الشيوخ لأخذ بركته كالعادة و غرسوا في جسده خناجرهم و خرج يوليوس صريعا و هو يطلع إلى صديق عمره (بروتس) الذي شارك مع القتلة ليقول له كلمته المشهورة: ((حتى أنت يا بروتس)).




أدولف هتلر
(1889-1945)




زعيم ألمانيا ، ولد في النمسا من أسرة فقيرة أجبرته ظروفها المالية على ترك المدرسة باكرا، و حاول أن يحترف الرسم لكنه فشل، و بعد هزيمة ألمانيا في الحرب العالمية الأولى عمل هتلر على استنهاض الشعور القومي التعصبي مع بعض أصدقائه إلى الثأر ورفع عار الهزيمة،وفي عام 1923 وضع كتابه الشهير ((كفاحي))، واستطاع هتلر فرض وجود الحزبي على كل الأراضي الألمانية، ومع بداية الحرب العالمية الثانية استطاعت القوات الألمانية أن تحرز انتصارات ضخمة على مختلف الجبهات، وأضحى شبح هتلر يهدد العالم أجمع، لكن أمام هجوم الحلفاء على ألمانيا في عام 1945 سقطت برلين.






الإسكندر الأكبر المقدوني
(356-323)




قائد مقدوني، ولد في مقدونيا، و هو القائد الذي لم يخسر أي معركة طيلة أحد عشر عاما من القتال ضد قوات تفوق قواته عددا، ولقد ورث الاسكندر العرش الملكي وجيشا محاربا على قدر عالي من التدريب و الانضباط، وجمع الاسكندر الجيش من المشاة و رماة و هندسة الميدان لغزو آسيا الصغرى، وواجه الاسكندر مقاومة محدودة في آسيا الصغرى عن طريق البحر الأبيض المتوسط، وبحلول خمس سنوات سيطر الاسكندر على كل أجزاء آسيا الصغرى و الشام و مصر و بلاد فارس التي كانت هي الهدف الأساسي لقهر القوة الفارسية الضخمة، وعلى رغم من تحقق كل أهداف والده، فانه لم يكن قانعا بذلك، فقام بغزو أفغانستان و شمال الهند ولم يهزم الاسكندر في أي معركة، وكان الاسكندر يريد مواصلة الهجوم إلى الصين، لكن في حين رجعته إلى بابل أصيب بالحمى التي أدت إلى وفاته.





قورش الأول الأكبر
(590-529)




ملك فارسي، ويعتبر مؤسس الإمبراطورية الفارسية، وتاريخ ميلاده غير دقيق و يعتقد انه ولد في 600 قبل الميلاد من عائلة الأخمنيين، و تقول الأساطير في كتابات هيردوت أن قورش قد عاش طفولته في منطقة جبليةوأرضعته الذئاب ثم تربى على يد أحد الرعاة، وحين أصبح حاكما قام قورش بغزو شعوب الميديين و الليديين، ووجه قورش جيشه نحو مملكة بابل الغنية في الشرق، واستسلمت بابل لقرش، و تجنب قرش الوحشية في معاملة السكان، و قام بإعادة اليهود إلى موطنهم الذي طردهم البابليون قبل خمسين سنة.




كمال مصطفى أتاتورك
(1880- 1938 )




جنرال و رجل الدولة وباني تركيا الحديثة، ولد في سالونيك وانتخب كأول رئيس لجمهورية تركيا الجديدة عام 1927 وبقي في منصبه حتى وفاته، شارك كقائد عسكري في معظم المعارك التي خاضتها السلطة العثمانية ضد الايطاليين و اليونانيين، و برز اسمه كقائد عسكري ومن ثم كزعيم جماهيري خلال خوضه لكل هذه المعارك.





هنيبعل
(247-183 )




قائد قرطاجي الذي قاد جيش قرطاجة لعبور جبال الألب، ولد قبل الميلاد بمدينة قرطاج التي تقع في شمال شرقي تونس، واستطاع هنيبعل أن يصمد في حملة عسكرية لمدة خمسة عشر عاما ضد روما، وتعتبر المعلومات الأولية عن شخصيته هي كتابات الرومان الذين كانوا يحترمونه ويخشونه، وبل يكرهونه كعدو لدود في الوقت نفسه، وفي الأخير انتحر هنيبعل بتجرع السم مفضلا الموت على الوقوع في أسر قوات الرومانية.





خالد بن الوليد
(584-642 )





صحابي وقائد ومخطط عسكري مسلم، ولد خالد بن الوليد في مكة، كان خالد بن الوليد مترددا في النظر للإسلام ، وحارب المسلمين في غزوتي احد و الأحزاب و لم يحارب في بدر لأنه كان في بلاد الشام وقت وقوع الغزوة الأولى بين المسلمين و مشركي قريش، وأسلم خالد بن الوليد قبل فتح مكة بستة أشهر، و شارك خالد بن الوليد في أول غزواته في غزوة مؤتة ضد الغساسنة و الروم وظهر نبوغه العسكري في هذه الغزوة، و قام خالد بن الوليد بتدمير جيوش إمبراطورية فارس الكبرى، وبعد أن ثبت خالد بن الوليد أقدامه في العراق، تحرك إلى بلاد الشام و فتح دمشق و اجنادين و فحل و معركة السوق و اليرموك الكبرى و اظهر نبوغ في التخطيط عسكري و شجاعة و أقدام منقطع النظير.




جان دراك
(1412-1431)





وطنية فرنسية جان دراك التي طردت الجيش الانجليزي من أراضي بلادها، ولدت في قرية دونريمييه شمال فرنسا، ومع أنها عاشت الحياة العسكرية لفترة تقل عن السنة وماتت بالحرق، فقد أثرت بصورة مباشرة في حصاد حرب المائة عام ولا تزال تعتبر اليوم رمزا إلى الوفاق والوحدة في فرنسا.




هرنان كورتز
(1485-1547)





قائد إسباني الذي غزا إمبراطورية الأزتيك في المكسيك التي يقطنها أكثر من خمسة ملايين نسمة، ولد كورتز في منطقة ميدلين جنوب غرب إسبانيا، وقاتل كورتز وهزم العديد من القبائل المحلية، وكل مرة كان كورتز يكون تحالفا مع خصومه السابقين ويحشد تأييدهم ضد الأزتيك، وأن القائد العسكري الوحيد الذي تمكن مقارنة إنجازات كورتز هو فرنسيكو بيزارو.





ريتشارد الأول قلب الاسد
(1157-1199)





ملك إنكلترا ريتشارد الأول، وهو من أكسبته شجاعته الذاتية الكبيرة في أرض المعركة، لقب (قلب الأسد)، وهو من قاد الحملة الصليبية الثالثة وأصبح واحدا من أعظم قادة أوروبا في القرون الوسطى، ولد في أكسفورد، و استطاع ريتشارد ان يوحد جيشه الانكليزي و الجيشين الفرنسي و الألماني، و ابحر وجيشه نحو فلسطين و تولى قيادة حصار عكا و اتجه صوب القدس كي يستعيدها من صلاح الدين، ووقعت مناوشات بين صلاح الدين و ريتشارد، إلا إن ريتشارد لم يستطع السيطرة على القدس بعد ذالك.




صلاح الدين الأيوبي
(1138-1193)





قائد مسلم وهو مؤسس الدولة الأيوبية في مصر، ووحد العالم الإسلامي بقوة، ولد في تكريت بالعراق، وهو من أصل كردي، ولقد حارب صلاح الدين في الحروب الصليبية الثانية و الثالثة فأوقعها في مأزق، ولقد ذاع صيت صلاح الدين في أرجاء العالم الإسلامي،لما قدم من إنجازات، ونجح صلاح الدين بوقف الحملة الصليبية الثالثة بقيادة ريتشارد قلب الأسد ملك إنكلترا، ولقد عامل صلاح الدين أعداءه بعطف كما نال احترام الغرب، وقد أصيب صلاح الدين بالحمى الصفراء بعد عودته إلى دمشق، ودفن في المقبرة بجوار المسجد الجامع في دمشق، ولقد عاش صلاح الدين حياة بسيطة فلم يترك من بعده ثروة سوى دولة عاشت لعدة أجيال لاحقة خلفه فيها أبناؤه وأحفاده.



شارلمان
(742-814)





ملك الفرنكيين و الإمبراطورية الرومانية المقدسة، ولد في ألمانيا بالقرب من الحدود الهولندية البلجيكية، وسع شارلمان الإمبراطورية الرومانية المقدسة وبات يسيطر على الجزء الغربي ووسط أوروبا، و شارلمان يحث على الصلاة في كنيسة القديس بطرس العتيقة في روما، حيث قام البابا ليو الثالث بوضع التاج على رأس شارلمان ليتوجه إمبراطور للإمبراطورية الرومانية المقدسة.



فرنسيسكو بيزارو
(1475-1541)




قائد و فاتح إسباني الذي غزا إمبراطورية إنكا و استولى على أغلب أجزاء أمريكا الجنوبية لتصبح تابعة لإسبانيا، ولد لابن غير شرعي لجندي إسباني محترف ووفقا ما ورد، وحققت انتصارات بيزارو السيطرة الإسبانية على اغلب أجزاء أمريكا الجنوبية، وبقيت تلك السيطرة نحو ثلاثة قرون حتى جاءت حركات التحرير قادها خوسيه دي سان مارتين و سيمون بوليفار.




تيمورلنك
(1336-1405)

قائد و فاتح تتاري من سلالة مغولية تنتسب من جنكيزخان،ويعتبر تيمولنك أبرز قائد عسكري في آسيا الوسطى، ولد في مدينة كيش التي أصبحت تعرف باسم شخريسابر في أوزبكستان الحالية، ركز تيمورنك في إخضاع القبائل المجاورة لسيطرته، ثم اتجه نحو بلاد فارس وسيطر على إيران و ميسوبوتاميا و بلاد الرافدين و أرمينيا وجورجيا، وغزا تيمورلنك الهند دون مبرر واضح سوى حبه للقتال، وقبل وفاته كان يخطط لشن غزو للصين، ومازال قبره حتى اليوم يعد من أروع الآثار المعمارية في مدينة سمرقند

Salamou alaikoum

Vous ne pensez pas que HOUARI BOUMEDIENNE puisse figurer dans cette agenda
L'homme de l'histoire algérienne (1965 - 1978)
- Issu d'une famille très pauvre, décédé en 1978 et laissant dans son compte que 2000 Dinars.
- L'homme qui avait dit à son peuple: < je ne suis entre vous que pour le bien de la patrie>
- L'homme qui avait voulu construire 1000 villages mille mosquées
- L'homme, le jour de sa mort Un journal français écrivait sur sa première page:
L'homme qui n'a pas d'impossible
- et , et ...
Rahima Allah faquidina wa askana rouhahou El janna
Enfin choukrane pour la revue d'histoire

HOUARI BOUMEDIENNE

Né le 23 août 1932 à Aïn Hesseinia, près de Guelma, dans une famille pauvre originaire de la tribu des Béni-Foughal (Wilaya de Jijel), Boumédiène connut déjà très jeune les événements sanglants du 8 mai 1945 à Sétif et à Guelma, dont il dit plus tard : « Ce jour-là, j'ai vieilli prématurément. L'adolescent que j'étais est devenu un homme. Ce jour-là, le monde a basculé. Même les ancêtres ont bougé sous terre. Et les enfants ont compris qu'il faudrait se battre les armes à la main pour devenir des hommes libres. Personne ne peut oublier ce jour-là. »
Durant les années quarante, il entreprit des études coraniques à l'institut Kettania de Constantine, puis les poursuivit à l'institut Zitouna de Tunis ; il se dirigea par la suite vers l'institut al-Azhar du Caire.
En 1955, il retourne en Algérie où il rejoint les rangs de l'ALN (Armée de libération nationale). Très vite, il se fait remarquer et occupe le poste de Chef d'état-major. Il reste au Maroc pendant toutes les années de guerre, en préparant ce qu'il appelle "l'Armée de frontières", sous la protection de la police civile marocaine, avec un groupe appelé par la suite le "groupe de Oujda" comptant entre autres Abdelhafid Boussouf. Une fois l'indépendance acquise, Boumédiène devient vice-président et ministre de la Défense du Conseil de la Révolution qui est alors présidé par Ben Bella. &Eacute;tant un proche de l'arabophonie et de la vision unique, refusant les accords conclus entre le président en place Ahmed Ben Bella avec l'opposition conduite par Hocine Ait Ahmed, alors responsable du FFS, Houari Boumédiène conteste le régime de son allié Ben Bella. Ne partageant pas les orientations politiques de ce dernier, il décide le 19 juin 1965 de mener un coup d'&Eacute;tat au terme duquel il devient le nouveau président de l'Algérie. Sous sa direction, plusieurs actions sont entreprises en vue d'estomper sur le plan intérieur, les tensions nées de la guerre d'indépendance. En 1968, il réussit à faire évacuer la dernière base militaire occupée par la France à Mers el Kébir (Oran) ; alors que sur le plan économique, il opte pour le modèle socialiste, et fait construire sur la base de ce choix beaucoup d'usines et d'écoles. Il contribue surtout, le 24 février 1971, au nom du principe de la récupération des richesses nationales, à la nationalisation des hydrocarbures, au grand dam de la France.
Cette nationalisation réussie confère à Boumédiène une importante dimension internationale. En effet, Boumédiène a réussi là où l'Iranien Mossadegh avait échoué. L’année 1973 lui donne une nouvelle fois l’occasion d’affirmer son influence sur le plan international en organisant avec succès le sommet des non-alignés auquel les plus grands dirigeants du Tiers-Monde de l’époque assistent. Dès lors, l’Algérie de Boumédiène offre un soutien très actif aux différents mouvements de libération d’Afrique, d’Asie et d’Amérique latine, et c’est en véritable leader du Tiers Monde qu’il se déplace en 1974 à New York, pour prendre part à une réunion spéciale de l’Assemblée générale de l’ONU sur les matières premières qu’il a lui-même convoquée au nom des non-alignés. Il prononce à cette occasion un discours exposant une doctrine économique, favorable entre autres à l’établissement d’un nouvel ordre économique international plus juste, qui prendrait en compte les intérêts du Tiers Monde. Il a pour cible l'exploitation des matières premières au profits des industries françaises. Au sein de celles-ci, le besoin d'une main d'œuvre à bas prix s'est fait sentir tout au long de leur développement. "Cette situation, nous ne pouvons pas la changer, ni dans quatre ans, ni dans cinq, ni peut-être dans dix ! Ce qui nous importe c'est de considérer l'émigration algérienne dans les pays européens, non pas comme un problème banal mais une question nationale. Personnellement, j’estime que, progressivement, de nombreux concitoyens qui ont émigré retourneront dès qu’ils pourront jouir des conditions de travail dans le pays. » ^[1].
En 1975 il accueille le premier sommet de l'OPEP par le biais duquel les membres du cartel ont pu définir une politique pétrolière concertée. Dans le sillage de cette même réunion, il parvint à sceller la paix entre l'Iran du Chah et l'Irak de Saddam Hussein. Sur le plan intérieur, il fait voter en 1976 une charte en vertu de laquelle il promulgue la constitution d'une Assemblée législative ainsi que la création du poste de président de la République, soumis au suffrage universel.
&Agrave; partir de l'année 1978, les apparitions publiques du président Houari Boumédiène se font de plus en plus rares, et il s'avère qu'il souffre d'une maladie du sang, la maladie de Waldenstr&ouml;m. Toutefois, très peu de choses ont été dites à propos des circonstances qui entourèrent sa mort, survenue le 27 décembre 1978.

Machkouuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuratane

شكرا اختى للمجهود الوافر ولكن يجب ان تضعى بعض الشخصيات التى غيرت مسار التاريخ وليس المشاهير فهتاك فهناك مثلا فى التاريخ القديم اتييلا ملك الهون وحنبعل وداريوس ملك الفرس وفى العصور الحديثه يلمع اسم الرجل الذى غير مسار الاسلام وكان سبب عزه وتمكين وهو الب ارسلان ومن قبله فاتح اسيا قتيبه بن مسلم الباهلى وفاتح الهند كلها محمد بن القاسم الثقفى وفى الاندلس القائد عبد الرحمن الناصر وفى العصر الحديث محمد الفاتح واباهيم باشا وارجوك اختى ان تقرئى تاريخ نابليون ذلك القائد الغادرالذى زبح خمسه الاف اسير عربى مسلم فى عكا لاعتلال مزاجه فقط واما شارلمان ففشل فى حملته الكبرى فى الاندلس واستطاعت بعض الفلول ان تدمر مؤخرته اثناء رجوعه بجيشه من غزوته الكبرى وكانت ماساه للقشتاليين اما العميل كمال اتاتورك فهو انتصر بمساعده اوروبا وحزب الاتحاد والترقى الذى كان يدفعه بمساعده اليهود ليكون اداه فى سبيل حل الخلافه العثمانيه واقسم لك اختى ان المؤرخين المسلمىن والكتاب الاسلاميين قالوا واكدو ان الانتصارات التى قام بها اتاتورك انتصارات مصنوعه لاجل رفع اسمه وسط الجماهير التركيه مثل معركه جاليبولى ضد بلغاريا وازمير و دوملو بونارضد اليونان ومرعش ضد الفرنسيين واخيرا اختى الغاليه اشكرك على معلوماتك الرائعه ومن الشرف لى ان ارى فتاه عربيه تهتم بالتاربخ والحروب على الرغم من ان الشباب لا يهتمون بها او بالتاريخ رغم اننا لن نتقدم ابدا الا اذا رجعنا للتاريخ لنتدبر العبر والدروس واشكرك شكرا جما AaHMED066@YAHOO.COM

بصدق انا اعتذر لانى لم اقرا كلامك جيدا فى موضوعك الرائع وعندما قراته لاول مره ظننت انك كتبت اعظم القاده ولكنك كتبت اشهر القاده فهذه رعونه منى وانا اعتذر بصدق ولقد اندهشت كثيرا عندما قرات مقالك عن الامير عبد القادر شعرت انك احد اعلام المحققين وشعرت بالفخر لك ايتها المراه العربيه وارجوكى ان تعقبى على مقالى بخصوص المهدى محمد بن تومرت لانى لم ارى احد المؤرخين المسلمين يمدحه ابدا بل اتهموه بافعال مخزيه وهذا لم استطع ان اورده فى مقالى حتى لا نطعن فى العلماء وانت تعلمين ان لحوم العلماء مسمومه والله يغفر لنا وله