- mohamedعضو خبير
- عدد الرسائل : 781
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 50
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/06/2008
كيف نحافظ على بيئتنا
الأحد 22 يونيو 2008, 09:26
إن البيئة الطبيعية مهمة لكل شخص، كما أنها ضرورية لتوفير السعادة والمتعة لهذا الجيل والأجيال القادمة. ويتفاعل الإنسان مع الأنظمة المادية والبيولوجية للبيئة. ففي هذا النظام البيئي يحصل الإنسان على الأوكسجين من الهواء، وعلى الماء من البحار، وعلى الغذاء والأنسجة من المجال البيئي، وعلى المعادن من باطن الأرض.
إلا أن الإنسان مثل الكائينات الحلزونية ينتج مخلفات ويعيدها الى البيئة. وهذا يمكن موازنته طالما أن هنالك فهم جيد لدور البشر في حماية البيئة.
1 - تلوث الماء :
يحدث تلوث الماء عندما تتأثر كمية المياه عكسياً نتيجة لإضافة كميات كبيرة من المواد الى الماء ، ويمكن تعريف مصادر تلوث المياه نتيجة لأنشطة البشر حسب الأتي:
مياة البواليع الناتجة من المنازل أو المتسربة من خزنات الصرف الصحي إلى المجاري المائية القريبة ، مما يؤدي الى دخول الملوثات العضوية التي يمكن أن تتسبب في تكوين الطحالب.
الأسمدة ومبيدات الأعشاب والمبيدات الحشرية المستخدمة للعناية بالخضرة يمكن أن تتسرب وتلوث المجرى المائي، وكما هو الحال مع أسمدة الزراعة فإن الأسمدة المنزلية يمكن أن تؤدي الى تكوين الطحالب في البحر.
التخلص الخاطئ من الكميائيات الخطرة بسكبها في مصرف المياه يؤدي الى تكوين مواد سامة في النظام البيئي وتلويث إمدادات الماء بطريقة يمكن أن تظر الكائينا الحية.
تسرب الزيوت من السيارات على الطريق والذي يمكن أن يغسل بمياه الأمطار التي ستدفعه الى أقرب مجرى مائي مسببة تلوثه.
2 - تلوث الهواء:
تلوث الهواء هو انتشار كميات ضارة من المواد الصناعية والطبيعية في الغلاف الجوي كنتيجة مباشرة أو غير مباشرة لأنشطة الناس، ويمكن تقسيم مصادر تلوث الهواء الى قسمين : مصادر متحركة ومصادر ساكنة، المصادر المتحركة تتضمن أساليب النقل المتعددة كالسيارات والباصات والقاطرات والطائرات، أما مصادر التلوث الساكنة فتتضمن المصانع ومحارق النفايات ومحطات توليد الطاقة ويمكن تقسيم أنشطة الناس المسببة لتلوث الهواء حسب الأتي:
حرق النفيات الصلبة: يعتبر حرق النفايات من مصادر التلوث الخطرة جداً حيث أنه خليط من مواد عدة مصنعة من أنواع مختلفة من الكيماويات ، مثال على ذلك يؤدي حرق البلاستيك إلى إطلاق كمياويات سامة مضرة لحيات الإنسان.
وسائل النقل : تعتبر أنظمة النقل كالسيارات الخاصة مثلاً أكبر مسبب لتلوث الهواء، نتيجة لعدم احتراق الوقود بشكل كامل، تطلق أبخرة عوادم المحركات أنواعاً متعددة من الملوثات الضارة أهمها هو أول أكسيد الكربون. إن الانبعاث المتزايد لأبخرة الديزل المنطلقة من الشحاحنات الثقيلة تمثل مشكلة واضحة نتيجة لنقص الصيانة الدورية للسيارات.
3 - تلوث الهواء داخل المنزل:
يتضمن تلوث الهواء داخل المنزل استخدام أدوات رش المواد الكيماوية والمنتجات المنزلية مثل كاشطات الأصباغ ودخان السجائر والعديد من مواد البناء الأخرى. عوامل العدوى والتلوث كالفيروسات والبكتريا يمكن أن تتواجد بشكل مكثف داخل المنزل خاصة عندما يكون عدد الأشخاص كبيراً، إضافة الى أن إستخدام الفحم والشموع والغازات البترولية السائلة والكهرباء سواء منفصلة أو خليط منها في الطبخ والتدفئة، ينتج عنه تلوث الهواء خاصة في المباني التي تعاني من نقص في وسائل التهوية والهواء النقي.
4 - تلوث التربة:
تلوث التربة هو دخول المادة أو الكائنات الحية أو الطاقة الى التربة مسبباً تغير في نوعية التربة مما يؤثر على الاستخدام الطبيعي للتربة أو تعريض صحة الإنسان وبيئته للخطر. ويتم إلقاء ملوثات التربة على السطح من خلال العديد من الأنشطة المختلفة كالأتي:
وسائل النقل:حوادث السيارات التي تنقل النفايات من مصادرها الى مناطق التخلص منها.
حوادث السيارات والشاحنات والطائرات التي لاتنقل نفايات ولكنها تحمل مواداً من ضمنها الوقود الذي يلوث التربة عند إنسكابه.
الكيماويات الزراعية: تستخدم كميات كبيرة من الكيماويات الزراعية مثل مبيد الحشرات ومزيل العشب الضار ومبيد الجراثيم في الأراضي الزراعية. وينتقل بعض هذه الكيماويات الى الهواء إلا أن معظم الكميات الباقية يختفي داخل التربة. وتعتبر هذه الكميماويات مركبات كيميائية صناعية ليس من السهولة تحللها، ويتم إمتصاص الجزء المتبقي في التربة بواسطة جذور النباتات الزراعية مسبباً تلوث المنتجات الزراعية. كما أن هناك زيادة هائلة في إستخدام السماد الصناعي في وقتنا الحالى دون إجراء الدراسات اللازمة بشأن موضوع التلوث.
5 - التخلص من النفايات:
تعود الإنسان على قذف العدبد من الأشياء في الأرض، ونتيجة لذلك فإن الأرض تحمل نفايات البشر والحيوانات ونفايات الطعام والمنتجات الكيميائية ومنتجاتها الجانبية والكيميائية الزراعية والبترول وأكياس البلاستيك ومنتجات الألمنيوم والعديد من المواد المنصهرة الثقيلة.
إلا أن الإنسان مثل الكائينات الحلزونية ينتج مخلفات ويعيدها الى البيئة. وهذا يمكن موازنته طالما أن هنالك فهم جيد لدور البشر في حماية البيئة.
1 - تلوث الماء :
يحدث تلوث الماء عندما تتأثر كمية المياه عكسياً نتيجة لإضافة كميات كبيرة من المواد الى الماء ، ويمكن تعريف مصادر تلوث المياه نتيجة لأنشطة البشر حسب الأتي:
مياة البواليع الناتجة من المنازل أو المتسربة من خزنات الصرف الصحي إلى المجاري المائية القريبة ، مما يؤدي الى دخول الملوثات العضوية التي يمكن أن تتسبب في تكوين الطحالب.
الأسمدة ومبيدات الأعشاب والمبيدات الحشرية المستخدمة للعناية بالخضرة يمكن أن تتسرب وتلوث المجرى المائي، وكما هو الحال مع أسمدة الزراعة فإن الأسمدة المنزلية يمكن أن تؤدي الى تكوين الطحالب في البحر.
التخلص الخاطئ من الكميائيات الخطرة بسكبها في مصرف المياه يؤدي الى تكوين مواد سامة في النظام البيئي وتلويث إمدادات الماء بطريقة يمكن أن تظر الكائينا الحية.
تسرب الزيوت من السيارات على الطريق والذي يمكن أن يغسل بمياه الأمطار التي ستدفعه الى أقرب مجرى مائي مسببة تلوثه.
2 - تلوث الهواء:
تلوث الهواء هو انتشار كميات ضارة من المواد الصناعية والطبيعية في الغلاف الجوي كنتيجة مباشرة أو غير مباشرة لأنشطة الناس، ويمكن تقسيم مصادر تلوث الهواء الى قسمين : مصادر متحركة ومصادر ساكنة، المصادر المتحركة تتضمن أساليب النقل المتعددة كالسيارات والباصات والقاطرات والطائرات، أما مصادر التلوث الساكنة فتتضمن المصانع ومحارق النفايات ومحطات توليد الطاقة ويمكن تقسيم أنشطة الناس المسببة لتلوث الهواء حسب الأتي:
حرق النفيات الصلبة: يعتبر حرق النفايات من مصادر التلوث الخطرة جداً حيث أنه خليط من مواد عدة مصنعة من أنواع مختلفة من الكيماويات ، مثال على ذلك يؤدي حرق البلاستيك إلى إطلاق كمياويات سامة مضرة لحيات الإنسان.
وسائل النقل : تعتبر أنظمة النقل كالسيارات الخاصة مثلاً أكبر مسبب لتلوث الهواء، نتيجة لعدم احتراق الوقود بشكل كامل، تطلق أبخرة عوادم المحركات أنواعاً متعددة من الملوثات الضارة أهمها هو أول أكسيد الكربون. إن الانبعاث المتزايد لأبخرة الديزل المنطلقة من الشحاحنات الثقيلة تمثل مشكلة واضحة نتيجة لنقص الصيانة الدورية للسيارات.
3 - تلوث الهواء داخل المنزل:
يتضمن تلوث الهواء داخل المنزل استخدام أدوات رش المواد الكيماوية والمنتجات المنزلية مثل كاشطات الأصباغ ودخان السجائر والعديد من مواد البناء الأخرى. عوامل العدوى والتلوث كالفيروسات والبكتريا يمكن أن تتواجد بشكل مكثف داخل المنزل خاصة عندما يكون عدد الأشخاص كبيراً، إضافة الى أن إستخدام الفحم والشموع والغازات البترولية السائلة والكهرباء سواء منفصلة أو خليط منها في الطبخ والتدفئة، ينتج عنه تلوث الهواء خاصة في المباني التي تعاني من نقص في وسائل التهوية والهواء النقي.
4 - تلوث التربة:
تلوث التربة هو دخول المادة أو الكائنات الحية أو الطاقة الى التربة مسبباً تغير في نوعية التربة مما يؤثر على الاستخدام الطبيعي للتربة أو تعريض صحة الإنسان وبيئته للخطر. ويتم إلقاء ملوثات التربة على السطح من خلال العديد من الأنشطة المختلفة كالأتي:
وسائل النقل:حوادث السيارات التي تنقل النفايات من مصادرها الى مناطق التخلص منها.
حوادث السيارات والشاحنات والطائرات التي لاتنقل نفايات ولكنها تحمل مواداً من ضمنها الوقود الذي يلوث التربة عند إنسكابه.
الكيماويات الزراعية: تستخدم كميات كبيرة من الكيماويات الزراعية مثل مبيد الحشرات ومزيل العشب الضار ومبيد الجراثيم في الأراضي الزراعية. وينتقل بعض هذه الكيماويات الى الهواء إلا أن معظم الكميات الباقية يختفي داخل التربة. وتعتبر هذه الكميماويات مركبات كيميائية صناعية ليس من السهولة تحللها، ويتم إمتصاص الجزء المتبقي في التربة بواسطة جذور النباتات الزراعية مسبباً تلوث المنتجات الزراعية. كما أن هناك زيادة هائلة في إستخدام السماد الصناعي في وقتنا الحالى دون إجراء الدراسات اللازمة بشأن موضوع التلوث.
5 - التخلص من النفايات:
تعود الإنسان على قذف العدبد من الأشياء في الأرض، ونتيجة لذلك فإن الأرض تحمل نفايات البشر والحيوانات ونفايات الطعام والمنتجات الكيميائية ومنتجاتها الجانبية والكيميائية الزراعية والبترول وأكياس البلاستيك ومنتجات الألمنيوم والعديد من المواد المنصهرة الثقيلة.
- karim7373عضو نشيط
- عدد الرسائل : 310
نقاط : 126
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 04/06/2008
merci momo
الثلاثاء 24 يونيو 2008, 16:37
- baboعضو نشيط
- عدد الرسائل : 75
العمر : 49
البلد :
نقاط : 193
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
رد: كيف نحافظ على بيئتنا
الأحد 31 يوليو 2011, 13:06
سكان حي شعبان يعانون من ظاهرة وجود المزابل العمومية في كل مكان داخل النسيج العمراني مما ادى الى تردي الوضع البيئي بفعل تراكم النفايات و الاوساخ التي تخنقهم و تحاصرهم في ظل عدم ازالتها و رفعها من قبل عمال النظافة مما جعلها تتحول الى بِِؤرة رئيسية لتفريخ وتصدير شتى الاوبئة و الامراض وسط السكان خصوصا شريحة الاطفال الذين لم يجدون امامهم سوى مساحات مزينة بانواع القمامات وخاصة في فصل الصيف اين تزداد الخطورة بانتشار الروائح الكريهة و تكاثر مختلف انواع البعوض و ما ينجم عن ذلك من مخاطر صحية..
- مصطفى حافظ محمد الجندىعضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 15
البلد :
نقاط : 18
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 23/04/2012
اقدم خالص الشكرعلى هذا العمل المميز والجهد المبذول.مصطفى حافظ محمد الجندى مستشار السلامة والصحة المهنية,عضو الجمعية العربية لخبراء ومحترفى السلامة,عضو الجمعية المصرية للتشريعات الصحية والبيئية,عضو جمعية البيئة العربية,عضو جمعية توكيد ومراقبة الجودة .
الثلاثاء 24 أبريل 2012, 08:51
mohamed كتب:إن البيئة الطبيعية مهمة لكل شخص، كما أنها ضرورية لتوفير السعادة والمتعة لهذا الجيل والأجيال القادمة. ويتفاعل الإنسان مع الأنظمة المادية والبيولوجية للبيئة. ففي هذا النظام البيئي يحصل الإنسان على الأوكسجين من الهواء، وعلى الماء من البحار، وعلى الغذاء والأنسجة من المجال البيئي، وعلى المعادن من باطن الأرض.
إلا أن الإنسان مثل الكائينات الحلزونية ينتج مخلفات ويعيدها الى البيئة. وهذا يمكن موازنته طالما أن هنالك فهم جيد لدور البشر في حماية البيئة.
1 - تلوث الماء :
يحدث تلوث الماء عندما تتأثر كمية المياه عكسياً نتيجة لإضافة كميات كبيرة من المواد الى الماء ، ويمكن تعريف مصادر تلوث المياه نتيجة لأنشطة البشر حسب الأتي:
مياة البواليع الناتجة من المنازل أو المتسربة من خزنات الصرف الصحي إلى المجاري المائية القريبة ، مما يؤدي الى دخول الملوثات العضوية التي يمكن أن تتسبب في تكوين الطحالب.
الأسمدة ومبيدات الأعشاب والمبيدات الحشرية المستخدمة للعناية بالخضرة يمكن أن تتسرب وتلوث المجرى المائي، وكما هو الحال مع أسمدة الزراعة فإن الأسمدة المنزلية يمكن أن تؤدي الى تكوين الطحالب في البحر.
التخلص الخاطئ من الكميائيات الخطرة بسكبها في مصرف المياه يؤدي الى تكوين مواد سامة في النظام البيئي وتلويث إمدادات الماء بطريقة يمكن أن تظر الكائينا الحية.
تسرب الزيوت من السيارات على الطريق والذي يمكن أن يغسل بمياه الأمطار التي ستدفعه الى أقرب مجرى مائي مسببة تلوثه.
2 - تلوث الهواء:
تلوث الهواء هو انتشار كميات ضارة من المواد الصناعية والطبيعية في الغلاف الجوي كنتيجة مباشرة أو غير مباشرة لأنشطة الناس، ويمكن تقسيم مصادر تلوث الهواء الى قسمين : مصادر متحركة ومصادر ساكنة، المصادر المتحركة تتضمن أساليب النقل المتعددة كالسيارات والباصات والقاطرات والطائرات، أما مصادر التلوث الساكنة فتتضمن المصانع ومحارق النفايات ومحطات توليد الطاقة ويمكن تقسيم أنشطة الناس المسببة لتلوث الهواء حسب الأتي:
حرق النفيات الصلبة: يعتبر حرق النفايات من مصادر التلوث الخطرة جداً حيث أنه خليط من مواد عدة مصنعة من أنواع مختلفة من الكيماويات ، مثال على ذلك يؤدي حرق البلاستيك إلى إطلاق كمياويات سامة مضرة لحيات الإنسان.
وسائل النقل : تعتبر أنظمة النقل كالسيارات الخاصة مثلاً أكبر مسبب لتلوث الهواء، نتيجة لعدم احتراق الوقود بشكل كامل، تطلق أبخرة عوادم المحركات أنواعاً متعددة من الملوثات الضارة أهمها هو أول أكسيد الكربون. إن الانبعاث المتزايد لأبخرة الديزل المنطلقة من الشحاحنات الثقيلة تمثل مشكلة واضحة نتيجة لنقص الصيانة الدورية للسيارات.
3 - تلوث الهواء داخل المنزل:
يتضمن تلوث الهواء داخل المنزل استخدام أدوات رش المواد الكيماوية والمنتجات المنزلية مثل كاشطات الأصباغ ودخان السجائر والعديد من مواد البناء الأخرى. عوامل العدوى والتلوث كالفيروسات والبكتريا يمكن أن تتواجد بشكل مكثف داخل المنزل خاصة عندما يكون عدد الأشخاص كبيراً، إضافة الى أن إستخدام الفحم والشموع والغازات البترولية السائلة والكهرباء سواء منفصلة أو خليط منها في الطبخ والتدفئة، ينتج عنه تلوث الهواء خاصة في المباني التي تعاني من نقص في وسائل التهوية والهواء النقي.
4 - تلوث التربة:
تلوث التربة هو دخول المادة أو الكائنات الحية أو الطاقة الى التربة مسبباً تغير في نوعية التربة مما يؤثر على الاستخدام الطبيعي للتربة أو تعريض صحة الإنسان وبيئته للخطر. ويتم إلقاء ملوثات التربة على السطح من خلال العديد من الأنشطة المختلفة كالأتي:
وسائل النقل:حوادث السيارات التي تنقل النفايات من مصادرها الى مناطق التخلص منها.
حوادث السيارات والشاحنات والطائرات التي لاتنقل نفايات ولكنها تحمل مواداً من ضمنها الوقود الذي يلوث التربة عند إنسكابه.
الكيماويات الزراعية: تستخدم كميات كبيرة من الكيماويات الزراعية مثل مبيد الحشرات ومزيل العشب الضار ومبيد الجراثيم في الأراضي الزراعية. وينتقل بعض هذه الكيماويات الى الهواء إلا أن معظم الكميات الباقية يختفي داخل التربة. وتعتبر هذه الكميماويات مركبات كيميائية صناعية ليس من السهولة تحللها، ويتم إمتصاص الجزء المتبقي في التربة بواسطة جذور النباتات الزراعية مسبباً تلوث المنتجات الزراعية. كما أن هناك زيادة هائلة في إستخدام السماد الصناعي في وقتنا الحالى دون إجراء الدراسات اللازمة بشأن موضوع التلوث.
5 - التخلص من النفايات:
تعود الإنسان على قذف العدبد من الأشياء في الأرض، ونتيجة لذلك فإن الأرض تحمل نفايات البشر والحيوانات ونفايات الطعام والمنتجات الكيميائية ومنتجاتها الجانبية والكيميائية الزراعية والبترول وأكياس البلاستيك ومنتجات الألمنيوم والعديد من المواد المنصهرة الثقيلة.
:no: :no: :no: :no: :no:
- mehdi 27عضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 46
البلد :
نقاط : 110
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/11/2012
رد: كيف نحافظ على بيئتنا
الثلاثاء 06 نوفمبر 2012, 13:46
شكرا يا صاح
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى