- فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
التسبيح الالكتــــــــــــــروني ،وسبحوه بكرة وصيلا
الجمعة 11 سبتمبر 2009, 06:03
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لقيت رابط واستفدت منه كثيـر
وحبيت اشارككم الفائده
قال تعالي :
[ والذاكرين الله كثيرأ والذاكرات
اعد الله لهم مغفرة واجرا عظيما ]
سبحة الكترونيه تذكر الله فيها اكثر من 100 مـره .. بدووون ماتحس بالوقت
الشرح
اختار الكلمة المراد التسبيح بها
من بين الكلمات الموجودة في المربع
فمثلا قمت بأختيار كلمة ( سبحان الله ) بالضغط عليها بالماوس
وعند الضغط عليها توجد في أطراف الصفحة دوائر السبحه
وكلما ضغطتوا على الكلمة اضاءت دائرة
الي ان يكتمل اضاءة كل دوائر التسبيح بمجرد الضغط عليها
استغل الفرصة في وقت جلوسك على الكمبيوتر
في شيء ينفع ولو دقائق معدودة
حط الرابط بالمفضلةٍ عشأن يسهل عليكم فتحه باستمرأر ..
http://www.pylon-group.com/e-seb7a/
منقول للفائدة
لقيت رابط واستفدت منه كثيـر
وحبيت اشارككم الفائده
قال تعالي :
[ والذاكرين الله كثيرأ والذاكرات
اعد الله لهم مغفرة واجرا عظيما ]
سبحة الكترونيه تذكر الله فيها اكثر من 100 مـره .. بدووون ماتحس بالوقت
الشرح
اختار الكلمة المراد التسبيح بها
من بين الكلمات الموجودة في المربع
فمثلا قمت بأختيار كلمة ( سبحان الله ) بالضغط عليها بالماوس
وعند الضغط عليها توجد في أطراف الصفحة دوائر السبحه
وكلما ضغطتوا على الكلمة اضاءت دائرة
الي ان يكتمل اضاءة كل دوائر التسبيح بمجرد الضغط عليها
استغل الفرصة في وقت جلوسك على الكمبيوتر
في شيء ينفع ولو دقائق معدودة
حط الرابط بالمفضلةٍ عشأن يسهل عليكم فتحه باستمرأر ..
http://www.pylon-group.com/e-seb7a/
منقول للفائدة
- فاطمة ليندةعضو خبير متطور
- عدد الرسائل : 3216
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 3912
السٌّمعَة : 29
تاريخ التسجيل : 08/07/2008
رد: التسبيح الالكتــــــــــــــروني ،وسبحوه بكرة وصيلا
الأحد 13 سبتمبر 2009, 13:39
- فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
{لا إلهَ إلا أنت سبحانك إني كنتُ من الظالمين}. تنجي سيدنا يونس ــ ص ــ
الإثنين 14 سبتمبر 2009, 07:40
لطيفة:
إن هذا الموقف الذي تعرضت لهُ السفينة التي كان سيدنا يونس عليه السلام على متنها , مذكور بنص القرآن بمعنىً عاماً مشابهاً في السورة التي تحمل اسمهُ (سورة يونس) , قال تعالى : {هو الذي يسيركم في البر والبحر حتى إذا كنتم في الفُلك وجَرينَ بهم بريحٍ طيبةٍ وفرحوا بها جاءتها ريحُ عاصف وجاءهم الموج من كل مكان وظنوا أنهم أُحيط بهم دعوا الله مخلصين لهُ الدين لئن أنجيتنا من هذه لنكوننَ من الشاكرين 22}.
تابع القصة:
وبعد أن أشرفت السفينة على الغرق في البحر , اقترع ركاب السفينة على رجل يلقونهُ من بينهم يتخففون منهُ , فوقعت القرعة على يونس, فأبوا أن يلقوهُ, ثم أعادوها فوقعت عليه أيضاً, فأبوا, ثم أعادوها فوقعت عليه أيضاً, قال تعالى : {فساهم فكان من المدحضين} أي قارع فكان من المغلوبين, فقام عليه السلام وتجرد من ثيابه, ثم ألقى نفسه في البحر, وقد أرسلَ اللهُ حوتاً يشق البحار, حتى جاء فالتقم (يونس) حين ألقى نفسهُ من السفينة, فأوحى الله إلى ذلك الحوت : {أن لا تأكل لهُ لحماُ ولا تُهشم لهُ عظماً , فإن يونس ليس لك رزقاً , وإنما بطنك تكون لهُ سجناً}, وذهب الحوت وطاف بيونس البحار كلها حتى انتهى به إلى قرار البحر, ولما استقر يونس في بطن الحوت حسب أنهُ قد مات, ثم حرك رأسه ورجليه وأطرافهُ, فإذا هو حي, وسمع يونس تسبيح الحصى في قرار البحر, فقام فصلى في بطن الحوت, وكان من جملة دعائه: ((يا رب اتخذت لك مسجداً في موضع لم يبلغهُ أحد من الناس)), ودعا بدعوته المشهورة التي قال (صلى الله عليه وسلم) فيها : {دعوة ذي النون إذ هو في بطن الحوت {لا إلَه إلا آنت سبحانك إني كنت من الظالمين}, فإنهُ لم يدعُ بها مسلم ربهُ في شيء إلا استجاب لهُ}
(1). وروى ابن أبي حاتم عن أنس بن مالك رضي الله عنهُ-يرفعه- : {إن يونس النبي عليه الصلاة والسلام حين بدا لهُ أن يدعو بهذه الكلمات وهو في بطن الحوت, فقال: اللهم لا إلهَ إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين, فأقبلت الدعوة تحن بالعرش, قالت الملائكة: يا رب هذا صوت ضعيف معروف من بلاد بعيدة غريبة, فقال الله تعالى: أما تعرفون ذلك ؟ قالوا: يا رب ومن هو ؟ قال عز وجل: عبدي يونس, قالوا: عبدك يونس الذي لم يزل يرفع له عمل مُتَقبَل ودعوة مستجابة, قالوا: يا رب أو لا ترحم ما كان يصنع في الرخاء فتنجيه في البلاء ؟ قال: بلى, فأمر الحوت فطرحهُ بالعراء}(2).
من لطائف
{لا إلهَ إلا أنت سبحانك إني كنتُ من الظالمين}.
اللطيفة (1): - كان يونس عليه السلام وحيداً في بطن الحوت فأدرك معنى وحدانية الله عز عن الشريك, فقال:{لا إله إلا أنت}. - وكان عليه السلام سابحاً في البحار في بطن الحوت يسمع تسبيح الحصى والأسماك فشاركهم تسبيحهم لله سبحانهُ وتعالى, فقال: {سبحانك}. - وكان عليه السلام مُحاطاً بالظُلمة من كل جانب, فتضرع إلى الله معترفاً بخطئه وظُلمه ليغفر لهُ ويُفرج عنهُ همهُ وغمه, فقال: {إني كنتُ من الظالمين}. اللطيفة (2): - إنَ ابتلاء الله ليونس عليه الصلاة والسلام بالوحدة والعُزلة في بطن الحوت, هو ليحن قلبه إلى الاجتماع بالناس ويصبر على بقائه بينهم داعياً إلى الله. - وسماع يونس عليه السلام الحصى والأسماك بأعدادها الهائلة في أعماق البحار تسبح الله عز وجل وتُمجده, هو ليعلم أن الله غنيٌ عن هداية الناس وطاعتهم فلا يستعجل لهم الهداية ويدعوا عليهم بالعذاب إذا تأخروا. - وأما عن ابتلاء الله ليونس عليه السلام بالظلمات الثلاثة في : بطن الحوت وقرار البحر وظلام الليل, فقد علاجهُ يونس عليه السلام بالكلمات الثلاثة وهي : كلمة التوحيد {لا إلهَ إلا أنت}, وكلمة التسبيح {سبحانك}, والاعتراف بالذنب {إني كنت من الظالمين}, فاستجاب الله دعوتهُ وأخرجهُ الله من الظُلمات إلى النور.
إن هذا الموقف الذي تعرضت لهُ السفينة التي كان سيدنا يونس عليه السلام على متنها , مذكور بنص القرآن بمعنىً عاماً مشابهاً في السورة التي تحمل اسمهُ (سورة يونس) , قال تعالى : {هو الذي يسيركم في البر والبحر حتى إذا كنتم في الفُلك وجَرينَ بهم بريحٍ طيبةٍ وفرحوا بها جاءتها ريحُ عاصف وجاءهم الموج من كل مكان وظنوا أنهم أُحيط بهم دعوا الله مخلصين لهُ الدين لئن أنجيتنا من هذه لنكوننَ من الشاكرين 22}.
تابع القصة:
وبعد أن أشرفت السفينة على الغرق في البحر , اقترع ركاب السفينة على رجل يلقونهُ من بينهم يتخففون منهُ , فوقعت القرعة على يونس, فأبوا أن يلقوهُ, ثم أعادوها فوقعت عليه أيضاً, فأبوا, ثم أعادوها فوقعت عليه أيضاً, قال تعالى : {فساهم فكان من المدحضين} أي قارع فكان من المغلوبين, فقام عليه السلام وتجرد من ثيابه, ثم ألقى نفسه في البحر, وقد أرسلَ اللهُ حوتاً يشق البحار, حتى جاء فالتقم (يونس) حين ألقى نفسهُ من السفينة, فأوحى الله إلى ذلك الحوت : {أن لا تأكل لهُ لحماُ ولا تُهشم لهُ عظماً , فإن يونس ليس لك رزقاً , وإنما بطنك تكون لهُ سجناً}, وذهب الحوت وطاف بيونس البحار كلها حتى انتهى به إلى قرار البحر, ولما استقر يونس في بطن الحوت حسب أنهُ قد مات, ثم حرك رأسه ورجليه وأطرافهُ, فإذا هو حي, وسمع يونس تسبيح الحصى في قرار البحر, فقام فصلى في بطن الحوت, وكان من جملة دعائه: ((يا رب اتخذت لك مسجداً في موضع لم يبلغهُ أحد من الناس)), ودعا بدعوته المشهورة التي قال (صلى الله عليه وسلم) فيها : {دعوة ذي النون إذ هو في بطن الحوت {لا إلَه إلا آنت سبحانك إني كنت من الظالمين}, فإنهُ لم يدعُ بها مسلم ربهُ في شيء إلا استجاب لهُ}
(1). وروى ابن أبي حاتم عن أنس بن مالك رضي الله عنهُ-يرفعه- : {إن يونس النبي عليه الصلاة والسلام حين بدا لهُ أن يدعو بهذه الكلمات وهو في بطن الحوت, فقال: اللهم لا إلهَ إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين, فأقبلت الدعوة تحن بالعرش, قالت الملائكة: يا رب هذا صوت ضعيف معروف من بلاد بعيدة غريبة, فقال الله تعالى: أما تعرفون ذلك ؟ قالوا: يا رب ومن هو ؟ قال عز وجل: عبدي يونس, قالوا: عبدك يونس الذي لم يزل يرفع له عمل مُتَقبَل ودعوة مستجابة, قالوا: يا رب أو لا ترحم ما كان يصنع في الرخاء فتنجيه في البلاء ؟ قال: بلى, فأمر الحوت فطرحهُ بالعراء}(2).
من لطائف
{لا إلهَ إلا أنت سبحانك إني كنتُ من الظالمين}.
اللطيفة (1): - كان يونس عليه السلام وحيداً في بطن الحوت فأدرك معنى وحدانية الله عز عن الشريك, فقال:{لا إله إلا أنت}. - وكان عليه السلام سابحاً في البحار في بطن الحوت يسمع تسبيح الحصى والأسماك فشاركهم تسبيحهم لله سبحانهُ وتعالى, فقال: {سبحانك}. - وكان عليه السلام مُحاطاً بالظُلمة من كل جانب, فتضرع إلى الله معترفاً بخطئه وظُلمه ليغفر لهُ ويُفرج عنهُ همهُ وغمه, فقال: {إني كنتُ من الظالمين}. اللطيفة (2): - إنَ ابتلاء الله ليونس عليه الصلاة والسلام بالوحدة والعُزلة في بطن الحوت, هو ليحن قلبه إلى الاجتماع بالناس ويصبر على بقائه بينهم داعياً إلى الله. - وسماع يونس عليه السلام الحصى والأسماك بأعدادها الهائلة في أعماق البحار تسبح الله عز وجل وتُمجده, هو ليعلم أن الله غنيٌ عن هداية الناس وطاعتهم فلا يستعجل لهم الهداية ويدعوا عليهم بالعذاب إذا تأخروا. - وأما عن ابتلاء الله ليونس عليه السلام بالظلمات الثلاثة في : بطن الحوت وقرار البحر وظلام الليل, فقد علاجهُ يونس عليه السلام بالكلمات الثلاثة وهي : كلمة التوحيد {لا إلهَ إلا أنت}, وكلمة التسبيح {سبحانك}, والاعتراف بالذنب {إني كنت من الظالمين}, فاستجاب الله دعوتهُ وأخرجهُ الله من الظُلمات إلى النور.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى