مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
فاروق
فاروق
مشرف منتدى الأخبار
مشرف منتدى الأخبار
عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة : كذب المنجمون ولو صدقوا. لا أحد يعلم الغيب إلا الله وحده 110
البلد : كذب المنجمون ولو صدقوا. لا أحد يعلم الغيب إلا الله وحده Male_a11
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008

كذب المنجمون ولو صدقوا. لا أحد يعلم الغيب إلا الله وحده Empty كذب المنجمون ولو صدقوا. لا أحد يعلم الغيب إلا الله وحده

الإثنين 21 ديسمبر 2009, 06:57
كذب المنجمون ولو صدقوا. لا أحد يعلم الغيب إلا الله وحده 2009-12-20-13-01-42

الأقصر- توقع الباحث الفلكي المصري العالمي الدكتور سيد محمد علي المعروف بـ(فلكي الصعيد) في تنبؤاته الفلكية لأحداث عام 2010 أن تشهد المملكة العربية السعودية قلاقل من قبل من أسماهم بـ(الخوارج).
وقال إن موسم الحج القادم سيشهد ااشتباكات دامية وأحداثا مؤسفة، وان تتغلب حكومة العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز على من أسماهم بـ(مثيري الفتن).

كما توقع فلكي الصعيد فشل الوساطة التركية بين أطراف الصراع فى منطقة الشرق الأوسط، وان يكون عام 2010 هو عام التقارب بين سوريا ولبنان وأن يكون العام القادم بداية العد التنازلي لنهاية إسرائيل خلال 10 سنوات بداية من عام 2010، مشيرا إلى أن عمر إسرائيل هو 70 عاما مضى منها 60 عاما وأنها ستزول خلال السنوات العشر القادمة.

كما تنبأ أن تشهد إسرائيل كوارث ونكبات ومحاولة اغتيال لأحد ساستها الكبار وأن تتواصل الملاحقات القضائية الدولية لقادة إسرائيل الذين تبنوا الحرب على غزة وأن تفشل كافة مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والاسرائليين وتفجر أعمال المقاومة الفلسطينية وتحقيق حركة حماس لنجاحات سياسية كبيرة فى حال إجراء انتخابات فلسطينية.

كما توقع فى طالعه الفلكي لعام 2010 نجاح البرنامج النووي الإيرانى واستمرار حالة عدم الاستقرار فى العراق ودخوله فى حرب على الحدود مع إيران وتركيا وانتصار الرئيس الصومالي شيخ شريف أحمد على معارضي حكمه في البلاد.

وتوقع أن تشهد أمريكا سقوط طائرات وغرق سفن وأن تشهد ولاياتها كوارث طبيعية غير مسبوقة وأن تتواصل حرب طالبان أفغانستان وباكستان ضد القوات الأجنبية في أفغانستان وحكومة باكستان وأن يحققا انتصارات كبيرة على خصومهما.

وتنبأ الفلكي المصري باستمرار حالة عدم الاستقرار في باكستان وأن يتعرض الرئيس الباكستاني لمحاولة اغتيال وأن تستقر الأوضاع فى السودان ويتراجع دور فصائل المعارضة المسلحة بدارفور وأن يشهد الجنوب السوداني اكتشافات بترولية ضخمة.

وعلى الصعيد المحلى توقع الباحث الفلكي المصري العالمي الدكتور سيد محمد علي فى تنبؤاته الفلكية لعام 2010 أن تشهد مصر انتصارا كبيرا لمنتخبها القومي لكرة القدم على المستوى الافريقى والدولي وأن تشهد البلاد تغييرات واسعة فى المناصب العليا وتشكيل حكومة جديدة وأن تثور مخاوف على حياة أحد القادة الكبار وحدوث تغييرات فى مشيخة الأزهر الشريف وظهور قوانين جديدة تزيد من النزاعات بين الحكومة والمعارضة.

وتوقع أن يشهد عام 2010 نجاح محقق للقضاة الداعين لاستقلال القضاء والتوصل لعقار مصري لعلاج أنفلونزا الخنازير وتطوير واسع فى مناهج التعليم وأن تشهد مصر اكتشافات أثرية وبترولية، وأن تحدث نجاحات زراعية وصناعية مع ارتفاع دخل الطبقة المتوسطة والمهشمة وأن يشهد صعيد مصر نهضة تنموية كبيرة.

وتوقع الفكلي المصري أن يغيب الموت خمسة من رموز الوسط الفني وثلاثة من كبار الكتاب المصريين.


عدل سابقا من قبل فاروق في الثلاثاء 22 ديسمبر 2009, 15:52 عدل 1 مرات
avatar
gramo
عضو خبير متطور
عضو خبير متطور
عدد الرسائل : 2387
البلد : كذب المنجمون ولو صدقوا. لا أحد يعلم الغيب إلا الله وحده Female18
نقاط : 4450
السٌّمعَة : 37
تاريخ التسجيل : 19/03/2009

كذب المنجمون ولو صدقوا. لا أحد يعلم الغيب إلا الله وحده Empty نهاية العالم في فيلم 2012 بسبب انفجارات شمسية شديدة

الإثنين 21 ديسمبر 2009, 13:32

•اللقطات الأولي للفيلم تتضمن هجوماً على العرب والتعامل معهم كمجرد (شيكات)

•انقراض الجنس البشري الشيء الوحيد القادر على توحيد الشعوب

• (فيلم 2012) خطوة متقدمة من أفلام الكوارث التي تعتمد على حرفيات هوليوودية

للمرة الثالثة، يعود المخرج الألماني الأصل الهوليوودي النزعة رونالد إميريتش ليصنع فيلما عن نهاية العالم بعيون أمريكية، وبينما يبدو ظاهريا أنه فيلم عن السلام العالمي والتعاون بين الشعوب، فإنه يحمل تحت جلده الجينات العنصرية نفسها ضد العرب والجنسيات الأخرى التي طالما روّجت السينما الأمريكية للتسامح معها طوال الربع قرن الأخير، وهو التسامح الذي انهار فيما يبدو مع أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، ويواجه تحديا كبيرا بعد الحادث الأخير في قاعدة "فورت هود العسكرية الأمريكية التي اتُهم بارتكابها شاب من أصول عربية، لا سيما أن الفيلم يتعامل مع العرب على أنهم مجرد شيكات .

في علم الدراما هناك ما يسمي بـ نقطة الهجوم على المتفرج.. أي المشهد الذي يأتي غالبا في بداية الفيلم، ويجعل المشاهد يتسمّر في كرسيه، وينجذب لمتابعة الأحداث حتى النهاية.

في 2012 لا يبدأ الهجوم على المتفرج من خلال اللقطات الأولي للفيلم فقط، وحتى قبل نزول العناوين، ولكن يبدأ الهجوم علينا - كعرب - أو بمعني آخر: يبدأ ظهورنا في الشكل التقليدي للشخصية العربية في السينما الامريكية، إذ نُفاجأ في أول خمسة مشاهد من الفيلم بشخصية ملياردير خليجي بأحد فنادق لندن الفاخرة يقرأ عقدا مبرما على شاشة الكمبيوتر بالعربية، وإذ به يتحدث مع شخص آخر يبلغه بأن سعر هذه الصفقة -التي لا ندري عنها شيئا حتى الآن - هو مليار يورو، وعندما يسأله الخليجي عن اسمه يقول له: اسمي إسحق ، في إشارةٍ واضحة إلي أنه يهودي إذن ما الذي يجعل شخصية عربية تدفع مليار يورو إلي يهودي؟ وما طبيعة الصفقة التي تجمعهما؟

في رأي صنّاع السينما الأمريكية لا شيء يمكن أن يوحّد الشعوب مثل خطر عالمي أو تهديد بانقراض الجنس البشري. فأمام الموت يتساوى الجميع، وتسقط كل الخلافات السياسية والتاريخية لنكتشف في النهاية أننا بشر.

وإذا كان العالم سينتهي فيجب أن نحافظ على البشر الذي يمكنهم أن يكونوا نواة جيدة للعالم الجديد وهكذا يستبعدوننا من تلك النواة فالفيلم يبدأ باكتشاف عالِم هندي لوجود انفجارات شمسية شديدة تؤدي إلي زيادة درجة حرارة الأرض، وبالتالي تحرك الأديم السطحي لها، فيما يُعرف بنظرية زحل الأرض، أي تغير موقع القارات ومساحات المياه على كوكبنا، وهي نظرية شهيرة ظهرت عام 1958.

هذا العالم الهندي الشاب يتصل بصديق آخر له هو عالم أمريكي أسود ليبلغه بذلك الاكتشاف الخطير، فيطير الأخير إلي البيت الأبيض الذي يحكمه الآن رئيس أسود لأول مرة في التاريخ الأمريكي. يحاول الفيلم - منذ البداية - أن يطرح رسالته الظاهرية بأن الذكاء والعبقرية والتطور لم تعد حكرا على الشخصية الأمريكية؛ بل إن الهنود - على سبيل المثال - أصبحوا أكثر تطورا لدرجة أنهم هم الذين يكتشفون أول إنذار بالكارثة!.

وتتطور الأحداث لنكتشف أن الأمريكيين قرروا بناء سفن ضخمة أو أفلاك -حسب الترجمة الدقيقة- أشبه بسفينة نوح عليه السلام، لتبدأ ثاني أكبر عملية إنقاذ للجنس البشري من الغرق، وذلك بعد القصة الشهيرة للنبي نوح عليه السلام.

بينما نتابع على مستوي آخر قصة اجتماعية بسيطة عن عائلة أمريكية مكونة من أب وأم منفصلين، وبينهما طفلان يعانيان من هذا الانفصال، خاصة أن الأب كاتب روايات مغمور يعمل سائقا لدي ملياردير روسي والأم متزوجة من طبيب تجميل شهير، وعندما يصطحب الأب طفليه لمعسكر خلوي تتقاطع خطوط قصتهم مع خطوط القصة الرئيسية، وهي أن العالم ستحل نهايته بالجميع.

بمجرد أن تزداد سخونة الأحداث، وتبدأ الأرض في الانفجار والمدن في التداعي نكتشف أننا أمام عملية إعادة إنتاج لكثير من المشاهد الشهيرة التي قدمها المخرج نفسه بأفلامه السابقة: يوم الاستقلال و اليوم الذي بعد الغد حيث المطاردة الرهيبة من قبل قوي الطبيعة سواء كانت حمما بركانية أو موجات مياه أو ألسنة نيران مشتعلة لأبطال الفيلم الذين عادة ما يكونون أشخاصا عاديين جدا، وغالبا ما يصطحبون أطفالا بل وكلابا أليفة؛ لأن الأطفال والحيوانات هم أكثر العناصر التي تحرك مشاعر المتفرج خوفا وإشفاقا علىهم، ما يجعل وجدانه أكثر إثارة وتشوقا ليس فقط من خلال مشاهد التدمير الطبيعية المنفذة بحرفية وبإيقاع إخراجي شديد القوة بل ومفزع.

وكلنا يتذكر المشاهد الشهيرة في فيلم يوم الاستقلال حين تهرب الأم السمراء داخل نفق مع ابنها وكلبها. ومشهد مطاردة ألسنة النيران لطائرة الرئاسة الأمريكية بعد إطلاق سفن الفضاء للشعاع القاتل، هنا يُعاد إنتاج أفكار هذه المشاهد لكن بشكل أكثر تقدما وتطورا، بل ويتم تكرارها مرات عدة داخل الفيلم، مما يحبس أنفاس المشاهدين طوال الوقت، ويجعل من عملية هروب الأسرة الصغيرة حالة رائعة من حالات التشويق السينمائي والإبهار البصري.

ونشير إلي ان تكلفة الفيلم وصلت إلي أكثر من 200 مليون دولار وهو أمر طبيعي لأنه يصور العالم كله يسقط ويدمر، وقد تم تصويره في لوس أنجلوس وكاليفورنيا وكندا، وهو مليء بتأثيرات الجرفيك المرئية والصوتية التي تستحوذ على إعجاب المشاهدين بشكل يفوق الخيال، إضافة إلي مشاهد الرعب بإمكانات بصرية هوليوودية.يعتمد فيلم 2012 بشكل رئيس على آراء علماء حضارة المايا الذين وضعوا تقويما دقيقا لتاريخ كوكب الأرض حددوا فيه يوم 21 ديسمبر من العام 2012 نهاية للعالم، وتضم الأحداث كذلك جميع نبوءات المنجمين وعلماء الفلك التي أعلنت أن للأمر جذوره التاريخية والدينية، حيث يتم تصوير انهيار الأرض بكل ما علىها وفيضان البحور والأنهار واحتراق الأرض ويتضمن الفيلم أيضا مشهدا للكعبة والمصلين والكنائس ومحاولة هروب البعض من هذه الكارثة.

وفي هذا اليوم تحديدا تجري أحداث الفيلم وبطلها هو الكاتب جاكسون كورتيز الذي يحاول استغلال معرفته الواسعة بكل ما كتب عن نهاية العالم لكي ينقذ ما يمكن إنقاذه من البشر حتى لا تفني الحياة تماما، فيتأمل في نبوءات المايا بحثا عن ثغرة تعطي أملا جديدا للبشرية.

يؤدي الممثل الأمريكي جون كوزاك دور البطولة في الفيلم بشخصية الكاتب كورتيز منقذ العالم، ويشاركه كل من أماندا بيت في دور مطلقته، والممثل الأسمر داني غلوفر الذي يؤدي دور رئيس الولايات المتحدة في ربط بالرئيس الحالي باراك أوباما الأسمر الذي تنتهي ولايته الحالية في دجنبر 2012 أيضا.

ويضاف إلي طاقم الممثلين وودي هاريلسون الذي يقدم شخصية المهووس بنهاية العالم والمتهم بالجنون من كل المحيطين به. ويعتبر المخرج رونالد إيمريتش متخصصا في الأفلام الملحمية وسجله السينمائي يحتوي على أهم أفلام الكوارث التي أنتجت في العقدين الماضيين ومنها: يوم الاستقلال الذي أنتج عام 1996 ويصور غزو الكائنات الفضائية للأرض، و غودزيلا عام 1998 ويحكي قصة كلاسيكية عن العملاق غودزيلا الذي يغزو مدينة نيويورك ويبث فيها الدمار، ثم فيلم بعد غد عام 2004 وفيه رسم الكارثة المتوقع حدوثها بسبب الاحتباس الحراري.

وليس هذا الفيلم هو الوحيد الذي استغل تاريخ 2012 لينسج حوله قصة الكارثة الكبرى فقد سبقته عدة أفلام استغلت هذا الرقم بطرق مختلفة، مثل فيلم أنا أسطورة عام 2007 للنجم ويل سميث، تجري الأحداث التي يعيشها البطل الوحيد في عام 2012، أما فيلم الحركة سباق الموت يتم ذكر هذه السنة بوصفها السنة التي انهار فيها الاقتصاد الأمريكي.

ويبقي ان نشير إلى ان فيلم 2012 يمثل خطوة متقدمة من افلام الكوارث التي تعتمد على حرفيات هوليوودية وطروحات فلكية تحبس الانفاس وهي دعوة للاستمتاع بجديد هوليوود ونحن على ابواب عام تزعم هوليوود انه نهاية البشرية.

وقد لفت انتباه من شاهد الفيلم الأمريكي 2012 خشية المخرج من عدم إظهار مشهد واحد لتدمير المعالم الدينية الإسلامية، رغم ظهور مشهد واضح للكعبة والمسجد الحرام المليء بالمصلين، في حين ركز علىتدمير الفاتيكان وعدد آخر من الرموز الدينية المسيحية وأخري في الهند والتبت.

وأكد عدد منهم استغرابه للرقابة الشخصية التي فرضها المخرج على نفسه، عندما أعلن أنه لن يدمر أيا من المعالم الدينية الإسلامية خشية إغضاب المسلمين، على حد قوله في تصريحات نشرت له مؤخرا.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى