رجال غانا يسلمون الكاس لمصر بعد انتهاء المتعة

رجال غانا يسلمون الكاس الحمراء لبنات مصر بعد انتهاء المتعة كما كان متوقعا بالنسبة للأفارقة ومتابعي الكرة السوداء .استفادت مصر من التحيز المفضوح وحصلت على الكاس الحمراء التي شوهتها بطاقات الحكام والاهداف التي لم تزر مرمى الخصوم سوى في خيالات الحكام المبرمجين على عقارب الساعات المصرية .لكن الفضيحة تواصلت خلال المباراة النهائية وهو ما شاهده الجميع .حيث عبث ابناء عبيدي بيلي برفيقات المزينة المسمات زيرو والتي كانت ترسم على راسها رسومات البنات الصغيرات وفي قفاها صفر وله الف معنى لدينا نحن الجزائريون المقابلة تواصلت وتواصلت السيطرة الغانية الى ان اصبحت قائدة الفريق المصري تتوسل للحكم المالي ان يعطيها شيئا ما ’على الاقل ليحد من عبث الغانيين بزميلاته اللواتي كشفن للعالم بانهن لسن اهلا للوصول الى نهائيات كأس العالم لأن هذا المحفل العالمي لا يشارك فيه سوى الرجال من امثال الجزائريين والغانيين وهلم جرا .وبعد ان وصل الغانيون الى نهاية المتعة سلموا الكأس لرفيقات زيرو معتبرين اللقاء واحد من اللقاءات التحضيرية للمونديال القادم ليبقى حوالي مليون مصري يعبرون عن فرحتهم بالفوز بالكأس الحمراء فيما بقي 79 مليون مصري ببيوتهم يئنون الجوع في انتظار ان تندلع ثورة الخبز كما سموها هم المساكين

قرات رواية لأحد المصريين تتألف من جزئين واسمه احسان عبد القدوس واسم الرواية لاشيئ يهم وانطلاثا من هذا العنوان اقول انه لا شيئ يهمني ان تزعل انت والمصريين من كتاباتي او تفاهاتي كما سميتها او لا تزعل. وان اردت ان اتوقف فعليك ان تبعث الى دكاكين الفتنة بمصر لتوقف عداءها للجزائر وترى بعدها كم نحن الجزائريون متخلقون و اهل ثقافة وعلم ووووووووووووووووو يا مصري يا لي مش اخويا