ساعدوني في اكتشاف مستوايا

اعزائي انا اريد ان اقيم دراستي اذا سوف اسالكم عندما كنتم في السنة الثانية متوسط كم كان معدلكم و ارجو الرد بصراحة لنكون في كل مصداقية و سابدا انا
الفصل الاول 16.96
الفصل الثاني 18.09
الفصل الثالث مازال
انتطر الردود

السلام عليكم اختي في البداية اريد ان اقول لك انه لست بحاجة للمقارنة مع الاخرين قارني نفسك مع نفسك اعني من16الى18يعتبر انجازا واصلي على هذا المنوال

اختي اريد ان اسالك لو سمحتي انت الان تدرسين في التانية متوسط

اعزائي انا اريد ان اقيم دراستي اذا سوف اسالكم عندما كنتم في السنة الثانية متوسط كم كان معدلكم و ارجو الرد بصراحة لنكون في كل مصداقية و سابدا انا
الفصل الاول 16.96
الفصل الثاني 18.09
الفصل الثالث مازال
انتطر الردود
تريد ردا فيه الصراحة ...جملتك هذه القصيرة تنبيء عن مستواك ...وأعتقد جازما أن نقاطك مبالغ فيها ،ويحسن بك مراجعتها مع أستاذك !!

أنت مغروروالدليل بدأت عبارة المليئة بالأخطاء بالضمير أنا أعوذ باله من قولة أنا ...تواضع الله يرفع وخذ بالنصيحة ...يصلح أمرك بلا عجب ولا مراء ....
" لا يزال الرجل عالماً ما طلب العلم ، فإذا ظن أن علم فقد جهل "
حديث شريف.....لم يتحدث عن المعدل ...يا حبيبي ..

" من ظن أنه يستغني عن التعلّم فليبكِ على نفسه "
أبو يوسف تلميذ أبي حنيفة...
علمك علم مستواك الثانية متوسط ...مازلت في مهد العلم...

قد يجمع المالَ شخصاً ثم يحرمه ...عما قليل فيلقى الذل والحربا
العلم كنز وذخر لا فناء له ... نعمَ القرين إذا ما صاحب الصحبا
الدؤلي

" لا تجلسوا عند كل عالم إلا إلى عالم يدعوكم من خمس إلى خمس : من الشك إلى اليقين ومن الرياء إلى الاخلاص ومن الرغبة إلى الزهد ومن الكبر إلى التواضع ومن العداوة إلى النصيحة "
حديث شريف

" يا بني : من خالط الأنذال احتُقر ،ومن دخل مداخل السوء أتُّهم ،ومن جالس العلماء وقُّر، ومن مزح أستُخف به، ومن أكثر من شيء عرف به "
الإمام علي بن أبي طالب


العلم مغرس كل فخر فافتخر ... واحذر يفوتك فخر ذاك المغرس
فلعل يوماً إن حضرت مجلسٍ ... كنت الرئيس وفخر ذاك المجلس
الشافعي

رأيت العلم صاحبه كريمٌ ... ولو ولدته آباء لئامُ
فلولا العلم ما سعدت رجالٌ ... ولا عُرف الحلال ولا الحرام
الشافعي

" العلم كالأرض لا يمكننا أن نمتلك منه سوى القليل"
فولتير

بالعلم والمال يبني الناس ملكهم ... لم يُبن ملك على جهلٍ وإقلالِ
كفاني ثراءً أنني غير جاهلٍ ... وأكثر أرباب الغنى اليوم جهالُ
أحمد شوقي