- yasmine27عضو خبير
- عدد الرسائل : 785
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 1706
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/03/2010
الباي بوشلاغم بمستغانم
الإثنين 28 يونيو 2010, 17:13
هذه المعلومات جمعتها من حصة اسمها اعلام ومعالم قال الاستاذ عبد القادر فاضل
الباي بوشلاغم بمستغانم
قبتان متقابلتان لم يبقى لهم اثر هي قبة الباي بوشلاغم و زوجته لالة عيشوش والقبة الكبيرة تحمل رفاة الباي بوشلاغم دعاه الاسبان
guotilos
وفد الى وهران برتبة ضابط في صفوف جيش
من سلالة الاتراك ارخبيل ايجا اليونان ويذكر انه ينحدر من قبيلة مسراتة احدى فروع هراوة الذي يتميزون بارتباطهم بالاتراك ويعتبر الباي بوشلاغم من تسلق الحكم من اول ذريتهم
ولكنه لم يكن مسراتي اصلا بل كان مسرات ضرعا لطول بقاءه في الجزائر وهو من ارخبيل ايجا باليونان و قد تزوج 40 امراءة وفي مستغانم هناك سلالات وعائلات كثير ينتمون او ينتسبون اليه
حكم وهران 1701 الى 1730 اختار مستغانم للحكم فيها نظرا لموقعها وعمل على تحصينها والتسليح
لم يتمكن من الصمود وحاول استرجاع وهران من الاسبان قبل وفاته ولكنها بقيت اسيرة الى 1792
Le tombeau du bey Bouchelaghem
الباي بوشلاغم بمستغانم
قبتان متقابلتان لم يبقى لهم اثر هي قبة الباي بوشلاغم و زوجته لالة عيشوش والقبة الكبيرة تحمل رفاة الباي بوشلاغم دعاه الاسبان
guotilos
وفد الى وهران برتبة ضابط في صفوف جيش
من سلالة الاتراك ارخبيل ايجا اليونان ويذكر انه ينحدر من قبيلة مسراتة احدى فروع هراوة الذي يتميزون بارتباطهم بالاتراك ويعتبر الباي بوشلاغم من تسلق الحكم من اول ذريتهم
ولكنه لم يكن مسراتي اصلا بل كان مسرات ضرعا لطول بقاءه في الجزائر وهو من ارخبيل ايجا باليونان و قد تزوج 40 امراءة وفي مستغانم هناك سلالات وعائلات كثير ينتمون او ينتسبون اليه
حكم وهران 1701 الى 1730 اختار مستغانم للحكم فيها نظرا لموقعها وعمل على تحصينها والتسليح
لم يتمكن من الصمود وحاول استرجاع وهران من الاسبان قبل وفاته ولكنها بقيت اسيرة الى 1792
Le tombeau du bey Bouchelaghem
- بوشلاغمعضو جديد
- عدد الرسائل : 3
العمر : 55
البلد :
نقاط : 3
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/09/2010
لكي تعم الفائدة
الجمعة 24 سبتمبر 2010, 15:44
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ومغفرته
تحياتي لكي الاخت يسمين علي المجهود في هاذا الموقع المبارك من مواقع الجزائر لقد جرني البحث الي الموقع كوني محب لمادة التاريخ لقد كتبت عن الباي بوشلاغم و كوني من احفاذه اردت التاكد من نسبه مسراتيا او تركي ؟ هل تستطيعين ان تزوديني بعنوان الاستاذ الذي كتب عنه او دليل يثبت ذالك بارك الله فيك الاخت يسمين
تحياتي لكي الاخت يسمين علي المجهود في هاذا الموقع المبارك من مواقع الجزائر لقد جرني البحث الي الموقع كوني محب لمادة التاريخ لقد كتبت عن الباي بوشلاغم و كوني من احفاذه اردت التاكد من نسبه مسراتيا او تركي ؟ هل تستطيعين ان تزوديني بعنوان الاستاذ الذي كتب عنه او دليل يثبت ذالك بارك الله فيك الاخت يسمين
- yasmine27عضو خبير
- عدد الرسائل : 785
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 1706
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/03/2010
رد: الباي بوشلاغم بمستغانم
الجمعة 24 سبتمبر 2010, 17:39
السلام عليكم
حسب معلومات الاستاذ
وفد الباي بو شلاغم الى وهران برتبة ضابط في صفوف جيش
من سلالة الاتراك ارخبيل ايجا اليونان ويذكر انه ينحدر من قبيلة مسراتة احدى فروع هراوة الذي يتميزون بارتباطهم بالاتراك ويعتبر الباي بوشلاغم من تسلق الحكم من اول ذريتهم
ولكنه لم يكن مسراتي اصلا بل كان مسرات ضرعا لطول بقاءه في الجزائر وهو من ارخبيل ايجا باليونان و قد تزوج 40 امراءة وفي مستغانم هناك سلالات وعائلات كثير ينتمون او ينتسبون اليه
الباي لم يكن مسراتي هو مسراتي لطول بقاءه بالجزائر وهو من سلالة الاتراك ارخبيل ايجا اليونان ووفد الى الجزائر كظابط و تسلق الحكم و السلالات و العائلات المستغانمية ينتسبون اليه لانه تزوج 40 امراة هذا ما جاء في معلومات الاستاد فاضل و لقد طلب المنشط في الحصة التعرف على الالقاب المتواجدة ولكن لا احد عرف بنفسه ومن المفروض انهم وضحوا لنا من هم لان هنا في مستغانم يقولون مثلا الفلانين مستغانمية بمعنى ان الاتراك هم المستغانمية و بمعنى الحضر
هو طول البقاء هو الذي يعطي الانتماء ولكن يقولون ان التراك لم يتزوجوا في الجزائر ولم يكن مسموح لهم
اما عن الاستاذ ليس لي عنوانه ولكن انوي الاتصال به واذا تحصلت على عنوانه الالكتروني سارسله لك في رد في هذا الموضوع
ارجو تزويدنا بمعلومات حول ما كتبته عن الباي بوشلاغم
تقبلوا تقديري و احترامي
حسب معلومات الاستاذ
وفد الباي بو شلاغم الى وهران برتبة ضابط في صفوف جيش
من سلالة الاتراك ارخبيل ايجا اليونان ويذكر انه ينحدر من قبيلة مسراتة احدى فروع هراوة الذي يتميزون بارتباطهم بالاتراك ويعتبر الباي بوشلاغم من تسلق الحكم من اول ذريتهم
ولكنه لم يكن مسراتي اصلا بل كان مسرات ضرعا لطول بقاءه في الجزائر وهو من ارخبيل ايجا باليونان و قد تزوج 40 امراءة وفي مستغانم هناك سلالات وعائلات كثير ينتمون او ينتسبون اليه
الباي لم يكن مسراتي هو مسراتي لطول بقاءه بالجزائر وهو من سلالة الاتراك ارخبيل ايجا اليونان ووفد الى الجزائر كظابط و تسلق الحكم و السلالات و العائلات المستغانمية ينتسبون اليه لانه تزوج 40 امراة هذا ما جاء في معلومات الاستاد فاضل و لقد طلب المنشط في الحصة التعرف على الالقاب المتواجدة ولكن لا احد عرف بنفسه ومن المفروض انهم وضحوا لنا من هم لان هنا في مستغانم يقولون مثلا الفلانين مستغانمية بمعنى ان الاتراك هم المستغانمية و بمعنى الحضر
هو طول البقاء هو الذي يعطي الانتماء ولكن يقولون ان التراك لم يتزوجوا في الجزائر ولم يكن مسموح لهم
اما عن الاستاذ ليس لي عنوانه ولكن انوي الاتصال به واذا تحصلت على عنوانه الالكتروني سارسله لك في رد في هذا الموضوع
ارجو تزويدنا بمعلومات حول ما كتبته عن الباي بوشلاغم
تقبلوا تقديري و احترامي
- بوشلاغمعضو جديد
- عدد الرسائل : 3
العمر : 55
البلد :
نقاط : 3
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/09/2010
رد: الباي بوشلاغم بمستغانم
السبت 25 سبتمبر 2010, 12:17
بارك الله فيك الاخت عتقد ان التوضيح و الوقوف علي الحقيقة سيتم بعد ان تعطي تركيا الارشيف الجزائري العثماني كما وعدت للخارجية الجزائرية وسيتم الوقوف علي حقائق كثيرة ان شاء الله قلت ان يقولون ان الاتراك لم يتزوجوا من الجزائريات بل كثير من كتب العكس اما تزاجوا من بربريات او تعمدوا الزواج من عربيات فنتج عن ذالك (الكراغلة) جزائري من اب تركي يقولون ان الترك لم يمكنوا لهاذه الطبقة
من الوصول الي مناصب معينة من السلطة مخافة نزوعهم الي الانتقام (الميل الوراثي من جهة الام) ان صح التعبير لان البعض رفظوا الاتراك و عتبروهم من الغزات و نسوا انهم جائوا بطلب من اعيان الجزائر و الطلب كتب من بجاية و الوثيقة موجودة في ارشيف مكة يذكر انه وقعت ثورات ضد الاتراك فوقف الكراغلة بجابب الاتراك وقفت اخلاصة فكانت هاذه الوقفت سبب في رضي الدولة العثمانية لان مكنتهم من مناصب عليا من (البايات ) و ان اميل بهاذه الرواية انه يمكن للباي بوشلاغم نهه كرغلي و خاصة ان هاذا الاسم بكثرة في مختلف المناطف لكون ان زواج من 40 امراة يفوق العدد المشروع لاكن يمكن اعتبارهم من الايماء لظرف الحرب و الله اعلم
من الوصول الي مناصب معينة من السلطة مخافة نزوعهم الي الانتقام (الميل الوراثي من جهة الام) ان صح التعبير لان البعض رفظوا الاتراك و عتبروهم من الغزات و نسوا انهم جائوا بطلب من اعيان الجزائر و الطلب كتب من بجاية و الوثيقة موجودة في ارشيف مكة يذكر انه وقعت ثورات ضد الاتراك فوقف الكراغلة بجابب الاتراك وقفت اخلاصة فكانت هاذه الوقفت سبب في رضي الدولة العثمانية لان مكنتهم من مناصب عليا من (البايات ) و ان اميل بهاذه الرواية انه يمكن للباي بوشلاغم نهه كرغلي و خاصة ان هاذا الاسم بكثرة في مختلف المناطف لكون ان زواج من 40 امراة يفوق العدد المشروع لاكن يمكن اعتبارهم من الايماء لظرف الحرب و الله اعلم
- المحترفمشرف منتدى أخبار و تاريخ مستغانم
- عدد الرسائل : 1490
نقاط : 2747
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 20/06/2008
رد: الباي بوشلاغم بمستغانم
السبت 25 سبتمبر 2010, 19:49
اعلم أخي بوشلاغم بأن جميع من مكثوا بالجزائر ليسوا بأتراك أقحاح , بل هم من الخدم و العبيد الذين جلبهم الاتراك أثناء فتوحاتهم و الدليل على ذلك مستغانم فمثلا : قارة مصطفى معناه عبد مصطفى أي عبد التركي مصطفى , كريتلي و هو الشخص القادم من كريت جزيرة يونانية , لأنه في ذلك الوقت كانت تركيا قد احتلت اليونان و كانت تعتبرهم عبيدا و الكلام هذا يطابق بوشلاغم الذي أتى من اليونان , أي أن الاتراك قد غادروا جميعا الجزائر و بقوا فقط الكراغلة لدى أخوالهم العرب أو بالحضر ماداموا قد ألفوا السكن بالمدينة , علما أننا قد تناقشنا في هذا الموضوع بالمنتدى سابقا.
- بوشلاغمعضو جديد
- عدد الرسائل : 3
العمر : 55
البلد :
نقاط : 3
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/09/2010
رد: الباي بوشلاغم بمستغانم
الخميس 15 نوفمبر 2012, 22:10
Lorsque l’Emir Abd -El-Kader engagea la résistance face aux Français, les tribus du Maroc oriental lui apportèrent un soutien inconditionnel (combattants, logistique, encouragements..) douze années durant ce qui inquiétait le Sultan Moulay Abderrahmane Ben Hicham et irritaitla France.Celle-cifit tout ce qui était en son pouvoir pour qu’il fasse cesser tout soutien à l’Emir par ses populations. L’écho de sa résistance était tel qu’à travers tout le Maroc, toutes ses victoires étaient fastueusement fêtées. Ses origines idrissides ravivaient, quant à elles de vieux antagonismes. Le Sultan, soucieux d’abord de l’intérêt dynastique, sacrifia la solidarité en Dieu et fut ainsi acculé à tergiverser pour gagner le plus de temps possible et éviter de tenter une action qui provoquerait l’ire de son peuple. L’Emir n’ignorait rien de l’apathie et de la prudence maladive du Sultan qui, selon Léon Roches (2), l’a fait habiller, le 3 juillet 1839, par un de ses envoyés, du caftan faisant de lui le Khalifat du Sultan ce qui confirmait, en même temps, l’adhésion de ce dernier à son combat auquel, il faut le dire tout de suite, il ne participera jamais si ce n’est pour accomplir la besogne à la place des Français essentiellement en décembre 1847. Son irrésolution dans la conduite des affaires, sa prudence excessive et sa versatilité, prouvées par une longue série d’exemples, étaient parfaitement connues de l’ennemi commun qui ne rata aucune occasion pour le battre sur le double plan militaire et diplomatique et lui fit faire, à son insu, tout ce qui servait l’intérêt dela France. L’historien marocain Mohamed Zniber (1) ira jusqu’à reconnaître la faiblesse du pouvoir et sa mauvaise organisation.
Quand le Duc d’Aumale, fils du Roi des Français, informé par les traîtres Ouled Ayad sur l’emplacement dela Smalade l’Emir, parvint à s’en emparer le 16 mai 1843, les rescapés se dispersèrent selon leurs régions d’origine. L’Emir se retrouva avec une Deïra de quelque 2000 âmes, qu’il parvint, au bout de durs combats, à faire entrer en territoire marocain pour l’installer, dans un premier temps à Aïoun Sidi Mellouk, à environ60 kmà l’ouest d’Oujda sur la route de Fès, et, dans un deuxième temps à Aïn Zora dans le Rif.
Il est opportun de rappeler que depuis l’avènement de la dynastie alaouite avec Moulay Chérif Ben Ali, en 1631, les Sultans du Maroc lorgnèrent toujours du côté des territoires au-delà de leur frontière orientale. Moulay Chérif, céda aux arguments de deux ulémas d’Alger délégués par les Turcs et abandonna ses prétentions. Moulay Smaïl qui gouverna de 1672 à 1727 (soit 55 ans) fut écrasé, lui, par le Bey Bouchelaghem de Mascara, en 1707, tout près de la Mared’eau, à quelques kilomètres du Sig donnant son nom à la forêt où il fut battu. Un poème de Cheïkh Bouras de Mascara retrace cet évènement. Ce même Cheïkh, environ un siècle plus tard, eut cet entretien avec Moulay Slimane – oncle paternel de Moulay Abderrahmane – qui régna de 1792 à 1820 : « L’Emir des Croyants, Moulay Slimane, roi du Maroc, me questionna sur la frontière de l’extrême Maroc. Je lui répondis qu’Ibn Khaldoun la situe à Oujda et elle a été confirmée par votre grand’père, le Sultan Ismaïl, avec les Turcs d’Alger au début du 12ème siècle. Il me dit : « j’ai toujours vu cette limite à la Tafna ». Alors je me tus. » (3). Moulay Abderrahmane, dès la prise d’Alger confirmée, prit possession de Tlemcen et ses troupes s’avancèrent à l’intérieur du pays. Il signifia ses prétentions sur la capitale des Zianides au Consul de France à Tanger, mais, devant le développement des événements en Algérie, ne tarda pas à signer un document par lequel il renonçait à ses revendications.
http://mohamedsenni.unblog.fr/2012/07/26/la-bataille-disl-sidi-brahim/
Quand le Duc d’Aumale, fils du Roi des Français, informé par les traîtres Ouled Ayad sur l’emplacement dela Smalade l’Emir, parvint à s’en emparer le 16 mai 1843, les rescapés se dispersèrent selon leurs régions d’origine. L’Emir se retrouva avec une Deïra de quelque 2000 âmes, qu’il parvint, au bout de durs combats, à faire entrer en territoire marocain pour l’installer, dans un premier temps à Aïoun Sidi Mellouk, à environ60 kmà l’ouest d’Oujda sur la route de Fès, et, dans un deuxième temps à Aïn Zora dans le Rif.
Il est opportun de rappeler que depuis l’avènement de la dynastie alaouite avec Moulay Chérif Ben Ali, en 1631, les Sultans du Maroc lorgnèrent toujours du côté des territoires au-delà de leur frontière orientale. Moulay Chérif, céda aux arguments de deux ulémas d’Alger délégués par les Turcs et abandonna ses prétentions. Moulay Smaïl qui gouverna de 1672 à 1727 (soit 55 ans) fut écrasé, lui, par le Bey Bouchelaghem de Mascara, en 1707, tout près de la Mared’eau, à quelques kilomètres du Sig donnant son nom à la forêt où il fut battu. Un poème de Cheïkh Bouras de Mascara retrace cet évènement. Ce même Cheïkh, environ un siècle plus tard, eut cet entretien avec Moulay Slimane – oncle paternel de Moulay Abderrahmane – qui régna de 1792 à 1820 : « L’Emir des Croyants, Moulay Slimane, roi du Maroc, me questionna sur la frontière de l’extrême Maroc. Je lui répondis qu’Ibn Khaldoun la situe à Oujda et elle a été confirmée par votre grand’père, le Sultan Ismaïl, avec les Turcs d’Alger au début du 12ème siècle. Il me dit : « j’ai toujours vu cette limite à la Tafna ». Alors je me tus. » (3). Moulay Abderrahmane, dès la prise d’Alger confirmée, prit possession de Tlemcen et ses troupes s’avancèrent à l’intérieur du pays. Il signifia ses prétentions sur la capitale des Zianides au Consul de France à Tanger, mais, devant le développement des événements en Algérie, ne tarda pas à signer un document par lequel il renonçait à ses revendications.
http://mohamedsenni.unblog.fr/2012/07/26/la-bataille-disl-sidi-brahim/
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى