مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
فاروق
فاروق
مشرف منتدى الأخبار
مشرف منتدى الأخبار
عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة : زاهر يفضح وسائل الإعلام ويورط أبو ريدة في الأزمة مع الجزائر الفضائيات المصرية كذبت كذبة حول الاعتداءات وأم درمان وصدقتها 110
البلد : زاهر يفضح وسائل الإعلام ويورط أبو ريدة في الأزمة مع الجزائر الفضائيات المصرية كذبت كذبة حول الاعتداءات وأم درمان وصدقتها Male_a11
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008

زاهر يفضح وسائل الإعلام ويورط أبو ريدة في الأزمة مع الجزائر الفضائيات المصرية كذبت كذبة حول الاعتداءات وأم درمان وصدقتها Empty زاهر يفضح وسائل الإعلام ويورط أبو ريدة في الأزمة مع الجزائر الفضائيات المصرية كذبت كذبة حول الاعتداءات وأم درمان وصدقتها

الأحد 18 يوليو 2010, 06:24
زاهر يفضح وسائل الإعلام ويورط أبو ريدة في الأزمة مع الجزائر الفضائيات المصرية كذبت كذبة حول الاعتداءات وأم درمان وصدقتها 81707

اعترف سمير زاهر، رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم السابق، بأن حافلة المنتخب الوطني الجزائري تعرّضت فعلا إلى الرشق بالحجارة يوم 12 نوفمبر .2009
صرّح زاهر، في حوار لجريدة ''الدستور'' المصرية، وهو يبرّر عدم إسراعه للاطمئنان على الوفد الجزائري، قائلا: ''عندما وقعت أزمة القاهرة وتعرّض أتوبيس بعثة الجزائر للرشق بالحجارة، لم أستقبل وقتها بعثة الجزائر، لانشغالي بحضور السيد الرئيس مران المنتخب في ستاد القاهرة، وبمجرد انتهاء الزيارة، طرت أنا وهاني أبو ريدة، الشريك الأساسي والرئيسي معي في كل ما حدث في أزمة الجزائر، وبحكم علاقتي السابقة مع روراوة التي لا أنفيها أو أخفيها، كنت سأتوجّه إلى غرفته بالفندق لأتعرّف على الأمر، لكن أبو ريدة الذي يمتلك علاقة أقوى منّي مع روراوة، رفض وأصرّ على الصعود وحده، مدعيا أن رئيس الاتحاد الجزائري غاضب وإذا ظهرت قد يزيد غضبه وتتفاقم الأزمة''. مضيفا: ''ولأنني أعتمد على أبو ريدة في هذا الشأن، وافقت على ما قاله، ثم حدث ما حدث، وزاد الأمر اشتعالا وأصرّ روراوة على أن نكتب تعهّدا أمنيا لحمايته هو والبعثة، وكان له ما أراد وشاركني في كل هذه الاتفاقات هاني أبو ريدة''.
لم أكذب في قضية الأتوبيس والإعلام المصري كذب الكذبة وصدّقها
وقال زاهر إنه لم يكذب أبدا في قضية الخلاف بين الجزائر ومصر، مشيرا: ''أنا رجل جيش ورجل دولة وعضو مجلس شوري، أعرف كيف يتصرّف رجال الدولة في مثل هذه المواقف، ولا أستطيع أن أقول كلاما وهميا من عندي، فالتصريحات التي خرجت على لساني جاءت وفقا لتحقيقات الشرطة والنيابة، ومفادها أن الضرب حدث من داخل وخارج الأتوبيس، وهذا الكلام مثبت في ورق رسمي خاص بالتحقيقات''.
واتهم زاهر الإعلام المصري بالكذب، موضحا ''الإعلام المصري قرر أن يكذب الكذبة ويصدّقها، فهناك من ألقوا بالأكاذيب وحوّلوها إلى حقائق''، مضيفا ''أنا لم أصرّح من نفسي ولست مجنونا''. ويأتي ذلك بعد مرور أكثـر من ثمانية أشهر على حادثة اعتداء المصريين على حافلة المنتخب الوطني بالقاهرة بالقرب من المطار، قبل موعد المباراة السادسة والأخيرة من التصفيات المزدوجة لكأسي أمم إفريقيا والعالم، حيث نقلت وسائل الإعلام المصرية، المكتوبة والمرئية، تصريحات كثيرة لسمير زاهر، يؤكّد خلالها بأن لاعبي المنتخب الجزائري هم الذين حطّموا الحافلة التي كانت تقلهم إلى الفندق.
كنت أستشير أبو ريدة في كل القرارات
وبشأن أحداث أم درمان، ألقى سمير زاهر باللّوم على الإعلام المصري، حين اتهم بعدم تقديم أدلّة دامغة لـ''الفيفا'' على تعرّض أنصار المنتخب المصري إلى اعتداءات من طرف الجزائريين.
وقال زاهر: ''سبحان الله، سمير زاهر هو الوحيد المطلوب منه إثبات كل شيء، سمير زاهر فقط وأنتم وصحافتكم وتلفزيوناتكم التي كتبت ونقلت صراخ الجماهير من شوارع السودان لستم طرفا، ألم تنقلوا الحدث أم كنتم تدعون وتكذبون؟''. وانتقد زاهر، في ذات الحوار، هاني أبو ريدة، بسبب تأكيد هذا الأخير بأن حافلة المنتخب الوطني تعرّضت فعلا إلى الرشق بالحجارة، معتبرا بأن أبو ريدة خذله حين وافق على خلافته على رأس الاتحاد المصري لكرة القدم.
واعتبر سمير زاهر بأن الجميع يريد تقزيم الخلاف بين الجزائر ومصر في شخصه وفي علاقته الشخصية مع محمّد روراوة. وقال مدافعا عن نفسه: ''على أبو ريدة أن يدين نفسه، لأنه كان مرجعي الرئيسي في أي مخاطبة دولية أو قارية''، رافضا الاتهامات التي أطلقها أبو ريدة في ''الأهرام'' حين قال بأنه سيعيد العلاقات المقطوعة التي أفسدتها سياسة سمير زاهر مع الدول الشقيقة، مشيرا ''أليس أبو ريدة صديقا لروراوة، لماذا لم يؤثـر فيه بحكم العلاقة الودية بينهما لإزالة الخلاف؟''.
وزير الخارجية المصري قال لي: سيذوب كل شيء بعد لقاء مبارك وبوتفليقة
وراح زاهر إلى إشراك رئيس المجلس القومي للرياضة، حسن صقر، ووزير الخارجية المصري، بشأن القرارات الواجب اتخاذها خلال أزمة الجزائر، حيث قال: ''أنا رجل عسكري وأعرف أين تقف رأسي وأحترم قيادتي ولا أستطيع أن أتجاوز حدودي أو أتجرأ على اختصاصاتهم، فلقد ذهبت إلى المهندس حسن صقر وسألته: ماذا تطلب منّي أن أفعل في أزمة الجزائر لإزالة الاحتقان، فقال لي بعد استشارة آخرين: ''هذا أمر خاص بكرة القدم''، وذهبت إلى وزير الخارجية وسألته فقال لي: ''هذا شأن خاص باتحاد الكرة، وكل هذه المشاكل ستذوب بعد لقاء الرئيس حسني مبارك مع الرئيس الجزائري بوتفليقة''. أقصد أنني لم أتحرّك من نفسي، بل كنت أراجع وأستشير، لكنهم الآن جميعا ألقوا عليّ بمسؤولية الجزائر.. وأؤكد أنني لم أكن طرفا في إشعال الفتنة بين مصر وشقيقتها الجزائر''.
لو كانت اتهامات شوبير صحيحة لأوجبت إعدامي
وتحدث زاهر عن غدر مقربيه وانقلاب الجميع عليه بعد حكم القضاء بمنعه من الترشح لرئاسة الاتحاد المصري لكرة القدم، مشيرا: ''حكم القضاء لم يقتلني، إذن سأعود بقوة، وقد عرفت أصدقائي من أعدائي''. مضيفا: ''وهبني الله، رغم أخطائي العظيمة التي تتحدثون عنها في صحافتكم وإعلامكم، نعمة هي التي دفعتني للاستمرار في الحياة حتى الآن، وهي التسامح''.
وأضاف: ''شوبير أكثـر الناس علما بأنني لست مجرما أو بلطجيا أو قاطع طريق حتى تصل بي الدناءة إلى التفكير في تعريض حياة بني آدم إلى الخطر''، مضيفا: ''خطأ شوبير الأخير كان أكبر من أن أتسامح معه، لأنه كان يمس سمعتي وشرفي، فلو كانت تهمته صحيحة لأوجبت إعدامي بتهمة الخيانة''، مشيرا ''كيف يتخيّل أحدا أنني أتآمر على بلدي وأدبّر مخطّطا لضرب أشقاء جزائريين، هذه أفعال مجرمين''.

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى