مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
فاروق
فاروق
مشرف منتدى الأخبار
مشرف منتدى الأخبار
عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة :  بوتفليقة رفض استقبال محمود عباس لدى عودته من واشنطن يوم الإثنين 110
البلد :  بوتفليقة رفض استقبال محمود عباس لدى عودته من واشنطن يوم الإثنين Male_a11
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008

 بوتفليقة رفض استقبال محمود عباس لدى عودته من واشنطن يوم الإثنين Empty بوتفليقة رفض استقبال محمود عباس لدى عودته من واشنطن يوم الإثنين

الخميس 09 سبتمبر 2010, 04:35
 بوتفليقة رفض استقبال محمود عباس لدى عودته من واشنطن يوم الإثنين Israel_969732856

أكثرت الصحافة الإسرائيلية، في المدة الأخيرة، اهتماماتها بالجزائر، حيث أصبحت تتابع كل صغيرة وكبيرة تتعلق بها، إلى درجة أنها أصبحت تصنفها ضمن الدول التي تشوش على تل أبيب وتحاول ضرب استقرارها، ما جلب اهتمام الدولة العبرية التي راحت في كل مرة تحاول حشر أنفها في قضايا عربية وافتعال أزمات بين دولها ورؤسائها

آخر خرجة إعلامية إسرائيلية كانت تلك التي تحدثت عنها، أمس، الصحيفة الإسرائيلية “جي أس أس”، حيث أشارت إلى “وجود أزمة دبلوماسية بين الجزائر ورام الله على خلفية رفض الرئيس بوتفليقة استقبال محمود عباس، الذي توقف لدى عودته أول أمس من واشنطن في كل من المغرب وتونس وليبيا، ولم يتوقف بالجزائر العاصمة، بسبب رفض الرئيس، عبد العزيز بوتفليقة، استقباله”.
وأرجعت وسائل الإعلام الإسرائيلية رفض الجزائر استقبال أبو مازن إلى “الطريقة التي يتعامل بها هذا الأخير مع الملف الفلسطيني”، حيث تقول الصحيفة عن وجهة نظر الجزائر: “في الوقت الذي يدعم البلد القضية الفلسطينية بكل جوارحه، يكتفي أبو مازن ببعض المصافحات والتصريحات المعادية لإسرائيل”، وأضافت: “وهو الموقف الذي تعتبره الجزائر غامضا”.
وتحدثت وسائل الإعلام الإسرائيلية ومعها صحيفة” جي أس أس”، “إن الجزائر لم تتوقف عن الدعم المستمر للقضية الفلسطينية”، وأشارت إلى الدعم الذي قدمته الجزائر للمسؤولين الفلسطينيين في وقت مضى، دون تحديد تاريخه، وتضمن مئات الملايين من الدولارات للسلطة الفلسطينية، لكن، تواصل نفس المصادر، أن السلطات الجزائرية تابعت وجهة الأموال الممنوحة بدقة، حيث وبعد وصولها إلى رام الله تم تحويلها نحو حسابات بنكية شخصية لقياديين في حركة فتح، وقاموا بعدها باستلام تلك المبالغ المالية وأودعوها في بنوك مغربية، وبنوا بها مساكن فاخرة في المملكة المغربية.
وقالت ذات الصحيفة:”وبالتالي تكون الجزائر، باعتراف الفلسطينيين، قد تعبت من الكيفية التي ترى بها السلطة الفلسطينية الصداقة بين الجزائر وفلسطين”، وأضافت: “الجزائر سئمت من عدم طلب مساعدتها إلا عندما يتعلق الأمر بجمع الأموال“.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى