- النورسمشرف منتدى الطبخ و الأناشيد
- عدد الرسائل : 1669
العمر : 30
الموقع : mostaghanem.com
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 2467
السٌّمعَة : 37
تاريخ التسجيل : 03/06/2008
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
السبت 23 أكتوبر 2010, 17:56
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
'
<table><tr><td></td><td></td></tr><tr><td>علم</td><td>شعار</td></tr></table> | |
نشيد جزائر الوطني | |
العاصمة | الجزائر (مدينة) |
أكبر مدينة | الجزائر (مدينة) |
اللغة الرسمية | العربية |
نظام الحكم رئيس رئيس الوزراء | جمهورية عبد العزيز بوتفليقة عبد العزيز بلخادم |
الاستقلال من فرنسا | اعلن 5 يوليو/جويلية 1962 |
مساحة - المجموع - المياه(%) | 2,381,740 كم 2 (11) |
عدد السكان - احصائيات عام 1998 - كثافة السكان | 29,100,867 (196) 14/كم 2 (14—) |
الناتج القومي الإجمالي - الناتج القومي - الناتج القومي للفرد | 120$، سنة 2004. (_) {{{الناتج القومي للفرد}}} ({{{التصنيف العالمي للناتج القومي للفرد}}}) |
العملة | دينار جزائري (DZD) |
فرق التوقيت - الصيف | +1 (UTC) (UTC) |
رمز الإنترنت | .dz |
رمز المكالمات الدولي | +213 |
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية دولة عربية تقع شمال القارة الأفريقية، يحدها شمالًا البحر الأبيض المتوسط وغربا المغرب والصحراء الغربية ومن الجنوب الغربي موريتانيا ومالي وفي الجنوب الشرقي النيجر وشرقا ليبيا و في الشمال الشرقي تونس.
الجزائر عضو مؤسس في اتحاد المغرب العربي سنة 1988 ، و عضو في جامعة الدول العربية و منظمة الأمم المتحدة منذ استقلالها، و عضو في منظمة الوحدة الأفريقية والأوبك والعديد من المؤسسات العالمية والإقليمية.
الجزائر ثاني أكبر بلد أفريقي و عربي من حيث المساحة بعد السودان، و الحادي عشر عالمياالتسمية
يُختلف في المرجعية التاريخية للتسمية، إلا أن المؤكد هو أن اسم البلد مستمد من اسم العاصمة، أطلق أنتوان فيرجيل شنيدر [2] -أيام الفرنسيين سنة 1839 - رسميا اسم الْجَزَائِر على البلد ككل [3].
بعض المصادر التاريخية تقول بأن بلكين بن زيري (بولوغين) مؤسس الدولة الزيرية، حين وضع أسس عاصمته عام 960 على أنقاض المدينة الرومانية إكوسيوم (Icosium) أطلق عليها هذا الاسم، جزائر بني مزغنة [4]. وجود 4 جزر صغيرة جدا قرب المدينة جعلها تسمى هكذا (صارت الآن قطعة واحدة، بعد أن هيئها العثمانيون)
المصادر الأقدم، تنسب التسمية للجغرافيين المسلمين قبلها (ياقوت الحموي [5] و الإدريسي) لوصفهم البلد تابعا لبني مزغنة.
نفس المصادر العربية تنسبها أيضا لجزر الحياة، جزائر السعديّات (تنجيم) مع شريطها الساحلي الخصب، مقابل الصحراء القاحلة.
مصادر أخرى تنسبها لأبي بولوغين نفسه، زيري بن مناد، دزيري، من البربرية تزيري، ضياء القمر، يعرب بعدها الاسم [6].
- تسمى بالأمازيغية:
- تاريخيا لم تكن العاصمة الحالية وحدها، فقد كانت هنالك عواصم داخلية لعدد من الممالك العربية و البربرية التي استقرت على التراب الحالي (تاريخ الجزائر).
الأرض
خريطة أرضية للجزائر
- وصلة ويكي مابيا لمسح الأرض
- الشريط الساحلي: يمتد الشريط الساحلي في الشمال على طول 1213 كم ، من تونس شرقا إلى المغرب.
- الحدود البحرية: تطالب الجزائر ب12 كم بحريا شمال ساحلها كحدود ، و بين 32 إلى 52 كم كنطاق للصيد البحري.
نزاعات الحدود
تعرضت الجزائر الفتية في أيامها الأولى بعد الإستقلال إلى عدوان من طرف المملكة المغربية [بحاجة لمصدر]، ما يسمى بحرب الرمال، حيث تحججت الأخيرة بأن لها الحق في مساحة أوسع وذلك قياسا على ماكان عليه الحال قبل الإحتلال الفرنسي للمنطقة.
وكذلك الحدود الشرقية للجزائر التي تعتبر بدورها محلا للنزاع مع الجماهيرية الليبية بحيث يطالب النظام الليبي بحوالي 32 ألف كلم مربع من الجنوب الشرقي للجزائر [7]. أما الخلافات الحدودية مع الجمهورية التونسية فقد سويت.
التضاريس
تتباين التضاريس بين الشريط الساحلي الخصب، و زوج جبال الأطلس المتوازي، و الصحراء الواسعة من الجنوب.
- التل: في الشمال، وعلى امتداد ساحل المتوسط، تمتد سهول التل الجزائري بعرض متباين (من 80 إلى 190 كلم) و تحتوي على معظم الأراضي الزراعية و كذلك الكثافة السكانية. سهول متيجة التي كانت مستنقع ملاريا قبل أن يوظفها الفرنسيون مع سهول بجاية. كان الفرنسيون أيضا من أدخل الحمضيات في هذه المنطقة.
- الهضاب العليا و الأطلس الصحراوي: تتوزع الهضاب على 600 كم شرق الحدود المغربية ، أراضي سهبية ، متعرجة ، بين التل و الأطلس الصحراوي. ارتفاعها بين 1100 و 1300م من بارتفاع من الغرب لتنزل في الشرق حدود 400كم. تربتها رسوبية ، من آثار نحت الجبال مع بحيرات مالحة.
يأتي بعدها حزام مشكل من 3 سلاسل جبلية ، جبال القصور على حدود المغرب ، العمور ، ثم أولاد نايل جنوب الجزائر. تحصل الجبال على قسط أوفر من الأمطار مقارنة بالهضاب ، تجاورها أراضي خصبة ، لكن مياه هذه الجبال تغيب في الصحراء ، ممدة الواحات بمياه جوفية ، خلال الخط الشمالي للصحراء. بسكرة ، الأغواط و بشار ، مدن تتواجد في المنطقة.
لهذا الحزام أيضا الفضل في إبقاء الشمال الشرقي بشتاء بارد و مثلج.
- الشمال الشرقي: شرق الجزائر جبال ، أحواض و سهول. يختلف عن غرب البلاد كونه غير مواز للساحل. جزءه الجنوبي: الجرف و مرتفعات الأوراس التي لعبت دورا تاريخيا منذ زمن الرومان. الشمال يجاور القبائل الصغرى المعزولة عن الكبرى بأطراف التل و واد الصومام. الساحل عندها جبلي، و القليل جدا من الأراضي المنبسطة في بجاية ، سكيكدة ، عنابة.
داخليا، نجد كثيرا من السهول المرتفعة، في سطيف و قسنطينة ، تم تطويرها خلال الحقبة الفرنسية ، لتصبح موردها من القمح. تتجمع المياه السطحية في المنطقة (الشطوط) (النقطة الدنيا: شط ملغيغ، 40 مترا تحت مستوى سطح البحر).
- الصحراء الكبرى: جنوب الأطلس الصحراوي، تمتد الصحراء الجزائرية، التي تمثل لوحدها أكثر من 80 % من المساحة الكلية للجزائر. ليست كلها (كما يعتقد البعض) رمالا، عدة هضاب صخرية و سهول حجرية تتخللها منطقتان رمليتان (العرق الغربي الكبير و العرق الشرقي الكبير) و اللتان تمثلان مساحات شاسعة من الهضاب الرملية. في منطقة الهقار بالقرب من تمنراست (أو تمنغاست بالأمازيغية) تتواجد أعلى قمة في البلاد و هي قمة تاهات 3,303م.
- يحوي الجزء الشمالي منها واحات كثيرة، أشهرها واحة أنفوسة، وورقلة، و حاسي مسعود في الجنوب الشرقي.
- ما يجهله الكثير، سقوط الثلوج جنوبا (راجع المسح الأرضي)
- ليس في البلاد أنهار دائمة الجريان، إنما أودية (وادي الشلف أطولها، 725كم من الأطلس التلي للبحر المتوسط) تمتلىء بالمياه في الشتاء ، ثم تنضب لتتحول إلى مراعٍ خصبة، أو لتصير أحواضا مغلقة (الشطوط) وأهمها شط الحضنة ومليلغ ، وتتكوّن من صحار رملية (العرق) وحجرية (جمادة).
- اقرأ: المجاري المائية في الجزائر
المناخ
منظر للصحراء في جنوب الجزائر
- مناخ متوسطي شمالاً، بشتاء معتدل و ممطر نسبيا، و حرارة بين 21-24 مؤية صيفا و 10-12 مؤية شتاء.
- الهضاب، أمطارها الأقل نسبة، شتاءها مثلج، ببرودة أدنى من الصفر مؤية أحيانا. صيفها جاف حار.
- الجو في الجنوب صحراوي، بليالي منعشة، صيفه بدرجات فوق 50، يحمل رياح السيروكو (المعروفة بالشهيلي)، كما تتخلل شتاءه أمطار موسمية.
- تقدر المطرية شمالا ب400-600 ملم سنويا، بزيادة من الغرب إلى الشرق، لتبلغ أقصاها في شمال شرق البلاد بمعدل 1000ملم أحيانا.
- لمعرفة المناخ حاليا: موقع هيئة الأرصاد الجوية
- اقرأ أيضا: مناخ الجزائر
البيئة
أحد العوامل الخطيرة على البيئة، زحف الصحراء على الهضاب العليا و الشمال الزراعي البلاد، ما يسمى بظاهرة التصحر. التقاليد الزراعية القديمة و استغلال غير عقلاني للأرض ساهما في تعريتها، عانت الثروة الغابية أثناء الإستعمار، قدرت سنة 1967 ب2.4 مليون هكتار، حين كانت 4 ملاين قبل 1830.
قامت الحكومة بحملات تشجير ضخمة خلال السبعينات (السد الأخضر) على مستوى خط الأطلس الصحراوي، من المغرب لتونس، 1500 كم طولا، إلى 20كم عرضا. وقع الخيار على شجرة الصنوبر، المقاومة للجفاف، لإعادة التوازن المفقود للمحيط الغابي، حيث دخلت الصحراء لغاية مدينة بوسعادة، الموجودة في الهضاب العليا. للأسف، تخلت الدولة عن البرنامج أواخر 1980، لضعف الدعم المالي.
إضافة لهذا، تفريغ للمجاري و الفضلا ت الكيمياوية يدمر السواحل، نهب رمال الوديان، الشيء الذي يغير مجرى سيرها، ندرة مياه، مع أهمال ترشيد الإستهلاك.
تحلية المياه صارت ضرورة، في حين بدأت جنرال إلكتريك عام 2005 أضخم مشروع لتحلية المياه في إفريقيا.
الموارد الطبيعية: موارد البلد تتمثل في البترول، الغاز الطبيعي، الحديد الخام، الفوسفات، اليورانيوم جنوبا، الرصاص و الزنك. مخزونها متواضع من النفط، 12 مليار برميل. مخزونها من الغاز ثامن مخزون في العالم، 80 مليار متر مكعب. أكتشف الذهب خلال التسعينيات، إلا أن استغلاله مازال حديثا.
استغلال الأرض: 3.5 من أراضيها للزراعة، 0.25 خضراء دائمة، 96.5 غيرها. أكثر من 4/5 أرضها صحراء.
الحياة البرية: كانت الجزائر لحد قريب (دخول الفرنسيين) غنية بأنواع الحياة البرية، حيث تواجد أسد الأطلس مثلا، إلى غاية شمال البلاد. التغير العنيف في المساحات الغابية سبب انقراض كثير من الأصناف، لم يبق ملفتا منها سوى: فنك الصحراء، رمز الدولة الرياضي، و حيوان اليربوع، و تيس الجبال، و الخنزير الوحشي شمالا، و ابن آوى، و الأرانب البرية، و الزواحف، و الظبيان وعدد من قطط الصحراء. انقرضت ظبيان المها و غزلان الداما في 1990.
المجتمع
القصبة العتيقة
يبلغ عدد سكان الجزائر 33 مليون نسمة الغالبية العظمى منهم مسلمون. يشكل العرب القومية الأكبر عددا يليهم الأمازيغ بنسبة 20% من السكان.
- اقرأ أيضا: سكان الجزائر
- اقرأ أيضا: تكون المجتمع الجزائري
الأعياد والعطل
- عطل رسمية:
تغيرت العطلة الأسبوعية في 1976 بقرار رسمي، إلى الخميس و الجمعة.
- دينية:
- الأول من محرم.
- عيد الأضحى.
- عيد الفطر.
- يوم عاشوراء.
- المولد النبوي الشريف
- وطنية:
- 5 جويلية عيد الاستقلال.
- 1 نوفمبر عيد اندلاع الثورة التحريرية.
- أعياد بدون عطل رسمية:
- أعياد الأمازيغ الخاصة: عيد يناير لرأس السنة، 12-13 جانفي. تافسوت، 20 أفريل، عيد الربيع.
- ذكرى 8 مايو 1945، ذكرى مجازر الفرنسيين شرق الجزائر. مؤتمر الصومام، و يوم المهاجر.
التربية والتعليم
المقال الرئيسي: التعليم في الجزائر
أثناء الحكم العثماني لم يكن التعليم خدمة تقدمها الدولة، لكنه كان متاحا للجميع بفضل الأوقاف والمؤسسات الخيرية. ينقسم التعليم في تلك الفترة إلى مرحلتين، الكتاتيب حيث يتعلم الطالب أساسيات اللغة ويحفظ القرآن ومبادئ الدين. بعدها ينتقل إلى المدارس -التي كانت تلحق بالجوامع الكبرى- والتي كان يشرف عليها العلماء، وتتسع لآلاف الطلاب وتدرس فيها مختلف العلوم بما فيها الهندسة والفلك. كانت الأوقاف الموقفة لهذه المدارس تتكلف بنفقات الطلاب وإقامتهم، وأحيانا يتولى بعض الأشخاص الإنفاق على مجموعات من الطلاب [8].
عند الإحتلال الفرنسي للجزائر كانت نسبة الأمية 5% فقط حسب تقدير الفرنسيين سنة 1830 [9]، يقول الرحالة الألماني فيلهلم شيمبرا حين زار الجزائر في ديسمبر 1831:
| لقد بحثتُ قصدًا عن عربي واحد في الجزائر يجهل القراءة والكتابة، غير أني لم أعثر عليه، في حين أني وجدت ذلك في بلدان جنوب أوروبا، فقلما يصادف المرء هناك من يستطيع القراءة من بين أفراد الشعب [9]. | |
ألغي التفريق بين الطلبة الفرنسيين و الجزائريين سنة 1949، صاحبته زيادة في عدد الطلاب المسلمين في 1954، بعد مخطط قسنطينة الديغولي لإنعاش البلد وإحياء ارتباطه بفرنسا [بحاجة لمصدر].
كان للتعليم الفرنسي أو المفرنس، الفضل في إعادة العلوم التطبيقية [بحاجة لمصدر]، لكنه كان موجها لدعم السياسة الفرنسية و ثقافتها في البلد و أغلبية الطلبة من أولاد المستعمرين. كانت الفرنسية لغة التعليم الأساسية، والعربية كلغة لمن أراد تعلمها.
التعليم في الجزائر إلزامي من سن 6 إلى 16 سنة، وحين كانت نسبة المتعلمين 10% فقط عند الاستقلال، تطورت لتصبح 72%، أحد أهم نجاحات الحكومات السابقة.
سمح التعليم الإلزامي برفع الأمية نوعا ما، السائدة سابقا وسط النسائي خاصة، مما رفع سن الزواج، وعمل بطريقة غير مباشرة على تنظيم الأسرة، لكن نوعيته تبقى من خصائص دول العالم الثالث، حيث تسود ثقافة التلقين، و التحفيظ، ثم الاجترار، بدل تنمية مواهب المطالعة، والبحث العلمي.
الاقتصاد
وزارة المالية
المقال الرئيسي: اقتصاد الجزائر
كانت الجزائر (مازالت) خلال 1993 في مرحلة انتقالية، مغيرة النهج المركزي الاشتراكي نحو اقتصاد السوق. في هذا النسق، لعبت مواردها الطبيعية الدور الاهم.
الجزائر ثاني أغنى دول إفريقيا، بعد جنوب إفريقيا. 120 مليار دولار كدخل قومي، يقابله 255 مليار دولار، لصالح جنوب إفريقيا.
لعبت الاشتراكية دورها في تعطيل الدور الزراعي، متوجهة نحو القطاع الصناعي بدون جاهزية، لكن بقدوم الرئيس الشاذلي بن جديد تأكدت أهمية تغيير السياسة القديمة ككل. كانت أحداث أكتوبر الأسود في 1988 وراء تسريع عملية الإصلاح. ما أصطلح عليه باسم ثورة الكسكسي هو الإصلاحات السياسية و الاقتصادية أثناء فترة الرئيس، كان انخفاض أسعار البترول عالميا في 1986، وراء أزمة البلاد وقتها.
يشكل قطاع النفط (المحروقات) الركيزة الأساسية لاقتصاد البلاد، حوالي 60% من الميزانية العامة ، و %30 من الناتج الإجمالي المحلي ، 95% من إجمالي الصادرات.
كان الهدف الأساسي من الإصلاحات، التحول لاقتصاد السوق، طلبا للاستثمارات الاجنبية، و خلق مناخ تنافسي داخل البلد. تركت الدولة التسيير في المؤسسات العمومية بنسبة 2/3 و ألغت احتكارها للإستيراد. أخيرا، شجعت بكثرة خصخصة القطاع الزراعي.
ارتفعت المؤشرات الاقتصادية في الجزائر في النصف الثاني من سنوات التسعينيات ، ويرجع ذلك إلى دعم البنك الدولي لسياسة الإصلاحات وعملية إعادة جدولة الديون التي أقرها نادي باريس.
مع هذا، و في تقرير لمنظمة الشفافية الدولية لمكافحة الفساد، تقهقرت الجزائر من المرتبة 84 إلى 99، بعد كولومبيا وغانا، لعام 2007.
سياسة الجزائر
الرئيس الحالي بوتفليقة عبد العزيز
الجزائر جمهورية ذات طابع ديموقراطي، بدستور، و رئاسة قوية، كما تم منذ 1990 م، إقرار التعددية الحزبية.
الجزائر تفرق رسميا بين السلطات الثلاث، تنفيذية، تشريعية، و قضائية. بشكل عام، يسهر الرئيس و الجهاز التنفيذي على تطبيق القوانين، التي يسنها البرلمان الجزائري، و يقرر القضاء في الأحكام المدنية و الجزائية.
انظر سياسة الجزائر
أحزاب الجزائر، انتخابات رئاسية جزائرية.
أحزاب الجزائر، انتخابات رئاسية جزائرية.
تاريخيا، كان إرث الماضي سبب الثقل السياسي حاليا، فلسنوات حكم حزب واحد عسكري بدون محاسبة، بعدوانية ضد أشباه البرجوازيين (فرحات عباس، عبان رمضان...) و عند هزات الإقتصاد في الثمانينات، بان عجز العسكر، و ما زاد الطين بلة، تشوش سياسي ثم أزمة انسانية، كان وراءها دائما سياسة بومدين الأولى في الحكم [10].
انظر المسار السياسي الحديث في الجزائر
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى