الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
المديرمؤسس المنتديات
- عدد الرسائل : 4124
نقاط : 5640
السٌّمعَة : 38
تاريخ التسجيل : 31/05/2008 
حجز 4500 طن من المواد الغذائية الفاسدة بمستغانم
الأربعاء 22 ديسمبر 2010, 07:29
حجز 4500 طن من المواد الغذائية الفاسدة بمستغانم
سجلت وفي حصيلة سنوية مصالح الجودة وقمع الغش بولاية مستغانم وخلال سنة
2010، ما يزيد عن 5565 تدخلا أشرفت عليه 9 فرق، أسفرت نتيجتها عن ضبط ورصد
848 مخالفة، تعلقت خصوصا بغياب سلامة المواد الغذائية وإنعدام شروط النظافة
الصحية وكذا عدم استخدام بيانات إشهار الأسعار، وقد تم في ذات الصدد تحرير
748 محضرا رسميا لغاية المتابعة القضائية ضد التجار والباعة المخالفين
للمعايير والشروط التجارية المحصنة لحقوق المستهلك الذي بات ضحية، كما سجل
22 توقيفا للنشاط التجاري وسحب للسجلات إضافة إلى حجز كميات معتبرة ومتنوعة
من مختلف المواد الغذائية الإستهلاكية الفاسدة منها والمتعفنة والمنتهية
الصلاحية، على غرار الحليب ومشتقاته واللحوم المجمدة والخضر على شاكلة
البطاطا وبعض الفواكه
إلى جانب المواد المصنعة المغشوشة كالإسمنت ومواد التجميل. الحصيلة هذه تظل
وفي نظر المواطنين والمتتبعين هزيلة وقليل من كثير في خضم الإنتشار الواسع
للتجارة الموازية التي تعرف رواجا كبيرا وإستفحالا خطيرا رغم الإجراءات
الردعية ومحاولات المجابهة لها والتي من جهتها تحتاج إلى المزيد من
التفعيل وتكثيف فرق القمع، وفي الوقت ذاته تبقى من جهتها الأسواق الأسبوعية
وتجار الأرصفة مرتعا ومجالا خصبا لعرض شتى أنواع السلع والبضائع الفاسدة
والمغشوشة التي تتسجل بدورها انتشار واتساعا لدائرتها
سجلت وفي حصيلة سنوية مصالح الجودة وقمع الغش بولاية مستغانم وخلال سنة
2010، ما يزيد عن 5565 تدخلا أشرفت عليه 9 فرق، أسفرت نتيجتها عن ضبط ورصد
848 مخالفة، تعلقت خصوصا بغياب سلامة المواد الغذائية وإنعدام شروط النظافة
الصحية وكذا عدم استخدام بيانات إشهار الأسعار، وقد تم في ذات الصدد تحرير
748 محضرا رسميا لغاية المتابعة القضائية ضد التجار والباعة المخالفين
للمعايير والشروط التجارية المحصنة لحقوق المستهلك الذي بات ضحية، كما سجل
22 توقيفا للنشاط التجاري وسحب للسجلات إضافة إلى حجز كميات معتبرة ومتنوعة
من مختلف المواد الغذائية الإستهلاكية الفاسدة منها والمتعفنة والمنتهية
الصلاحية، على غرار الحليب ومشتقاته واللحوم المجمدة والخضر على شاكلة
البطاطا وبعض الفواكه
إلى جانب المواد المصنعة المغشوشة كالإسمنت ومواد التجميل. الحصيلة هذه تظل
وفي نظر المواطنين والمتتبعين هزيلة وقليل من كثير في خضم الإنتشار الواسع
للتجارة الموازية التي تعرف رواجا كبيرا وإستفحالا خطيرا رغم الإجراءات
الردعية ومحاولات المجابهة لها والتي من جهتها تحتاج إلى المزيد من
التفعيل وتكثيف فرق القمع، وفي الوقت ذاته تبقى من جهتها الأسواق الأسبوعية
وتجار الأرصفة مرتعا ومجالا خصبا لعرض شتى أنواع السلع والبضائع الفاسدة
والمغشوشة التي تتسجل بدورها انتشار واتساعا لدائرتها
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى