مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مستغانم كوم
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
مستغانم كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
فاروق
فاروق
مشرف منتدى الأخبار
مشرف منتدى الأخبار
عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة : دعوة لوضع نصب تذكاري يليق بفرحات عباس...لماذا هذا الرجل بالذات دون غيره من المجاهدين !!! 110
البلد : دعوة لوضع نصب تذكاري يليق بفرحات عباس...لماذا هذا الرجل بالذات دون غيره من المجاهدين !!! Male_a11
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008

دعوة لوضع نصب تذكاري يليق بفرحات عباس...لماذا هذا الرجل بالذات دون غيره من المجاهدين !!! Empty دعوة لوضع نصب تذكاري يليق بفرحات عباس...لماذا هذا الرجل بالذات دون غيره من المجاهدين !!!

الأحد 26 ديسمبر 2010, 13:02
دعوة لوضع نصب تذكاري يليق بفرحات عباس...لماذا هذا الرجل بالذات دون غيره من المجاهدين !!! Ph_21_Nadwa_Ferhat_Abas_APS_568285873

دعت الأستاذة ليلى بن عمارة بن منصور إلى ضرورة التفكير في وضع نصب تذكاري بالجزائر العاصمة، يليق بمقام أول رئيس للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

لم تختلف فعاليات الندوة الخاصة بالذكرى الخامسة والعشرين لرحيل فرحات عباس، والتي نظمتها جمعية مشعل الشهيد أمس، بمقر يومية المجاهد بالجزائر العاصمة، عن نظيراتها في السنوات الماضية، حيث عاد الحديث عن نضال الرجل والوقوف عند ضرورة العودة لأفكاره، مع التركيز على ما ورد في كتابه المنشور حديثـا بعنوان ''غدا يطلع النهار''. وبالمناسبة، قال المؤرخ محمد القورصو إن فرحات عباس لا يزال ضحية مغالطات كثـيرة، نتجت عن خلافات سياسية شكلت صورة سلبية عنه. ونتجت هذه المغالطات، حسب القورصو، عن منهج التدريس المتبع حاليا، والذي يقف عند مقولة ''فرنسا هي أنا'' التي رددها فرحات عباس سنة 1936، وما نتج عنها من رد ''تهجمي'' من قبل الشيخ عبد الحميد ابن باديس. وأوضح المحاضر أن العلاقة بين الشيخ ابن باديس وفرحات عباس لم تتدهور رغم هذا الخلاف، لكن النتيجة كانت سلبية بالنسبة لمسار عباس، مضيفا أن العلاقة بين الرجلين ظلت مستمرة، ولم تحدث القطيعة بين قطبي الوطنية الجزائرية، بدليل أنهما حضرا جنبا إلى جنب فعاليات المؤتمر الإسلامي، وسافرا سويا إلى باريس ضمن الوفد المنبثـق عن المؤتمر. وأضاف القورصو أن مقولة ''فرنسا هي أنا'' ورد ابن باديس كرّسا نهائيا تهميش فرحات عباس، وحدث توظيف ''لا تاريخي'' لمساره ومواقفه، وظل ذلك مستمرا إلى غاية انخراطه في جبهة التحرير الوطني، بعد أن سار الرجل وفق مسار تصاعدي. وبشأن هذا المسار النضالي لفرحات عباس، توقف الكاتب عمار بلخوجة عند أدبيات الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري، وكشف أن الحزب شهد انخراط عدة مناضلين فرنسيين مناصرين للقضية الجزائرية، منهم رولاند مييت وفرنسيس جيزون. هذا الأخير سوف يؤسس لاحقا شبكة ''حملة الحقائب'' المناصرة لجبهة التحرير الوطني. ومن جهتها، دعت ليلى بن عمار بن منصور إلى العودة لأفكار فرحات عباس، وبالأخص الأفكار التي وردت في كتابه المنشور هذه الأيام بعنوان ''غدا يطلع النهار''، والذي حرص على نشره بعد وفاته، داعية السلطات إلى التفكير في وضع نصب تذكاري بالجزائر العاصمة يليق بمقام أول رئيس للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
وبخصوص الكتاب الجديد، قال نجله عبد الحليم عباس: ''حرص والدي على نشر هذا الكتاب بعد وفاته، وبالضبط عندما تكون حرية التعبير واقعا ملموسا''.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى