- المحترفمشرف منتدى أخبار و تاريخ مستغانم
- عدد الرسائل : 1490
نقاط : 2747
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 20/06/2008
ليبرمان: طلب تركيا تقديم اعتذار ينم عن "وقاحة"
الأحد 26 ديسمبر 2010, 19:51
ليبرمان: طلب تركيا تقديم اعتذار ينم عن "وقاحة"
اعتبر وزير الخارجية الصهيوني أفيجدور ليبرمان أن طلب تركيا تقديم اعتذار
رسمي "إسرائيلي" عن الهجوم على أسطول الحرية مقابل تطبيع العلاقات بين
البلدين ينم عن "وقاحة".
وأكد ليبرمان أن بلاده "لن تعتذر لتركيا" عن
الهجوم الذي شنته قوة كوماندوس "إسرائيلية" في نهاية مايو على أسطول الحرية
الذي كان ينقل مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة ما أسفر عن مقتل تسعة أتراك.
وقال
ليبرمان خلال لقاء في القدس مع السفراء "الإسرائيليين" في الخارج إن طلب
تركيا تقديم اعتذار رسمي "إسرائيلي" مقابل تطبيع العلاقات بين البلدين ينم
عن "وقاحة".
وزعم أن "مَن عليه الاعتذار هو حكومة تركيا بسبب دعمها الإرهاب" على حد قوله.
وكان وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو قد أكد السبت أن بلاده تريد المصالحة مع "إسرائيل" لكنها تصر على الاعتذارات والتعويضات.
وتوترت
العلاقات بين تركيا و"إسرائيل" عقب هجوم الأخيرة على "أسطول الحرية"
المتوجه إلى قطاع غزة فى نهاية مايو الماضي؛ ما أدى إلى مقتل تسعة أتراك.
وتطالب
تركيا باعتذار "إسرائيلي" رسمي عن هذه الحادثة ودفع تعويضات لعائلات
ضحايا الهجوم. لكن "إسرائيل" ترفض الاستجابة لهذه المطالب.
وكانت تركيا
قد هددت بقطع العلاقات العسكرية والسياسية والاقتصادية مع "إسرائيل" بعد
أحداث أسطول الحرية. فعسكريا، قامت تركيا بمنع تواجد طائرات عسكرية
"إسرائيلية" داخل المجال الجوى التركي، كما استبعدت "إسرائيل" من بعض
المناورات.
ومن الناحية السياسية وضعت تركيا "إسرائيل" فى موقف محرج بين الأوساط الدولية.
اعتبر وزير الخارجية الصهيوني أفيجدور ليبرمان أن طلب تركيا تقديم اعتذار
رسمي "إسرائيلي" عن الهجوم على أسطول الحرية مقابل تطبيع العلاقات بين
البلدين ينم عن "وقاحة".
وأكد ليبرمان أن بلاده "لن تعتذر لتركيا" عن
الهجوم الذي شنته قوة كوماندوس "إسرائيلية" في نهاية مايو على أسطول الحرية
الذي كان ينقل مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة ما أسفر عن مقتل تسعة أتراك.
وقال
ليبرمان خلال لقاء في القدس مع السفراء "الإسرائيليين" في الخارج إن طلب
تركيا تقديم اعتذار رسمي "إسرائيلي" مقابل تطبيع العلاقات بين البلدين ينم
عن "وقاحة".
وزعم أن "مَن عليه الاعتذار هو حكومة تركيا بسبب دعمها الإرهاب" على حد قوله.
وكان وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو قد أكد السبت أن بلاده تريد المصالحة مع "إسرائيل" لكنها تصر على الاعتذارات والتعويضات.
وتوترت
العلاقات بين تركيا و"إسرائيل" عقب هجوم الأخيرة على "أسطول الحرية"
المتوجه إلى قطاع غزة فى نهاية مايو الماضي؛ ما أدى إلى مقتل تسعة أتراك.
وتطالب
تركيا باعتذار "إسرائيلي" رسمي عن هذه الحادثة ودفع تعويضات لعائلات
ضحايا الهجوم. لكن "إسرائيل" ترفض الاستجابة لهذه المطالب.
وكانت تركيا
قد هددت بقطع العلاقات العسكرية والسياسية والاقتصادية مع "إسرائيل" بعد
أحداث أسطول الحرية. فعسكريا، قامت تركيا بمنع تواجد طائرات عسكرية
"إسرائيلية" داخل المجال الجوى التركي، كما استبعدت "إسرائيل" من بعض
المناورات.
ومن الناحية السياسية وضعت تركيا "إسرائيل" فى موقف محرج بين الأوساط الدولية.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى