- yasmine27عضو خبير
- عدد الرسائل : 785
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 1706
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/03/2010
الجنرال ماسي و الجنرال بيجاربالجزائر
الخميس 30 ديسمبر 2010, 16:52
MASSU Jacques
جاك ماسي من مواليد عام 1908 بفرنسا ، عسكري محترف شارك في تحرير فرنسا من القوات الألمانية أثناء الحرب العالمية الثانية ، كما شارك في الحرب الهند الصنية كقائد للفرقة العاشرة للمظليين ، وكان من بين المشاركين كذلك في العدوان الثلاثي على مصر سنة 1956 .
أرسل إلى الجزائر و كلف بمهمة حفظ النظام في العاصمة بعد انطلاق معركة الجزائر، وفي منصبه هذا عمل على خنق العمل الفدائي بكل الوسائل إذ كان وراء اعتماد التعذيب كطريقة وحيدة للحد من نشاط مناضلي جبهة التحرير الوطنيي ، وكان مع بيجار يشكل ثنائي القمع في العاصمة .
لعب دورا كبيرا في انقلاب 13 ماي 1958، وفي نهاية السنة عين قائدا للقوات العسكرية في الجزائر ، كانت له شعبية كبيرة عند الكولون نظرا لمعارضته سياسة تقرير المصير في الجزائر ، عرف عنه دفاعه المستميت عن الجنرال ديغول و سياسته .
.........................
Bigeard Marcel
من مواليد نوفمبر 1916 بفرنسا ، بدأ حياته موظفا في أحد البنوك ، غداة اندلاع الحرب العالمية الثانية جند للدفاع عن فرنسا ، و بعد احتلال باريس من طرف الألمان تم اعتقاله ، وبعد الافراج عنه غادر فرنسا نحوالجزائر .
أرسل إلى الهند الصينية ضمن فرقة المظليين برتبة ظابط و شارك في معركة بيان بيان فو. وبعد هزيمة فرنسا عاد من جديد إلى الجزائر للمشاركة في القضاء على الثورة التحريرية ، وقاد عدة معارك ضد جيش التحرير الوطني في الشرق الجزائري ، أصيب في معركة آرقو بجبال تبسة صيف 1956 بقيادة لزهر شريط .
كلف في نهاية سنة 1956 بالقضاء على معركة الجزائر، و أشرف على قيادة الحرب النفسية ضد خلايا الفدائيين في العاصمة، إذ لعب دورا كبيرا في ممارسة التعذيب ضد المناضلين والفدائيين في معركة الجزائر حيث استباح كل الممارسات القمعية و البوليسية لتحقيق أهدافه العسكرية حتى اقترن ذكر اسمه بالممارسات الوحشية ومظاهر التعذيب أثناء الثورة التحريرية .
المصدر موقع وزارة المجاهدين الجزائر
جاك ماسي من مواليد عام 1908 بفرنسا ، عسكري محترف شارك في تحرير فرنسا من القوات الألمانية أثناء الحرب العالمية الثانية ، كما شارك في الحرب الهند الصنية كقائد للفرقة العاشرة للمظليين ، وكان من بين المشاركين كذلك في العدوان الثلاثي على مصر سنة 1956 .
أرسل إلى الجزائر و كلف بمهمة حفظ النظام في العاصمة بعد انطلاق معركة الجزائر، وفي منصبه هذا عمل على خنق العمل الفدائي بكل الوسائل إذ كان وراء اعتماد التعذيب كطريقة وحيدة للحد من نشاط مناضلي جبهة التحرير الوطنيي ، وكان مع بيجار يشكل ثنائي القمع في العاصمة .
لعب دورا كبيرا في انقلاب 13 ماي 1958، وفي نهاية السنة عين قائدا للقوات العسكرية في الجزائر ، كانت له شعبية كبيرة عند الكولون نظرا لمعارضته سياسة تقرير المصير في الجزائر ، عرف عنه دفاعه المستميت عن الجنرال ديغول و سياسته .
.........................
Bigeard Marcel
من مواليد نوفمبر 1916 بفرنسا ، بدأ حياته موظفا في أحد البنوك ، غداة اندلاع الحرب العالمية الثانية جند للدفاع عن فرنسا ، و بعد احتلال باريس من طرف الألمان تم اعتقاله ، وبعد الافراج عنه غادر فرنسا نحوالجزائر .
أرسل إلى الهند الصينية ضمن فرقة المظليين برتبة ظابط و شارك في معركة بيان بيان فو. وبعد هزيمة فرنسا عاد من جديد إلى الجزائر للمشاركة في القضاء على الثورة التحريرية ، وقاد عدة معارك ضد جيش التحرير الوطني في الشرق الجزائري ، أصيب في معركة آرقو بجبال تبسة صيف 1956 بقيادة لزهر شريط .
كلف في نهاية سنة 1956 بالقضاء على معركة الجزائر، و أشرف على قيادة الحرب النفسية ضد خلايا الفدائيين في العاصمة، إذ لعب دورا كبيرا في ممارسة التعذيب ضد المناضلين والفدائيين في معركة الجزائر حيث استباح كل الممارسات القمعية و البوليسية لتحقيق أهدافه العسكرية حتى اقترن ذكر اسمه بالممارسات الوحشية ومظاهر التعذيب أثناء الثورة التحريرية .
المصدر موقع وزارة المجاهدين الجزائر
- الجنرال ديغول وسياسته الاستعمارية 1958-1962
- صدر في حقه 15 أمرا بالقبض توقيف ''الجنرال المزيف'' بمطعم ليلي بعنابة
- فتح تشن حملة ضد القرضاوي ومواقع فلسطينية تسميه 'الجنرال جوزيف' بدل يوسف
- قضية الجنرال نزار وخدعة السلم المدني في الجزائر ا خضير بوقايلة
- الجنرال ديغول لا يجوز أن ترحل فرنسا من الجزائر، أن من حقها أن تبقى.. وستبقى".
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى