- بن حالة أنيسعضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 45
البلد :
نقاط : 133
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/01/2011
وضع المقاهي
الأحد 16 يناير 2011, 09:19
بالرغم من أنها أساسية في السجل التجاري لصحابها
أغلب المقاهي لا تتوفر على دورات المياه بمستغانم
تعيش بعض المقاهي على مستوى مدينة مستغانم وضع جد مزري بالنظر إلى انعدام أبسط شروط العمل و تعسف أصحابها إلى عدة قوانين تجارية ضرورية و التي ينص عليه القانون التجاري على مستوى هذا النوع من المحلات، بحيث أغلب المقاهي لا تتوفر على دورات المياه بالرغم من انه من بين الشروط الأساسية للتحصل على رخصة العمل من قبل مديرية التجارة أو مصلحة النظافة،إلا أن اغلب أصحاب هذه المحلات يتعمدون غلق دورات مياههم لأسباب تبقى مجهولة أمام الزبائنّ،مكتفيين في كل مرة يشتكي فيه الزبون عن انعدام الماء، أو إجراء بعض أشغال الترميم إلى غيرها من الحجج الأخرى،و بالرغم أن مصالح التجارة و النظافة تخرج في كل مرة إلى هذه المحلات التجارية على مستوى وسط المدينة و غيرها من الأحياء الأخرى إلا أنها تكتفي بالمعاينة دون إصدار أي إنذار أو محضر غلق هذه المحلات التي تخالف الالتزامات التي ينص عليها دفتر الشروط التجاري،و الأكثر من ذالك أن العديد من الزبائن يلجا إلى النقل إلى غاية المرحاض العمومي الوحيد المتواجد على مستوى سواق المغطاة قصد قضاء حاجياته،في ظل انعدام المراحيض داخل البعض من المقاهي،كما انعدام مثل هذه الوحدات،يؤدي الى تدهور المحيط الداخلي داخل هذه المحلات،كما يضع بعض الزبائن الذي يعانون من بعض الأمراض على غرار الداء السكري في ورطة حقيقية لدى انتهائه من تناول مشروب.و هو ما جعل العديد من المواطنين يتساؤون عن مدى المعايير الحقيقية التي تعتمد عليها مصالح التجارة في مثل هذا النوع،و عن الأسباب التي تجعلها لا تتخذ الإجراءات اللازمة ضد كل هذه التجاوزات التجارية لأصحاب المقاهي على مستوى المدينة.
بن حالة أنيس
أغلب المقاهي لا تتوفر على دورات المياه بمستغانم
تعيش بعض المقاهي على مستوى مدينة مستغانم وضع جد مزري بالنظر إلى انعدام أبسط شروط العمل و تعسف أصحابها إلى عدة قوانين تجارية ضرورية و التي ينص عليه القانون التجاري على مستوى هذا النوع من المحلات، بحيث أغلب المقاهي لا تتوفر على دورات المياه بالرغم من انه من بين الشروط الأساسية للتحصل على رخصة العمل من قبل مديرية التجارة أو مصلحة النظافة،إلا أن اغلب أصحاب هذه المحلات يتعمدون غلق دورات مياههم لأسباب تبقى مجهولة أمام الزبائنّ،مكتفيين في كل مرة يشتكي فيه الزبون عن انعدام الماء، أو إجراء بعض أشغال الترميم إلى غيرها من الحجج الأخرى،و بالرغم أن مصالح التجارة و النظافة تخرج في كل مرة إلى هذه المحلات التجارية على مستوى وسط المدينة و غيرها من الأحياء الأخرى إلا أنها تكتفي بالمعاينة دون إصدار أي إنذار أو محضر غلق هذه المحلات التي تخالف الالتزامات التي ينص عليها دفتر الشروط التجاري،و الأكثر من ذالك أن العديد من الزبائن يلجا إلى النقل إلى غاية المرحاض العمومي الوحيد المتواجد على مستوى سواق المغطاة قصد قضاء حاجياته،في ظل انعدام المراحيض داخل البعض من المقاهي،كما انعدام مثل هذه الوحدات،يؤدي الى تدهور المحيط الداخلي داخل هذه المحلات،كما يضع بعض الزبائن الذي يعانون من بعض الأمراض على غرار الداء السكري في ورطة حقيقية لدى انتهائه من تناول مشروب.و هو ما جعل العديد من المواطنين يتساؤون عن مدى المعايير الحقيقية التي تعتمد عليها مصالح التجارة في مثل هذا النوع،و عن الأسباب التي تجعلها لا تتخذ الإجراءات اللازمة ضد كل هذه التجاوزات التجارية لأصحاب المقاهي على مستوى المدينة.
بن حالة أنيس
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى