الوطن العربي بين الإرهاب و الإحتجاج السلمي..من يأتي بالتغيير؟؟
+4
gramo
hamoudi2011
العجيسي
المدير
8 مشترك
- العجيسيعضو خبير متطور
- عدد الرسائل : 1595
البلد :
نقاط : 1727
السٌّمعَة : 27
تاريخ التسجيل : 11/11/2009
رد: الوطن العربي بين الإرهاب و الإحتجاج السلمي..من يأتي بالتغيير؟؟
الخميس 17 فبراير 2011, 10:36
المدير كتب:
لغة الأرهاب لم تعد نشيدا انسانيا.
- hamoudi2011عضو جديد
- عدد الرسائل : 1
البلد :
نقاط : 1
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/02/2011
لا للعنف
الخميس 17 فبراير 2011, 11:42
العنف لا يولد سوى العنف.اما المظاهرات السلمية فقد اعطت اكلها في دولتين عربيتين و الحمد لله.و من هدا المنبر اتوجه برسلتي الي الشباب المغربي لا تنصاقوا وراء المسلسلات ...نحن بلد امن و سنبق بلد امن.لا تنسو بان الاعداء يتربصون بنا انتبهوا جزاكم الله خيرا.
- gramoعضو خبير متطور
- عدد الرسائل : 2387
البلد :
نقاط : 4450
السٌّمعَة : 37
تاريخ التسجيل : 19/03/2009
رد: الوطن العربي بين الإرهاب و الإحتجاج السلمي..من يأتي بالتغيير؟؟
الخميس 17 فبراير 2011, 11:56
اعتقد اصبحت اليوم الأمور واضحة و جاء دور الإختبار و لم يبق شيء اسمه "الإرهاب" و اللجوء الى "العنف الإنفرادي الحزبي" هذا من ناحية اما من ناحية أخرى هو موقف "الجيش" و مؤسسته التى لا نعرف عنها الكثير الا عندما تنزل الى الشارع لحماية الوطن من الإنزلاقات و في نفس الوقت تدعي انها "محايدة" امام "شعب يريد اسقاط النظام" و "نظام يريد اسقاط الشعب"
هذه تحديات كبرى يمر بها كل طرف .......................
هذه تحديات كبرى يمر بها كل طرف .......................
- فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
رد: الوطن العربي بين الإرهاب و الإحتجاج السلمي..من يأتي بالتغيير؟؟
الخميس 17 فبراير 2011, 12:16
- المحترفمشرف منتدى أخبار و تاريخ مستغانم
- عدد الرسائل : 1490
نقاط : 2747
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 20/06/2008
رد: الوطن العربي بين الإرهاب و الإحتجاج السلمي..من يأتي بالتغيير؟؟
الخميس 17 فبراير 2011, 15:55
hamoudi2011 كتب:العنف لا يولد سوى العنف.اما المظاهرات السلمية فقد اعطت اكلها في دولتين عربيتين و الحمد لله.و من هدا المنبر اتوجه برسلتي الي الشباب المغربي لا تنصاقوا وراء المسلسلات ...نحن بلد امن و سنبق بلد امن.لا تنسو بان الاعداء يتربصون بنا انتبهوا جزاكم الله خيرا.
الامن بيد ربي ياأخي الناس تبحث عن الحرية و الكرامة لكي تتفرق عن الحيوانات فالحيوان مخلوق آمن يأكل الحشيش إلا أن الانسان يختلف عن الحيوان في قضية التعبير بكل حرية ودون قهر.
- فاتح54عضو نشيط
- عدد الرسائل : 206
البلد :
نقاط : 270
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/11/2010
رد: الوطن العربي بين الإرهاب و الإحتجاج السلمي..من يأتي بالتغيير؟؟
الخميس 17 فبراير 2011, 20:37
مجرد رأي :أعتقد أن التغيير الجذري لا تنتجه إلا الثورة,و لعمري ان ثورة تفقد أحد أكبر مفاتيحها(كتابها,فلاسفتها و منظريها ) لا تعد أن تكون مظاهرات تكتيكية الأهداف,تغير الوجوه ربما,لكن لن تاتي بذلك التغيير الثوري الجذري المنشود.و هو ما جرى في تونس و مصر و ربما العربة على الجرار...
قالها علامة و مفكر الجزائرمالك بن نبي (عالم ضيعه قومه):"" إن ثورة تريد أن تصنع شيئا في التاريخ,يجب ان تصنع نفسها أولا,و قد إستخلص (دوبونال)من خلال تأمله في الثورة الفرنسية"""من الإنجيل إلى العقد الإجتماعي,فالكتب هي التي تصنع الثورات""""إنتهي.
إذن صحيح ما قام به شباب ال: facebook كبير والتضاهرات كانت كبيرة ,لكن لن تكون ثورة بفهومها الإستراتيجي,لأن الإطراد الثوري الذي تفرضه قوة الدفع الكبيرة,يحتاج إلى رجال ذوي فكر و نظرة بعيدة (مهمتهم التأطير و الحفاظ علي التوجه و كذا تصحيح التوجه أحيانا),اما مع هؤلاء الشباب فقوة الدفع ستغير المسار(لأنها لن تجد من يحفظ مسارها و ستترك لقانون الفيزياء و الطبيعة),و تحطم كل من تجدهم امامها.
قالها علامة و مفكر الجزائرمالك بن نبي (عالم ضيعه قومه):"" إن ثورة تريد أن تصنع شيئا في التاريخ,يجب ان تصنع نفسها أولا,و قد إستخلص (دوبونال)من خلال تأمله في الثورة الفرنسية"""من الإنجيل إلى العقد الإجتماعي,فالكتب هي التي تصنع الثورات""""إنتهي.
إذن صحيح ما قام به شباب ال: facebook كبير والتضاهرات كانت كبيرة ,لكن لن تكون ثورة بفهومها الإستراتيجي,لأن الإطراد الثوري الذي تفرضه قوة الدفع الكبيرة,يحتاج إلى رجال ذوي فكر و نظرة بعيدة (مهمتهم التأطير و الحفاظ علي التوجه و كذا تصحيح التوجه أحيانا),اما مع هؤلاء الشباب فقوة الدفع ستغير المسار(لأنها لن تجد من يحفظ مسارها و ستترك لقانون الفيزياء و الطبيعة),و تحطم كل من تجدهم امامها.
رد: الوطن العربي بين الإرهاب و الإحتجاج السلمي..من يأتي بالتغيير؟؟
الجمعة 18 فبراير 2011, 18:09
مصر أنستنا تونس فمن تنسينا في مصر .. !؟
أيام قلائل كانت كافية للإطاحة برأسي نظامين عمرا سنين طوال في بلديهما، بن علي ومبارك حكما شعبيهما لثلاث عقود وبانتخابات رئاسية تحصلا فيها كل مرة على الأغلبية الساحقة بنسب قاربت المائة بالمائة، هناك من اتهمهما فيها بالتزوير لكن خروج شعبيهما بعد إعلان النتائج إلى الشوارع وإعلان ابتهاجهما وفرحتهما لا يجعل من المشاهد المحايد يشك إطلاقا في نزاهتها، رغم أنه يسمع عبر بعض المنابر المستقلة أصوات معارضة لهذين الرئيسين وهي تنشر غسيلها وتكشف المستور مما تعانيه من طغيان وجبروت. سقط الرئيسان وفرَّا خارج بلدين كانا يحكمانهما بقبضة من حديد، يُصْدران الدساتير والقوانين وفق أهوائهما كما يزعم من تحرك لخلعهما، لكن هل هذه هي الحقيقة كاملة أم جزء منها فقط؟ هل فعلا هذان المستبدان كانا يصولان ويجولان كما يشاءان عبر أحكام أُخيطت حسب مقاسهما؟ هل البطانة والحاشية كانت من إنشائهما ليُحْكِما سيطرتهما أم فرضت عليهما لتكبلهما؟ هل كانا مخيرين أم مُسيرين؟ هل كان بإمكانهما فعل ما لم يفعلاه وتجنب ما فعلاه؟ هل يتحملان ما آلت إليه أوضاع بلديهما لوحدهما أم لشعبيهما نصيب في ذلك؟ هل كان كل فرد تونسي أو مصري يقوم بواجباته على أكمل وجه حتى يحاسب رئيسيه على فشلهما؟ هل تخلص الشعبين من حقبة سوداء أم هو مجرد تبديل للأشخاص ما دامت العقلية نفسها؟ هل تحرك الشعبين بعد أن طفى الكيل أم حُركا وفق أطراف تريد فرض أجندتها الشخصية؟
هي تساؤلات بريئة لمواطن بسيط تداخلت عليه المعطيات ولم يعد يثق في كثير من الأحيان إلا بنفسه، الجميع يدعي أن همه الإصلاح ومصلحة الوطن فوق مصلحته الشخصية، ومن يَثبُت أنه أخطأ يتنصل من مسؤوليته ويتبرأ ويتفنن في اختراع جملة من الحجج الواهية، لم أسمع أو أقرأ في حياتي أن مسؤولا ما بغض النظر عن حجم ما يشرف عليه امتلك يوما الجرأة الكافية ليُقِّر بخطئه ويتصالح مع نفسه قبل أن يتصالح مع من حوله فيترك منصبه لمن هو أجدر منه، هل يعتبر هذا في نظره ضعفا أو تقليلا من قيمته؟ لماذا لا زلنا نسير بعقلية أننا الأحسن ولا يوجد من هو قادر على أن يخلفنا؟ كلنا يرمي بالكرة في مرمى الآخرين ويحملهم عواقب الأمور الفاشلة فيما نتسابق لنظهر أننا صانعي النجاح في حالات التألق، لماذا لا نقبل بإبداع الآخرين ونجتهد لتصحيح أخطائنا لنكون مثلهم على الأقل من منطلق "عاند وما تحسدش"؟.
حمدا لله أنه قد تحقق للتونسيين والمصريين ما طلبا من خلال ما أسموه بثورتهما الشعبية فأجبرا أبويهما الذين لم يرضوهما على التنحي، لكن هل هذا كاف لأن تشرق شمس جديدة عليهما تحمل عبر أشعتها النجاح الموعود؟ أجزم أنه لن تتغير إلا جزيئات بسيطة إن ظنا أنهما قد قطفا ثمار انتفاضتهما، فمسافة الألف ميل تبدأ بخطوة ليس خلع بن علي ومبارك إلا إحداها، على أشقائنا أن لا يحصرا أزمتيهما في شخصين بعينهما بل أن يؤمنا أنها نتيجة ترسبات لعدة عوامل هما أحديها، المسؤولية مشتركة وتتطلب تشخيصا واقعيا لأولي الألباب ومن ثم تضافر جهود الجميع للخروج من النفق الذي ارتضيناه لأنفسنا إلى بر الأمان.
صحوة الأشقاء لا بد أن تستمر لتشمل باقي جوانب الحياة لا أن يطلقوا العنان لأفراحهم ثم يعودوا للسبات من جديد بعد أن يصدروا صحوتهم لبلد آخر، تونس فمصر ثم الدور على من؟ سؤال لا أفكر في الإجابة عليه بقدر ما آمل ألا يتغير إلى مصر أنستنا تونس فمن تنسينا في مصر؟ لأنه إن طرح هذا السؤال فتلك الكارثة ولنقرأ على صحوة الشباب السلام.
أيام قلائل كانت كافية للإطاحة برأسي نظامين عمرا سنين طوال في بلديهما، بن علي ومبارك حكما شعبيهما لثلاث عقود وبانتخابات رئاسية تحصلا فيها كل مرة على الأغلبية الساحقة بنسب قاربت المائة بالمائة، هناك من اتهمهما فيها بالتزوير لكن خروج شعبيهما بعد إعلان النتائج إلى الشوارع وإعلان ابتهاجهما وفرحتهما لا يجعل من المشاهد المحايد يشك إطلاقا في نزاهتها، رغم أنه يسمع عبر بعض المنابر المستقلة أصوات معارضة لهذين الرئيسين وهي تنشر غسيلها وتكشف المستور مما تعانيه من طغيان وجبروت. سقط الرئيسان وفرَّا خارج بلدين كانا يحكمانهما بقبضة من حديد، يُصْدران الدساتير والقوانين وفق أهوائهما كما يزعم من تحرك لخلعهما، لكن هل هذه هي الحقيقة كاملة أم جزء منها فقط؟ هل فعلا هذان المستبدان كانا يصولان ويجولان كما يشاءان عبر أحكام أُخيطت حسب مقاسهما؟ هل البطانة والحاشية كانت من إنشائهما ليُحْكِما سيطرتهما أم فرضت عليهما لتكبلهما؟ هل كانا مخيرين أم مُسيرين؟ هل كان بإمكانهما فعل ما لم يفعلاه وتجنب ما فعلاه؟ هل يتحملان ما آلت إليه أوضاع بلديهما لوحدهما أم لشعبيهما نصيب في ذلك؟ هل كان كل فرد تونسي أو مصري يقوم بواجباته على أكمل وجه حتى يحاسب رئيسيه على فشلهما؟ هل تخلص الشعبين من حقبة سوداء أم هو مجرد تبديل للأشخاص ما دامت العقلية نفسها؟ هل تحرك الشعبين بعد أن طفى الكيل أم حُركا وفق أطراف تريد فرض أجندتها الشخصية؟
هي تساؤلات بريئة لمواطن بسيط تداخلت عليه المعطيات ولم يعد يثق في كثير من الأحيان إلا بنفسه، الجميع يدعي أن همه الإصلاح ومصلحة الوطن فوق مصلحته الشخصية، ومن يَثبُت أنه أخطأ يتنصل من مسؤوليته ويتبرأ ويتفنن في اختراع جملة من الحجج الواهية، لم أسمع أو أقرأ في حياتي أن مسؤولا ما بغض النظر عن حجم ما يشرف عليه امتلك يوما الجرأة الكافية ليُقِّر بخطئه ويتصالح مع نفسه قبل أن يتصالح مع من حوله فيترك منصبه لمن هو أجدر منه، هل يعتبر هذا في نظره ضعفا أو تقليلا من قيمته؟ لماذا لا زلنا نسير بعقلية أننا الأحسن ولا يوجد من هو قادر على أن يخلفنا؟ كلنا يرمي بالكرة في مرمى الآخرين ويحملهم عواقب الأمور الفاشلة فيما نتسابق لنظهر أننا صانعي النجاح في حالات التألق، لماذا لا نقبل بإبداع الآخرين ونجتهد لتصحيح أخطائنا لنكون مثلهم على الأقل من منطلق "عاند وما تحسدش"؟.
حمدا لله أنه قد تحقق للتونسيين والمصريين ما طلبا من خلال ما أسموه بثورتهما الشعبية فأجبرا أبويهما الذين لم يرضوهما على التنحي، لكن هل هذا كاف لأن تشرق شمس جديدة عليهما تحمل عبر أشعتها النجاح الموعود؟ أجزم أنه لن تتغير إلا جزيئات بسيطة إن ظنا أنهما قد قطفا ثمار انتفاضتهما، فمسافة الألف ميل تبدأ بخطوة ليس خلع بن علي ومبارك إلا إحداها، على أشقائنا أن لا يحصرا أزمتيهما في شخصين بعينهما بل أن يؤمنا أنها نتيجة ترسبات لعدة عوامل هما أحديها، المسؤولية مشتركة وتتطلب تشخيصا واقعيا لأولي الألباب ومن ثم تضافر جهود الجميع للخروج من النفق الذي ارتضيناه لأنفسنا إلى بر الأمان.
صحوة الأشقاء لا بد أن تستمر لتشمل باقي جوانب الحياة لا أن يطلقوا العنان لأفراحهم ثم يعودوا للسبات من جديد بعد أن يصدروا صحوتهم لبلد آخر، تونس فمصر ثم الدور على من؟ سؤال لا أفكر في الإجابة عليه بقدر ما آمل ألا يتغير إلى مصر أنستنا تونس فمن تنسينا في مصر؟ لأنه إن طرح هذا السؤال فتلك الكارثة ولنقرأ على صحوة الشباب السلام.
- لخبراء يطالبون الحكومة بالتغيير العاجل والمفاجئ لورقتي 500 و1000 دج شبكات دولية تستهدف استقرار البلاد بعد خسارتها لورقة الإرهاب
- منظمات التنصير تجتاح الوطن العربي والحكومات تلتزم الصمت
- جنون السياقة يخلف 26 ألف قتيل في الوطن العربي و4 آلاف في الجزائر ...تعديـل ثـالث لقانـون المـرور
- حماس لا تعتبر الخطر يأتي من غزة بقدر ما يأتي من الاحتلال توتر على الحدود بين مصر وحماس بسبب بناء الجدار الفولاذي
- هاك باش جيب البطاطا ومن بعد يأتي مسح الديون
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى