حقيقة أردوغان ..بين غزة و ليبيا ؟؟

قال أحدهم : ان الموقف الشهير لاردوغان من شمعون بيريز و سياسة اسرائيل عامة في مؤتمر دافوس...كان صفقة سياسية استعراضية ناجحة بامتياز حيث سحر ذلك الموقف ألباب العربان ،المتعطشين لتلك المواقف أيما تعطشا، شيبا و شبابا..... و زاد أسطول الحرية المشاعر لهيبا و اتقادا.


الا أن موقفه الصادم من الثورة الليبية أوضح أن الرجل ليس الا أحمد نجاد ثان

يبكي الاول قصور كسرى و امبراطورية فارس بينما يبكي الثاني ملك آل عثمان المفقود

المطية دائما هي فلسطين

و الرداء هو الاسلام

و اللقمة السائغة هي العرب المسلمون



ما رأيكم بهذا الكلام ؟

منقول..

أنا من رأيي أن الأتراك و الفرس مازالوا ينظرون إلى العرب بنظرة الجهلة الذين لا يعرفون مصالحهم و أنهم لا يصلحون لتشكيل دولة مدنية حديثة حيث بإمكانهم إستغباءنا بالاسلام و فلسطين إلا أنهم يتبعون مصالحهم إلا نحن لأننا أغبياء جهلة لا نستشرف المستقبل ولا نقرأ و إن قرأنا فلا نتعض...........