- فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
كولونيل أمركي متقاعد يختطف حمارا عراقيا
الخميس 19 مايو 2011, 07:16
عبدالناصر
الخبر الطريف القادم من الولايات المتحدة، والذي تناقلته الصحافة الأمريكية، يقول إن الكولونيل المتقاعد في الجيش الأمريكي، جون فولسوم، بعد سنوات قضاها في العراق، تمكّن أخيرا وبعد جهد من ترحيل الحمار الذي تعرّف عليه واستأنس به في بغداد، وأطلق عليه اسم "دخان"...
وقد خسر لأجل تسفيره إلى الولايات المتحدة عبر مطار بغداد ثم اسطنبول أربعين ألف دولار، والصحافة الأميركية ركزت على قصة حب "إنسانية" وصفتها بالراقية والتي تدل على "طيبة" الأمريكيين بين هذا الكلونيل والحمار!! حيث لم يتمكن الأمريكي الوديع من قتل شوقه لحماره البغدادي، إلا بعد أن تمكن من ترحيله من دون تأشيرة، وإدخاله إلى الولايات المتحدة ليعيش معه، متمتعا بذات الحقوق التي يتمتع بها حمير الولايات المتحدة.
الخبر لا يمكن أن يكون له من تفسير سوى أن الأمريكيين لا يتطبّعون، وإنما هذه هي طبيعتهم .. فالحيوان أهمّ عندهم من الإنسان، حتى ولو كان حمارا، وما حدث مع هذا الكلونيل المتقاعد الذي أنهى خدمته في تقتيل العراقيين، حتى جاوز عدد الشهداء من كل الأطياف والمذاهب المليون، هو بالتأكيد ما يحدث حاليا في أفغانستان.. وربما في ليبيا وفي غيرها من البلدان التي تعيش ثورات مزيج بالفتن الأمريكية، ثورات أنستنا مأساتنا في العراق ونكبتنا في فلسطين، ولم تنس الأمريكيين حمارا أحبه كلونيل أمريكي متقاعد، فهرّبه من جحيم بغداد إلى جنة نيويورك، بلد دافع عن خادمة أمريكية تحرش بها رئيس فرنسا القادم، فزجّ به في غياهيب السجون، بلد دعّم رجلا من المملكة العربية السعودية في حربه على الشيوعية بدعوى احتلال الاتحاد السوفياتي لأفغانستان، وعندما تمكّن هذا الرجل ومن أسمتهم الولايات المتحدة قبل غيرها بالمجاهدين من قهر السوفيات وإخراجهم من أفغانستان، احتلتها أمريكا بأقل جهد، بعد أن غيرت الأسماء من مجاهدين إلى إرهابيين، وقضت على الرجل ودفنته في البحر.
لم يحدث في التاريخ حتى في زمن المغول، وأن استباحت أمة في العالم أرض غيرها وأعراضهم كما تفعل الولايات المتحدة الأمريكية الآن مع مختلف الشعوب، بما في ذلك الذين يسمّون أنفسهم بحلفائها، فالولايات المتحدة التي سمّنت حسني مبارك وزين العابدين بن علي، وتسلّت بخرجات القذافي، ودعمت صمت الأسد الذي لا يزأر حتى وإسرائيل تلعب في عرينه، هي الآن تفتح بابها لحمار بغدادي، وترفض منح اللجوء السياسي لرؤساء أفنوا العمر في تطبيق أجندتها، والغريب أن الولايات المتحدة التي عاشت نصف قرن تشرب من بترول إيران، الذي كان يقدمه لها الشاه المخلوع الذي زرع لأجل إرضائها في طهران سفارة الكيان الصهيوني، بمجرد أن اجتثته رياح الثورة الإسلامية حتى رفضت الولايات المتحدة استقباله على أراضيها، فمات في القاهرة وحيدا، والأغرب أن أول بلد في العالم أعلن عن رفضه استقبال زين العابدين بن علي وحسني مبارك هو الولايات المتحدة الأمريكية، والرسالة بالتأكيد وصلت الآن لكل الزعماء والملوك، رغم أن موشي ديان قال عنهم إنهم لا يقرأون، رسالة تؤكد بها أمريكا أنها بلد لا يعترف بالمصالح المشتركة، وإنما بالمصلحةالمنفردة.
"سموك" أو "دخان" هو اسم حمار من بغداد، ينعم حاليا بحياة أمريكية في شوارع نيويورك.. فكم عدد العرب والمسلمين الذين يحلمون ببطاقة غرين كارد، أو تأشيرة لدخول أمريكا ولو للعيش مثل هذا الحمار، أو مثل خادمة فندق سوفيتال نيويورك، ولو دفعوا من أموالهم وحتى أعراضهم!!؟
الخبر الطريف القادم من الولايات المتحدة، والذي تناقلته الصحافة الأمريكية، يقول إن الكولونيل المتقاعد في الجيش الأمريكي، جون فولسوم، بعد سنوات قضاها في العراق، تمكّن أخيرا وبعد جهد من ترحيل الحمار الذي تعرّف عليه واستأنس به في بغداد، وأطلق عليه اسم "دخان"...
وقد خسر لأجل تسفيره إلى الولايات المتحدة عبر مطار بغداد ثم اسطنبول أربعين ألف دولار، والصحافة الأميركية ركزت على قصة حب "إنسانية" وصفتها بالراقية والتي تدل على "طيبة" الأمريكيين بين هذا الكلونيل والحمار!! حيث لم يتمكن الأمريكي الوديع من قتل شوقه لحماره البغدادي، إلا بعد أن تمكن من ترحيله من دون تأشيرة، وإدخاله إلى الولايات المتحدة ليعيش معه، متمتعا بذات الحقوق التي يتمتع بها حمير الولايات المتحدة.
الخبر لا يمكن أن يكون له من تفسير سوى أن الأمريكيين لا يتطبّعون، وإنما هذه هي طبيعتهم .. فالحيوان أهمّ عندهم من الإنسان، حتى ولو كان حمارا، وما حدث مع هذا الكلونيل المتقاعد الذي أنهى خدمته في تقتيل العراقيين، حتى جاوز عدد الشهداء من كل الأطياف والمذاهب المليون، هو بالتأكيد ما يحدث حاليا في أفغانستان.. وربما في ليبيا وفي غيرها من البلدان التي تعيش ثورات مزيج بالفتن الأمريكية، ثورات أنستنا مأساتنا في العراق ونكبتنا في فلسطين، ولم تنس الأمريكيين حمارا أحبه كلونيل أمريكي متقاعد، فهرّبه من جحيم بغداد إلى جنة نيويورك، بلد دافع عن خادمة أمريكية تحرش بها رئيس فرنسا القادم، فزجّ به في غياهيب السجون، بلد دعّم رجلا من المملكة العربية السعودية في حربه على الشيوعية بدعوى احتلال الاتحاد السوفياتي لأفغانستان، وعندما تمكّن هذا الرجل ومن أسمتهم الولايات المتحدة قبل غيرها بالمجاهدين من قهر السوفيات وإخراجهم من أفغانستان، احتلتها أمريكا بأقل جهد، بعد أن غيرت الأسماء من مجاهدين إلى إرهابيين، وقضت على الرجل ودفنته في البحر.
لم يحدث في التاريخ حتى في زمن المغول، وأن استباحت أمة في العالم أرض غيرها وأعراضهم كما تفعل الولايات المتحدة الأمريكية الآن مع مختلف الشعوب، بما في ذلك الذين يسمّون أنفسهم بحلفائها، فالولايات المتحدة التي سمّنت حسني مبارك وزين العابدين بن علي، وتسلّت بخرجات القذافي، ودعمت صمت الأسد الذي لا يزأر حتى وإسرائيل تلعب في عرينه، هي الآن تفتح بابها لحمار بغدادي، وترفض منح اللجوء السياسي لرؤساء أفنوا العمر في تطبيق أجندتها، والغريب أن الولايات المتحدة التي عاشت نصف قرن تشرب من بترول إيران، الذي كان يقدمه لها الشاه المخلوع الذي زرع لأجل إرضائها في طهران سفارة الكيان الصهيوني، بمجرد أن اجتثته رياح الثورة الإسلامية حتى رفضت الولايات المتحدة استقباله على أراضيها، فمات في القاهرة وحيدا، والأغرب أن أول بلد في العالم أعلن عن رفضه استقبال زين العابدين بن علي وحسني مبارك هو الولايات المتحدة الأمريكية، والرسالة بالتأكيد وصلت الآن لكل الزعماء والملوك، رغم أن موشي ديان قال عنهم إنهم لا يقرأون، رسالة تؤكد بها أمريكا أنها بلد لا يعترف بالمصالح المشتركة، وإنما بالمصلحةالمنفردة.
"سموك" أو "دخان" هو اسم حمار من بغداد، ينعم حاليا بحياة أمريكية في شوارع نيويورك.. فكم عدد العرب والمسلمين الذين يحلمون ببطاقة غرين كارد، أو تأشيرة لدخول أمريكا ولو للعيش مثل هذا الحمار، أو مثل خادمة فندق سوفيتال نيويورك، ولو دفعوا من أموالهم وحتى أعراضهم!!؟
- العين السحريةعضو خبير
- عدد الرسائل : 810
العمر : 49
الموقع : في المكان الذي أسكن فيه
البلد :
نقاط : 993
السٌّمعَة : 18
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
رد: كولونيل أمركي متقاعد يختطف حمارا عراقيا
الخميس 19 مايو 2011, 14:41
ربما سنسمع في المرة المقبلة أن كولونالا متقاعدا من الجيش الأمريكي في أفغانستان...
قد اصطحب معه دجاجة أفغانية عند عودته الى بلاده.. و هناك ...ستفقص بيوضها و تخرج فلاليسها ( صيصانها ) لتنعم بالحرية والديدان الهندية و قمح كاليفورنيا..
فيالحظ الحمير و الدجاج مع الأمريكان...
قد اصطحب معه دجاجة أفغانية عند عودته الى بلاده.. و هناك ...ستفقص بيوضها و تخرج فلاليسها ( صيصانها ) لتنعم بالحرية والديدان الهندية و قمح كاليفورنيا..
فيالحظ الحمير و الدجاج مع الأمريكان...
- فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
رد: كولونيل أمركي متقاعد يختطف حمارا عراقيا
الخميس 19 مايو 2011, 19:08
<embed src="http://arabtube.tv/embedPlayer.php?vid=70c639df5e30bdee440e4cdf5" FlashVars="config=http://arabtube.tv/videoConfigXmlCode.php?pg=video_393_no_0_extsite" quality="high" bgcolor="#000000" width="450" height="370" name="flvplayer" align="middle" allowScriptAccess="always" type="application/x-shockwave-flash" pluginspage="http://www.macromedia.com/go/getflashplayer" allowFullScreen="true" />
أليس عجيبا أن رئيسا أمريكا يلقي خطابا في ظل هذه الثورات التي يشهدها العالم والمسماة بالربيع العربي ،خصوصا بعيد تدفق على الحدود الاسرائيلية الآلاف من عرب الشتات والمطالبة بالعودة في يوم النكبة ...فاهتز عرش إسرئيل تحت صيحات العرب الوافدين حاملين مفاتيح ديارهم التي استولى عليها الصهاينة بالقوة وبسياسة الإرهاب والتقتيل ...
فالرئيس الأمريكي يغازل الثوار العرب ،ويريد الالتفاف على ثوراتهم وما حققوه على الأرض ،ولمس حقيقة استغرقته بل اربكت كيانه وكيان الصهاينة في كل مكان ...التخلص من دكتاتوريي العرب الذين كانوا مجندين فداء الكيان الاسرائيلي قد زال وبلا عودة ،وجعل إسرائيل بلا حماية بل عرضة لهجمات الثائرين ،...هذا ما يفتح الجبهات على كل الحدود الاسرائيلية ،وقد يحلم الثوري العربي أن يحرر فلسطين من الاحتلال ...هذا السبب الرئيس الذي جعل الرئيس يوجه خطابه للثوار في كل العالم العربي ،وذلك لاحتواء الثورات وتدجيينها وترشيدها من أجل خدمة السلام المزعوم على حساب حقوق الفلسطينيين .بل رشاها بالمساعدات وأغدق عليها الأموال الطائلة ،وجعل من نفسه ناصحا في مجال الاقتصاد والتجارة والاجتماع ..
لحظة الخطاب أحسست أن نتان ياهو هوالذي يخاطب الأمة العربية ،وجرها جرا اإلى لتطبيع معه ودعوة الثائريين إلى سلام الشجعان كما هي سياسة الاستعمار والمستعمرين ،حتى يخنق تلك الثورة في مهدها ،وقبيل أن تصل إلى تل أبييب ...خيب الله آمالكم ...
ومن هذا المنبر الحر أدعو الثوار في كل العالم العربي من أقصاه إلى أقصاه ، أن يوجهوا كل عنايتهم واهتمامهم إلى القضية الفلسطينية قصد دعمها ،و إذكاء الثورة في نفوسهم الثائرين في العالم العربي ،ونحرس جميعا على هدم ذلك السور الذي دعمه أوباما في خطابه الأخير ...وهي إشارة خفية أنه وراء خدمة إسرائيل وحمايتها من هؤلاء القويم كما ورد في تلمودهم العفن ...
يا شباب العربي والمسلم في الفيسبوك و التويتر وغيرها من المواقع كثفوا دعمكم للقضية الفلسطينية ولنكن جبهة موحدة لتقويض أحلام إسرائيل العظمى التي يدافع عنها أوباما ويستميت من أجل حمايتها بكل الوسائل كما ورد في الخطاب ...لما جعل إسرائيل ضحية من ضحايا ثوارحماس والمدافعين عن حق العودة ،وهمز وغمز على الفلسطنيين العزل وجعل منهم خطرا على السلام في المنطقة ...فلتسقط إسرائيل في جرف هار ...ولتسقط أمريكا العدو ...وليحيا ثوار العرب في كل مكان ...
ما الفرق بين دبابات ومدرعات الاسرائيلية وخطاب أوباما ،بل أسلحة العدو الاسرائيلي قتلت فئة قليلة من الشعب الفلسطيني ،أما خطاب هذ المعتوه قتل وكبل وحذر وتوعد بالرد العنيف لكل مخالف داع إلى التحرر...شدا على يد كل شاب ثوري ينضوي تحت لواء أوباما العالمي ...
حسبته في لحظات كثيرة ،أنه رئيس الأمة العربية يخاطبنا من عرش أمريكا ،وحسبت أن بلداننا ولايات أمريكية تحت أمرة القائد العام الأمريكي ،وبها كلمته يوجه قوادنا إلى تبني سياسة المركزية الأمريكية التي يتوج رأسها شاشسة اليهود ...
أليس عجيبا أن رئيسا أمريكا يلقي خطابا في ظل هذه الثورات التي يشهدها العالم والمسماة بالربيع العربي ،خصوصا بعيد تدفق على الحدود الاسرائيلية الآلاف من عرب الشتات والمطالبة بالعودة في يوم النكبة ...فاهتز عرش إسرئيل تحت صيحات العرب الوافدين حاملين مفاتيح ديارهم التي استولى عليها الصهاينة بالقوة وبسياسة الإرهاب والتقتيل ...
فالرئيس الأمريكي يغازل الثوار العرب ،ويريد الالتفاف على ثوراتهم وما حققوه على الأرض ،ولمس حقيقة استغرقته بل اربكت كيانه وكيان الصهاينة في كل مكان ...التخلص من دكتاتوريي العرب الذين كانوا مجندين فداء الكيان الاسرائيلي قد زال وبلا عودة ،وجعل إسرائيل بلا حماية بل عرضة لهجمات الثائرين ،...هذا ما يفتح الجبهات على كل الحدود الاسرائيلية ،وقد يحلم الثوري العربي أن يحرر فلسطين من الاحتلال ...هذا السبب الرئيس الذي جعل الرئيس يوجه خطابه للثوار في كل العالم العربي ،وذلك لاحتواء الثورات وتدجيينها وترشيدها من أجل خدمة السلام المزعوم على حساب حقوق الفلسطينيين .بل رشاها بالمساعدات وأغدق عليها الأموال الطائلة ،وجعل من نفسه ناصحا في مجال الاقتصاد والتجارة والاجتماع ..
لحظة الخطاب أحسست أن نتان ياهو هوالذي يخاطب الأمة العربية ،وجرها جرا اإلى لتطبيع معه ودعوة الثائريين إلى سلام الشجعان كما هي سياسة الاستعمار والمستعمرين ،حتى يخنق تلك الثورة في مهدها ،وقبيل أن تصل إلى تل أبييب ...خيب الله آمالكم ...
ومن هذا المنبر الحر أدعو الثوار في كل العالم العربي من أقصاه إلى أقصاه ، أن يوجهوا كل عنايتهم واهتمامهم إلى القضية الفلسطينية قصد دعمها ،و إذكاء الثورة في نفوسهم الثائرين في العالم العربي ،ونحرس جميعا على هدم ذلك السور الذي دعمه أوباما في خطابه الأخير ...وهي إشارة خفية أنه وراء خدمة إسرائيل وحمايتها من هؤلاء القويم كما ورد في تلمودهم العفن ...
يا شباب العربي والمسلم في الفيسبوك و التويتر وغيرها من المواقع كثفوا دعمكم للقضية الفلسطينية ولنكن جبهة موحدة لتقويض أحلام إسرائيل العظمى التي يدافع عنها أوباما ويستميت من أجل حمايتها بكل الوسائل كما ورد في الخطاب ...لما جعل إسرائيل ضحية من ضحايا ثوارحماس والمدافعين عن حق العودة ،وهمز وغمز على الفلسطنيين العزل وجعل منهم خطرا على السلام في المنطقة ...فلتسقط إسرائيل في جرف هار ...ولتسقط أمريكا العدو ...وليحيا ثوار العرب في كل مكان ...
ما الفرق بين دبابات ومدرعات الاسرائيلية وخطاب أوباما ،بل أسلحة العدو الاسرائيلي قتلت فئة قليلة من الشعب الفلسطيني ،أما خطاب هذ المعتوه قتل وكبل وحذر وتوعد بالرد العنيف لكل مخالف داع إلى التحرر...شدا على يد كل شاب ثوري ينضوي تحت لواء أوباما العالمي ...
حسبته في لحظات كثيرة ،أنه رئيس الأمة العربية يخاطبنا من عرش أمريكا ،وحسبت أن بلداننا ولايات أمريكية تحت أمرة القائد العام الأمريكي ،وبها كلمته يوجه قوادنا إلى تبني سياسة المركزية الأمريكية التي يتوج رأسها شاشسة اليهود ...
- العين السحريةعضو خبير
- عدد الرسائل : 810
العمر : 49
الموقع : في المكان الذي أسكن فيه
البلد :
نقاط : 993
السٌّمعَة : 18
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
رد: كولونيل أمركي متقاعد يختطف حمارا عراقيا
الخميس 19 مايو 2011, 19:58
إن الله غالب على أمره و لو كرهت أمريكا و أوباماها الرشيق....
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى