- فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
صوّرت شريطا إباحيا مع أجنبي.. رغم أنني من عائلة ثرية
الثلاثاء 16 أغسطس 2011, 05:16
كانت طالبة جامعية عندما منحها والدها كل الحرية، وقال لها إذهبي طليقة حرّة فثقتي فيك لا حدود لها، كان الوالد الثري، وهو من أغنى سكان منطقة عنابة، مقتنعا بأن الثقة هي التي تمنع الأبناء من الخطأ، لم يكن يسأل إبنته عندما يعود من سفرياته الكثيرة، أين كنت وأين تذهبين؟ كانت نظراته إليها توحي أن العلاقة أكبر من أن تشوبها الشكوك..
الوالدة لم يكن يعنيها الأمر كثيرا فهي أيضا كانت مرتاحة بسبب هذه الثقة التي مكّنتها من زيارة الأهل والصديقات في الوقت الذي تريد.. أما نجاة فكان همّها الوحيد أن تتعرف على شاب يخرجها مما كانت تشكو منه وهو الملل.. كانت الوحيدة في كليتها التي تسوق السيارة كانت تريد أن تتقرب من الجميع وتريد أن تقول لهم إنها متواضعة، نجاة التي تطرقت الشروق اليومي لقصتها في ربيع 2007 كأول متهمة على المستوى الوطني في فضائح البلوتوث، اعتبرت عودتها للشروق اليومي لتروي حكايتها من غرائب ما عاشته في حياتها.. كنت مثل الفراشة لا أريد التوقف عن الحركة أقضي عطلتي الصيفية في باريس عند عمتي مثل الأميرات وأسافر إلى تونس بشكل يكاد يكون شهريا، حيث أصل إلى طبرقة في ساعتي زمن، والدي الغني منحني من عطفه قبل ماله الكثير، مشكلته أنه لم يكن يتصور ما يحدث في مجتمعنا من انحلال، كان مقتنعا أن الشيطان لا يمكنه بلوغ عائلته، كانت الشهور تمرّ وأنا أحيا حياة فيها الكثير من المرح البريء وكثير من الملل أيضا.. المشكلة التي صادفتني في الجامعة أن معاهد العلوم الإنسانية التي أنتمي إليها لا تُحرج الطلبة نهائيا، فالنجاح كان مضمونا مئة بالمئة، لأجل ذلك كان حضوري للجامعة من أجل التعرف على الشباب وتمكنت من أن أكون عند حسن ظن والدي رغم الإغراءات التي كانت تتهاطل عليّ من العديد من الرجال بين طالب للمتعة والصداقة وطالب للزواج إلى أن تعرفت على شاب أجنبي من جنسية مشرقية كان محترف كذب تعرف عليّ وقابل والدي كان لا همّ له سوى إقناعي بالارتباط، كنت أعطيه من مالي ولكنه لم يتمكن أبدا من عرضي، كان كل يوم يمر على علاقتنا إلا وأبتلع كذبه كان يُسمعني كلاما لا أظن أن عبد الحليم حافظ قاله لشادية إلى أن صار جزءا مني وسافرت معه دون علم والدي إلى تونس وهناك وجدت نفسي فريسة له مع سبق إصراري وترصدي، ثم تحولت وكأنني مخدرة إلى لعبة بيديه، كان كل لقاء حميمي بيننا فيلم جديد يتفنّن هو في تصويري ولا أعارض إلى أن قرب الموسم الجامعي من نهايته فبدأ يُحضّرني للوداع وأكثر من ذلك أراد تحويلي إلى أصدقائه الذين كان يريهم أفلامنا الإباحية التي صارت تتبادل عبر البلوتوث لأجد نفسي محترفة رذيلة ووصل الفيلم إلى العائلة، وتم توقيفنا من طرف مصالح الأمن ومتابعتنا بتهمة حيازة أفلام خليعة وترويجها والمشاركة في تصويرها.. الآن فقط عرفت أن أصعب ما في الحياة هو الندم، أما أصعب ما في حياة نجاة أنها منذ أن دخلت السجن لم يزرها والدها فقد تبرّأ منها نهائيا.. ولكم أن تتصوروا حالتها؟؟
الوالدة لم يكن يعنيها الأمر كثيرا فهي أيضا كانت مرتاحة بسبب هذه الثقة التي مكّنتها من زيارة الأهل والصديقات في الوقت الذي تريد.. أما نجاة فكان همّها الوحيد أن تتعرف على شاب يخرجها مما كانت تشكو منه وهو الملل.. كانت الوحيدة في كليتها التي تسوق السيارة كانت تريد أن تتقرب من الجميع وتريد أن تقول لهم إنها متواضعة، نجاة التي تطرقت الشروق اليومي لقصتها في ربيع 2007 كأول متهمة على المستوى الوطني في فضائح البلوتوث، اعتبرت عودتها للشروق اليومي لتروي حكايتها من غرائب ما عاشته في حياتها.. كنت مثل الفراشة لا أريد التوقف عن الحركة أقضي عطلتي الصيفية في باريس عند عمتي مثل الأميرات وأسافر إلى تونس بشكل يكاد يكون شهريا، حيث أصل إلى طبرقة في ساعتي زمن، والدي الغني منحني من عطفه قبل ماله الكثير، مشكلته أنه لم يكن يتصور ما يحدث في مجتمعنا من انحلال، كان مقتنعا أن الشيطان لا يمكنه بلوغ عائلته، كانت الشهور تمرّ وأنا أحيا حياة فيها الكثير من المرح البريء وكثير من الملل أيضا.. المشكلة التي صادفتني في الجامعة أن معاهد العلوم الإنسانية التي أنتمي إليها لا تُحرج الطلبة نهائيا، فالنجاح كان مضمونا مئة بالمئة، لأجل ذلك كان حضوري للجامعة من أجل التعرف على الشباب وتمكنت من أن أكون عند حسن ظن والدي رغم الإغراءات التي كانت تتهاطل عليّ من العديد من الرجال بين طالب للمتعة والصداقة وطالب للزواج إلى أن تعرفت على شاب أجنبي من جنسية مشرقية كان محترف كذب تعرف عليّ وقابل والدي كان لا همّ له سوى إقناعي بالارتباط، كنت أعطيه من مالي ولكنه لم يتمكن أبدا من عرضي، كان كل يوم يمر على علاقتنا إلا وأبتلع كذبه كان يُسمعني كلاما لا أظن أن عبد الحليم حافظ قاله لشادية إلى أن صار جزءا مني وسافرت معه دون علم والدي إلى تونس وهناك وجدت نفسي فريسة له مع سبق إصراري وترصدي، ثم تحولت وكأنني مخدرة إلى لعبة بيديه، كان كل لقاء حميمي بيننا فيلم جديد يتفنّن هو في تصويري ولا أعارض إلى أن قرب الموسم الجامعي من نهايته فبدأ يُحضّرني للوداع وأكثر من ذلك أراد تحويلي إلى أصدقائه الذين كان يريهم أفلامنا الإباحية التي صارت تتبادل عبر البلوتوث لأجد نفسي محترفة رذيلة ووصل الفيلم إلى العائلة، وتم توقيفنا من طرف مصالح الأمن ومتابعتنا بتهمة حيازة أفلام خليعة وترويجها والمشاركة في تصويرها.. الآن فقط عرفت أن أصعب ما في الحياة هو الندم، أما أصعب ما في حياة نجاة أنها منذ أن دخلت السجن لم يزرها والدها فقد تبرّأ منها نهائيا.. ولكم أن تتصوروا حالتها؟؟
- هشام بوعبسةعضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 10
العمر : 45
الموقع : سكيكدة
البلد :
نقاط : 10
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/09/2011
رد: صوّرت شريطا إباحيا مع أجنبي.. رغم أنني من عائلة ثرية
السبت 03 سبتمبر 2011, 15:26
اين كان الوازع الدينى قبل كل شيئ اين كانت الاخلاق و العادات التى تنبض بى الحياء و الحشمة وبعد كل ذالك مذا ينفع بعد تحطيم الزجاج شرف العائلة مثل الزجاج ان تحطم لا يتصلح ابدا
- أفراد من عائلة القذافي تهرب أسلحة وأموالا نحو سبها
- بعد جريمتي قسنطينة ومستغانم الفوضى حولت "الرقية" إلى مدخل للموبقات
- تلميذ في الـ13 من العمر يقتل ابن خالته ببندقية صيد بحرية
- يوسف شاكير: "الربيع العربي الأسود سيستهدف مستقبلا الجزائر ثم السعودية"!
- شبكة وسيلة تصدر "الكتاب الأسود" حول النساء بالجزائر
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى