المشي في الطريق، علامة مستغانمية مسجلة، ما رأيكم؟

المشي في الطريق، علامة مستغانمية مسجلة، ما رأيكم؟

non amine ya wald betakouk on a un problème de planification,il faut bien planifier la circulation a mostaganem et ces grandes dairas et je pense que l'unversité de mostaganem forme des spécialistes das le domaine de la circulation et transport il faut que les collectivités locales pensens a recruté des cadres spécialisés car avec la technique on peut améliorer le cadre de vie lazam nhabso chkil w hadra il faut travailler

أشكرك على المساهمة وأحترم رأيك، في انتظار آراء بقية الأعضاء

المشكلة واضحة الأرصفة في مستغانم ضيقة كثيرا و حجمها لا يتحمل راجلين إثنين فمابالكم بعدة أشخاص هم في ذهاب و إياب.

مشكل الأرصفة تشترك فيه معظم ولايات الوطن، وبسبب ذلك يضطر المواطنون للمشي في الطريق لكن ليس بحجم الظاهرة المنتشرة في مستغانم، مما يعني وجود عوامل أخرى، ننتظر من الأعضاء أن يشيروا إليها.

السلام عليكم
وكيف لا والأرصفة أصبحت محلات، واليوم حتى الطريق أصبح محلات فسوف يضطر المستغانمي إلى تعلم الطيران

اهتراء الأرصفة واحتلاها من طرف الباعة وحتى السيارات
المشي في الطريق، علامة مستغانمية مسجلة.
وُجد الرصيف ليكون مكانا آمنا لسير الأشخاص، بعيدا عما يعترضهم من خطر في الطريق، لكن قد نجد أنفسنا أحيانا مضطرين للسير في الطريق، بفعل ضيق الرصيف، أو الانتشار الواسع لظاهرة احتلاله من طرف الباعة وأصحاب المحلات، وحتى السيارات التي يعمد أصحابها لركنها فيه، لكن في أحيانا أخرى، نجد البعض يمشي في الطريق مخيرا وليس مضطرا.
إذا رأيت شخصا بمشي في الطريق فأعلم أنه مستغانمي، هذه الصفة أصبحت لصيقة إلى درجة كبيرة بسكان مستغانم، فاشتهروا بتفضيلهم السير في الطريق عوض الرصيف، وحتى وإن أراد البعض إرجاع ذلك إلى اهتراء الأرصفة في جل بلديات الولاية، وضيقها بعاصمة الولاية، مثلما يقول أحدهم " الأرصفة لا يزيد عرضها عن 60 سم، وأغلبيتها محتلة كالأراضي الفلسطينية من قبل التجار غير الشرعيين، أتحدى أن تجدوا رصيفا يحمل المقاييس، لا يوجد ما عدا واحدا وهو المقابل للخزينة العمومية، ولا تنسوا أن مستغانم مبنية لتسع عدد محدود من النسمات والسكان"، إلا أن الكثيرين لا يعتبرونه عامل أساسي، كون هذا العامل مشترك بين معظم الولايات، وليس حصرا على مستغانم فقط.
استطلعنا رأي العديد من سكان الولاية، فأجمعوا أن ظاهرة السير في الطريق هي علامة مستغانمية مسجلة، تنتشر بصورة كبيرة في عاصمة الولاية، وتتعداها إلى البلديات التابعة لها، وكثيرا ما يسارع الآخرين في ولايات مختلفة، إلى مخاطبة أي شخص يرونه يسير في الطريق "أنت مستغانمي"، وبالفعل كثيرا ما يصيبون، وحتى أبناء الولاية أصبحوا يحبون هذه الصفة، وينعتون بها بعضهم البعض بمجرد أن يمشي أحدهم في الطريق.

الباعة في مستغانم لم يقتنعوا بمحلاتهم لعرض سلعهم ، بل سيطروا على الأرصفة ليمشي المواطن في الرصيف مع السيارات، هذا من جهة ومن ناحية أخرى هل بمستغانم أرصفة ؟