- yasmine27عضو خبير
- عدد الرسائل : 785
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 1706
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/03/2010
مستغانم الساحلية السياحية.....الى كل من يتولى شأنامن أكبر كبير إلى أصغر صغير بمستغانم" السيدة عيشوش اتركي مستغانم في حالها"
الخميس 07 يونيو 2012, 19:58
مستغانم الساحلية السياحية.....الى كل من يتولى شأنا من أكبر كبير إلى أصغر صغير بمستغانم
مستغانم المطلة على
البحر المتوسط و قد شكلت جسرا للامتداد والتواصل بين حضارات الدول
المختلفة
اولياء مستغانم كثر و منهم من عرفوا بعساسين البحر
في بلدة "مستغانم" من ارض الجزائر كانت مستغانم مجمع العلماء و ملتقى المثحدثين و الفقهاء و مرتاد كل طالب علم ظمآن
تزخر ولاية مستغانم بالعديد من الأماكن التي تجعلها قطبا سياحيا هاما سواء
تعلّق الأمر بالمناطق السياحية أو الشواطىء، أو المعالم الأثرية والتي تشهد
على
فترة من فترات تاريخية عاشتها المنطقة.و مستغانم من المدن المطلة على
البحر المتوسط و قد شكلت جسرا للامتداد والتواصل بين حضارات الدول
المختلفة والتي تعاقبت على حكم
العالم القديم بدءا بالفينيقين مرورا بالرومان والاغريق. ولا تزال آثار
شاهدا حيا على ذلك. والمؤرخون يصفون مستغانم "
مستغانم مدينة
مرتفعة البناء طيبة الهواء باهية المنظر
يكسوها رونقا على ضفة البحر الأبيض
المتوسط، هي مدينة قديمة
متوسطة لا كبيرة ولا صغيرة كانت
بها أسواق عامرة و تجارة وأرباح متوسطة
يقصدها التجار من الأماكن البعيدة كما
يقصدها السكان لما بها من الخصب
والرخص وتيسير المعيشة والأمن.....تحف مستغانم البساتين من كل النواحي ، غالبا غرسها العنب كثيرة
الفواكه
اللحم اللبن والسمك ويجلب لها القمح والشعير والسمن والعسل
والصوف من باديتها .بها
حمامات ومساجد كثيرة"
و
دائما تعتبر مستغانم قطب سياحي هام لما تملكه من مؤهلات سياحية و هذا
صحيح لان مستغانم ساحلية و تطل على البحر و اليوم السلطات بمستغانم رسخت
العديد من المشاريع من فنادق و ايواءات و استتمارات و تشغيل و غيرها
المهم عليكم معالجة الامر من كل النواحي التاريخ يقول ان مستغانم مدينة
متوسطة لا كبيرة و لا صغيرة مدينة جميلة تطل على ضفاف البحر بها عيون و
حمامات بها بساتين كتيرة تستقطب السكان بما فيها من تيسير المعيشة و الامن
وكل المؤرخين يقولون هذا تم ان السياحة في مستغانم هي مختزلة في البحر و
لا داعي بربطها بالمناطق التاريخية و الترات لان هذه المدينة هي فعلا مدينة
التاريخ و الحضارة و الترات و الفن و التقافة و البحر المتوسط هو من اهلها
لاستقبال الحضارات و العلماء و الفنون و العادات و كل ما هو راقي و كان
التنافس الفكري بادي على وجه الحقيقي لمستغانم و مستغانم امنة و هي مدينة
الاولياء و الصالحين و ومن يدخلها يطيب له المقام فيها و الخروج منها
اضطراري و لها حراسها و لها من ضمنها وما تقومون به هو ادخال كل ما هوغريب
و مزيف لان مستغانم مدينة صغيرة و اهلها محافظون و الحركة تتوقف 5 مساءا
و اهلها لا يرغبون في تغيير عداتهم المستغانمية لا ياكلون في الشوارع
المستغانمية لا يجلسون في قاعات الشاي المستغانمية لا ياكلون في
البيتزيريات المستغانمية لا يتوجهون لقاعات الحفالات لانه و بكل بساطة
محافظون و محرمين و حتى ان المراة المستغانمية لا تخرج لوحدها في الاماكن
العامة و الاسواق ..... مستغانم لها الخصوصية و الذهنية قد تختلف كتيرا و
لا احد بقدرته تغيير هذه الذهنية لهذا تبذير اموال في مشروع ضخم يكلف
الملايير من اجل ان تصبح مستغانم كالمدن الكبرى وهي صغيرة و قد دخلت
سابقا سياسات بمشاريع التنمية و هذا من اجل تغيير الذهنية للمستغانمية و
لكن دائما تبقى مستغانم واقفة شامخة لا ترضي بالتغيير و التزييف فلا احد
يستطيع هدم ما بناه السلف و هي مدينة العلم و العلماء و الصوفية و لا يعقل
ان تصبح بسياستكم مدينة البحر و الجمال لاستقطاب كل ما هو دون مستوى و افات
و اختلاط و الامر يستدعى التمعن و الدراسة من كل النواحي لان هذا المشروع
خاسر ارجو ان المسؤولين يستشرون اهل مستغانم و اعيانها و ان قالوا ان
المشروع سيعطي فائدة فليكن لان يبدو الامر غريب و على السطات في تفتح
المعاهد للتاريح و للاتار و البحت و جلب الارشيف ومن هنا البلدان الكبرى
الساحية يعطون للسياحة كل الابعاد التاريخية التراتية العلمية الفكرية
التقافية الدينية كحضارة اسلامية و ليس فقط بحر و ترفيه. و الحضارة و
كبارالمؤرخين مصدرها البحر و مستغانم تطل على البحر المتوسط هذا ما جعلها
تكون مؤهلة سياحيا و كان لتاريخ البحر المتوسط تأثير عظيم على تاريخ
الشعوب المطلة عليه. فهو سهل التجارة بين هذه الشعوب، وكان السبيل نحو بناء
المستعمارات و صراعات تاريخية
الجانب اللاأخلاقي
مستغانم الهادئة المحافظة مع الخصوصية و الذهنية المحلية اصبحت مظاهر سيئة و تصرفات منحرفة وواقع اخلاقي و تربوي لا يعجب لا القريب و لا البعيد وو استوطنت مستغانم و دخل الغريب و دخل معه كل ما هوذخيل و غريب و شوهت صورة مستغانم مدينة الاولياء و الصالحين و العلماء و الاعلام .... قداستفحلت فيها ظاهرة انتشار المستهلكين للمشروبات الكحولية وبكميات غير مسبوقة ، والدليل
المئات من الزجاجات و الجعات الفارغة المترامية على طول حافة الطريق
المطلة على البحر ( صلامندر ، لاكريك 1 و 2إلى غاية
شاطئ صابلات ) ، و هذه المشاهد تتكرر للأسف على مدار فتر
موسم الاصطياف ، أمام هذا الوضع الذي
فرضه موسم الاصطياف على المدينة الهادئة يبقى المواطن البسيط
يسخط على هذا الفصل الذ حل به ولن يجني منه إلا المتاعب
وصعوبة العيش في ظل حرارة الطقس وارتفاع الأسعار
،وما يزيد
الطين بلة نزول المميسات اللواتي يزحفن ومن كل أنحاء الوطن بحثا
عن المال السهل والوسخ بأي* ثمن و هذه الظاهرة السلبية و خطيرة التي استفحلت في
مجتمعنا إلا أن الأعداد التي تغزو شواطئ ولاية مستغانم من
بائعات الهوى لا تعد ولا تحصى....مستغانيم
.داخلها شهيد و ظالمها شريد
كانت مستغانم وعبر التاريخ مؤهلة للتنافس الفكري و التنوع و التبادل الثقافي اما الميزة
الاساسية لمدينة مستغانم ان السر الثقافة و توسعها و انتشارها و عظمتها
يرجع الى الولع المستغانمية بالعلم و الثقافة وهي قطب
للعقيدة وقدتكاثر عدد الاولياء بمستغانم
; وقد تجمع في مستغانم فحول العلماء و ايمة العلم و
انتشر بها مدارس القران و الحديث و الفقه اللغة و كل ما يمت الى هذه العلوم
في بلدة "مستغانم" من ارض الجزائر كانت مستغانم مجمع العلماء و ملتقى المثحدثين و الفقهاء و مرتاد كل طالب علم ظمآن
عراقةمدينة مستغانم وعراقة أهلها مستغانم كانت فضاء نشط الكتير من العلماء و الاعلام في وسط ثقافي رفيع المستوى
تكونت مستغانم من اعراق و اجناس مختلفة جعلت المذاهب
و التيارات الفكرية تنمو بكثرة و ذلك ما يفسر سماحتها الروحية و تقبل
القدوم لكل الوافدين
مدينة
مستغانم ما يميزها وجود كل الطبوع الفنية و الطرق الصوفية و الزوايا
تواجد
بمستغانم حضارة عتيقة من تحضر و بداوة....................كل هذا ما اهلها
ان تكون مدينة التاريخ و الحضارة و الترات و العلم و المعرفة ونفس شيء
مؤهلاتها الساحلية وموقعها جعلها كما تذكرون انها مدينة سياحية و لكن قد
يتغلب الطابع الروحي و بالمقابل كل هذه الميزات قد تعرقل الجانب المادي
والعام الماضي اكبر نسبة من الغرقى سجلت بشواطئ "مستغانم" و قد قلنا ان
مستغانم لها حراس و رجالها الصالحين لا يرضون بالباطل في مدينتهم التي
ضمنوها لاجيال ان تكون مدينة "كل من دخلها فهو امن" لهذا على كل من يتولى
شأن في هذه المدينة ان يعالج الامور من كل الجوانب و ليتاكد من القدرة و
الامكانيات و العراقيل و يحسب جيدا وان كانت المدينة التي تتوقف كل الحركة
على الخامسة مساءا و مساحة المدينة و التي تصبح في موسم الاصطياف لا تسع
حتى لاهلها ان يستتمر فيها ملايير الاموال من اجل السياحة و الترفيه فهذه
اكبر نكبة و نقطة سوداء لاجل تغيير الذهنية و الخصوصية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مستغانم لها ما ليؤكد الاصل ويؤصله وهدا
ثابت وهده اثاره ...مستغانييم تبغي حرمتنا.....,مدينتنا أوليائية متحررة من سلطة الانقلاب
الجذري....وكيف تخضع مدينة يسكن قلبها روح التصوف .....
مستغانم لها مميزات و ميزة لها طابع خاص و شان عظيم فالمدينة لها تاريخ قديم ومجيد
هذه هي مدينتي لا ترضى بالتزيف و التغريب و هي دائما واقفة شامخة...
مدينة
الحرمة و الهمةو الطبع و النقطة مدينة الاولياء و الصالحين و كل من دخلها
فهو امن ....وما يميز مستغانم الخصوصية و الذهنية المحلية و هي التحفظ و
تعلّق الأمر بالمناطق السياحية أو الشواطىء، أو المعالم الأثرية والتي تشهد
على
فترة من فترات تاريخية عاشتها المنطقة.و مستغانم من المدن المطلة على
البحر المتوسط و قد شكلت جسرا للامتداد والتواصل بين حضارات الدول
المختلفة والتي تعاقبت على حكم
العالم القديم بدءا بالفينيقين مرورا بالرومان والاغريق. ولا تزال آثار
شاهدا حيا على ذلك. والمؤرخون يصفون مستغانم "
مستغانم مدينة
مرتفعة البناء طيبة الهواء باهية المنظر
يكسوها رونقا على ضفة البحر الأبيض
المتوسط، هي مدينة قديمة
متوسطة لا كبيرة ولا صغيرة كانت
بها أسواق عامرة و تجارة وأرباح متوسطة
يقصدها التجار من الأماكن البعيدة كما
يقصدها السكان لما بها من الخصب
والرخص وتيسير المعيشة والأمن.....تحف مستغانم البساتين من كل النواحي ، غالبا غرسها العنب كثيرة
الفواكه
اللحم اللبن والسمك ويجلب لها القمح والشعير والسمن والعسل
والصوف من باديتها .بها
حمامات ومساجد كثيرة"
و
دائما تعتبر مستغانم قطب سياحي هام لما تملكه من مؤهلات سياحية و هذا
صحيح لان مستغانم ساحلية و تطل على البحر و اليوم السلطات بمستغانم رسخت
العديد من المشاريع من فنادق و ايواءات و استتمارات و تشغيل و غيرها
المهم عليكم معالجة الامر من كل النواحي التاريخ يقول ان مستغانم مدينة
متوسطة لا كبيرة و لا صغيرة مدينة جميلة تطل على ضفاف البحر بها عيون و
حمامات بها بساتين كتيرة تستقطب السكان بما فيها من تيسير المعيشة و الامن
وكل المؤرخين يقولون هذا تم ان السياحة في مستغانم هي مختزلة في البحر و
لا داعي بربطها بالمناطق التاريخية و الترات لان هذه المدينة هي فعلا مدينة
التاريخ و الحضارة و الترات و الفن و التقافة و البحر المتوسط هو من اهلها
لاستقبال الحضارات و العلماء و الفنون و العادات و كل ما هو راقي و كان
التنافس الفكري بادي على وجه الحقيقي لمستغانم و مستغانم امنة و هي مدينة
الاولياء و الصالحين و ومن يدخلها يطيب له المقام فيها و الخروج منها
اضطراري و لها حراسها و لها من ضمنها وما تقومون به هو ادخال كل ما هوغريب
و مزيف لان مستغانم مدينة صغيرة و اهلها محافظون و الحركة تتوقف 5 مساءا
و اهلها لا يرغبون في تغيير عداتهم المستغانمية لا ياكلون في الشوارع
المستغانمية لا يجلسون في قاعات الشاي المستغانمية لا ياكلون في
البيتزيريات المستغانمية لا يتوجهون لقاعات الحفالات لانه و بكل بساطة
محافظون و محرمين و حتى ان المراة المستغانمية لا تخرج لوحدها في الاماكن
العامة و الاسواق ..... مستغانم لها الخصوصية و الذهنية قد تختلف كتيرا و
لا احد بقدرته تغيير هذه الذهنية لهذا تبذير اموال في مشروع ضخم يكلف
الملايير من اجل ان تصبح مستغانم كالمدن الكبرى وهي صغيرة و قد دخلت
سابقا سياسات بمشاريع التنمية و هذا من اجل تغيير الذهنية للمستغانمية و
لكن دائما تبقى مستغانم واقفة شامخة لا ترضي بالتغيير و التزييف فلا احد
يستطيع هدم ما بناه السلف و هي مدينة العلم و العلماء و الصوفية و لا يعقل
ان تصبح بسياستكم مدينة البحر و الجمال لاستقطاب كل ما هو دون مستوى و افات
و اختلاط و الامر يستدعى التمعن و الدراسة من كل النواحي لان هذا المشروع
خاسر ارجو ان المسؤولين يستشرون اهل مستغانم و اعيانها و ان قالوا ان
المشروع سيعطي فائدة فليكن لان يبدو الامر غريب و على السطات في تفتح
المعاهد للتاريح و للاتار و البحت و جلب الارشيف ومن هنا البلدان الكبرى
الساحية يعطون للسياحة كل الابعاد التاريخية التراتية العلمية الفكرية
التقافية الدينية كحضارة اسلامية و ليس فقط بحر و ترفيه. و الحضارة و
كبارالمؤرخين مصدرها البحر و مستغانم تطل على البحر المتوسط هذا ما جعلها
تكون مؤهلة سياحيا و كان لتاريخ البحر المتوسط تأثير عظيم على تاريخ
الشعوب المطلة عليه. فهو سهل التجارة بين هذه الشعوب، وكان السبيل نحو بناء
المستعمارات و صراعات تاريخية
الجانب اللاأخلاقي
مستغانم الهادئة المحافظة مع الخصوصية و الذهنية المحلية اصبحت مظاهر سيئة و تصرفات منحرفة وواقع اخلاقي و تربوي لا يعجب لا القريب و لا البعيد وو استوطنت مستغانم و دخل الغريب و دخل معه كل ما هوذخيل و غريب و شوهت صورة مستغانم مدينة الاولياء و الصالحين و العلماء و الاعلام .... قداستفحلت فيها ظاهرة انتشار المستهلكين للمشروبات الكحولية وبكميات غير مسبوقة ، والدليل
المئات من الزجاجات و الجعات الفارغة المترامية على طول حافة الطريق
المطلة على البحر ( صلامندر ، لاكريك 1 و 2إلى غاية
شاطئ صابلات ) ، و هذه المشاهد تتكرر للأسف على مدار فتر
موسم الاصطياف ، أمام هذا الوضع الذي
فرضه موسم الاصطياف على المدينة الهادئة يبقى المواطن البسيط
يسخط على هذا الفصل الذ حل به ولن يجني منه إلا المتاعب
وصعوبة العيش في ظل حرارة الطقس وارتفاع الأسعار
،وما يزيد
الطين بلة نزول المميسات اللواتي يزحفن ومن كل أنحاء الوطن بحثا
عن المال السهل والوسخ بأي* ثمن و هذه الظاهرة السلبية و خطيرة التي استفحلت في
مجتمعنا إلا أن الأعداد التي تغزو شواطئ ولاية مستغانم من
بائعات الهوى لا تعد ولا تحصى....مستغانيم
.داخلها شهيد و ظالمها شريد
كانت مستغانم وعبر التاريخ مؤهلة للتنافس الفكري و التنوع و التبادل الثقافي اما الميزة
الاساسية لمدينة مستغانم ان السر الثقافة و توسعها و انتشارها و عظمتها
يرجع الى الولع المستغانمية بالعلم و الثقافة وهي قطب
للعقيدة وقدتكاثر عدد الاولياء بمستغانم
; وقد تجمع في مستغانم فحول العلماء و ايمة العلم و
انتشر بها مدارس القران و الحديث و الفقه اللغة و كل ما يمت الى هذه العلوم
في بلدة "مستغانم" من ارض الجزائر كانت مستغانم مجمع العلماء و ملتقى المثحدثين و الفقهاء و مرتاد كل طالب علم ظمآن
عراقةمدينة مستغانم وعراقة أهلها مستغانم كانت فضاء نشط الكتير من العلماء و الاعلام في وسط ثقافي رفيع المستوى
تكونت مستغانم من اعراق و اجناس مختلفة جعلت المذاهب
و التيارات الفكرية تنمو بكثرة و ذلك ما يفسر سماحتها الروحية و تقبل
القدوم لكل الوافدين
مدينة
مستغانم ما يميزها وجود كل الطبوع الفنية و الطرق الصوفية و الزوايا
تواجد
بمستغانم حضارة عتيقة من تحضر و بداوة....................كل هذا ما اهلها
ان تكون مدينة التاريخ و الحضارة و الترات و العلم و المعرفة ونفس شيء
مؤهلاتها الساحلية وموقعها جعلها كما تذكرون انها مدينة سياحية و لكن قد
يتغلب الطابع الروحي و بالمقابل كل هذه الميزات قد تعرقل الجانب المادي
والعام الماضي اكبر نسبة من الغرقى سجلت بشواطئ "مستغانم" و قد قلنا ان
مستغانم لها حراس و رجالها الصالحين لا يرضون بالباطل في مدينتهم التي
ضمنوها لاجيال ان تكون مدينة "كل من دخلها فهو امن" لهذا على كل من يتولى
شأن في هذه المدينة ان يعالج الامور من كل الجوانب و ليتاكد من القدرة و
الامكانيات و العراقيل و يحسب جيدا وان كانت المدينة التي تتوقف كل الحركة
على الخامسة مساءا و مساحة المدينة و التي تصبح في موسم الاصطياف لا تسع
حتى لاهلها ان يستتمر فيها ملايير الاموال من اجل السياحة و الترفيه فهذه
اكبر نكبة و نقطة سوداء لاجل تغيير الذهنية و الخصوصية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مستغانم لها ما ليؤكد الاصل ويؤصله وهدا
ثابت وهده اثاره ...مستغانييم تبغي حرمتنا.....,مدينتنا أوليائية متحررة من سلطة الانقلاب
الجذري....وكيف تخضع مدينة يسكن قلبها روح التصوف .....
مستغانم لها مميزات و ميزة لها طابع خاص و شان عظيم فالمدينة لها تاريخ قديم ومجيد
هذه هي مدينتي لا ترضى بالتزيف و التغريب و هي دائما واقفة شامخة...
مدينة
الحرمة و الهمةو الطبع و النقطة مدينة الاولياء و الصالحين و كل من دخلها
فهو امن ....وما يميز مستغانم الخصوصية و الذهنية المحلية و هي التحفظ و
الحرمةواهل مستغانم يخشون على طبعهم و عاداتهم
في بلدة "مستغانم" من ارض الجزائر كانت مستغانم مجمع العلماء و ملتقى المثحدثين و الفقهاء و مرتاد كل طالب علم ظمآن
..........................
اولياء مستغانم كثر و منهم من عرفوا بعساسين البحر
..............................
مستغانم المطلة على
البحر المتوسط و قد شكلت جسرا للامتداد والتواصل بين حضارات الدول
المختلفة
في بلدة "مستغانم" من ارض الجزائر كانت مستغانم مجمع العلماء و ملتقى المثحدثين و الفقهاء و مرتاد كل طالب علم ظمآن
..........................
اولياء مستغانم كثر و منهم من عرفوا بعساسين البحر
..............................
مستغانم المطلة على
البحر المتوسط و قد شكلت جسرا للامتداد والتواصل بين حضارات الدول
المختلفة
- المحترفمشرف منتدى أخبار و تاريخ مستغانم
- عدد الرسائل : 1490
نقاط : 2747
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 20/06/2008
رد: مستغانم الساحلية السياحية.....الى كل من يتولى شأنامن أكبر كبير إلى أصغر صغير بمستغانم" السيدة عيشوش اتركي مستغانم في حالها"
الخميس 07 يونيو 2012, 21:46
yasmine27 كتب:
مستغانم لها ما ليؤكد الاصل ويؤصله وهدا
ثابت وهده اثاره ...مستغانييم تبغي حرمتنا.....,مدينتنا أوليائية متحررة من سلطة الانقلاب
الجذري....وكيف تخضع مدينة يسكن قلبها روح التصوف .....
مستغانم لها مميزات و ميزة لها طابع خاص و شان عظيم فالمدينة لها تاريخ قديم ومجيد
هذه هي مدينتي لا ترضى بالتزيف و التغريب و هي دائما واقفة شامخة...
مدينة
الحرمة و الهمةو الطبع و النقطة مدينة الاولياء و الصالحين و كل من دخلها
فهو امن ....وما يميز مستغانم الخصوصية و الذهنية المحلية و هي التحفظ و
الحرمةواهل مستغانم يخشون على طبعهم و عاداتهم
كلام أصبح لا ينطبق على حال مستغانم و أهلها الآن , لأن الأولياء الصالحين كانوا يمثلون رمزا لطلب العلم فقد كانت مستغانم إشعاعا لكل طالب علم أما الآن فهي صلامندر و الحوت و الميناء.
- yasmine27عضو خبير
- عدد الرسائل : 785
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 1706
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/03/2010
مديرة السياحة بمستغانم السيدة عيشوش اتركي مستغانم في حالها
الأربعاء 18 يوليو 2012, 23:42
مديرية الشؤون الدينية
مستغانم..برنامج ثري لأحياء ليالي رمضان
سعيا لتحقيق عدة أهداف في آن واحد منها الدينية والروحية
"شكرا للسيد ابن عاشور على هذا التقرير و
الذي ارجعنا لمستغانم في الزمن الجميل بارجاع الوجه الحقيقي لمستغانم
وقد تجمع في مستغانم فحول العلماء و ايمة العلم و
انتشر بها مدارس القران و الحديث و الفقه اللغة و كل ما يمت الى هذه العلوم
في بلدة "مستغانم" من ارض الجزائر كانت مستغانم مجمع العلماء و ملتقى المثحدثين و الفقهاء و مرتاد كل طالب علم ظمآن
عراقةمدينة مستغانم وعراقة أهلها مستغانم كانت فضاء نشط الكتير من العلماء
و الاعلام في وسط ثقافي رفيع المستوى مستغانم لها ما يؤكد الاصل و يؤصله و
هذا ثابت مستغانم اوليائية متحررة من سلطة الانقلاب و كيف تخضع مدينة
يسكن قلبها روح التصوف ....
...................
مديرية الشؤون الدينية
مستغانم..برنامج ثري لأحياء ليالي رمضان
سعيا لتحقيق عدة أهداف في آن واحد منها الدينية والروحية
سطرت مديرية الشؤون الدينية لولاية مستغانم برنامجا ثريا أحياء لشهر رمضان ت برنامجا ثريا ومكثفا بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم سعيا لتحقيق عدة أهداف في آن واحد منها الدينية والروحية
في هذا الصدد أوضح مصدر من المديرية أن هذه الأخيرة قد شرعت في تفعيل المجلس العلمي للرد عن انشغالات واستفسارات المواطنين المتعلقة بفقه الصيام ومتطلباته ،
و يتكون المجلس من خليتين ، تعنى الأولى بصياغة بيانها العلمي موثق بالأقوال والأدلة حول المواضيع المختلف فيها ، بينما كلفت الخلية الثانية بصياغة خطب نموذجية تعالج شتى المواضيع ذات الصلة بشهر الصيام الكريم ،
الى جانب هذا جندت الأئمة لمضاعفة مجهداتهم حتى تكون دروس الوعظ والإرشاد ذات أبعاد واضحة ، وذلك بالتطرق لمختلف المخاطر المحدقة بمكونات الأمة والعمل على تعميق الوحدة الوطنية من خلال الالتفاف حول المرجعية الدينية والعمل المستمر لتفادي تضارب الفتاوى.
وفي ذات السياق يقول تم الإلحاح كذلك على الائمة بضرورة الاهتمام بنظافة المساجد وتزيين محيطها وإضاءتها بالمصابيح والألوان الوطنية ودعوة الائمة كذلك على تضمين دروسهم مبادئ المنهج الإسلامي في المحافظة على نظافة الجسم والمحيط والدعوة إلى اتخاذ وسائل الوقاية باختيار نوعية الطعام والتخلي عن سلوكيات الإسراف والتبذير في اقتناء واستهلاك المتطلبات .
كما أشار إلى نقطة ذات أبعاد أخلاقية منها دعوة المنتجين والتجار الى التحلي بالأمانة والابتعاد عن الغش والتدليس .
أما البرنامج الذي سطرته المديرية فيتمثل في إحياء أمسيات وليالي دينية بتنظيم حلقات لتلاوة القران الكريم وضمان أداء صلوات التراويح بجميع مساجد الولاية وكذا تقديم دروس تشيد بقيم الصبر والتراحم والتضامن والوئام والإشادة برموز الثورة التحريرية الكبرى .
إلى جانب هذا تم تسطير محاور تتضمن تنظيم مسابقات في حفظ القران الكريم والأحاديث النبوية الشريفة للأطفال الصغار والشباب في اغلب المساجد ، كما ستجرى مسابقة التصفية بالمركز الثقافي الإسلامي ، الى جانب تنظيم موائد مستديرة و ندوات للفتوى حول فقه الصيام وأحكامه ذات المركز ، لتتوج تلك المنافسات الدينية بتنظيم حفل رمزي بالمسجد الرئيسي في كل دائرة بمناسبة إحياء ليلة القدر أين توزع فيه جوائز تشجيعية على الطلبة الفائزين في تلك المسابقات ، كما تتكفل المديرية الوصية بعمليات تحصيل وجمع زكاة الفطر من طرف اللجان المحلية المكلفة عبر كل مساجد الولاية ابتداء من منتصف شهر رمضان المبارك ، لتتم عملية توزيعها على مستحقيها من العائلات المعوزة يوم قبل عيد الفطر .
وفي سياق متصل أخذت مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية مستغانم على عاتقها مسؤولية الإشراف على تفعيل مجلس سبل الخيرات بجمع قفة رمضان وتوزيعها على مستحقيها ، كما كشف بويش الحبيب المسؤول المكلف بالاعلام بالمدرية أن برنامج المدرسة القرآنية الصيفية المتزامنة مع حلول الشهر والذي يدخل طبعته الرابعة هذه السنة قد أعطى ثماره الملموسة جراء الإقبال الواسع للأطفال والتلاميذ على المدارس المخصصة للعملية البالغ تعدادها 255 مدرسة موزعة على كافة أنحاء تراب الولاية في وقت بلغ عدد التلاميذ الراغبين في حفظ ما تيسر من القرآن الكريم 6681 تلميذا من الذكور والإناث وأن مصالح الولاية بأمر من المسؤول الأول عن الجهاز التنفيذي قد رصدت مبلغ 200 مليون سنتيم لغرض تكريم التلاميذ الذين يتمكنون من حفظ 3 أحزاب من القرآن فما فوق بجوائز وهدايا قيمة .
كما أشار ذات المصدر أن مدارس الطلبة المسافرين البالغ عددها 27 مدرسة قد رصدت لها مخصصات مالية من ميزانية الولاية لغرض تجهيزها وتوفير لها شتى أنواع المستلزمات ، هذا في الوقت الذي تبقى فيه تلك المدارس وجموع الطلبة الوافدين من كل ربوع الوطن تعاني من غياب التغذية والإطعام ، الأمر الذي يلزم الجهات الوصية التفكير في الأمر بجدية لوضع حد لمعاناة طلبة حفظ القرآن الكريم وذكر أشرف الناس ، كما تطالب هذه الفئة من طلبة العلم الوزارة الوصية حسب ما جمعته اليومية من أصداء تخصيص منح مالية تحفيزية لهم على غرار طلبة الجامعات ومتربصوا المعاهد التكوينية .
وفي موضوع متصل فإن الخريطة المسجدية بولاية مستغانم التي تتشكل من 304 مسجدا عاملا الى جانب 67 مؤسسة أخرى هي في طور الانجاز باتت توفر الحد المطلوب من دور العبادة على مستوى جل التجمعات السكانية سواء الحضرية منها أو الريفية غير أن مشكلة العجز في التأطير المسجدي تظل أحد النقاط السوداء إذ قدرت مصادرنا نسبة العجز في التغطية بما يفوق20% من الأئمة ، الأمر الذي يدفع بمصالح المديرية المعنية الى الاستعانة بمعلمي القرآن الكريم وبعض المتطوعين للحد من العجز المسجل في ذلك المضمار .
في الأخير أكد المكلف بالإعلام السيد بويش محمد أن المديرية تكون قد رفضت هذه السنة منح تراخيص أداء صلاة التراويح في البيوت والمستودعات وهلم جر من ما يشابهها تفاديا لأية مخاطر قد تنجر عنها ، كما أعطت أعطيت تعليمات للائمة بغرض تجاوز استعمال مكبرات الصوت ، حيث يقول تعمل المديرية على تصحيح في كل مرة ما تراه غير نافع دينيا واجتماعيا .
ابن عاشور..... الجمهورية+
مستغانم
والتي اصبحت تنعنت بمستغانم البحر و السياحة و مع كل احتراماتي شوهت صورة
مستغانم و لكن هذا الموضوع هو مستغانم نفسهاو مستغانم معروفة و معروفة جدا
بالعلم و العلماء و رجال الصالحين و الفقهاء و طلاب العلم و المفكرين و
المثقفين و الابطال و تصنف مستغانم و في كل المجالات في المرتبة الاولى
لميزة
الاساسية لمدينة مستغانم ان السر الثقافة و توسعها و انتشارها و عظمتها
يرجع الى الولع المستغانمية بالعلم و الثقافة وهي قطب
للعقيدة وقدتكاثر عدد الاولياء بمستغانم
; وقد تجمع في مستغانم فحول العلماء و ايمة العلم و
انتشر بها مدارس القران و الحديث و الفقه اللغة و كل ما يمت الى هذه العلوم
في بلدة "مستغانم" من ارض الجزائر كانت مستغانم مجمع العلماء و ملتقى المثحدثين و الفقهاء و مرتاد كل طالب علم ظمآن
عراقةمدينة مستغانم وعراقة أهلها مستغانم كانت فضاء نشط الكتير من العلماء و
الاعلام في وسط ثقافي رفيع المستوى مستغانم لها ما يؤكد الاصل و يؤصله و
هذا ثابت مستغانم اوليائية متحررة من سلطة الانقلاب و كيف تخضع مدينة يسكن
قلبها روح التصوف
مديرة السياحة بمستغانم لسيدة عيشوش اتركي مستغانم في حالها
ا
........................
- مديرة السياحة بمستغانم تطور سياحة مخازن الخمور لاجل استقطاب الاقدام السود...".السيدة عيشوش اتركي مستغانم في حالها"
- مشروع لتربية "المحار" ببلدية سيدي لخضر الساحلية بمستغانم
- مستغانم ...توفير 1900 مقعد عبر حافلات النقل صوب المدن الساحلية
- إلى السيدة والي ولاية مستغانم :أزمة السكن الاجتماعي
- منابع المياة في مدينة مستغانم في خطر من الجفاف ؟؟؟رسالة من تحت الماء إلى السيدة الوالية ...!!!!
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى