- abou khaledعضو نشيط
- عدد الرسائل : 476
البلد :
نقاط : 1377
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 24/04/2012
مكانس تكنس السماء
الأربعاء 23 يناير 2013, 10:48
مكانس تكنس السماء
مكانس ﺗﻜﻨﺲ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﻈﻔﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﻭﺭﺩﺕ !!
ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻧﺎﺳﺎ ﺷﻴﺌﺎ ﻋﺠﻴﺒﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ
[/COLOR]
... ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﻨﻈﻒ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﻮﻧﻰ ﻭﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻦ ﺍﻧﻔﺠﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻧﻌﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ﻣﻜﺎﻧﺲ ﺑﻤﺎ ﺗﻌﻨﻴﻪ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﻓﻬﻰ ﺗﺸﻔﻂ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﻭﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﻮﻧﻰ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺎﻟﻤﻜﻨﺴﺔ ﺃﻃﻠﻘﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻧﺎﺳﺎ " ﺍﻟﺜﻘﻮﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ " "The Black Holes" ﻧﻈﺮﺍ ﻻﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺮﻯ ﻓﻬﻰ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺜﻘﺐ ﻳﺸﻔﻂ ﺍﻯ ﻏﺒﺎﺭ ﺍﻭ ﺩﺧﺎﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻭﻓﻰ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻫﻰ ﻧﻮﻉ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻭﻫﻰ ﺗﺠﺮﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﻈﻔﻬﺎ ﺃﻧﻈﺮﻭﺍ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﻗﻮﻟﻮﺍ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻬﺎ ************** ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻔﺎﺟﺎﺓ ** ************** ﻓﺎﺟﺄﺕ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻫﻰ ﺍﻥ ﻧﺎﺳﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﺘﺸﻒ ﺷﻴﺌﺎ ﻻﻧﻬﺎ ﻓﻘﻂ ﺍﻟﺘﻘﻄﺖ ﺻﻮﺭﺍ ﻟﺸﻰﺀ ﺗﻜﻠﻢ ﻋﻨﻪ ﺧﺎﻟﻘﻪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻻﺣﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ** ﻓﻘﺪ ﺃﺗﻰ ﺫﻛﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻓﻰ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : { ﻓَﻠَﺎ ﺃُﻗْﺴِﻢُ ﺑِﺎﻟْﺨُﻨَّﺲِ * ﺍﻟْﺠَﻮَﺍﺭِ ﺍﻟْﻜُﻨَّﺲِ }
ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﺮ16 - 15 ﺃﻗﺴﻢ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻟﻪ ﻣﺎﻳﺸﺎﺀ ﺍﻥ ﻳﻘﺴﻢ ﺑﻪ ﻭﻭﺻﻔﻬﺎ ﻭﺻﻔﺎ ﺩﻗﻴﻘﺎ ﻓﻬﻰ : ﻻﺗﺮﻯ : ﻓﻬﻰ ﺧﻨﺲ ﻭﺗﺠﺮﻯ : ﻓﻬﻰ ﺟﻮﺍﺭ ﻭﻛﺎﻟﻤﻜﻨﺴﺔ : ﻓﻬﻰ ﻛﻨﺲ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻜﻨﺲ ﺃﻛﺒﺮ ﺑﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻭﻫﻰ ﻛﻤﻜﻨﺴﺔ ﻛﻮﻧﻴﺔ ﻋﻤﻼﻗﺔ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻥ ﺗﺒﻠﻊ ﺍﻻﺭﺽ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻬﻰ ﻟﻬﺎ ﺟﺎﺫﺑﻴﺔ ﻋﻈﻴﻤﺔ ﺗﺠﺬﺏ ﺍﻯ ﺷﻰﺀ ﻳﻤﺮ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻓﺼﺪﻕ ﺍﻟﺤﻖ :{ ﺳَﻨُﺮِﻳﻬِﻢْ ﺁﻳَﺎﺗِﻨَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻟْﺂﻓَﺎﻕِ ﻭَﻓِﻲ ﺃَﻧﻔُﺴِﻬِﻢْ ﺣَﺘَّﻰ ﻳَﺘَﺒَﻴَّﻦَ ﻟَﻬُﻢْ ﺃَﻧَّﻪُ ﺍﻟْﺤَﻖُّ } ﻓﺼﻠﺖ53
مكانس ﺗﻜﻨﺲ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﻈﻔﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﻭﺭﺩﺕ !!
ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻧﺎﺳﺎ ﺷﻴﺌﺎ ﻋﺠﻴﺒﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ
[/COLOR]
... ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﻨﻈﻒ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﻮﻧﻰ ﻭﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻦ ﺍﻧﻔﺠﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻧﻌﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ﻣﻜﺎﻧﺲ ﺑﻤﺎ ﺗﻌﻨﻴﻪ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﻓﻬﻰ ﺗﺸﻔﻂ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﻭﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﻮﻧﻰ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺎﻟﻤﻜﻨﺴﺔ ﺃﻃﻠﻘﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻧﺎﺳﺎ " ﺍﻟﺜﻘﻮﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ " "The Black Holes" ﻧﻈﺮﺍ ﻻﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺮﻯ ﻓﻬﻰ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺜﻘﺐ ﻳﺸﻔﻂ ﺍﻯ ﻏﺒﺎﺭ ﺍﻭ ﺩﺧﺎﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻭﻓﻰ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻫﻰ ﻧﻮﻉ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻭﻫﻰ ﺗﺠﺮﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﻈﻔﻬﺎ ﺃﻧﻈﺮﻭﺍ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﻗﻮﻟﻮﺍ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻬﺎ ************** ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻔﺎﺟﺎﺓ ** ************** ﻓﺎﺟﺄﺕ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻫﻰ ﺍﻥ ﻧﺎﺳﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﺘﺸﻒ ﺷﻴﺌﺎ ﻻﻧﻬﺎ ﻓﻘﻂ ﺍﻟﺘﻘﻄﺖ ﺻﻮﺭﺍ ﻟﺸﻰﺀ ﺗﻜﻠﻢ ﻋﻨﻪ ﺧﺎﻟﻘﻪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻻﺣﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ** ﻓﻘﺪ ﺃﺗﻰ ﺫﻛﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻓﻰ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : { ﻓَﻠَﺎ ﺃُﻗْﺴِﻢُ ﺑِﺎﻟْﺨُﻨَّﺲِ * ﺍﻟْﺠَﻮَﺍﺭِ ﺍﻟْﻜُﻨَّﺲِ }
ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﺮ16 - 15 ﺃﻗﺴﻢ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻟﻪ ﻣﺎﻳﺸﺎﺀ ﺍﻥ ﻳﻘﺴﻢ ﺑﻪ ﻭﻭﺻﻔﻬﺎ ﻭﺻﻔﺎ ﺩﻗﻴﻘﺎ ﻓﻬﻰ : ﻻﺗﺮﻯ : ﻓﻬﻰ ﺧﻨﺲ ﻭﺗﺠﺮﻯ : ﻓﻬﻰ ﺟﻮﺍﺭ ﻭﻛﺎﻟﻤﻜﻨﺴﺔ : ﻓﻬﻰ ﻛﻨﺲ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻜﻨﺲ ﺃﻛﺒﺮ ﺑﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻭﻫﻰ ﻛﻤﻜﻨﺴﺔ ﻛﻮﻧﻴﺔ ﻋﻤﻼﻗﺔ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻥ ﺗﺒﻠﻊ ﺍﻻﺭﺽ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻬﻰ ﻟﻬﺎ ﺟﺎﺫﺑﻴﺔ ﻋﻈﻴﻤﺔ ﺗﺠﺬﺏ ﺍﻯ ﺷﻰﺀ ﻳﻤﺮ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻓﺼﺪﻕ ﺍﻟﺤﻖ :{ ﺳَﻨُﺮِﻳﻬِﻢْ ﺁﻳَﺎﺗِﻨَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻟْﺂﻓَﺎﻕِ ﻭَﻓِﻲ ﺃَﻧﻔُﺴِﻬِﻢْ ﺣَﺘَّﻰ ﻳَﺘَﺒَﻴَّﻦَ ﻟَﻬُﻢْ ﺃَﻧَّﻪُ ﺍﻟْﺤَﻖُّ } ﻓﺼﻠﺖ53
- العجيسيعضو خبير متطور
- عدد الرسائل : 1595
البلد :
نقاط : 1727
السٌّمعَة : 27
تاريخ التسجيل : 11/11/2009
رد: مكانس تكنس السماء
الأربعاء 23 يناير 2013, 17:59
تفسير علمي غريب لنص أدبي هو نتاج بيئته ومحيطه,مانمارسه ترويج لا يرتقي الى تفسير...صدقني يكون القرأن أرقى وأنقي كلما اٍقتربنا من محيط نشأته,أما أن نربطه بطريقة مشوهة بما تقوم به النازا من أبحاث فذلك تغريب للقرأن والمسلم معا.أه كم أنا قلق ومتألم من هذا الخراب الذى قتل فينا ملكة الفكر والاٍبداع وبسطة فهم القرأن.
- فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
رد: مكانس تكنس السماء
الجمعة 25 يناير 2013, 07:40
مكانس تكنس السماء
مكانس ﺗﻜﻨﺲ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﻈﻔﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﻭﺭﺩﺕ !!
ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻧﺎﺳﺎ ﺷﻴﺌﺎ ﻋﺠﻴﺒﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ
... ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﻨﻈﻒ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﻮﻧﻰ ﻭﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻦ ﺍﻧﻔﺠﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻧﻌﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﺎﻟضبط ﻣﻜﺎﻧﺲ ﺑﻤﺎ ﺗﻌﻨﻴﻪ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﻓﻬﻰ ﺗﺸﻔﻂ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﻭﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﻮﻧﻰ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺎﻟﻤﻜﻨﺴﺔ ﺃﻃﻠﻘﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻧﺎﺳﺎ " ﺍﻟﺜﻘﻮﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ " "The Black Holes" ﻧﻈﺮﺍ ﻻﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺮﻯ ﻓﻬﻰ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺜﻘﺐ ﻳﺸﻔﻂ ﺍﻯ ﻏﺒﺎﺭ ﺍﻭ ﺩﺧﺎﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻭﻓﻰ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻫﻰ ﻧﻮﻉ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻭﻫﻰ ﺗﺠﺮﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﻈﻔﻬﺎ ﺃﻧﻈﺮﻭﺍ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﻗﻮﻟﻮﺍ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻬﺎ ************** ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻔﺎﺟﺎﺓ ** ************** ﻓﺎﺟﺄﺕ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻫﻰ ﺍﻥ ﻧﺎﺳﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﺘﺸﻒ ﺷﻴﺌﺎ ﻻﻧﻬﺎ ﻓﻘﻂ ﺍﻟﺘﻘﻄﺖ ﺻﻮﺭﺍ ﻟﺸﻰﺀ ﺗﻜﻠﻢ ﻋﻨﻪ ﺧﺎﻟﻘﻪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻻﺣﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ** ﻓﻘﺪ ﺃﺗﻰ ﺫﻛﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻓﻰ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : { ﻓَﻠَﺎ ﺃُﻗْﺴِﻢُ ﺑِﺎﻟْﺨُﻨَّﺲِ * ﺍﻟْﺠَﻮَﺍﺭِ ﺍﻟْﻜُﻨَّﺲِ }
ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﺮ16 - 15 ﺃﻗﺴﻢ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻟﻪ ﻣﺎﻳﺸﺎﺀ ﺍﻥ ﻳﻘﺴﻢ ﺑﻪ ﻭﻭﺻﻔﻬﺎ ﻭﺻﻔﺎ ﺩﻗﻴﻘﺎ ﻓﻬﻰ : ﻻﺗﺮﻯ : ﻓﻬﻰ ﺧﻨﺲ ﻭﺗﺠﺮﻯ : ﻓﻬﻰ ﺟﻮﺍﺭ ﻭﻛﺎﻟﻤﻜﻨﺴﺔ : ﻓﻬﻰ ﻛﻨﺲ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻜﻨﺲ ﺃﻛﺒﺮ ﺑﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻭﻫﻰ ﻛﻤﻜﻨﺴﺔ ﻛﻮﻧﻴﺔ ﻋﻤﻼﻗﺔ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻥ ﺗﺒﻠﻊ ﺍﻻﺭﺽ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻬﻰ ﻟﻬﺎ ﺟﺎﺫﺑﻴﺔ ﻋﻈﻴﻤﺔ ﺗﺠﺬﺏ ﺍﻯ ﺷﻰﺀ ﻳﻤﺮ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻓﺼﺪﻕ ﺍﻟﺤﻖ :{ ﺳَﻨُﺮِﻳﻬِﻢْ ﺁﻳَﺎﺗِﻨَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻟْﺂﻓَﺎﻕِ ﻭَﻓِﻲ ﺃَﻧﻔُﺴِﻬِﻢْ ﺣَﺘَّﻰ ﻳَﺘَﺒَﻴَّﻦَ ﻟَﻬُﻢْ ﺃَﻧَّﻪُ ﺍﻟْﺤَﻖُّ } ﻓﺼﻠﺖ53
abou khaled
تفسير علمي غريب لنص أدبي ...النص الأدبي من إنتاج البشرويحتمل الصدق والكذب ونقول عن صاحبه إن وافق الواقع صادق وإن خالف الواقع كاذب وها لا يجوز في حق الله تعالى...احذر إن يلتبس علك الأمر...هو نتاج بيئته ومحيطه,...وهذا إدعاء باطل وتعريض بالرسول صلى الله عليه وسلم وتهمة باطلة تصل إلى نفي الوحي والاتصال بالله تعالى ....مانمارسه ترويج لا يرتقي الى تفسير...أوافق على هذا ليس كل ما يكتشفه العلماء نسقطه على ما ورد في القرآن قد يأتي يوم وتجدد النازا الفكرة نفسها ....فنورط القرآن بما فسرناه نحن... صدقني يكون القرآن أرقى وأنقي كلما اقتربنا من محيط نشأته ،كأني بك تقول ما ورد في القرآن ما هو إلا تأملات الرسول *ص *للكون ..حاشا وما هو إلا وحي يوحى ...أما أن نربطه بطريقة مشوهة بما تقوم به النازا من أبحاث فذلك تغريب للقرآن والمسلم معا صدقت.أه كم أنا قلق ومتألم من هذا الخراب الذى قتل فينا ملكة الفكر والاٍبداع وبساطة فهم القرآن...لاتعلموه منكم إلا الراسخون في العلم ..
مكانس ﺗﻜﻨﺲ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﻈﻔﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﻭﺭﺩﺕ !!
ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻧﺎﺳﺎ ﺷﻴﺌﺎ ﻋﺠﻴﺒﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ
... ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﻨﻈﻒ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﻮﻧﻰ ﻭﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻦ ﺍﻧﻔﺠﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻧﻌﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﺎﻟضبط ﻣﻜﺎﻧﺲ ﺑﻤﺎ ﺗﻌﻨﻴﻪ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﻓﻬﻰ ﺗﺸﻔﻂ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﻭﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﻮﻧﻰ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺎﻟﻤﻜﻨﺴﺔ ﺃﻃﻠﻘﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻧﺎﺳﺎ " ﺍﻟﺜﻘﻮﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ " "The Black Holes" ﻧﻈﺮﺍ ﻻﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺮﻯ ﻓﻬﻰ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺜﻘﺐ ﻳﺸﻔﻂ ﺍﻯ ﻏﺒﺎﺭ ﺍﻭ ﺩﺧﺎﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻭﻓﻰ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻫﻰ ﻧﻮﻉ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻭﻫﻰ ﺗﺠﺮﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﻈﻔﻬﺎ ﺃﻧﻈﺮﻭﺍ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﻗﻮﻟﻮﺍ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻬﺎ ************** ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻔﺎﺟﺎﺓ ** ************** ﻓﺎﺟﺄﺕ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻫﻰ ﺍﻥ ﻧﺎﺳﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﺘﺸﻒ ﺷﻴﺌﺎ ﻻﻧﻬﺎ ﻓﻘﻂ ﺍﻟﺘﻘﻄﺖ ﺻﻮﺭﺍ ﻟﺸﻰﺀ ﺗﻜﻠﻢ ﻋﻨﻪ ﺧﺎﻟﻘﻪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻻﺣﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ** ﻓﻘﺪ ﺃﺗﻰ ﺫﻛﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻓﻰ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : { ﻓَﻠَﺎ ﺃُﻗْﺴِﻢُ ﺑِﺎﻟْﺨُﻨَّﺲِ * ﺍﻟْﺠَﻮَﺍﺭِ ﺍﻟْﻜُﻨَّﺲِ }
ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﺮ16 - 15 ﺃﻗﺴﻢ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻟﻪ ﻣﺎﻳﺸﺎﺀ ﺍﻥ ﻳﻘﺴﻢ ﺑﻪ ﻭﻭﺻﻔﻬﺎ ﻭﺻﻔﺎ ﺩﻗﻴﻘﺎ ﻓﻬﻰ : ﻻﺗﺮﻯ : ﻓﻬﻰ ﺧﻨﺲ ﻭﺗﺠﺮﻯ : ﻓﻬﻰ ﺟﻮﺍﺭ ﻭﻛﺎﻟﻤﻜﻨﺴﺔ : ﻓﻬﻰ ﻛﻨﺲ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻜﻨﺲ ﺃﻛﺒﺮ ﺑﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻭﻫﻰ ﻛﻤﻜﻨﺴﺔ ﻛﻮﻧﻴﺔ ﻋﻤﻼﻗﺔ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻥ ﺗﺒﻠﻊ ﺍﻻﺭﺽ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻬﻰ ﻟﻬﺎ ﺟﺎﺫﺑﻴﺔ ﻋﻈﻴﻤﺔ ﺗﺠﺬﺏ ﺍﻯ ﺷﻰﺀ ﻳﻤﺮ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻓﺼﺪﻕ ﺍﻟﺤﻖ :{ ﺳَﻨُﺮِﻳﻬِﻢْ ﺁﻳَﺎﺗِﻨَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻟْﺂﻓَﺎﻕِ ﻭَﻓِﻲ ﺃَﻧﻔُﺴِﻬِﻢْ ﺣَﺘَّﻰ ﻳَﺘَﺒَﻴَّﻦَ ﻟَﻬُﻢْ ﺃَﻧَّﻪُ ﺍﻟْﺤَﻖُّ } ﻓﺼﻠﺖ53
abou khaled
تفسير علمي غريب لنص أدبي ...النص الأدبي من إنتاج البشرويحتمل الصدق والكذب ونقول عن صاحبه إن وافق الواقع صادق وإن خالف الواقع كاذب وها لا يجوز في حق الله تعالى...احذر إن يلتبس علك الأمر...هو نتاج بيئته ومحيطه,...وهذا إدعاء باطل وتعريض بالرسول صلى الله عليه وسلم وتهمة باطلة تصل إلى نفي الوحي والاتصال بالله تعالى ....مانمارسه ترويج لا يرتقي الى تفسير...أوافق على هذا ليس كل ما يكتشفه العلماء نسقطه على ما ورد في القرآن قد يأتي يوم وتجدد النازا الفكرة نفسها ....فنورط القرآن بما فسرناه نحن... صدقني يكون القرآن أرقى وأنقي كلما اقتربنا من محيط نشأته ،كأني بك تقول ما ورد في القرآن ما هو إلا تأملات الرسول *ص *للكون ..حاشا وما هو إلا وحي يوحى ...أما أن نربطه بطريقة مشوهة بما تقوم به النازا من أبحاث فذلك تغريب للقرآن والمسلم معا صدقت.أه كم أنا قلق ومتألم من هذا الخراب الذى قتل فينا ملكة الفكر والاٍبداع وبساطة فهم القرآن...لاتعلموه منكم إلا الراسخون في العلم ..
- العجيسيعضو خبير متطور
- عدد الرسائل : 1595
البلد :
نقاط : 1727
السٌّمعَة : 27
تاريخ التسجيل : 11/11/2009
رد: مكانس تكنس السماء
الجمعة 25 يناير 2013, 11:06
سيدي فاروق تدافع عن القرأن بوصفه نص سياسي مؤسس أي مقدس,وأنا أتكلم عن القران بوصفه نص أدبي أي أعمق من المقدس المؤسستي,لان المقدس مسيس بالقوة,فاٍختزال المقدس في معتقد دوغمائي يحوله الى مجرد مؤسسة مهمتها النهي وتقييد الناس وهدا اٍنحراف لوظيفة القرأن الروحية.أى الاٍنسانية.
أي حين نتكلم عن القرأن أدبيا نحن هنا لا نتكلم عن أدلجة بل عن مكونات ثقافية ونفسية سابقة مهدت لظهوره ,كحاجة أهل الجزيرة الى دين يعيد لهم توزناتهم الاٍٍقليمة والتأكيد على هوياتهم اللغوية والدينية معا كما أسستها لا حقا السلطة السياسية في حكم عثمان بن عفان.
ويبقى دور الأدب يدافع عن النص القرأني بوصفه أعمق من السياسي الأني.فقداسة النص في الادب تكمن في لا نهائية النص في البوح عن نفسه وهذا ماكنت أقصده...بخلاف النص السياسي المقدس بالقوة غير قادر ان يقول دائما لغياب عنصر الحرية فيه.والله هو الحرية نفسها. والسلطة العسكرية والسياسية هي التي تؤسس للدوغمائيات .
ويبدو على فاروق أن فكره يغلب عليه الطابع السلطوى التاريخي.كما ادعوك الى التأمل في رحلة الشتاء والضيف المذكورتان في القرأن هل هما البيئة الذى نِشأ فيها القرأن أم لا؟
أي حين نتكلم عن القرأن أدبيا نحن هنا لا نتكلم عن أدلجة بل عن مكونات ثقافية ونفسية سابقة مهدت لظهوره ,كحاجة أهل الجزيرة الى دين يعيد لهم توزناتهم الاٍٍقليمة والتأكيد على هوياتهم اللغوية والدينية معا كما أسستها لا حقا السلطة السياسية في حكم عثمان بن عفان.
ويبقى دور الأدب يدافع عن النص القرأني بوصفه أعمق من السياسي الأني.فقداسة النص في الادب تكمن في لا نهائية النص في البوح عن نفسه وهذا ماكنت أقصده...بخلاف النص السياسي المقدس بالقوة غير قادر ان يقول دائما لغياب عنصر الحرية فيه.والله هو الحرية نفسها. والسلطة العسكرية والسياسية هي التي تؤسس للدوغمائيات .
ويبدو على فاروق أن فكره يغلب عليه الطابع السلطوى التاريخي.كما ادعوك الى التأمل في رحلة الشتاء والضيف المذكورتان في القرأن هل هما البيئة الذى نِشأ فيها القرأن أم لا؟
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى