نشيد ثورة ولا انقلاب ....

انقلاب بامتياز

مرسي اٍنقلب على الدولة الوطنية والسيسي بدوره اٍنقلب على دولة الخلافة التي تفضل مسلم غير مصري على مسيحي مصري.

لا يستوي من جاء بالانتخاب مع من جاء بالانقلاب...مهما كانت المبررات و الاسباب...

أولا الشعب لم ينتخب لأجل تحويل الدولة الى جماعة الدينية بل انتخب على تعميق دولة القانون والمواطنة
ثانيا اٍنقلاب السيسي هو في الحقيقة اٍنقلاب على مشروع مرسي الديني وليس اٍنقلاب على الدولة المدنية.

و ما أدرانا يا العجيسي ؟ لماذا نسمح لأنفسنا أن نتبنى رأي الشعوب و نحتكر الرأي - الذي نظن أنه رأيها - ؟؟
ألم يخلف هذا الاعتقاد الذي تتبناه اعلاه 200 ألف قتيل و ملايير الدولارات و 10 سنوات من التخلف في الجزائر ؟؟
أعتقد أن وصاية العسكر على الشعوب العربية هي الخطر الاكبر و ليست الدولة الدينية أو المدنية أو غيرها ...

الجيش الوطني في مصر والجزائر هو باني الدولة الوطنية وحاميها ,فكيف نحييد الجيش وهوالمسؤول الاول عن حماية دستور الدولة الوطنية ...فدولة الوطنية أكثر تحررا من اٍديولوجية الخلافة التى تفضل أردوغان على علماني وتحرري مسلم من الجزائر.

لكن في رأي على الشعوب العربية مبدئيا أن تهتم بتحرير المؤسسة العسكرية من جماعات المخابرات المفسدين كما هوحال الجزائر ومصر وانا لا أقصد مؤسسة المخبارات بل جماعة المافيا في هذا الجهاز اما مؤسسة الجيش عقيدتها عقيدتنا...فالامر يختلف عن عساكر السعودية أوالجيش الذي بناه الملك في المغرب..فالمطلوب الأن من الجيش الوطني المتكون من الشعب البسيط أن يسوّق لنفسه ويزيل اللبس عنه,حتي يفهم الجزائري من هو جيشنا العظيم الذي أسس جزائرنا العظيمة .

الجيش في المغرب ليس هومن أسس المملكة بل المملكة هي من فعلت ذلك رغم خوفها منه كقوة موازية وكذلك في السعودية......فالجزائر أو مصر تحتاج الى فهم يختلف ....نحن لا نريد أن يؤسسنا الخليفة بل نريد من الشعب الحر أن يؤسس نفسه.

كل ما تقولانه صحيح و غايتكما واحدة "العين السحرية و العجيسي" و انا اعتقد ان الدول العربية و جيوشها (و لكن هناك الشرفاء في كل مكان) بشكل عام متقاربة للغاية في المضمون لأن باطنها واحد اما الفرق في الظاهر فقط هذه مملكة و هذه جمهورية و تلك سلطنة. تسمية متعددة و النظام واحد اما الشعوب فهي مغلوبة على امرها و غير موحدة.
اما المشهد المصري الٱن كان معروفا منذ البداية و ثورة 25 يناير 2011 ما هي الا انقلاب عسكري و الدليل خروج مبارك من السجن و ثورة 30 يونيو 2013 هي تكريس الإنقلاب 2011 تحت غطاء تصحيح ثوري ليس الا. بقي امر الإخوان و الرئيس مرسي في هذه "المصرحية" السياسية هو تدبير الغرب لدفع الإسلاميين الى الحكم كي يبرروا الإنقلاب الأول من جهة اولى بعنوان "الثورة" و فشلهم من  جهة اخرى في الإنقلاب الثاني بعنوان استكمال الثورة.
يتبع....

مرحبا بالسيد قرامو ....
أصبحت تركيا '' أردوغان '' من أقوى الاقتصاديات في العالم خلال 15 سنة فقط و السبب الرئيسي الذي ادى الى ذلك هو انسحاب المؤسسة العسكرية مرغمة من الحياة السياسية فيها ...في هذا البلد أدت شجاعة حكامها التي استمدوها من الشعب في الانتخابات المتوالية الى تقزيم دور العسكر و حصرهم فقط في مهمتهم الدستورية الوحيدة '' حماية الوطن '' بل حوكم الكثير منهم بتهمة '' تدبير الانقلابات '' على الحكومات المدنية المنتخبة ..و لو لا ذلك ..لما سمنت تركيا اقتصاديا و قويت دوليا و اقليميا...
العسكر - يا سيدي العجيسي - مطلوب منهم حماية إرادة الشعوب و اختياراتهم و ليس تغيير هذه الارادة بما يرونه هم ..مرة بحجة حماية الدولة المدنية أو الجمهورية وحتى الوطنية - كما أشرت سيدي أعلاه - و مرة اخرى بمبرر '' المؤامرة الخارجية او الداخلية '' و هكذا ..لا تنتهي الحجج عندهم ..و النتيجة ...سيطرة مطلقة لـ '' الكاسكيطا '' على الحياة السياسية و الاقتصادية ...

gramo كتب:كل ما تقولانه صحيح و غايتكما واحدة "العين السحرية و العجيسي" و انا اعتقد ان الدول العربية و جيوشها (و لكن هناك الشرفاء في كل مكان) بشكل عام متقاربة للغاية في المضمون لأن باطنها واحد اما الفرق في الظاهر فقط هذه مملكة و هذه جمهورية و تلك سلطنة. تسمية متعددة و النظام واحد اما الشعوب فهي مغلوبة على امرها و غير موحدة.
اما المشهد المصري الٱن كان معروفا منذ البداية و ثورة 25 يناير 2011 ما هي الا انقلاب عسكري و الدليل خروج مبارك من السجن و ثورة 30 يونيو 2013 هي تكريس الإنقلاب 2011 تحت غطاء تصحيح ثوري ليس الا. بقي امر الإخوان و الرئيس مرسي في هذه "المصرحية" السياسية هو تدبير الغرب لدفع الإسلاميين الى الحكم كي يبرروا الإنقلاب الأول من جهة اولى بعنوان "الثورة" و فشلهم من  جهة اخرى في الإنقلاب الثاني بعنوان استكمال الثورة.
يتبع....

حكام الغرب عموما (الدول المهمنة) يخافون من الشعوب العربية و هذه هي مبادئهم لانهم يخشون الشعب و في نفس الوقت لا يخافون من حكامهم (حكام العرب) و لذلك تجد حاكم غربي يغير من حاكم عربي لأنه يخاف من شعبه يخاف من المعارضة من القضاء من الجمعيات من النقابات و من و من... كل هذه اسلاك كهروبائية تحيطه من كل جهة لذلك عليه ان يطبق القانون كما يُطبق عليه. اما الحاكم العربي فالأمر مختلف تماما لا يخشى في الحق لومة لائم.
اما امر تركيا لا زال في الإمتحان لدى الغرب على كل نحن نتمنى لهذه البلدة المسلمة النجاح و الإستمرار كي يضمن لها الإستقرار و قلت في البداية ال الغرب يخشى الشعوب العربية اذا انطلقت ثورتها و ليس ثوراتها الصحيحة اي موحدة ابتداء من تركيا هذا يعني عودة الأندلس و الدولة العثمانية و " أردوغان '' يعمل لذلك و لكن انا ارى هذا مستبعد حتى على المدى الطويل.

العين السحرية كتب:مرحبا بالسيد قرامو ....
أصبحت تركيا '' أردوغان '' من أقوى الاقتصاديات في العالم خلال 15 سنة فقط و السبب الرئيسي الذي ادى الى ذلك هو انسحاب المؤسسة العسكرية مرغمة من الحياة السياسية فيها ...في هذا البلد أدت شجاعة حكامها التي استمدوها من الشعب في الانتخابات المتوالية الى تقزيم دور العسكر و حصرهم فقط في مهمتهم الدستورية الوحيدة '' حماية الوطن '' بل حوكم الكثير منهم بتهمة '' تدبير الانقلابات '' على الحكومات المدنية المنتخبة ..و لو لا ذلك ..لما سمنت تركيا اقتصاديا و قويت دوليا و اقليميا...
العسكر - يا سيدي العجيسي - مطلوب منهم حماية إرادة الشعوب و اختياراتهم و ليس تغيير هذه الارادة بما يرونه هم ..مرة بحجة حماية الدولة المدنية أو الجمهورية وحتى الوطنية - كما أشرت سيدي أعلاه - و مرة اخرى بمبرر '' المؤامرة الخارجية او الداخلية '' و هكذا ..لا تنتهي الحجج عندهم ..و النتيجة ...سيطرة مطلقة لـ '' الكاسكيطا '' على الحياة السياسية و الاقتصادية ...      

..............................................
.............................................
سر تفوق الاسلام الرأسمالي التركي وهو قدرته على الحفاظ  بالعلاقات التقليدية التركية الاٍسرائيلية وتكيفه مع الناتو لتدمير الدول التقليدية...أنا أعتقد أن عقيدة الاٍسلام الثوري الرسمي في الجزائر لا تفكر بهدا الاٍتجاه..لهدا تكلمت عن أردوغان, لأنه لا يشبهونا, نحن الذين خذنا حروب ومقاومات طوال قرنين من الزمن في حرب ضد الاٍمبريالية.

أنا اعتقد أنه يوجد فرق جوهري بين الجيش التركي والجيش الوطني الجزائري مثالا,بدليل النتائج فالأول يطبع والثاني لا يطبع.برغم من أنك مناهض للكيان الصهيوني اٍلا أنني أراك تغض البصر عن الجواهر.

العجيسي كتب:

العين السحرية كتب:مرحبا بالسيد قرامو ....
أصبحت تركيا '' أردوغان '' من أقوى الاقتصاديات في العالم خلال 15 سنة فقط و السبب الرئيسي الذي ادى الى ذلك هو انسحاب المؤسسة العسكرية مرغمة من الحياة السياسية فيها ...في هذا البلد أدت شجاعة حكامها التي استمدوها من الشعب في الانتخابات المتوالية الى تقزيم دور العسكر و حصرهم فقط في مهمتهم الدستورية الوحيدة '' حماية الوطن '' بل حوكم الكثير منهم بتهمة '' تدبير الانقلابات '' على الحكومات المدنية المنتخبة ..و لو لا ذلك ..لما سمنت تركيا اقتصاديا و قويت دوليا و اقليميا...
العسكر - يا سيدي العجيسي - مطلوب منهم حماية إرادة الشعوب و اختياراتهم و ليس تغيير هذه الارادة بما يرونه هم ..مرة بحجة حماية الدولة المدنية أو الجمهورية وحتى الوطنية - كما أشرت سيدي أعلاه - و مرة اخرى بمبرر '' المؤامرة الخارجية او الداخلية '' و هكذا ..لا تنتهي الحجج عندهم ..و النتيجة ...سيطرة مطلقة لـ '' الكاسكيطا '' على الحياة السياسية و الاقتصادية ...      

..............................................
.............................................
سر تفوق الاسلام الرأسمالي التركي وهو قدرته على الحفاظ  بالعلاقات التقليدية التركية الاٍسرائيلية وتكيفه مع الناتو لتدمير الدول التقليدية...أنا أعتقد أن عقيدة الاٍسلام الثوري الرسمي في الجزائر لا تفكر بهدا الاٍتجاه..لهدا تكلمت عن أردوغان, لأنه لا يشبهونا, نحن الذين خذنا حروب ومقاومات طوال قرنين من الزمن في حرب ضد الاٍمبريالية.

أنا اعتقد أنه يوجد فرق جوهري بين الجيش التركي والجيش الوطني الجزائري مثالا,بدليل النتائج فالأول يطبع والثاني لا يطبع.برغم من أنك مناهض للكيان الصهيوني اٍلا أنني أراك تغض البصر عن الجواهر.

صحيح ، أردوغان لا يشبهنا إطلاقا لأنه أحسن منا بكثير ..أحسن من كل حكام العرب ..
هدا الرجل هو من فك و حل العلاقات التركية الاسرائيلية و قضى عليها بعد أن كرسها سابقا الجيش التركي و طورها و حسنها كما أشرت سيدي العجيسي أعلاه ' طرد السفير الاسرائيلي- حاول فك الحصار عن غزة حيث قتل الصهاينة 09 من مواطنيه على ظهر سفينة مافي مرمرة- بهدل الرئيس الاسرائيلي في مؤتمر دافوس و قام في وجهه - أيد المقاومة الفلسطينية جهارا نهارا بدون نفاق أو مراوغة كما يفعل العرب ...و كثير من الأمور التي فعلها و التي لا يسعني حصرها جميعا -..فكلامك في محله لكن قبل ظهور أردزغان في المشهد السياسي التركي و من وراءه حزب ذو شعبية كبيرة ' الحرية و العدالة ' ..في زمن كل شيئ مشكوك فيه و الكل متهم بالعمالة الى اسرائيل و الناتو و الولايات المتحدة..لا يسعنا إلا أن نحكم على الأفعال و لا نحكم على النيات و الدسائس التحتية من هذا أو من ذاك ..و من بين الجواهر عندي و التي كرستها الثورة الجزائرية و بنت عليها الدولة الجزائرية الحديثة هي - أولوية السياسي على العسكري - كما جاء في قرارات مؤتمر الصومام ...فهل ترى معي أنه فعلا تم تكريس هذا المبدأ بعد 50 سنة من الاستقلال ؟؟

في رأيي "العجيسي" يركز كلامه على السيد "أردوغان" على حساب الجيش التركي و لحد الآن لا نعرف ما يخفيه هذا الجيش و هل هو فعلا مؤيد و لو نظريا لسياسة "أردوغان" و نحن نعرف انه لا زال النظام علمانيا اما رئيس الحكومة في نظري يعتبر من احسن حكام العرب و الرجال مواقف

...
لا يستوي من جاء بالانتخاب مع من جاء بالانقلاب...مهما كانت المبررات و الاسباب...
لأن من جاء بالإنقلاب أعطى شرعية للإرهاب والكباب
...

لا نعرف من هو الإمام الأكبر لمصر "احمد الطيب" ام "السيسي"

"عملية حسابية"
بشرط نزع "ال" من السيسي لانه اصبح ناكرة لذلك تصبح العملية بموجب الواقع "سيسي" على "مرسي"

أيها العرب أيتها العربيات
أيها المسلمون أيتها المسلمات
إن الغرب نجحوا في تقسيمنا بعد أن درسونا و فهمونا في مخابر علمية في فرنسا وانجلترا والولايات المتحدة الأمريكية وروسيا تحت إشراف هيئة وعصبة الأمم المتحدة بقياد اليهود الصهاينة والبنائين الجدد والقدماء .... حيث عرفوا أننا لم و لن نفنى إلا بعد أن يرمونا بالوهن في مقوماتنا ،فغرسوا في عقولنا القصور وبذور الحقد على الإسلام  وملأوا أذهاننا بفكر الشيوعية ومبادئ الديمقراطية اللائكية  القاضية على الحياء القاضية بالردة والنفور من توحيد الإلوهية والربوبية  رافعة شعار الخلاعة والميوعة , فمحوا ديننا من نفوسنا و أنفس شبابنا ثم حفروا في فكرنا مصطلحات أشد تأثيرا على أرواحنا منها خارطة الطريق ،الفوضى الخلاقة والجها د في سبيل الله والوطن إرهابا، الشرق الأوسط الكبير ،  فقاموا بتقسيمنا قطعا قطعا كقطع الليل المظلم متضاربة متناحرة متقاتلة  بعدما كنا قطعة واحدة متماسكة الأطراف .....


ثم عمدوا إلى خيرات أرضنا فاحتكروها لأنفسهم فقاموا باستخراجها بعقولهم مسخرين في ذلك المسلمين  عبيدا لهم , فقد استفادوا منها ونحن لم يكن لنا منها إلا حظ اليد .فاخترعوا السيارة والطيارة ووسائل الإعلام المختلفة ما نعلم ونملك ومالا نعلم ولا نملك...وحسبوا كلماتنا وأنفاسنا ...


و لو أننا اتحدنا وقتها لما تمكنوا من تقسيمنا , و أما عندما بلغوا ما يريدون فقد أصبحنا الآن في درجة من الضعف المادي و العقلي .


لكن يجب ألا نقف مكتوفي الأيدي , و أول نقطة نبدأ بها هي أن نكفر بهذا الانقسام و نوحد شمل جميع الأجزاء , فنلتمس مفتاح قضيتنا من بين هذا الركام و نعتصم بالأمر السهل و هو توحيد التعليم و المناهج و التجارة ، وننتج طعامنا، ولباسنا ونتقن تكنولوجية هذا العصر لأنها أصبحت وأمست وباتت عينا على فكرنا وما تخفي أنفسنا ،وما نفعل في السر والعلن


و ننزع و ندمر هذه الحدود الفاصلة بين أجزاء الوطن العربي الواحد و لنكن يدا واحدة على الأجنبي و لنعتبر المعتدي على جزئ منا معتديا على جميع الأجزاء , و على كل البلدان العربية أن تحمي وطنها و أن لا تتقاعس في مد العون إلى البلدان العربية الأخرى .


ولنذكر خصال الأمم , و ما فعلته إيطاليا في ضم جزيرة صيقلية , و ألمانيا حين قامت بهدم صور برلين الفاصل بين ألمانيا الشيوعية و ألمانيا الإشتراكية , و ما فعلته فرنسا التي لم تنم لها عين في قضية الألزاس و اللورين , و لو أن معتديا إعتدى على جزء من إسبانيا لتداعى الإسبان من أطراف الأرض ...........

حركة حمس الجزائرية هي من أفسدت عفول السباب الجزائري الهاوي للسياسة  بترويجها لأردوغان الناتو صياد الجيوش العربية الوطنية وأحيرهم الجيس الوطني السوري.
أكررها ثانيا الاٍسلام الذي يروج له الناتو وحلفائه لا يشبه اٍسلام علي رضي الله عنه فهو اسلام تسييره السركة وليس المبادئ.ما أعرفه عن الأتراك أنهم لا يتميزون بالثبات على المبادئ هم أناس غشم وبلداء بخلاف الفرس الأدكياء .....سينتصر الفرس الشيعة في أخر المطاف وستقسم منطقة الشرق الأوسط بين اٍيران التى تجمع بين المبدأوالمصلحة واٍسرائيل الناضجة.
 
 
أين موقف الجزائر القزمة من الضربة المحتملة لسوريا؟..أين موقف الأحزاب؟..الجماعة السياسية في الجزائر حبست روح البلد..هل هو الجبن أم ماذا..لأول مرة أفولها اٍبتعدوا فليلا عن الطريق وسترون الفرق بين مايفعله الهوس المرضي بالجبن وما يفعله الجزائري الأصيل بشجاعته الوعية..لم يكن الأمير معروفا الا بعد ثورته.
 
كفانا جبنا وكفانا من حكاية نحن اٍستثناء ..صدقونى أنا متأكد من النصر على أمريكا وحلفائها وبلاش من الأنموذج الاردوغاني المغشوش.

gramo كتب:"عملية حسابية"
بشرط نزع "ال" من السيسي لانه اصبح ناكرة لذلك تصبح العملية بموجب الواقع "سيسي" على "مرسي"

وكأن القدر يقول لن يستمر الظالم (السيسي) ويبقى المظلوم ( مرسي) لأن الاخير فيه مرارة (مر) يصعب مضغه واكله