مبروك للجزائر

الف مبروك وان شاء الله المزيد من الفوز

أهلا وسهلا بفرعون في منتدانا ...
تفضل...شاركنا في تطويره...
شكرا واصل

بالدموع والزغاريد عبرت الجماهير الجزائرية عن فرحتها بالتأهل التاريخي إلى الدور الثاني، لأول مرة في تاريخها في نهائيات كأس العالم بعد تعادلها أمام منتخب روسيا (1-1).

وخرج عشاق الخضراء من رجال وشيوخ ونساء  وأطفال في كل الشوارع الجزائرية، احتفالا بالتأهل التاريخي الذي حققه محاربو الصحراء اليوم الخميس.

وغط دخان الشماريخ والألعاب النارية سماء الجزائر تعبيرا عن الإنجاز التاريخي للكرة الجزائرية والذي صنعه جيل جديد بقيادة مبولحي وجابو وفيجولي وسليماني.

وشبه الشيوخ والعجائز أجواء التأهل إلى الدور الثاني بأجواء الاحتفالات باستقلال الجزائر في 5 يوليو 1962 ، فلا يعلو لون عن الألوان الوطنية في أرض المحاربين.

كما اختارت الجالية العربية المقيمة بالجزائر إلا أن تقاسم أشقائها الجزائريين فرحة التأهل ، وخرجت هي الأخرى مرددة "وان ، تو، ثري فيفا لالجيري".

مبروك للشعب الجزائري على هذا الاٍنتصار النفسي , ولعنة على نظام سياسي يستغل اٍنتصارات شعب يعاني من شرخ في هوايته ...فطز في رياضة تؤطرها شركات استغلال.

انتصار من اللقطاء حسب قولك"اخي العجيسي" في الموضوع الإخير و انا متحفظ على هذه الكلمة كيف تعلق.


و كلامك هنا :"اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا"
هؤلاء اللاعبون لا علاقة لهم بالوطن الذي شيده الجزائيين..صدقوني اٍنهم مجرد لقطاء من هنا وهناك.....
..اٍنه منتخب رأسمالي  في خدمة جماعة المافية ,وليس فريقا وطنيا على الاٍطلاق’لأن الرأسمالية المتوحشة تنتج فروقا طبقية خطيرة تأكيدا وتقديسا للملكية ولا معنى لوطن يؤسس على أقلية تملك كل شيء وأغلبية لا تملك شيئا الا التغني بوطن يخونها يوميا وفي كل تحولاته المشبوهة .

أهم حدث في رأي هده الأيام هى ندوة المعارضة الجزائرية" التنسيقية من أجل الديمقراطية "للحد من وصايا المافيا .وأعتقد أن هذا افضل بكثير من كاس العالم  الذي اٍخترعه الماسون لتحقيق اٍنسانية بمرجعية يهودية مسيحية.

وليسقط النظام الحقار.

الف الف مبروك لفريقنا الوطني و هذا شرف ليس للجزائر فحسب بل للقارة الإفريقية كاملة و للعرب و المسلمين و اقول لكم من بلجيكا تصوروا كيف كانت الفرحة لدى اخواننا المغاربة هنا. و لا ننسى الف مبروك بضيفنا الكريم "شهر رمضان و كل عام و انتم صيام.

اشكرك اخى الغالى فاروق مع تمنياتى لكم بالتوفيق والنجاح

الله يا جرائر الله
                جوارحنا وقلوبنا معاه

شرفتونا يا ابطال
                ورفعتوا رؤوسنا

لعب وفن بشكل
                جميل اثلجتوا صدورنا

والله زمان يا عم فاروق
                انت بجد كلك ذوق

الف سلام وتحية
                من m shokryالفرعونية

gramo كتب:انتصار من اللقطاء حسب قولك"اخي العجيسي" في الموضوع الإخير و انا متحفظ على هذه الكلمة كيف تعلق.


و كلامك هنا :"اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا"
هؤلاء اللاعبون لا علاقة لهم بالوطن الذي شيده الجزائيين..صدقوني اٍنهم مجرد لقطاء من هنا وهناك.....
..اٍنه منتخب رأسمالي  في خدمة جماعة المافية ,وليس فريقا وطنيا على الاٍطلاق’لأن الرأسمالية المتوحشة تنتج فروقا طبقية خطيرة تأكيدا وتقديسا للملكية ولا معنى لوطن يؤسس على أقلية تملك كل شيء وأغلبية لا تملك شيئا الا التغني بوطن يخونها يوميا وفي كل تحولاته المشبوهة .

أهم حدث في رأي هده الأيام هى ندوة المعارضة الجزائرية" التنسيقية من أجل الديمقراطية "للحد من وصايا المافيا .وأعتقد أن هذا افضل بكثير من كاس العالم  الذي اٍخترعه الماسون لتحقيق اٍنسانية بمرجعية يهودية مسيحية.

وليسقط النظام الحقار.

أنا متأكد بأن سليماني أدى الخدمة الوطنية "التربية الوطنية" أما براهيمي لا أعتقد  انه فعل,وهذا الأخير وأغلبهم مجرد مرتزقة ينتمون الى وطن..لهم قابلية كبيرة لموالاة نظام سياسي فاسد حتى لا نخلط بين الانتماء والموالاة.
وحين أتكلم أنا عن انتصار شعب بفضل لاعبين مرتزقة  لا يعني ذلك أنني متناقض بل أسعى للاٍستثمار في هذا الحدث المهم للنهوض بشعبنا الأبي..كما تفعل اٍسرائيل في بناء كيانها على أسس اسطورية وخرافية ..وحين تسييس كرة القدم تصير أسطورة نبني عليها مجتمع العقل والعلم..

وصح رمضانك يا قرامو الوطني المعارض.

سحوركم مبارك
ويومكم سعيد
وفوز الفريق الوطنيالجزائري في الأفق...خصوصا على أروبا التي مازالت تنعتنا بالأندجان...
وأعجبني حواركما الشيق الذي يكشف عن وطنتكما ومدى حبكما للوطن... ولكن لا يجب أن نشكك في وطنية الآخرين ،مهما كان دور الرأسماليين والمافيا المتوحشتين...الضراع اليوم ضراع الهوية خصوصا في بحر هذا التقدم التكنولوجي المتوحش ...الذي كاد يمحي عناصر الهوية ...وانظر إلى شكل بغض الاعبين الجزائريين كأنهم ضباع متوحشة ...تلهث وراء فريسة كرة خاوية تحسبها بقايا ما أكل الضبع و ما خلّ الأسد...وراقني منظر بغض المناصرين الذين غزو البرازيل بالزي التقليدي و بأداء صلاة الظهر أمام الملاعب وحفت عليه من دعاة الديانة المسيحية التي تدعو المعزة الشاردة عن المجموعة محاربي الصحراء...