- mouradعضو نشيط
- عدد الرسائل : 453
العمر : 29
نقاط : 36
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/06/2008
تعد قضية الاوزون مشكلة محلية أو اقليمية،
السبت 12 يوليو 2008, 10:41
تعد قضية الاوزون مشكلة محلية أو اقليمية، بل اصبحت شأنا عالميا، يحتاج الى تضافر الجهود لمواجهة الاخطار التي قد يحملها المستقبل.. وقد يتساءل البعض: لماذا كل هذا الاهتمام العالمي بقضية الاوزان؟ وتكمن الاجابة في مدى خطورة الاثار الصحية والبيئية، لا على الانسان وحده، بل على الحيوان والنبات والنظم البيئية الاخرى. فتآكل درع الاوزون قد يؤدي الى زيادة في معدلات سرطان الجلد اللاقتامي بنسبة 26%. اما الاشعة فوق البنفسجية من نوع UVB، فتلعب دورا رئيسيا في تكوين الاورام الجلدية القتامية وهي النوع الاشد خطرا، وهذا يعني حدوث ما يقدر بحوالي 300 ألف حالة سرطان جلد سنويا، وستكون حصة الولايات المتحدة فقط ما يقرب من 180 مليون حالة خلال ثمانين سنة، ان لم يتحرك المجتمع الدولي بشكل فاعل لوقف استنزاف طبقة الاوزون.
من الاخطار الصحية الاخرى لمشكلة تدهور حالة طبقة الاوزون حدوث مرض المياه البيضاء، (اي اعتام عدسة العين)، فطبقا لتقرير اعده قسم البيئة في الامم المتحدة فان نفاد الاوزون بمعدل 10% قد يسبب اصابة حوالي 1،7 مليون شخص سنويا، بهذا المرض نتيجة تعرضهم للاشعة فوق البنفسجية، اضافة الى اصابة العين بمرض الماء الازرق، لعدم قدرتها على مقاومة هذه الاشعة، كما ان الكميات المتزايدة من الاشعة فوق البنفسجية، التي تخترق طبقة الاوزون، تضعف فعالية جهاز المناعة عند الانسان، وهذا ما يجعل الاشخاص اكثر عرضة للاصابة بالامراض المعدية، الناتجة من الفيروسات مثل الحرب، وكذلك الناتجة من البكتيريا كمرض السل، والامراض الطفيلية الاخرى.
ولا تتوقف الاثار السلبية لتقليص طبقة الاوزون على البشر وحدهم، فيسهم تدمير طبقة الاوزون واتساع الثقب في هذه الطبقة في زيادة درجة حرارة سطح الارض وبالتالي يؤدي ذلك الى ما يعرف بظاهرة الاحتباس الحراري.
كما تشير بعض البحوث الى ان نصف النباتات التي درست حساسة للاشعاعات UVB ينخفض انتاجها ويصغر حجم اوراقها ما يؤثر في انتاج المحاصيل الزراعية. اضافة الى ان التراكيب الكيميائية، لبعض انواع النباتات، قد تتغير بسبب هذا الوضع، مما يضر بمحتواها من المعادن وقيمتها الغذائية، بصورة عامة.
ومن ناحية اخرى فهناك مخاوف من اضعاف تجمعات الكائنات الحية الدقيقة، الموجودة في مياه البحار والمحيطات والمعروفة بالعوالق النباتية، نتيجة تعرضها للاشعة فوق البنفسجية، وتعتبر هذه الكائنات اساسا مهما لسلسلة الغذاء في الانظمة البيئية المتواجدة في المياه العذبة والمالحة، وفي مقدمتها الاسماك والروبيان وغيرها. كما ان العوالق النباتية تقوم بدور كبير في امتصاص غاز ثاني اكسيد الكربون في الجو وبذلك تخفف من وطأة الاحتباس الحراري، كما انها تطلق الاوكسجين الضروري لاستمرار الحياة.
أضراره واستخداماته
• بداية ما تعريف الأوزون؟
ـــ هو غاز سام ازرق باهت له رائحة مميزة وكريهة يتكون جزيئه من ثلاث ذرات اوكسجين وصيغته الكيميائية O3 ويعتبر العالم ماتينوس فان ماركوس اول من اكتشف وحضر الاوزون عام 1758 ثم حضره كريستيان سشونيين في عام 1860 واطلق عليه «الاوزون» وقد عرف لاول مرة عن طريق رائحته الحادة والمزعجة التي غالبا ما تلاحظ قرب المفاتيح الكهربائية والآلات.
وعلى الرغم من سمية الاوزون فان له استخدامات عديدة في الكثير من الصناعات التي تطبق فيها عمليات الاكسدة ويستخدم لتبييض مختلف المركبات العضوية وخاصة الشموع والزيوت، بل يستعمل في ازالة الروائح الكريهة من بعض المواد الغذائية ويدخل في صناعة بعض الادوية مثل الكورتيزون
كما يستخدم الاوزون في تعقيم وتكرير المياه ومعالجة مياه الشرب حيث انه اسرع من الكلور 3200 مرة في قتل البكتيريا والفيروسات فضلا عن الفطريات والطفيليات ومن دون اي آثار جانبية. ويعد الاوزون عاملا منظفا للبيئة لكن زيادة نسبته عن الحد المسموح به تحوله الى عنصر ضار ومتلف ومدمر لها.
خرق للتوازن الفطري
• كيف يتكون الاوزون؟
ـــ يتكون الاوزون بطريقتين:
• طبيعية: نتيجة التفريغ الكهربائي الناتج عن طريق البرق أو بتأثير الاشعة فوق البنفسجية على الاوكسجين العادي في طبقة الاوزون.
• صناعية: عن طريق التفريغ الكهربائي الناتج من آلة توليد الاوزون
O + O2=O3
اوزون= اوكسجين عادي + اوكسجين ذري
يعتبر الاوزون الموجود في الغلاف الجوي للارض في حالة توازن ديناميكي حيث يتعرض لعمليتي البناء والهدم بصورة مستمرة ومتوازنة ومتساوية في المدار وذلك في الظروف الطبيعية. ويمثل هذا التوزان ناموسا كونيا حتى تستقر الحياة، غير ان الملوثات البيئية التي تنشأ عن الصناعة والانشطة البشرية ذات المنفعة المادية ادى الى خرق هذا التوازن الفطري، وبالتالي الى حدوث ثقب الاوزون.
ففي اوائل الثمانينيات اكتشفت بعثة علمية بريطاينة نضوب غاز الاوزون فوق القارة القطبية الجنوبية (انتاركتيكا) فاطلقوا عليه «ثقب الاوزون» وتأكد العلماء من اتساع فجوة الاوزون في اكتوبر 1987، وقدرت مساحتها بما يعادل مساحة الولايات المتحدة الاميركية ويبلغ عمقها قدر ارتفاع جبل ايفرست والفجوة يتخلخل فيها الاوزون وينقص بنسة 40 – 50%.
ان الاوزون غير مستقر وهو الشكل المختلف للاوكسجين ويحتوي على ثلاث ذرات من الاوكسجين، ويتكون بواسطة شحنة كهربائية في الهواء أو بواسطة طاقة عالية من الاشعاع الشمسي في الجزء العلوي من الغلاف الجوي. ان قاموس ويبسترز للجيب للغة الانكليزية قد قام بتعريف الاوزون بانه «الهواء النقي المنعش» ان طبقة الاوزون في الغلاف الجوي تقوم بامتصاص معظم الاشعة الفوق بنفسجية الضارة الصادرة من الشمس وحماية الكائنات الحية من الابادة الكاملة.
اعرب بعض العلماء في اواسط السبعينات من القرن العشرين عن قلقهم من ان المركبات الكيميائية المسماة «الكلورو فلورو كربون» (ك.ف.ك) هي المسؤولة عن خرق طبقة الاوزون الواقية للارض، وكانت مركبات (ك ف ك) التي اكتشفها توماس مدجلي عام 1930 تستعمل بكثرة في ذلك الوقت كمادة دافعة في علب رش الهباء الجوي عندما ينبعث هذا المركب من العلبة يصعد ببطء في الهواء وعندما يصل الى طبقات الجو العليا تقوم اشعة الشمس فوق البنفسجية بتفتيته الى اجزاء يتفاعل بعضها مع الاوزون الموجود في تلك الطبقة وبذلك يقلل من كمية الاوزون.
استخداماته الطبية
• ما فائدة الاوزون في المجال الطبي؟
ـــ نشرت دراسات في جريدة البدائل والمكملات الطبية حول فائدة الاوزون في اكسدة الاورام وتحسين الدورة الدموية المخية وايضا الدورة الدموية في المشيمة. جميع الدراسات الثلاث احتوت على ان الاستمرار في البحث مضمون بينما دراسة واحدة مثيرة قد تم نشرها في الجريدة الاميركية للاشعاع العصبي التي اثبت فيها المؤلف ان الجمع بين حقن كل من الاوزون الطبي والمواد الاستيرودية حول العقدة العصبية ذو تأثير فعال على المرضى الذين يعانون من مشاكل في الغضروف لم تستجب للعلاج المعتاد.
ولا توجد دراسات محددة لاثبات فوائد العلاج بالاوزون أو اعراضه الجانبية ولم ينشر علاج ذو خطوط محددة في اي مكان في العالم، كما ان هناك تقارير عن حالات لسوء استخدام الاوزون ادت الى الوقوع تحت طائلة القانون في بعض البلاد.
ان اي طرق للعلاج في الطب يجب ان يتم تقييمها بواسطة البحث الذي يحتوي على دراسات محددة المدى ووضع خطوط ارشادية ثابتة للاثبات بدليل طبي ووضعها في الاعتبار في كل قطاع، وكل هذه الاشياء مازالت ناقصة في العلاج بالاوزون طبيا لذلك من المستحيل الآن تقرير ما اذا كان العلاج بالاوزون يمكن ان يتم دخوله في التطبيقات الطبية الاساسية ومازال في مراحل الابحاث الدراسية ويجب علينا الانتظار حتى تنشر دراسات اخرى :pale: :pale:
من الاخطار الصحية الاخرى لمشكلة تدهور حالة طبقة الاوزون حدوث مرض المياه البيضاء، (اي اعتام عدسة العين)، فطبقا لتقرير اعده قسم البيئة في الامم المتحدة فان نفاد الاوزون بمعدل 10% قد يسبب اصابة حوالي 1،7 مليون شخص سنويا، بهذا المرض نتيجة تعرضهم للاشعة فوق البنفسجية، اضافة الى اصابة العين بمرض الماء الازرق، لعدم قدرتها على مقاومة هذه الاشعة، كما ان الكميات المتزايدة من الاشعة فوق البنفسجية، التي تخترق طبقة الاوزون، تضعف فعالية جهاز المناعة عند الانسان، وهذا ما يجعل الاشخاص اكثر عرضة للاصابة بالامراض المعدية، الناتجة من الفيروسات مثل الحرب، وكذلك الناتجة من البكتيريا كمرض السل، والامراض الطفيلية الاخرى.
ولا تتوقف الاثار السلبية لتقليص طبقة الاوزون على البشر وحدهم، فيسهم تدمير طبقة الاوزون واتساع الثقب في هذه الطبقة في زيادة درجة حرارة سطح الارض وبالتالي يؤدي ذلك الى ما يعرف بظاهرة الاحتباس الحراري.
كما تشير بعض البحوث الى ان نصف النباتات التي درست حساسة للاشعاعات UVB ينخفض انتاجها ويصغر حجم اوراقها ما يؤثر في انتاج المحاصيل الزراعية. اضافة الى ان التراكيب الكيميائية، لبعض انواع النباتات، قد تتغير بسبب هذا الوضع، مما يضر بمحتواها من المعادن وقيمتها الغذائية، بصورة عامة.
ومن ناحية اخرى فهناك مخاوف من اضعاف تجمعات الكائنات الحية الدقيقة، الموجودة في مياه البحار والمحيطات والمعروفة بالعوالق النباتية، نتيجة تعرضها للاشعة فوق البنفسجية، وتعتبر هذه الكائنات اساسا مهما لسلسلة الغذاء في الانظمة البيئية المتواجدة في المياه العذبة والمالحة، وفي مقدمتها الاسماك والروبيان وغيرها. كما ان العوالق النباتية تقوم بدور كبير في امتصاص غاز ثاني اكسيد الكربون في الجو وبذلك تخفف من وطأة الاحتباس الحراري، كما انها تطلق الاوكسجين الضروري لاستمرار الحياة.
أضراره واستخداماته
• بداية ما تعريف الأوزون؟
ـــ هو غاز سام ازرق باهت له رائحة مميزة وكريهة يتكون جزيئه من ثلاث ذرات اوكسجين وصيغته الكيميائية O3 ويعتبر العالم ماتينوس فان ماركوس اول من اكتشف وحضر الاوزون عام 1758 ثم حضره كريستيان سشونيين في عام 1860 واطلق عليه «الاوزون» وقد عرف لاول مرة عن طريق رائحته الحادة والمزعجة التي غالبا ما تلاحظ قرب المفاتيح الكهربائية والآلات.
وعلى الرغم من سمية الاوزون فان له استخدامات عديدة في الكثير من الصناعات التي تطبق فيها عمليات الاكسدة ويستخدم لتبييض مختلف المركبات العضوية وخاصة الشموع والزيوت، بل يستعمل في ازالة الروائح الكريهة من بعض المواد الغذائية ويدخل في صناعة بعض الادوية مثل الكورتيزون
كما يستخدم الاوزون في تعقيم وتكرير المياه ومعالجة مياه الشرب حيث انه اسرع من الكلور 3200 مرة في قتل البكتيريا والفيروسات فضلا عن الفطريات والطفيليات ومن دون اي آثار جانبية. ويعد الاوزون عاملا منظفا للبيئة لكن زيادة نسبته عن الحد المسموح به تحوله الى عنصر ضار ومتلف ومدمر لها.
خرق للتوازن الفطري
• كيف يتكون الاوزون؟
ـــ يتكون الاوزون بطريقتين:
• طبيعية: نتيجة التفريغ الكهربائي الناتج عن طريق البرق أو بتأثير الاشعة فوق البنفسجية على الاوكسجين العادي في طبقة الاوزون.
• صناعية: عن طريق التفريغ الكهربائي الناتج من آلة توليد الاوزون
O + O2=O3
اوزون= اوكسجين عادي + اوكسجين ذري
يعتبر الاوزون الموجود في الغلاف الجوي للارض في حالة توازن ديناميكي حيث يتعرض لعمليتي البناء والهدم بصورة مستمرة ومتوازنة ومتساوية في المدار وذلك في الظروف الطبيعية. ويمثل هذا التوزان ناموسا كونيا حتى تستقر الحياة، غير ان الملوثات البيئية التي تنشأ عن الصناعة والانشطة البشرية ذات المنفعة المادية ادى الى خرق هذا التوازن الفطري، وبالتالي الى حدوث ثقب الاوزون.
ففي اوائل الثمانينيات اكتشفت بعثة علمية بريطاينة نضوب غاز الاوزون فوق القارة القطبية الجنوبية (انتاركتيكا) فاطلقوا عليه «ثقب الاوزون» وتأكد العلماء من اتساع فجوة الاوزون في اكتوبر 1987، وقدرت مساحتها بما يعادل مساحة الولايات المتحدة الاميركية ويبلغ عمقها قدر ارتفاع جبل ايفرست والفجوة يتخلخل فيها الاوزون وينقص بنسة 40 – 50%.
ان الاوزون غير مستقر وهو الشكل المختلف للاوكسجين ويحتوي على ثلاث ذرات من الاوكسجين، ويتكون بواسطة شحنة كهربائية في الهواء أو بواسطة طاقة عالية من الاشعاع الشمسي في الجزء العلوي من الغلاف الجوي. ان قاموس ويبسترز للجيب للغة الانكليزية قد قام بتعريف الاوزون بانه «الهواء النقي المنعش» ان طبقة الاوزون في الغلاف الجوي تقوم بامتصاص معظم الاشعة الفوق بنفسجية الضارة الصادرة من الشمس وحماية الكائنات الحية من الابادة الكاملة.
اعرب بعض العلماء في اواسط السبعينات من القرن العشرين عن قلقهم من ان المركبات الكيميائية المسماة «الكلورو فلورو كربون» (ك.ف.ك) هي المسؤولة عن خرق طبقة الاوزون الواقية للارض، وكانت مركبات (ك ف ك) التي اكتشفها توماس مدجلي عام 1930 تستعمل بكثرة في ذلك الوقت كمادة دافعة في علب رش الهباء الجوي عندما ينبعث هذا المركب من العلبة يصعد ببطء في الهواء وعندما يصل الى طبقات الجو العليا تقوم اشعة الشمس فوق البنفسجية بتفتيته الى اجزاء يتفاعل بعضها مع الاوزون الموجود في تلك الطبقة وبذلك يقلل من كمية الاوزون.
استخداماته الطبية
• ما فائدة الاوزون في المجال الطبي؟
ـــ نشرت دراسات في جريدة البدائل والمكملات الطبية حول فائدة الاوزون في اكسدة الاورام وتحسين الدورة الدموية المخية وايضا الدورة الدموية في المشيمة. جميع الدراسات الثلاث احتوت على ان الاستمرار في البحث مضمون بينما دراسة واحدة مثيرة قد تم نشرها في الجريدة الاميركية للاشعاع العصبي التي اثبت فيها المؤلف ان الجمع بين حقن كل من الاوزون الطبي والمواد الاستيرودية حول العقدة العصبية ذو تأثير فعال على المرضى الذين يعانون من مشاكل في الغضروف لم تستجب للعلاج المعتاد.
ولا توجد دراسات محددة لاثبات فوائد العلاج بالاوزون أو اعراضه الجانبية ولم ينشر علاج ذو خطوط محددة في اي مكان في العالم، كما ان هناك تقارير عن حالات لسوء استخدام الاوزون ادت الى الوقوع تحت طائلة القانون في بعض البلاد.
ان اي طرق للعلاج في الطب يجب ان يتم تقييمها بواسطة البحث الذي يحتوي على دراسات محددة المدى ووضع خطوط ارشادية ثابتة للاثبات بدليل طبي ووضعها في الاعتبار في كل قطاع، وكل هذه الاشياء مازالت ناقصة في العلاج بالاوزون طبيا لذلك من المستحيل الآن تقرير ما اذا كان العلاج بالاوزون يمكن ان يتم دخوله في التطبيقات الطبية الاساسية ومازال في مراحل الابحاث الدراسية ويجب علينا الانتظار حتى تنشر دراسات اخرى :pale: :pale:
- mohamedعضو خبير
- عدد الرسائل : 781
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 50
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/06/2008
رد: تعد قضية الاوزون مشكلة محلية أو اقليمية،
الأحد 13 يوليو 2008, 14:24
مشكور أخي على الموضوع المميز
واصل
واصل
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى