- فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
علماء أثار يهود يعترفون بتزييف حاخامات يهود للتوراة لإثبات حقهم فى فلسطين!!!
الأربعاء 07 يناير 2009, 13:04
جورج ماندهول عالم تاريخ وأثار يهودي أمريكي فجر مفاجأة كبري هذا الأسبوع قد تكلفه حياته وحياة ورثته أيضا وذلك عندما جلس على منصة قاعة المحاضرات فى جامعة هارفارد الأمريكية وأكد وكله ثقة أن جزءا كبيرا من العهد القديم تم تزييفه
على يد بعض الحاخامات اليهود القدامى وقد فعل هؤلاء الحاخامات ذلك لإيمانهم التام بأن التوراة أو بالأحرى جزء كبير منها ما هو إلا خرافة وأنه تم وضعه فى فترة واحدة عندما قرر الحاخامات كتابة تاريخ ما لشعب اسرائيل . ويؤمن ماندهول بحسب ما ذكرته صحيفة معاريف الإسرائيلية فى عددها الصادر الجمعة 7 / نوفمبر
2008 أن التوراة ليست دليل ولا حقيقة وهناك فترات عديدة من الفترات التاريخية التى تحدثت عنها التوراة كتبت من اجل أغراض أخرى مثل فترة الأباء فتلك الفترة ليست لها أى وجود فى التاريخ الإنساني وحتى فى الفترة التى قضاها بنى اسرائيل فى مصر قبل الخروج فإن التوراة زيفت جزء كبير منها فالمؤكد أن الشعب اليهودي لم يندمج مع المصريين بعكس ما تقوله التوراة وأيضا لم تكن هناك أبة مبان لليهود أو أثار استوجب سقوطها أو هدمها عندما قضى الفرس على مملكة اسرائيل وهذا يعنى ان تلك المذابح التى يزعم علماء اليهود انهم اكتشفوها ما بين الحين والآخر إنما هو وهم يصنعه اليهود لتهويد أرض فلسطين .
وأضاف ماندهول الذى وصفته وسائل الإعلام العبرية بالخائن أنه لم يبن معلوماته على أوهام وإنما بناها على أساس الأثار التاريخية التى تم اكتشافها خلال الفترة الأخيرة حيث تؤكد الحفريات والأثار التى وجدها عدم صحة الكثير من القصص التوراتية وهو ما يؤكد ان جزءا كبيرا منها قد تم وضعه لأغراض ما فى قلب واضعيها .
ويقول العالم اليهودي الأمريكي : من أكثر الأجزاء التى تم اللعب فيها كان سفرا الملوك اول الملوك ثانى وقد أثبتت الحفائر الأثرية أن تلك الفترة التاريخية لم تكن قوية كما تزعم التوراة بل كان اليهود خلالها من أضعف شعوب المنطقة ويعيشون معيشة صعبة للغاية .أماأهم ما يفجره ماندهول فهو تاكيده على كذب التوراة فى قضية القدس التى يزعم الصهاينة أن لهم حقا تاريخيا فيها ويطالبون بالحفر تحت المسجد الأقصى والحرم الشريف للبحث عن هيكل سليمان أسفله حيث يقول ماندهول أن المفاوضات التى تحدثت عنها التوراة وذكرت أنها مفاوضات تمت بين الملك اليهودي حزقياهو وبين مندوبي الملك الأشورى حول مدينة القدس لم تحدث وأن الحفريات الأشورية التى وجدت فى بعض المدن الأشورية القديمة تؤكد أن المفاوضات التى تمت بين اليهود والأشوريين كانت تخص مدينة أخرى بعيدة تماما عن القدس وتدعى مدينة : لخيش " وأن الملك اليهودي كان يسيطر على جزء منها ونجح بعد المفاوضات فى توحيد شطرى ليخش والحصول عليها كاملة .وقدعلق أحد علماء الأثار اليهود ويدعى ناديف نامان على كلمات ماندهول قائلا ان موضوع القدس محاط بكثير من الضباب فى التوراة ويبدو ان واضع التوراة تعمد ذلك خاصة وأن الحفائر التاريخية تؤكد أن القدس وحتى ما قبل السبي البابلي كانت مجرد قرية صغيرة وهو ما يلقى بظلال الشك حول قيام النبي سليمان عليه السلام ببناء هيكله اسفل تلك القرية الصغيرة . وقال نامان أنه تعرض لموقف محرج للغاية عندما سأله شاب يهودي أسود خلال وجوده فى نيويورك عن السبب الذى جعل كاتب التوراة يجعل النبي موسي يموت قبل بلوغه القدس ولماذا لم يجد أحد أى أثار يهودية فى العديد من المدن التى تزعم التوراة أن اليهود عمروا فيها وبنوا مملكتين عظيمتين فيها ... وعندما بحث نامان لم يجد إجابة على سؤال ذلك الشاب ليصل إلى يقين فى النهاية أن كل ماذكرته التوراة إنما كان يعكس رغبات لاهوتية عند كهنة اليهود القدامى .
واختتم نامان حديثه قائلا ان تبحره فى دراسة التوراة كاد يخرجه عن ملته بعدما وصل ليقين بأن كتاب اليهود المقدس مزيف وتم وضع أسسه التاريخية لغرض فى نفس الكهنة .العريب أن صحيفة اخرى من الصحف العبرية تناولت موضوعا يخص التوراة هذا الأسبوع وهى صحيفة يديعوت أحرونوت والتى نشرت تقريرا طريفا وجهت خلاله لقراءها البشري بان نهاية العالم ستوكون خلال 52 عاما وبالتحديد فى عام 2060 حيث يشهد هذا العام حرب يأجوج ومأجوج وهى غحدى علامات قيام الساعة وتقول يديعوت أحرونوت أن صاحب تلك النبوءة هو العالم اليهودي الشهير اسحق نيوتن .وتضيف الصحيفة ان نيوتن تفرغ خلال فترة من حياته لدراسة علوم التناخ أو العهد القديم بكنوزه الهائلة واستطاع الكشف عن أحداث نهاية العالم كما جاءت فى التوراةووفقا للوثيقة التى تزعم الصحف الإسرائيلية أنه تم العثور عليها فإن المسيح الذى ينتظره اليهود سوف يظهر مع نهاية عام 2060 وذلك بعد سلسلة نزاعات ستقضى على عدد كبير من البشر . وتزعم الصحيفة أن الوثيقة التى كتبها نيوتن بخصوص ذلك الأمر قد تمت دراستها على يد عالم أثار كندى هو ستيفان سنوبلان والذى أقر بصحتها وبصحة توقيع نيوتن عليها حيث تؤكد تلك الوثيقة ان نيوتن تفرغ خلال خمسين عاما من عمره لدراسة نصوص التوراة وتحليلها فى محاولة لاستنباط موعد يوم القيامة وأنه كتب خلال الخمسين عاما اكثر من 4500 وثيقة بهذا الشأن أما لماذا اختفت تلك الوثائق طوال القرون الماضية منذ وفاة نيوتن قبل حوالى 250 عاما فالصحيفة الإسرائيلية لم تجب على هذا السؤال ولكنها اكتفت بالقول أن ذلك العدد الضخم من الوثائق التى كتبها نيوتن وصلت إلى بارون انجليزي وظلت فى مخازن هذا البارون حتى بيعت عام 1930 دون أن يعرف أحد محتواها واشتراها الإقتصادى الإنجليزي الشهير جون ماتيرد والذى احتفظ بها حتى وصلت إلى يد جامع الوثائق اليهودى الشهير إبراهام يهودا والذى اكتشف أن بعض تلك الوثائق تتحدث عن أسرار التوراة والعهد القديم وتتحدث إحداها بالتحديد عن نهاية العالم الغريب فى الأمر أن صحف انجليزية كانت قد نشرت خبرا عن تلك القصة قبل خمس سنوات ولكن لم توضح صحف اسرائيل لماذا تعيد نشر القصة من جديد فى أيامنا هذه..
ترجمة
: حسام وهبة - التوافق
على يد بعض الحاخامات اليهود القدامى وقد فعل هؤلاء الحاخامات ذلك لإيمانهم التام بأن التوراة أو بالأحرى جزء كبير منها ما هو إلا خرافة وأنه تم وضعه فى فترة واحدة عندما قرر الحاخامات كتابة تاريخ ما لشعب اسرائيل . ويؤمن ماندهول بحسب ما ذكرته صحيفة معاريف الإسرائيلية فى عددها الصادر الجمعة 7 / نوفمبر
2008 أن التوراة ليست دليل ولا حقيقة وهناك فترات عديدة من الفترات التاريخية التى تحدثت عنها التوراة كتبت من اجل أغراض أخرى مثل فترة الأباء فتلك الفترة ليست لها أى وجود فى التاريخ الإنساني وحتى فى الفترة التى قضاها بنى اسرائيل فى مصر قبل الخروج فإن التوراة زيفت جزء كبير منها فالمؤكد أن الشعب اليهودي لم يندمج مع المصريين بعكس ما تقوله التوراة وأيضا لم تكن هناك أبة مبان لليهود أو أثار استوجب سقوطها أو هدمها عندما قضى الفرس على مملكة اسرائيل وهذا يعنى ان تلك المذابح التى يزعم علماء اليهود انهم اكتشفوها ما بين الحين والآخر إنما هو وهم يصنعه اليهود لتهويد أرض فلسطين .
وأضاف ماندهول الذى وصفته وسائل الإعلام العبرية بالخائن أنه لم يبن معلوماته على أوهام وإنما بناها على أساس الأثار التاريخية التى تم اكتشافها خلال الفترة الأخيرة حيث تؤكد الحفريات والأثار التى وجدها عدم صحة الكثير من القصص التوراتية وهو ما يؤكد ان جزءا كبيرا منها قد تم وضعه لأغراض ما فى قلب واضعيها .
ويقول العالم اليهودي الأمريكي : من أكثر الأجزاء التى تم اللعب فيها كان سفرا الملوك اول الملوك ثانى وقد أثبتت الحفائر الأثرية أن تلك الفترة التاريخية لم تكن قوية كما تزعم التوراة بل كان اليهود خلالها من أضعف شعوب المنطقة ويعيشون معيشة صعبة للغاية .أماأهم ما يفجره ماندهول فهو تاكيده على كذب التوراة فى قضية القدس التى يزعم الصهاينة أن لهم حقا تاريخيا فيها ويطالبون بالحفر تحت المسجد الأقصى والحرم الشريف للبحث عن هيكل سليمان أسفله حيث يقول ماندهول أن المفاوضات التى تحدثت عنها التوراة وذكرت أنها مفاوضات تمت بين الملك اليهودي حزقياهو وبين مندوبي الملك الأشورى حول مدينة القدس لم تحدث وأن الحفريات الأشورية التى وجدت فى بعض المدن الأشورية القديمة تؤكد أن المفاوضات التى تمت بين اليهود والأشوريين كانت تخص مدينة أخرى بعيدة تماما عن القدس وتدعى مدينة : لخيش " وأن الملك اليهودي كان يسيطر على جزء منها ونجح بعد المفاوضات فى توحيد شطرى ليخش والحصول عليها كاملة .وقدعلق أحد علماء الأثار اليهود ويدعى ناديف نامان على كلمات ماندهول قائلا ان موضوع القدس محاط بكثير من الضباب فى التوراة ويبدو ان واضع التوراة تعمد ذلك خاصة وأن الحفائر التاريخية تؤكد أن القدس وحتى ما قبل السبي البابلي كانت مجرد قرية صغيرة وهو ما يلقى بظلال الشك حول قيام النبي سليمان عليه السلام ببناء هيكله اسفل تلك القرية الصغيرة . وقال نامان أنه تعرض لموقف محرج للغاية عندما سأله شاب يهودي أسود خلال وجوده فى نيويورك عن السبب الذى جعل كاتب التوراة يجعل النبي موسي يموت قبل بلوغه القدس ولماذا لم يجد أحد أى أثار يهودية فى العديد من المدن التى تزعم التوراة أن اليهود عمروا فيها وبنوا مملكتين عظيمتين فيها ... وعندما بحث نامان لم يجد إجابة على سؤال ذلك الشاب ليصل إلى يقين فى النهاية أن كل ماذكرته التوراة إنما كان يعكس رغبات لاهوتية عند كهنة اليهود القدامى .
واختتم نامان حديثه قائلا ان تبحره فى دراسة التوراة كاد يخرجه عن ملته بعدما وصل ليقين بأن كتاب اليهود المقدس مزيف وتم وضع أسسه التاريخية لغرض فى نفس الكهنة .العريب أن صحيفة اخرى من الصحف العبرية تناولت موضوعا يخص التوراة هذا الأسبوع وهى صحيفة يديعوت أحرونوت والتى نشرت تقريرا طريفا وجهت خلاله لقراءها البشري بان نهاية العالم ستوكون خلال 52 عاما وبالتحديد فى عام 2060 حيث يشهد هذا العام حرب يأجوج ومأجوج وهى غحدى علامات قيام الساعة وتقول يديعوت أحرونوت أن صاحب تلك النبوءة هو العالم اليهودي الشهير اسحق نيوتن .وتضيف الصحيفة ان نيوتن تفرغ خلال فترة من حياته لدراسة علوم التناخ أو العهد القديم بكنوزه الهائلة واستطاع الكشف عن أحداث نهاية العالم كما جاءت فى التوراةووفقا للوثيقة التى تزعم الصحف الإسرائيلية أنه تم العثور عليها فإن المسيح الذى ينتظره اليهود سوف يظهر مع نهاية عام 2060 وذلك بعد سلسلة نزاعات ستقضى على عدد كبير من البشر . وتزعم الصحيفة أن الوثيقة التى كتبها نيوتن بخصوص ذلك الأمر قد تمت دراستها على يد عالم أثار كندى هو ستيفان سنوبلان والذى أقر بصحتها وبصحة توقيع نيوتن عليها حيث تؤكد تلك الوثيقة ان نيوتن تفرغ خلال خمسين عاما من عمره لدراسة نصوص التوراة وتحليلها فى محاولة لاستنباط موعد يوم القيامة وأنه كتب خلال الخمسين عاما اكثر من 4500 وثيقة بهذا الشأن أما لماذا اختفت تلك الوثائق طوال القرون الماضية منذ وفاة نيوتن قبل حوالى 250 عاما فالصحيفة الإسرائيلية لم تجب على هذا السؤال ولكنها اكتفت بالقول أن ذلك العدد الضخم من الوثائق التى كتبها نيوتن وصلت إلى بارون انجليزي وظلت فى مخازن هذا البارون حتى بيعت عام 1930 دون أن يعرف أحد محتواها واشتراها الإقتصادى الإنجليزي الشهير جون ماتيرد والذى احتفظ بها حتى وصلت إلى يد جامع الوثائق اليهودى الشهير إبراهام يهودا والذى اكتشف أن بعض تلك الوثائق تتحدث عن أسرار التوراة والعهد القديم وتتحدث إحداها بالتحديد عن نهاية العالم الغريب فى الأمر أن صحف انجليزية كانت قد نشرت خبرا عن تلك القصة قبل خمس سنوات ولكن لم توضح صحف اسرائيل لماذا تعيد نشر القصة من جديد فى أيامنا هذه..
ترجمة
: حسام وهبة - التوافق
- علقوا شعارات كتب عليها "يهودي وليس صهيونيا"... أربعة حاخامات يهود يصفون "إسرائيل" ب"الدولة غير الشرعية" ويناشدون مبارك رفع الحصار عن غزة
- انا فلسطين تعرفوا على هويتي لاني فلسطين
- إرغام باكستاني على المشي على الجمر لإثبات براءته
- أثار الاعاقة البصرية
- وجدي غنيم: أثناء مرض مبارك كان أكبر حاخامات اليهود يدعو له بالشفاء
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى