الرئيس الإيراني يعلن الخميس عن أنباء نووية سارة
الأربعاء 08 أبريل 2009, 18:45
قال الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إنه سيعلن عن أنباء نووية سارة يوم الخميس بمناسبة اليوم الوطني للطاقة النووية.
ونسبت وكالة مهر للأنباء شبه الرسمية الأربعاء إلى احمدي نجاد قوله لدى وصوله إلى محافظة أصفهان في إطار زياراته التفقدية لمحافظات البلاد إن الشعب الإيراني سيطلع مرة أخرى في يوم 9 ابريل/نيسان (اليوم الوطني للطاقة النووية) على الإنجازات الحاصلة في الصناعة النووية وسيشعر بالفخر.
وأضاف الرئيس الإيراني سأعلن يوم الخميس عن أنباء سارة حول آخر الإنجازات النووية في البلاد التي ستعزّز من اقتدار وتقدم الشعب الإيراني.
ومن جهة اخرى ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية الصادرة الأربعاء أن إيران رفعت وبشكل بارز من وتيرة محاولاتها السرية لشراء معدات نووية خلال الأشهر الستة الماضية عن طريق استخدام شركات صينية كواجهة لذلك.
ونسبت الصحيفة إلى الصناعي الألماني الذي وصفته بالبارز رالف فيرتز، وأشارت إلى أن شركته أورليكون ليبولد فاكوم تنتج مضخات يمكن استخدامها في أجهزة الطرد المركزي الخاصة بتخصيب اليورانيوم قوله: إن السوق السوداء للمعدات النووية عادت للازدهار من جديد بعد خمس سنوات على كشف الاستخبارات البريطانية والأمريكية لشبكة العالم النووي الباكستاني عبد القدير خان لتهريب المعدات النووية.
وأشار إلى أنه لاحظ خلال الأشهر الستة الماضية ارتفاعاً كبيراً في محاولات شراء المعدات النووية لما قيل إنه برنامج نووي من قبل سلطات حكومة أوروبية لم يكشف عن هويتها.
وأضاف فيرتز أن إيران تسعى لشراء معدات لبرنامجها النووي من خلال استخدام طرق متطورة جداً، وصارت بدلاً من استعمال الشركات التجارية تحصل على المعدات الحساسة عن طريق شركات هندسية تستخدم تلك المعدات بشكل قانوني في نشاطاتها.
وذكر فيرتز أن سلطات الحكومة الأوروبية أُحيطت علماً بالأمر وفي إحدى المرات من قبل الحكومة الصينية بأن المضخات ذهبت إلى إيران، لافتا إلى أن استخدام طهران للشركات الصينية تزايد بشكل لافت في الأشهر الأخيرة.
ونسبت وكالة مهر للأنباء شبه الرسمية الأربعاء إلى احمدي نجاد قوله لدى وصوله إلى محافظة أصفهان في إطار زياراته التفقدية لمحافظات البلاد إن الشعب الإيراني سيطلع مرة أخرى في يوم 9 ابريل/نيسان (اليوم الوطني للطاقة النووية) على الإنجازات الحاصلة في الصناعة النووية وسيشعر بالفخر.
وأضاف الرئيس الإيراني سأعلن يوم الخميس عن أنباء سارة حول آخر الإنجازات النووية في البلاد التي ستعزّز من اقتدار وتقدم الشعب الإيراني.
ومن جهة اخرى ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية الصادرة الأربعاء أن إيران رفعت وبشكل بارز من وتيرة محاولاتها السرية لشراء معدات نووية خلال الأشهر الستة الماضية عن طريق استخدام شركات صينية كواجهة لذلك.
ونسبت الصحيفة إلى الصناعي الألماني الذي وصفته بالبارز رالف فيرتز، وأشارت إلى أن شركته أورليكون ليبولد فاكوم تنتج مضخات يمكن استخدامها في أجهزة الطرد المركزي الخاصة بتخصيب اليورانيوم قوله: إن السوق السوداء للمعدات النووية عادت للازدهار من جديد بعد خمس سنوات على كشف الاستخبارات البريطانية والأمريكية لشبكة العالم النووي الباكستاني عبد القدير خان لتهريب المعدات النووية.
وأشار إلى أنه لاحظ خلال الأشهر الستة الماضية ارتفاعاً كبيراً في محاولات شراء المعدات النووية لما قيل إنه برنامج نووي من قبل سلطات حكومة أوروبية لم يكشف عن هويتها.
وأضاف فيرتز أن إيران تسعى لشراء معدات لبرنامجها النووي من خلال استخدام طرق متطورة جداً، وصارت بدلاً من استعمال الشركات التجارية تحصل على المعدات الحساسة عن طريق شركات هندسية تستخدم تلك المعدات بشكل قانوني في نشاطاتها.
وذكر فيرتز أن سلطات الحكومة الأوروبية أُحيطت علماً بالأمر وفي إحدى المرات من قبل الحكومة الصينية بأن المضخات ذهبت إلى إيران، لافتا إلى أن استخدام طهران للشركات الصينية تزايد بشكل لافت في الأشهر الأخيرة.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى