حرب وسجال وفضائح بالجملة بين خالد بونجمة و أنيس رحماني مدير جريدة النهار

نشرت جريدة النهار منذ يومين صورة لخالد بونجمة امين التنسيقية الوطنية لابناء الشهداء رفقة امرأة أثارت ارتيابا كبيرا ممافجر غضب بونجمة ليعقد ندوة صحفية اتهم فيها انيس رحماني بالعمالة لفرنسا كما قد اتهمه منذ سنوات بأنه ابن حركي .. القضية لم تتوقف عند هذا الحد لتنشر جريدة النهار تقرير يثبت بأن والد خالد بونجمة بالعميل لفرنسا و ان الثورة هي التي قد صفته

لو عاد شهادؤنا إلى الدنيا لأنكرواعلينا وعلى أبنائهم ما نحن عليه وهم عليه ولشهروا سيف الحق في وجوهنا ووجوههم،أهدافهم غير أهدافنا و تضحيتهم غير تضحيتنا وسعيهم غير سعينا يا خالد بو غمة بسببك أفلت نجوم الجزائرإلى الأبد كلها حياء مما تقترف يمينك نهارا جهارا وأمام الملأ يا ابن الشهيد رحم الله شهداءنا الأبرار و ألهمنا الصير و السلوان ... .......

salam alikoum
je veut ve dir que la photo que vous avez vue c la photo de bounedjmaa et sa femme et pas chikha nanaa et pour vous dir qui on etait dont une fete a mostaghanem et jai été la bas et pour le journale el nahar nkoulelhoum khafou rebi au ma kane ma dekhelkoum fe la vie privé taa el nass au ala balkoum ke bounedjmaa c un chahid a 100%
IL FAUT FAIR ATTENTION PARSEQUE LE BON DIEU IL EXISTE AU KOULE WAHED IKHALESSE SURTOUT ALI YELABOU BECHAREF EL NASSE ITAKOU ELLAH

ألف تحية لطاقم جريدة النهر الجديد الذين أثبتوا في مدة لم تتجاوز السنتين أنهم فعلا يتسمون بالاحترافية والمصداقية في نقل الأخبار وهذا ما منكهم من كسب أكثر من 200 ألف قارئ في مدة قياسية تعتبر سابقة في الصحافة الجزائرية، والفضل الكبر بد الله سبحانه وتعالى يعود لمدير الجريدة السيد أنيس رحماني الغني عن كل تعريف وطاقمها الشاب الذي فند كل الأقوال التي كانت تتنبئ بفشل مشروع الجريدة،
ألف تحية للجميع ومزيدا من التألق

أعادت صحيفة "النهار الجديد" في عددها الصادر اليوم 04/08/2009، نشر وثيقة قد سربت في شبكة الأنترنيت منذ أكثر من شهر، وفي مدونة يجهل أصحابها تهاجم خالد بونجمة رئيس التنسيقية الوطنية لأبناء الشهداء، وقد أكدت هذه الوثيقةالصادرة عن مديرية الخدمة الوطنية لوزارة الدفاع الفرنسية، أن بونجمة هو ابن حركي.

كما تشير إلى أن محمد بونجمة، المولود في 09 أوت 1928، كان ينشط كحركي في العديد من الفرق العسكرية التابعة للجيش الفرنسي المحتل، و حسب صحيفة "النهار" التي يديرها أنيس رحماني، فان بونجمة الأب المدعو الرهج، قدم خدماته في خلية مختصة في تعذيب الجزائريين إبان ثورة التحرير المظفرة.

كما أكدت "النهار" التي سبق وأن هددها خالد بونجمة بالحرق، بأن عائلة بونجمة، باشرت بعد استقلال الجزائر إجراءات الاستفادة من منحة الحركى التي تمكن منها الكثيرون من العملاء، إلا أن السلطات الفرنسية رفضت طلبها بحجة أن بونجمة الأب لم يكن مجند في فوج بالجيش الفرنسي بصفة نظامية، وهذا المؤكد في الوثيقة المثيرة للجدل.

وللتذكير أن خالد بونجمة إتهم أنيس رحماني مدير الصحيفة ومنذ كان في يومية الخبر عام 2004، بأنه إبن حركي، وهذا الذي فندته النهار من خلال شهادات مجاهدين من ولاية البيض، والتي تثبت بأن مقدم بن سليمان والد محمد مقدم المعروف إعلاميا بإسم أنيس رحماني، هو مجاهد ومن أبناء الثورة وليس كما يزعم خالد بونجمة.
كما أن صحيفة "الفجر" نشرت أمس الإثنين 03/04/2009 ملفا تدافع فيه عن خالد بونجمة بطريقة غير مباشرة، من خلال نقل شهادات تثبت أن بونجمة الأب من "المجاهدين الشجعان" وأن مقدم الأب هو "حركي"، وهذا الذي إعتبرته صحيفة "النهار" في رد فعلها على الملف، والذي اعتبرته هو مجرد هوس اصاب مديرة الصحيفة حدة حزام التي سبق وسجنت في قضية إصدار شيك بدون رصيد، والصحيفة المجهرية تبحث عن فضاء لها فقط بعد العجز الذي يلاحق من وصتفتهم "النهار" بالأبواق...
وتجدر الإشارة أن ما صار يعرف بقضية "النهار - بونجمة" إشتعل فتيلها لما نشرت الصحيفة صورة تظهر فيها أحد النساء في وهران وهي برفقة خالد بونجمة.

كنت مديرة عليك في الفجر وطردتك•• وتوسط لك عندي الذين صنعوك ورفضت إعادتك! ولماذا لم تقل أنك استقلت عندي مدة شهر وطردتك بسبب اللامهنية والتخلاط بالكتابة! النجاح الذي تتحدث عنه هو نجاح التبلعيط والهف والشانطاج وسننشر كل الحقائق المتعلقة بابتزازك تحكوت بمهنتك في الخبر أولا، حيث طردت منها بسبب ذلك، ثم واصلت ابتزازه في الشروق! وسننشر أيضا تفاصيل ابتزازك لعاشور عبد الرحمان الذي يقبع في السجن بعد أن قمت بابتزازه في الشروق• حاولت تبييض صورته في الشروق أيضا وأخذت الثمن! وأسست به الجريدة التي تخصصت في تشويه التاريخ الوطني! سننشر أيضا قصتك الكاملة مع مدير الخدمات الجامعية والمدير السابق لأمن ولاية الجزائر! وكذلك تونيك كيف أوهمته بأنك رجل من رجال بوتفليقة وسلمك مالا وفيلا لتأسيس الجريدة ثم طردك عندما عرف الحقيقة• سننشر أيضا قصة فوزك بمنصب مدير مكتب الخليفة ''تي• في'' وقصة الكاميرات التي سملت إليك واختفت وحققت العدالة بأنها معك وحذف اسمك من محاضر الإحالة فيما نشر في الصحافة الوطنية من أسماء المتورطين• وأيضا سننشر قصة المبالغ التي سلمها لك عبد المؤمن في لندن لتسلمها للذين عملوا معك في المكتب وأخذتها لوحدك، ومنها أتعاب المخرج راشدي! إضافة إلى قصة خلافك مع مدير الاتصال بالخليفة حول السيطرة على مكتب الخليفة ''تي• في'' في الجزائر! سننشر كل التفاصيل عن علاقتك بمشبوهين يدّعون أنهم أصحاب نفوذ في الرئاسة ويزودونك بالمعلومات من فوق مكتب الرئيس كما كنت تقول! ومنها السطو على حديث الصحفي بوعقبة مع الرئيس• وسنسلط الضوء على ابتزازك لمسؤول الإعلام في نجمة للاتصالات السيد رمضان من أجل الحصول على الإشهار، ونفس الحالة تمارسها الآن مع مسؤول الإعلام في جيزي السيد فرين• سأنشر لك القصة الكاملة لحكاية علي فضيل مدير الشروق وكيف طلبت مني أن أتوسط لك عند بوعقبة ليسلمك الشريط، لأنه رفض أن يسلمه لك لتأكده من أنك ستبتز به مدير الشروق! وهذه مهنية من بوعقبة وخساسة منك نحو الشروق! أما الناحية الأخلاقية التي تتحدث عنها ببله فاإنني سأنشر لك القصة الكاملة للمؤامرة التي دبرتها مع زوجة زميل لك في الخبر وانتهت بإيقاف المسكين عن العمل في مكتب وكالة رويترز! ثم يتمت له أطفاله بزواجك أنت من زوجته•• وتركت أنت زوجتك وأطفالك! يا ولد ''المجاهد'' الكبير والصحفي المبتز الذي يمشي بـ''البودي فارد'' في جزائر الإرهاب والمجاهدين المزيفين وجزائر الفساد والتزوير•• يا همام قل لقرائك فقط من اتصل بوزارة الدفاع الفرنسية للحصول على وثيقة عمالة بونجمة لفرنسا؟! هل قام بذلك والدك أم أنت؟! وقل لهم كيف كتب لك مدير أرشيف وزارة الدفاع الفرنسية الوثيقة بخط يده وليس بالحاسوب؟! وكأن فرنسا لم يدخلها الحاسوب بعد! وهذا في حد ذاته دليل على زيف الوثيقة، وأنى لك أن تعرف ذلك وأنت تتمتع بغباء لا تحسد عليه وتعتقد أن الناس كلهم مثلك؟! وقل لهم أن هذه الوثيقة مزورة•• ففرنسا لا تسمي الخدمة الوطنية بل تسمي الخدمة العسكرية•• وكيف تخطئ وزارة الدفاع الفرنسية وتعطيك فرنسا وثيقة بخط اليد وبدون ختم ولا حتى ترويسة أو شعار؟! وكأن وزارة الدفاع الفرنسية أصبحت جمهورية موز فيها أمثالك يصنعون الرأي العام! شيء واحد فهمناه من هذه الوثيقة إذا لم تكن مزورة وهو أنك ما زلت تواصل رسالة والدك! فاستعد لسماع التفاصيل في كل هذه لنقاط وأخرى لو يعرفها الرأي العام تظهر مهنيتك• يا أنيس رحماني يا بطل الجهاد الإعلامي مثل أبيه المثل يقول : من ذيله من تبن لا يتحدى النار ؟!

رغم عودة ''البلويت'' بفضل ''النهار''•• مقدم بن سليمان ما يزال خائنا

ردا على تحقيقنا بعنوان ''من الشهيد•• ومن الخائن؟!'' نشرت يومية ''النهار'' أمس خليطا من الشهادات والتعاليق يصعب على القارئ التمييز بين الشهادة والتعليق، ليشكك في مصداقية التحقيق ودحض صفة الخيانة والردة عن مقدم بن سليمان الذي التحق في سنة 1960 بالاستعمار ليكافح المجاهدين والثورة في صفوف كومندوسات المطاردة في الوحدة المسماة غريفون griffon وهو اسم كلب صغير له حاسة شم حادة، كما سجلت إلحاحا على المساس بكرامة الشهيد الوطني بونجمة محمد المدعو ''الرهج''، ووصفه بالحركي عن طريق نشر وثيقة مريبة كتبت الجريدة أنها مفصلة وصادرة عن وزارة الدفاع الفرنسية
في انتظار أن تفصل العدالة الجزائرية في صحة الوثيقة التي أطل بها مدير ''النهار'' ليضلل الرأي العام ويطعن مرة أخرى في الرجال الذين بفضلهم تحررت البلاد وأصبحت الجزائر دولة مستقلة ذات سيادة ومؤسسات• ويمكن لأي مخبر شرطة أن يفصل إن كانت مضبوطة أو تركيبا حقيرا كما تبدو• ولأن ''الوثيقة'' الأرشيفية المزعومة التي يعتبرها صاحبها برهانا عظيما ومهنيا لم تفاجئنا، وكنا قد اطلعنا عليها منذ أسابيع قبل نشر تحقيقنا ''من الخائن ومن الشهيد؟!'' لأن المدعو أنيس رحماني قدمها رسميا للعدالة شهرًا قبل نشرها في يوميته في القضية التي رفعها رئيس تنسيقية أبناء الشهداء خالد بونجمة ضد ''النهار''•

وإن ثبت أن الوثيقة مزورة فالأمر يزداد خطورة لكونها تضليلا للعدالة وجريمة ضد شهيد رمز من رموز الجمهورية، الوثيقة مكتوب عليها بخط اليد وبخطوط أكثر من شخص، معلومات مشوشة الواضح فيها في الأعلى باللغة اللاتينية الاسم واللقب بونجمة محمد• وحتى إن صدقت معلومات الوثيقة، وهذا مستحيل، فإن الأمر لا يتعلق بالشهيد محمد الرهج المحافظ السياسي في جيش التحرير لأن اسمه وقتها كان بوجمعة وليس بونجمة، والمجاهدون الذين حققنا معهم بالعفرون وموزاية وأحمر العين وسيدي راشد لا يعرفون أحدا اسمه بونجمة وكتبت ''النهار'' دون أن تنتبه ربما ''بوجمعة محمد'' المدعو ''الرهج'' وهو الاسم الحقيقي للشهيد قبل موته، وبعدها بتسعة سنوات ونصف السنة ليغير بحكم قضائي صادر عن محكمة القليعة بتاريخ 8 ماي 1968 (انظر وثيقة دفتر الحالة المدنية الذي لم تتحصل عليه الفجر من وزارة الدفاع الفرنسية)•

الوثيقة قدمت إلى العدالة ونشرت أمس للقراء، فلتفصل مؤسسات الدولة بمعاقبة بونجمة خالد بصرامة أو تعاقب المزورين، خاصة وأن مثل هذه الوثائق المشبوهة والمغلوطة التي سربها ضباط المكتب الخامس تمكن من خلالها الاستعمار من إبادة آلاف المجاهدين الأبطال أثناء الثورة في ما يسمى ''لا بلويت''، ويبدو من وثيقة أنيس رحماني التي أعطته إياها وزارة الدفاع الفرنسية في الوقت الذي ترفض فيه إعادة الأرشيف للدولة الجزائرية رغم إلحاح السعيد عبادو•

المهم بوجمعة الرهج لا يستطيع الدفاع عن نفسه، لكن الخائن مقدم بن سليمان لا زال حيا ولم يتكلم، وهو قادر على ذلك وليته يتقدم إلى الجريدة ليدافع عن نفسه ويرد على أسئلتنا المحددة، للمساهمة في تنوير المواطن وإبراز الحقيقة، وهذا هدفنا، أو يعطينا موعد لنجري معه حوارا ننشره على صفحات الجريدة كما هو•• فقط يتكلم لإظهار الحقيقة•

أما ما نشر من شهادات للمجاهد نور البشير، وهو نقيب في جيش التحرير الوطني لا يطعن في بطولاته مثل النقيب الحاج النعيمي النعيمي، والرائد عبد الوهاب المدعو مولاي ابراهيم ''التارقي''، والملازم براجع محمد، فهي ردود أفعال وليست شهادات لهؤلاء النقيب، نور البشير قال بالضبط في النهار ردا عن سؤال ما قولكم حول من يشكك في عضوية مقدم بن سليمان في الثورة، يرد السيد نور البشير ''بالنسبة لي وللمنظمة هو مجاهد لأن له شهادة عضوية أسدتها هيئة رسمية ـ ويضيف ـ أن ''المجاهد'' بن سليمان شهد بعضويته مجاهدون عاشو معه'' ونفهم أن النقيب نور البشير لم يعش معه، لذلك لا يستطيع أن يشهد، ونفس الشيء بالنسبة للملازم براجع الذي التقيناه وكانت في أذنه سماعة، وتحدثنا في الطريق مدة أمام حائط مبنى سونلغاز بالبيض، ولم يقل أبدا إن بن سليمان كان في جيش التحرير رغم انه كان ملازما به، أما الضابط عبد الوارث الذي لم نتشرف بلقائه خلال التحقيق بالبيض والمحرة فإنه لم يشهد ان مقدم مجاهد أو عضو جيش التحرير، لان ابناء جيش التحريرالحقيقيون لا يكذبون، وقال بصريح العبارة إن مقدم بن سليمان مجاهد لأن نور البشير اعترف له بذلك مستشهدا بشهادة العضوية!

أما شهود النهار الآخرون ''صدوق بن موسى'' و''بن صدوق بلقاسم'' الذي لا أعلم الآن إن كان له علاقة مع الخائن الكبير المرتد بن صدوق الميلود الذي التحق بالاستعمار بداية 1960 وكان مسؤول المنظمة المدنية لجبهة التحرير بعين العراك وليس من جيش التحرير، والذي ارتدت معه مجموعة من بينها الخائن المرتد مقدم بن سليمان، والتحقو بكومندوس المطارة غريفون (الكلب الصغير)، وقتلو إخوانهم بشهادة مسؤولهم الاول ''فرانسوا ميير'' كما فصلنا في التحقيق وسنعود للموضوع بتفاصيل أخرى أكثر خطورة.

أما شهادة العضوية الوثيقة الرسمية فهي تقول إن مقدم بن سليمان عضو بجيش التحرير من سنة 1961 الى سنة 1962 دون تحديد الزمن بالذات، في حين أن الشهود الذين يقال إنهم عايشوا الخائن مقدم، فتكتب جريدة النهار أنه عضو جيش التحرير من 1957 الى 1961 حيث غادر وظنوه استشهد.

أما قول السيد نور البشير المحترم الذي نتأسف عن عدم لقائه خلال تحقيقنا بالبيض لأنه كما قيل لنا كان في عطلة بحمام بوحجر، وهو نقيب في جيش التحرير، ''إن من يشكك في وثيقة أصدرتها هيئة رسمية ومنها مديرية المجاهدين يشكك في مؤسسات الدولة''، فهذا أمر غير صحيح، لأن الدولة والمنظمة سحبت بشهادة الوزير مئات الوثائق لمجاهدين مزيفين، رغم أن هذه الوثائق كانت رسمية، وملف بن يوسف ملوك مليء بمثل هذه الوثائق الرسمية الكاذبة، وصدرت أيضا بيومية ''النهار'' إساءة وسوء أدب في حق بطلين مجاهدين الحاج النعيمي النعيمي والسيد معمر العربي أمين قسمة المجاهدين بالمحرة الذين اتهمو بالكذب، لا ارد عليها حتى أتأكد منها مع السيد السعيد عبادو والشهود لانه مهنيا بالنسبة لي لا يوثق بما تنشره ''النهار'' التي تخلط الشهادة بالتعليق حتى تقوم بالتضليل بدل الإعلام، والوثيقة الرسمية لمقدم بن سليمان وهي كاذبة بحكم تحقيقنا، لم تصدر عن لجنة البيض مثل وثائق المجاهدين الحقيقين، بل صدرت عن اللجنة العامة، وهي لجنة خاصة، ولأن ''النهار'' خونت فرحات مهني ابن الشهيد، واتصلت بالملحق العسكري لسفارة إسرائيل ببوخاريست، الذي أخبرها أن فرحات مهني عميل عندها!؟ فلم يبق لـ''أنيس رحماني'' إلا أن ينشر وثيقة فرنسية تقول إن ''مقدم بن سليمان'' مجاهد وعضو بجيش التحرير الجزائري.
أوبترون منتصر

Lorsque le préside :
Nous attestons que lnt de la coordination nationale des enfants de Chouhada, le nommé Khaled Bounedjma nous a accusé d’être des agents de la DRS française, de fils de Harki, nous avions alors fait la lumière sur le parcours de son père durant la guerre de libération nationale
Contenue du document
nommé Mohamed Bounedjma a :
servi comme Harki au 21e 39e RI , 6e Compagnie
servi comme AASSE au 21e 39e RI, 6e Cie
servi comme Harki au 21e 39e RI- 6e Cie
servi au 7e B.C.S.
Lorsque le président de la coordination nationale des enfants de Chouhada, le nommé Khaled Bounedjma nous a accusé d’être des agents de la DRS française, de fils de Harki, nous avions alors fait la lumière sur le parcours de son père durant la guerre de libération nationale et ce, en se basant sur les témoignages des enfants de sa région sur le parcours du traître « Mohamed Rahdj » qui avait vendu sa conscience au colonisateur français.
Suite à cela, celui-ci nous avait accusé d’avoir manipulé les témoignages de ces moudjahiddines bien qu’ils soient authentiques (audio et vidéos). Et puisqu’on doit présenter des preuves de ce qu’on avance, alors voici le document authentique qui retrace le parcours du traître « Rahdj ».
Le document officiel, délivré par la direction du service national du ministère de la défense français confirme que Mohamed Bounedjma, né le 9 août 1928 à Bourached dans la wilaya de Aïn Defla avait servi en sa qualité de Harki dans les rangs de l’armée coloniale. Il avait servi dans plusieurs compagnies militaires françaises.
Mohamed Bounedjma avait rejoint, en qualité de Harki, la 21e 39e RI, relevant de la 6e compagnie militaire qui activait dans la région de la Mitidja. Ensuite, le Harki « Rahdj » a été promut au rang d’élément au sein du « AASSE, connu par tous les algériens qui ont vécu la guerre. C’était une unité spéciale de Harkis qui pratiquait même la torture contre les algériens. Ces derniers s’infiltraient parmi les algériens afin d’avoir des informations sur les moudjahiddines et leur mouvements ou sur les opérations que planifiaient ces derniers.
Les Harki avait contribué, selon des témoignages, au massacre de trois moudjahiddines dans sa région. Après cette lâche opération, il revint à sa première fonction et repris le titre de Harki au sein de la même compagnie militaire. Il était resté au même poste et dans la même région jusqu’à ce qu’il rejoignit la septième unité B.C.A. une unité militaire chargée de mener des opérations militaires contre les civils et l’ALN, ce qui prouve que le père du président de la coordination nationale des enfants de Chouhada avait pris les armes contre la révolution au sein de la B.C.A. qui menait des opérations militaires contre les moudjahiddines et les civils.
Le document délivré par la direction du service national, bureau des archives militaires au ministère de la défense français, signé par le lieutenant-colonel Alain David, directeur du bureau central d’archives militaires et administratifs. Il est délivré aux Harkis et traîtres par le ministère de la défense afin que ces derniers puissent bénéficier de la pension militaire ainsi que d’autres avantages dont bénéficient les Harkis sur le territoire français.
Ennahar a pu avoir une copie de ce document qui dément les prétentions du fils du Harki, Khaled Bounedjma qui veut faire de son père un héro et un symbole de la révolution en exploitant et menaçant même certains moudjahiddines afin qu’ils fassent de faux témoignages.
Le document mentionne bien le nom et prénom, sa date et son lieu de naissance du Harki Bounedjma, père du président de la CNEC, le nommé Khaled Bounedjma.
Que reste-il à cacher sur ce traître qui était au service de l’armée française. Celui dont le fils n’est autre que le président d’une organisation des enfants de Chouhada.

Ennahar/ Sami Si Youcefi

إختلط الحابل بالنابل، ويبدوا أن المستقبل القريب يخبئ عدة أمور ستكشف، نرجوا فقط من العدالة أن تتدخل وبقوة من أجل كشف الحقيقة للمواطنين وإظهار الحق، ومعاقبة المتاجرين بدم الشهداء.
يبدوا أن تاريخنا حقا فيه كثير من الأسرار لم تكشف بعد، وهناك عدة أمور تم تزييفها، وهو ما سيجعل جيلنا يتوه بين تبادل التهم.
الله يجيب الخير برك.

خيانة مقدم بن سليمان بالألوان

تواصل ''الفجر'' تحقيقها ''من الشهيد ومن الخائن؟'' وتكشف المزيد من المعلومات عن الخيانة العظمى والتحايل، وتقدم للقراء الأدلة الدامغة على خيانة مقدم بن سليمان، والد مدير ''النهار''

يا ليت مدير المنتدى يتكرم ويفضح الصور لأنها وثائق تكشف المجاهد المزيف من المجاهد الحقيقي...شكرا مسبقا

يتواصل الأخذ والرد بين الجريدتين، :الفجر: أقحمة في القضية التي كانت أساسا بين أنيس رحماني وبونجمة، لكن الغريب في الأمر هو تواصل سبات السلطات الرسمية وكأن الأمر لا يعنيها إطلاقا، أليس الأمر يتعلق بمجاهدين وحركى، هل يبقى الجزائري مغلوب على أمره ولا يفرق بين من رفع لواء الجاهد ببلده ومن خانها، صح النوم لمسؤولينا خاصة وزير المجاهدين

والله موضوع شائك ولكن الحقائق ثابتة
لماذا يا ترى تسول نفس ابن الشهيد بونجمة وهو ممثلهم الجلوس مع مرأة من إياهم وقد صرح ابن مصطفى بن بولعيد يوما أنه يأنف الجلوس في مواقع مشبوهة احتراما لتاريخ والده. لماذا لا يكون خالد مثله يا ترى ؟ أم انها السلطة و التسلق على أثار تضحيات الشهداء , ثم أليس ابن الشهيد هو من يدافع عما استشهد عليه والده أرأيتم يوما بونجمة هذا يدافع عن الدين الاسلامي أم اللغة العربية والتي هي مهانة في بلد المليون و النصف شهيد أم تراه يحارب حزب فرنسا الذي تمكن من البلاد و العباد , فبكل بساطة لا يتشرف أن يكون بن شهيد من لا يدافع عن ثوابت الشهداء.
ثم كيف ينصب نفسه أنيس رحماني مدافع عن الشهداء أم أنه يصفي حسابات قديمة مع بونجمة عندما اتهمه بابن الحركي منذ سنوات و انتظر حتى تملك صحيفة ليثأر لنفسه و يحارب عدوه بنفس سلاحه , وكيف أصبح هذا الصحفي يتحكم في الصحف الكبرى ليترأس تحرير الشروق يوما ثم الخبر أفي الأمر إن ؟؟؟؟؟
نعم والاتهامات الموجهة له خطيرة فإن كان و لابد كان عليه أن يدافع عن الطبقة الفقيرة بالجزائر و يكشف السراق المصاصين لا أن يلتهي بقضية لا تفيد ولن تفيد مادام أن الدولة لم تتدخل في قضية القضاة المزيفين و التي فجرها ملوك والذي حوسب و كأنه هو المتهم ؟؟؟؟
اللهم اصلح الجزائر و أهل الجزائر.

لقد قدمت جريدة "النهار" في عددها اليوم تصريحات وأدلة وشهادات جديدة تثبت ما تطرقت إليه في أعدادها السابقة بشأن إدانة بونجمة ووصفه بالحركي، كما كشفت عن المعلومات المغلوطة والمزيفة التي قدمتها جريدة "الفجر" في عدده أمس، وهكذا يتواصل نشر الغسيل أمام مرأى ومسمع 36 مليون جزائري وترسانة من المسؤولين، في حين يستمتع أعداء الجزائر بهذه المسرحية المهزلة.

شكرا على المعلومة نرجو ان توضح اكثر عن الموضوع لانني لم اطلع عليه في الجريدة مع الشكر